logo
الضحايا بالمئات.. فيديو للحظات الأولى لانفجار ميناء (شهيد رجائي) في إيران

الضحايا بالمئات.. فيديو للحظات الأولى لانفجار ميناء (شهيد رجائي) في إيران

اليمن الآن٢٦-٠٤-٢٠٢٥

أخبار وتقارير
(الأول) وكالات:
أصيب نحو 406 شخصا، اليوم السبت، إثر انفجار قوي بميناء شهيد رجائي في مدينة بندر عباس جنوب إيران.
وقالت وكالة أنباء فارس السبت أن انفجارا كبيرا بميناء شهيد رجائي في مدينة بندر عباس جنوب إيران خلف نحو 406 جريحا.
وبحسب وكالة تسنيم الإيرانية شبه الرسمية للأنباء، فإن سبب الانفجار لم يتضح بعد.
ولم تتوفر حتى الآن معلومات دقيقة عن عدد المصابين والقتلى في هذا الانفجار، إلا أن شدته كانت عالية جدا ما تسبب في أضرار واسعة.
وأظهرت مقاطع فيديو، دخانًا أسود كثيفًا يتصاعد في أعقاب انفجار في رصيف ميناء الشهيد رجائي جنوب غرب بندر عباس في محافظة هرمزغان الإيرانية.
ونقل التلفزيون الرسمي عن إسماعيل مالكي زاده، المسؤول في إدارة الموانئ والملاحة في هرمزغان قوله إنه "وقع الانفجار في جزء من رصيف ميناء الشهيد رجائي، ونعمل على إخماد الحريق".
ووقع الانفجار بالتزامن مع انطلاق جولة ثالثة من المحادثات النووية بين إيران والولايات المتحدة في سلطنة عمان.
وقال مسؤول محلي معني بإدارة الأزمات للتلفزيون الرسمي "سبب الواقعة هو انفجار عدة حاويات مخزنة في منطقة رصيف ميناء الشهيد رجائي. نجلي حاليا المصابين وننقلهم إلى المراكز الطبية".
وأوضحت وكالة تسنيم شبه الرسمية للأنباء أنه جرى تعليق أنشطة الميناء من أجل إخماد الحريق و"يُحتمل أن يكون العديد من الأشخاص أصيبوا أو حتى لقوا حتفهم" وذلك بالنظر إلى أن عدد موظفي الميناء كبير.
وأفادت وسائل إعلام إيرانية بأن الانفجار تسبب في تحطيم نوافذ على بعد عدة كيلومترات، وجرى تداول لقطات على الإنترنت تظهر سحابة دخان ترتفع عقب الانفجار.
وتعرضت أجهزة الكمبيوتر في الميناء نفسه لهجوم إلكتروني عام 2020 تسبب في اضطرابات كبيرة في المسارات المائية والطرق المؤدية إلى المنشأة. وكانت صحيفة واشنطن بوست قد ذكرت أن إسرائيل، العدو الإقليمي للجمهورية الإسلامية، تقف على ما يبدو وراء ذلك ردا على هجوم إلكتروني إيراني سابق.
فرانس24/ أ ف ب / رويترز
pic.twitter.com/Aconh0egQ0
April 26, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بينهم عشرات اليمنيين...الكشف عن خطة ترامب لترحيل المهاجرين
بينهم عشرات اليمنيين...الكشف عن خطة ترامب لترحيل المهاجرين

اليمن الآن

timeمنذ 11 ساعات

  • اليمن الآن

بينهم عشرات اليمنيين...الكشف عن خطة ترامب لترحيل المهاجرين

كشفت صحيفة واشنطن بوست، استناداً إلى وثائق داخلية، عن خطة مثيرة للجدل وضعتها إدارة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، لاستخدام 250 مليون دولار من أموال المساعدات الخارجية لتمويل عمليات ترحيل طوعي لمهاجرين، بينهم يمنيون وعرب وأوكرانيون، إلى دولهم التي تمزقها الحروب والصراعات. الخطة، التي اعتُبرت سرية حتى الآن، تأتي بالتزامن مع إعلان وزارة الأمن الداخلي الأميركية عن تقديم حوافز مالية قدرها 1000 دولار للمهاجرين الراغبين في الترحيل الطوعي، وهي خطوة وصفتها منظمات حقوقية بأنها "دفع نحو العودة إلى الموت". اللافت في هذه الخطة أنها تتجاوز الأطر الدولية المعمول بها، بما في ذلك دور المنظمة الدولية للهجرة، وتتضمن ترحيل مهاجرين إلى مناطق مصنفة بأنها غير آمنة، مثل اليمن، فلسطين، ليبيا، سوريا، وأفغانستان. وبينما اعتبرت وزارة الأمن الداخلي أن الوثائق "قديمة"، فإنها أقرت بعقد اتفاق حديث مع وزارة الخارجية يتضمن تفاصيل مشابهة. كما تتزامن الخطة مع محاولات إدارة ترامب تقليص المساعدات الخارجية وتفكيك الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID)، في خطوة اعتبرها مراقبون تهديداً خطيراً لبرامج الإغاثة العالمية. الخطوة تهدد مستقبل مئات الآلاف من المهاجرين، إذ تشير الوثائق إلى أن أكثر من 200 ألف أوكراني، و500 ألف هايتي، ومئات اليمنيين قد تشملهم عمليات الترحيل، رغم تمتع بعضهم بالحماية المؤقتة التي أقرتها إدارة بايدن سابقاً. خبراء قانونيون وحقوقيون وصفوا المقترح بأنه "غير إنساني" و"انتهاك صارخ للمبادئ الأميركية الأساسية"، محذرين من أن ترحيل أشخاص فروا من الموت إلى أماكن الصراع، تحت غطاء "العودة الطوعية"، قد يحمل تبعات كارثية على حياتهم ومستقبلهم.

الكشف عن خطة ترامب لترحيل المهاجرين بينهم عشرات اليمنيين
الكشف عن خطة ترامب لترحيل المهاجرين بينهم عشرات اليمنيين

اليمن الآن

timeمنذ 17 ساعات

  • اليمن الآن

الكشف عن خطة ترامب لترحيل المهاجرين بينهم عشرات اليمنيين

كشفت صحيفة واشنطن بوست، استناداً إلى وثائق داخلية، عن خطة مثيرة للجدل وضعتها إدارة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، لاستخدام 250 مليون دولار من أموال المساعدات الخارجية لتمويل عمليات ترحيل طوعي لمهاجرين، بينهم يمنيون وعرب وأوكرانيون، إلى دولهم التي تمزقها الحروب والصراعات. الخطة، التي اعتُبرت سرية حتى الآن، تأتي بالتزامن مع إعلان وزارة الأمن الداخلي الأميركية عن تقديم حوافز مالية قدرها 1000 دولار للمهاجرين الراغبين في الترحيل الطوعي، وهي خطوة وصفتها منظمات حقوقية بأنها "دفع نحو العودة إلى الموت". اللافت في هذه الخطة أنها تتجاوز الأطر الدولية المعمول بها، بما في ذلك دور المنظمة الدولية للهجرة، وتتضمن ترحيل مهاجرين إلى مناطق مصنفة بأنها غير آمنة، مثل اليمن، فلسطين، ليبيا، سوريا، وأفغانستان. وبينما اعتبرت وزارة الأمن الداخلي أن الوثائق "قديمة"، فإنها أقرت بعقد اتفاق حديث مع وزارة الخارجية يتضمن تفاصيل مشابهة. كما تتزامن الخطة مع محاولات إدارة ترامب تقليص المساعدات الخارجية وتفكيك الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID)، في خطوة اعتبرها مراقبون تهديداً خطيراً لبرامج الإغاثة العالمية. الخطوة تهدد مستقبل مئات الآلاف من المهاجرين، إذ تشير الوثائق إلى أن أكثر من 200 ألف أوكراني، و500 ألف هايتي، ومئات اليمنيين قد تشملهم عمليات الترحيل، رغم تمتع بعضهم بالحماية المؤقتة التي أقرتها إدارة بايدن سابقاً. خبراء قانونيون وحقوقيون وصفوا المقترح بأنه "غير إنساني" و"انتهاك صارخ للمبادئ الأميركية الأساسية"، محذرين من أن ترحيل أشخاص فروا من الموت إلى أماكن الصراع، تحت غطاء "العودة الطوعية"، قد يحمل تبعات كارثية على حياتهم ومستقبلهم.

ترحيل تحت غطاء "المنحة".. خطة سرّية لترامب لإعادة مهاجرين مقابل 1000 دولار
ترحيل تحت غطاء "المنحة".. خطة سرّية لترامب لإعادة مهاجرين مقابل 1000 دولار

اليمن الآن

timeمنذ يوم واحد

  • اليمن الآن

ترحيل تحت غطاء "المنحة".. خطة سرّية لترامب لإعادة مهاجرين مقابل 1000 دولار

كشفت صحيفة واشنطن بوست عن وثائق رسمية تُظهر خطة سرّية وضعتها إدارة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب لاستخدام 250 مليون دولار من أموال المساعدات الخارجية لتمويل برنامج ترحيل "طوعي" لآلاف المهاجرين، من بينهم يمنيون وسوريون وأوكرانيون وفلسطينيون. الخطة التي صُممت في أواخر ولاية ترامب، كانت تهدف إلى تقديم منحة مالية قدرها 1000 دولار لكل مهاجر يوافق على العودة إلى بلاده التي تمزقها الحروب، وسط تحذيرات حقوقية من أن هذه السياسة قد تعرض المرحَّلين لمخاطر جسيمة. ويأتي ذلك في إطار توجه لتشديد سياسات الهجرة وتقليص دور الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID).

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store