logo
معرض Saudi Signage & Labelling Expo ومعرض Saudi Paper & Packaging Expo يجمعان كبرى الشركات في السعودية  الإقتصاد والبورصة

معرض Saudi Signage & Labelling Expo ومعرض Saudi Paper & Packaging Expo يجمعان كبرى الشركات في السعودية الإقتصاد والبورصة

النهار نيوزمنذ 19 ساعات

في الوقت الذي تواصل فيه صناعات اللافتات والملصقات والورق والتغليف في المملكة العربية السعودية مسار نموها مدفوعة بالاستثمارات في البنية التحتية للمدن الذكية والتوسع في قطاع التجزئة وتطوير السياحة، يعود معرض Saudi Signage & Labelling Expo ومعرض Saudi Paper & Packaging Expo في دورته الأولى إلى الرياض مع توسيع نطاقه وتقديم عروض كبيرة. يقام المعرضان في الفترة من 20 إلى 22 مايو 2025 في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض، ويقام المعرضان في وقت حيوي بالنسبة للقطاعات التي تستعد للاستفادة من زيادة الطلب على شاشات العرض الرقمية وحلول التغليف وتقنيات الإنتاج المستدام.وتعليقاً على ذلك، قال محمد كازي، نائب الرئيس الأول للإنشاءات في شركة دي إم جي إيفنتس: 'يواصل معرض Saudi Signage & Labelling Expo تقديم ملتقى حيوي للمهنيين في قطاعات اللافتات والطباعة والتغليف والورق'. وأضاف: 'بعد الاستقبال القوي الذي حظيت به دورة العام الماضي من المعرض، يعود المعرض في عام 2025 لتلبية الطلب المتزايد في السوق واهتمام المشترين، مما يدعم أهداف التنويع الاقتصادي في المملكة تماشياً مع رؤية 2030'. تسهيل التعاون الدوليوسيحظى الزوار بفرصة التواصل والدخول في شراكات تجارية مع 150 شركة عارضة من أكثر من 15 دولة، بما في ذلك الصين وبلجيكا والمملكة العربية السعودية وتركيا وإيطاليا والهند والإمارات العربية المتحدة، والتي تمثل قطاعاً واسعاً من صناعة اللافتات والملصقات. ومن بين الشركات المشاركة شركة ديزرت ساين أرابيا، وهي مزود لمواد اللافتات المتميزة والآلات والحلول الرقمية؛ وشركة سباروز الخليج للتجارة - بلو راين، وهي شركة رائدة في مجال تصنيع وتوريد اللافتات و الإعلانات وحلول LED؛ وشركة ويل كير للتجارة، وهي شركة رائدة في مجال توفير الحلول المتكاملة للطباعة الرقمية ذات التنسيقات الكبيرة ومعدات اللافتات والمواد الاستهلاكية؛ وشركة الريش الخليجية، وهي شركة رائدة في مجال توفير مواد الإعلانات واللافتات عالية الجودة. ويسلط حضورهم الضوء على الأهمية المتزايدة لهذا القطاع ودور المعرض كنقطة التقاء رئيسية للاعبين في القطاع ومزودي الحلول.وفي ضوء تعليقه على المشاركة في المعرض، قال محمد و. شلبي، رئيس مجلس إدارة شركة CMYK:'يعد معرض Saudi Signage & Labelling Expo منصة حيوية لعرض الابتكار وتعزيز الحوار في قطاع اللوحات الإعلانية والملصقات. مع أكثر من 25 عاماً من الخبرة في مجال حلول الطباعة الرقمية، تظل شركة CMYK ملتزمة بتمكين الشركات الإقليمية من خلال التقنيات المتطورة والحلول المستدامة والاتصالات المرئية المؤثرة التي تشكل مستقبل مشاركة العملاء'.كما يرحب المعرض هذا العام بمجموعة قوية من العارضين الذين يشاركون للمرة الأولى في المعرض، بما في ذلك كوزاين، العلامة التجارية العالمية الرائدة في مجال حلول الإشارات الضوئية للمباني العامة؛ وشركة 'آيكون ديجيتال'، وهي مزود لحلول الطباعة الرقمية المتقدمة ومقرها السعودية؛ وشركة 'كاريت ليد للإضاءة'، الموزع الرسمي لوحدات ومزودات الطاقة من جنرال إلكتريك للوحات الإعلانية من جنرال إلكتريك في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا والهند؛ وشركة 'جدارا لمواد البناء للصناعات'، الشركة المصنعة لألواح الألمنيوم المركب المتميزة؛ وشركة 'جلف بروموشن' للوحات الإعلانية والإعلان، وهي شركة مجهزة تجهيزاً كاملاً ومتكاملاً لتصنيع اللوحات الإعلانية. وتعكس مشاركتهم الاهتمام المتزايد في المملكة العربية السعودية، مما يعزز دور المعرض كنقطة دخول رئيسية للشركات التي تتطلع إلى تأسيس وتوسيع وجودها الإقليمي.ومن بين المشاركين لأول مرة في المعرض شركة ديجيتال ستار للمكائن والمعدات، وهي وكيل معتمد لآلات الطباعة والمواد والأحبار في السعودية، حيث يمثل هذا الظهور الأول لها في المعرض. وفي تعليقه على المعرض، قال جمال شمس الدين، المدير العام لشركة ديجيتال ستار للمكائن والمعدات الرقمية: 'يعد Saudi Signage & Labelling Expo منصة حيوية لعرض أحدث ابتكاراتنا في مجال الطباعة واللافتات وحلول تشطيب الألواح الرقمية. ومع تطور السوق، يسمح لنا هذا الحدث بالبقاء على اتصال مع اتجاهات الصناعة، وتلبية توقعات العملاء، ودعم رؤية المملكة 2030 من خلال العروض المحلية القائمة على التكنولوجيا.'مع تسارع المملكة العربية السعودية في التحول إلى اقتصاد متنوع وقائم على المعرفة، يقدم Saudi Signage & Labelling Expo، الذي يقام في موقع مشترك مع Saudi Paper & Packaging Expo، فرصة استراتيجية في الوقت المناسب للاعبين في هذا القطاع للبقاء في الطليعة واكتشاف الحلول العملية وبناء شراكات مفيدة.من خلال تمكين التعاون بين العلامات التجارية المحلية والعالمية، يواصل الحدث تعزيز قطاعات اللافتات والملصقات والتغليف في المملكة، مع دعم أهداف التنمية الأوسع نطاقاً المحددة في رؤية 2030.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

معرض Saudi Signage & Labelling Expo ومعرض Saudi Paper & Packaging Expo يجمعان كبرى الشركات في السعودية  الإقتصاد والبورصة
معرض Saudi Signage & Labelling Expo ومعرض Saudi Paper & Packaging Expo يجمعان كبرى الشركات في السعودية  الإقتصاد والبورصة

النهار نيوز

timeمنذ 19 ساعات

  • النهار نيوز

معرض Saudi Signage & Labelling Expo ومعرض Saudi Paper & Packaging Expo يجمعان كبرى الشركات في السعودية الإقتصاد والبورصة

في الوقت الذي تواصل فيه صناعات اللافتات والملصقات والورق والتغليف في المملكة العربية السعودية مسار نموها مدفوعة بالاستثمارات في البنية التحتية للمدن الذكية والتوسع في قطاع التجزئة وتطوير السياحة، يعود معرض Saudi Signage & Labelling Expo ومعرض Saudi Paper & Packaging Expo في دورته الأولى إلى الرياض مع توسيع نطاقه وتقديم عروض كبيرة. يقام المعرضان في الفترة من 20 إلى 22 مايو 2025 في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض، ويقام المعرضان في وقت حيوي بالنسبة للقطاعات التي تستعد للاستفادة من زيادة الطلب على شاشات العرض الرقمية وحلول التغليف وتقنيات الإنتاج المستدام.وتعليقاً على ذلك، قال محمد كازي، نائب الرئيس الأول للإنشاءات في شركة دي إم جي إيفنتس: 'يواصل معرض Saudi Signage & Labelling Expo تقديم ملتقى حيوي للمهنيين في قطاعات اللافتات والطباعة والتغليف والورق'. وأضاف: 'بعد الاستقبال القوي الذي حظيت به دورة العام الماضي من المعرض، يعود المعرض في عام 2025 لتلبية الطلب المتزايد في السوق واهتمام المشترين، مما يدعم أهداف التنويع الاقتصادي في المملكة تماشياً مع رؤية 2030'. تسهيل التعاون الدوليوسيحظى الزوار بفرصة التواصل والدخول في شراكات تجارية مع 150 شركة عارضة من أكثر من 15 دولة، بما في ذلك الصين وبلجيكا والمملكة العربية السعودية وتركيا وإيطاليا والهند والإمارات العربية المتحدة، والتي تمثل قطاعاً واسعاً من صناعة اللافتات والملصقات. ومن بين الشركات المشاركة شركة ديزرت ساين أرابيا، وهي مزود لمواد اللافتات المتميزة والآلات والحلول الرقمية؛ وشركة سباروز الخليج للتجارة - بلو راين، وهي شركة رائدة في مجال تصنيع وتوريد اللافتات و الإعلانات وحلول LED؛ وشركة ويل كير للتجارة، وهي شركة رائدة في مجال توفير الحلول المتكاملة للطباعة الرقمية ذات التنسيقات الكبيرة ومعدات اللافتات والمواد الاستهلاكية؛ وشركة الريش الخليجية، وهي شركة رائدة في مجال توفير مواد الإعلانات واللافتات عالية الجودة. ويسلط حضورهم الضوء على الأهمية المتزايدة لهذا القطاع ودور المعرض كنقطة التقاء رئيسية للاعبين في القطاع ومزودي الحلول.وفي ضوء تعليقه على المشاركة في المعرض، قال محمد و. شلبي، رئيس مجلس إدارة شركة CMYK:'يعد معرض Saudi Signage & Labelling Expo منصة حيوية لعرض الابتكار وتعزيز الحوار في قطاع اللوحات الإعلانية والملصقات. مع أكثر من 25 عاماً من الخبرة في مجال حلول الطباعة الرقمية، تظل شركة CMYK ملتزمة بتمكين الشركات الإقليمية من خلال التقنيات المتطورة والحلول المستدامة والاتصالات المرئية المؤثرة التي تشكل مستقبل مشاركة العملاء'.كما يرحب المعرض هذا العام بمجموعة قوية من العارضين الذين يشاركون للمرة الأولى في المعرض، بما في ذلك كوزاين، العلامة التجارية العالمية الرائدة في مجال حلول الإشارات الضوئية للمباني العامة؛ وشركة 'آيكون ديجيتال'، وهي مزود لحلول الطباعة الرقمية المتقدمة ومقرها السعودية؛ وشركة 'كاريت ليد للإضاءة'، الموزع الرسمي لوحدات ومزودات الطاقة من جنرال إلكتريك للوحات الإعلانية من جنرال إلكتريك في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا والهند؛ وشركة 'جدارا لمواد البناء للصناعات'، الشركة المصنعة لألواح الألمنيوم المركب المتميزة؛ وشركة 'جلف بروموشن' للوحات الإعلانية والإعلان، وهي شركة مجهزة تجهيزاً كاملاً ومتكاملاً لتصنيع اللوحات الإعلانية. وتعكس مشاركتهم الاهتمام المتزايد في المملكة العربية السعودية، مما يعزز دور المعرض كنقطة دخول رئيسية للشركات التي تتطلع إلى تأسيس وتوسيع وجودها الإقليمي.ومن بين المشاركين لأول مرة في المعرض شركة ديجيتال ستار للمكائن والمعدات، وهي وكيل معتمد لآلات الطباعة والمواد والأحبار في السعودية، حيث يمثل هذا الظهور الأول لها في المعرض. وفي تعليقه على المعرض، قال جمال شمس الدين، المدير العام لشركة ديجيتال ستار للمكائن والمعدات الرقمية: 'يعد Saudi Signage & Labelling Expo منصة حيوية لعرض أحدث ابتكاراتنا في مجال الطباعة واللافتات وحلول تشطيب الألواح الرقمية. ومع تطور السوق، يسمح لنا هذا الحدث بالبقاء على اتصال مع اتجاهات الصناعة، وتلبية توقعات العملاء، ودعم رؤية المملكة 2030 من خلال العروض المحلية القائمة على التكنولوجيا.'مع تسارع المملكة العربية السعودية في التحول إلى اقتصاد متنوع وقائم على المعرفة، يقدم Saudi Signage & Labelling Expo، الذي يقام في موقع مشترك مع Saudi Paper & Packaging Expo، فرصة استراتيجية في الوقت المناسب للاعبين في هذا القطاع للبقاء في الطليعة واكتشاف الحلول العملية وبناء شراكات مفيدة.من خلال تمكين التعاون بين العلامات التجارية المحلية والعالمية، يواصل الحدث تعزيز قطاعات اللافتات والملصقات والتغليف في المملكة، مع دعم أهداف التنمية الأوسع نطاقاً المحددة في رؤية 2030.

أخبار العالم : أبوظبي.. بدء حوار الأعمال الإماراتي الأمريكي بمشاركة ترامب
أخبار العالم : أبوظبي.. بدء حوار الأعمال الإماراتي الأمريكي بمشاركة ترامب

نافذة على العالم

timeمنذ 3 أيام

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : أبوظبي.. بدء حوار الأعمال الإماراتي الأمريكي بمشاركة ترامب

الجمعة 16 مايو 2025 07:00 مساءً بدأ حوار الأعمال الأمريكي الإماراتي في أبوظبي، الجمعة، بمشاركة الرئيس دونالد ترامب. وأفادت وكالة الأنباء الإماراتية (وام) بـ"انطلاق حوار الأعمال الإماراتي الأمريكي في أبوظبي". ويترأس الحوار ولي عهد أبو ظبي خالد بن محمد بن زايد، وترامب. وحتى الساعة 09:30 (ت.غ) لم تذكر "وام" تفاصيل بشأن مخرجات الاجتماع. وعلى هامش زيارة ترامب للإمارات، التي بدأت الخميس وتختتم الجمعة، أكدت شركة الاتحاد للطيران، اليوم، طلب شراء 28 طائرة بوينغ عريضة البدن الأمريكية، بحسب "وام". وتتضمن الاتفاقية طائرات بوينغ 787 وبوينغ "777X"، التي تعمل بمحركات جنرال إلكتريك وتدعمها حزمة من خدمات الصيانة، ومن المتوقع أن تنضم هذه الطائرات إلى الأسطول اعتبارًا من عام 2028، وفق المصدر ذاته. كما شهد رئيس الإمارات محمد بن زايد، وترامب، الخميس بقصر الوطن بأبوظبي "إعلان تدشين مجمّع الذكاء الاصطناعي الإماراتي ـ الأمريكي الشامل بسعة قدرها 5 جيجاوات، والذي يعد الأكبر من نوعه خارج الولايات المتحدة". وسيحتضن هذا المجمّع شركات أمريكية "قادرة على الاستفادة من الإمكانات لتوفير خدمات الحوسبة الإقليمية مع إمكانية خدمة دول الجنوب العالمي، كما يوفر سعة قدرها 5 جيجاوات لمراكز بيانات الذكاء الاصطناعي في أبوظبي، مما يخلق منصة إقليمية تمكن الشركات الأمريكية العملاقة من تقديم خدمات سريعة لما يقرب من نصف سكان العالم"، بحسب وكالة الأنباء الإماراتية. وأعلن رئيس الإمارات، مساء الخميس، أن بلاده تخطط لاستثمارات مع الولايات المتحدة بقيمة 1.4 تريليون دولار خلال السنوات الـ10 المقبلة. وتعد هذا أول زيارة لرئيس أمريكي للإمارات منذ 17 عاما، حسب ما ذكرته سفارة واشنطن بأبوظبي على منصة إكس، الأربعاء، بعد زيارة الرئيس الأسبق جورج بوش الابن، في يناير/ كانون الثاني 2008. والثلاثاء، بدأ ترامب أول جولة خليجية بولايته الثانية التي بدأت في 20 يناير الماضي، واستهلها بالسعودية ثم زار قطر، ومن المقرر أن يختتمها الجمعة، حسب المعلن أمريكيا. وكانت زيارة ترامب للدوحة ثاني زيارة يجريها رئيس أمريكي بعد زيارة جورج بوش الابن في 2003، فيما مثلت زيارته للسعودية الأولى بولايته الثانية، والثانية خلال 8 سنوات بعد زيارة سابقة للرياض في 2017 بولايته الأولى.

يرفع محرك Helo الجديد للجيش الأمريكي ، ولكن قد يتجه إلى الإلغاء
يرفع محرك Helo الجديد للجيش الأمريكي ، ولكن قد يتجه إلى الإلغاء

وكالة نيوز

timeمنذ 3 أيام

  • وكالة نيوز

يرفع محرك Helo الجديد للجيش الأمريكي ، ولكن قد يتجه إلى الإلغاء

ناشفيل ، تين – لأول مرة ، رفعت طائرة هليكوبتر من أدوات الصقور السوداء الصقور في الجيش من الأرض في حوم في مرفق اختبار Sikorsky ، مدعوم من محرك التوربينات المحسّن الذي تم تطويره منذ منتصف العقد الأول من القرن العشرين ، وفقًا للمسؤول التنفيذي في برنامج الخدمة في الطيران. ولكن مع قيام برنامج محرك التوربينات المحسّن الذي يقفز إلى هذا الخط المتجه نحو خط النهاية ، فإن الجهد في خطر حيث تتطلع الخدمة إلى قطع البرامج الكبيرة لإفساح المجال للمتابعة لما تعتبره أولويات أعلى وسط الحاجة إلى خفض ميزانيتها بنسبة 8 ٪ حسب توجيهات وزير الدفاع. أخبر الجنرال جيمس مينغوس ، نائب رئيس الأركان بالجيش ، المراسلين في جمعية الطيران في الجيش الأمريكي Confab هنا أن الخدمة تنتظر لمعرفة أين تهبط بميزانية عام 2026 المالية. يحاول المسؤولون قياس مقدار المرونة التي تتمتع بها الخدمة في عملية تسوية الميزانية لفهم تمامًا ما إذا كانت تستطيع دفع ثمن ITEP. وقال مينغوس: 'يعتمد مستقبل ITEP إلى حد كبير على المكان الذي تهبط فيه كل هذه الأشياء داخل ميزانية 26'. حاليا ، لا يوجد تمويل مخطط لنقل البرنامج من التطوير إلى الإنتاج. وسط رسائل مختلطة على مصير المحرك على مدار الأسابيع القليلة الماضية ، بعد إصدار توجيه للجيش يحدد التغيير الكامل للخدمة التي يطلق عليها وزير الخدمة باعتبارها مبادرة تحول الجيش ، يعمل قادة الطيران في الجيش على مسارات مختلفة محتملة للمحرك. تشمل الخيارات الإلغاء الصريح ، أو استمرار برنامج التطوير متبوعًا بوجوده ، أو قرار بالدخول إلى الإنتاج. 'لدينا أسبوعين ، والآن هناك العديد من البرامج المسماة ، كما تعلمون ، كل واحد منهم يأتي مع مجموعة من دورات العمل التي نعمل عليها للتأكد من أننا نستطيع مقابلة نية القادة الكبار في الجيش ،' Brig. وقال الجنرال ديفيد فيليبس ، المسؤول التنفيذي عن برنامج الجيش في الطيران ، للصحفيين في 15 مايو في جمعية الطيران في الجيش الأمريكية. بدأ برنامج ITEP في مسابقة قبل 15 عامًا ليحل محل المحركات في كل من UH-60 و AH-64 Apache Attack Helicopter. لكن جهد المحرك كان ابتليت بتأخيرات مختلفة عبر حياتها حيث تصارعت الخدمة بالتمويل واستراتيجيات التطوير والاحتجاج من شركة المحرك التوربيني المتقدمة – فريق هانيويل وبرات آند ويتني ، الذي تنافس ضد قسم الفضاء في جنرال إلكتريك لبناء المحرك للجيش. في الآونة الأخيرة ، تم ضرب المحرك مع المزيد من التأخير بسبب المشكلات الفنية وكذلك جائحة فيروس كورونا ، مما تسبب في مشاكل سلسلة التوريد. عندما فازت GE بالعقد ، وصفت خطة للتحرك بسرعة أكبر ، لكن تلك النافذة لتسريعها مغلقة وتنبأت الجيش لاحقًا بتأخير لمدة عامين في الحصول على محرك T901 في UH-60 Black Hawk ، أول طائرة في الأسطول الحالي لتلقي التكنولوجيا الجديدة. كان الجيش قادرًا على الحصول على بعض البيانات المهمة عندما اختار دمج ITEP على نماذج أولية تنافسية لطائرة الاستطلاع الهجوم في المستقبل. كانت الشركات في تلك المسابقة – Bell و Sikorsky – تلقت محركاتها وكانت تقوم بتثبيتها عندما قررت الخدمة إلغاء برنامج FARA في أوائل العام الماضي. عند الخدمة ألغى مطاردة FARA ، كما أدى إلى تأخير قرار الإنتاج لمحرك ITEP لمدة ثلاث سنوات. استفاد Sikorsky من تمويل برنامج FARA المالي 2024 قبل أن يغلق الجيش رسميًا البرنامج في نهاية العام لإجراء اختبارات ITEP في النموذج الأولي ، قبل دمج المحرك في UH-60 ، من أجل زيادة المخاطر. تلقت الشركة أول محركات ITEP لـ Black Hawk في الخريف الماضي وبدأت في العمل في وقت سابق من هذا العام. وقال ريتش بنتون ، رئيس شركة سيكورسكي ، لـ Defensky News في مقابلة في حدث AAAA: 'ما زلنا حاليًا بموجب عقد لتنفيذ البرنامج الذي كنا فيه لـ ITEP'. وقال 'لا يزال هناك ميزانية في عام 2025 لمواصلة هذا العمل. هل سيكون هناك ميزانية في السنوات المقبلة أم لا؟ كما تعلمون ، هذا متروك للجيش والمخصصين (الكونغرس)'. وقال في مقابلة أجريت معه في 14 مايو: 'الميزانية التي لدينا اليوم ، سنحصل على Black Hawk في الهواء'. وقال بنتون: 'ما مقدار الطيران ومقدار البيانات التي نحصل عليها من ذلك إلى الجيش'. وقال فيليبس: 'إننا ننظر إلى مسار في الوقت الفعلي في الوقت الحقيقي على الخيارات ويمكن أن تنتهي الخيارات (التكامل) ، لأنه لا يوجد فقط تكامل الطائرات ، ولكن هناك أيضًا اختبار مؤهلات المحرك الذي يجري في مواقف الاختبار'. 'لقد كان لدينا محركات في الاختبار الآن لعدة سنوات تجمع الارتفاع المنخفض ، والارتفاع العالي ، والأداء المنخفض ، والبيانات عالية الأداء. كل هذه البيانات غنية للغاية وتبلغ المسار إلى الأمام.' بالإضافة إلى ذلك ، يستمر الجيش في إجراء مناقشات مع شركائها المشترك فيما يتعلق باهتمامهم بالمحرك وكيف يمكنهم دمجه على طائراتهم ومسار محتمل للأمام هناك ، وفقًا لفيليبس. وطرح الشركاء الأجانب أيضًا نفس السؤال حول كيف يمكنهم المضي قدمًا في محرك ITEP أيضًا. وقال: 'نحن نقدم كل هؤلاء ، حول كيفية جعل كبار القادة في الجيش لتلبية نيتهم ​​ولكن الحصول على أقصى استفادة من الدولارات التي استثمرناها في البرنامج'. بشكل عام ، أنفق الجيش أكثر من 1.5 مليار دولار على مدار العقدين الماضيين على ITEP وتطوير السلائف. أنفقت الخدمة ما يقرب من 720 مليون دولار على البرنامج بحلول عام 2016. بلغ مجموع عقود الجيش للمنافسين في عام 2016 256 مليون دولار ومنحت الخدمة عقدًا بقيمة 517 مليون دولار لمرحلة تطوير الهندسة والتصنيع إلى GE في عام 2019. ما يجري النظر في طريق مختلف لتحديث محركات Black Hawk و Apache ، إذا اختار الجيش إنهاء برنامج ITEP قبل الإنتاج ، غير واضح. وقال بنتون: 'إذا كان عليّ أن أقرر اليوم ، مهلا ، إذا لم يكن هذا المحرك متاحًا في المستقبل ، فما الذي سأفعله بشكل مختلف؟ دمج محرك مختلف؟ سأقوم بسرعة بالمحرك (قوى العمليات الخاصة) يطير. يطير SOF بمحرك أكثر قوة'. 'لقد تم دمجها اليوم في Black Hawk ، وقد تم إثباتها. إنها متوفرة اليوم ، لذلك سيكون هناك قواسم مشتركة من شأنها أن توفر بعض القدرة أكثر مما لدي اليوم ، (ولكن ليس بقدر ITEP.' إن الجيش 'يبحث دائمًا عن طرق جديدة لتوفير المزيد من الأداء للطائرات ، سواء كان ذلك يجعل المكونات أخف وزناً ، سواء كان ذلك يضيف المزيد من القوة ، سواء كان ذلك يضيف قدرات إضافية على استهلاك الوقود ،' قال فيليبس ، 'نحن ننظر دائمًا إلى ذلك ، وأعتقد أننا سنواصل النظر في النتيجة بغض النظر عن النتيجة'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store