
الخارجية الأمريكية توافق على بيع السعودية صواريخ بـ 3.5 مليارات دولار
أعلنت وزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون"، أن وزارة الخارجية أقرت إمكانية المضي قدما في صفقة عسكرية مع السعودية بقيمة 3.5 مليارات دولار.
وبموجب الصفقة التي حصلت على الموافقة الأولية، ستزود واشنطن الرياض بـ 1000 صاروخ متطور من طراز "AIM-120C-8" جو-جو متوسط المدى، بالإضافة إلى وحدات التوجيه والدعم الفني المرتبطة بها.
ومن المقرر أن يتم تصنيع هذه الصواريخ من قبل شركة "RTX Corporation"، التي تتخذ من ولاية أريزونا الأمريكية مقرًا لها.
ويتطلب إتمام الصفقة موافقة الكونغرس الأمريكي أيضا. في حين أخطرت وكالة التعاون الأمني الدفاعي التابعة للبنتاغون، الكونغرس، الجمعة، بإمكانية إتمام هذه الصفقة.
وذكرت الوزارة في بيان صحفي أن هذه الصفقة "ستعزز أمن دولة شريكة تساهم في الاستقرار السياسي والتقدم الاقتصادي في منطقة الخليج".
وأضاف البيان أن الصفقة ستدعم كذلك أهداف السياسة الخارجية الأمريكية ومصالحها الأمنية الوطنية".
يُذكر أن القوات الجوية الملكية السعودية تمتلك ثاني أكبر أسطول من مقاتلات "إف - 15" في العالم بعد الولايات المتحدة.
المصدر / فلسطين أون لاين

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فلسطين أون لاين
منذ ساعة واحدة
- فلسطين أون لاين
إيباي تغلق مركز البحث والتطوير في (إسرائيل) بعد 20 عامًا من النشاط
وكالات/ فلسطين أون لاين أعلنت شركة إيباي الأمريكية، اليوم الأربعاء، عن إغلاق مركز البحث والتطوير التابع لها في "إسرائيل"، بعد نحو عقدين من العمل، في خطوة ستؤدي إلى تسريح نحو 200 موظف، بحسب ما أوردته صحيفة جلوبس العبرية. وجاء القرار عقب سلسلة من عمليات تقليص الوظائف التي بدأتها الشركة منذ اندلاع الحرب على قطاع غزة، كان أبرزها فصل 40 موظفًا في يونيو/حزيران 2024، رغم تأكيدها حينها على أهمية المركز في استراتيجيتها. وأكدت إيباي في بيانها اليوم أنها ستغلق المكتب خلال الربع الأول من عام 2026، ووصفت القرار بأنه "صعب"، مشددة على التزامها بمرافقة الموظفين خلال المرحلة الانتقالية. وذكرت الشركة أن هذه الخطوة تأتي في سياق "مراجعة نموذج التشغيل بما يتماشى مع الأهداف الاستراتيجية طويلة الأجل". ويمثل إغلاق قسم تطوير البرمجيات –وهو جوهر نشاط الشركة– تراجعًا كبيرًا في حضور إيباي التقني في إسرائيل، ويعكس تحولات أوسع في بيئة الأعمال المحلية تحت وطأة الحرب والأزمة الاقتصادية المصاحبة.


فلسطين أون لاين
منذ 3 ساعات
- فلسطين أون لاين
سيتيرينوفيتش: الغارات على اليمن بلا جدوى وغزة هي المفتاح
متابعة/ فلسطين أون لاين قال داني سيتيرينوفيتش، الباحث في "معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي"، إنّ قدرة "إسرائيل" على التأثير العسكري في اليمن محدودة ومجزأة، مشيرًا إلى أن الضربات التي ينفذها سلاح الجو الإسرائيلي هناك لا تحدث أثرًا عسكريًا حاسمًا ولا تردع قيادة جماعة "أنصار الله". وفي تصريحات نقلتها وسائل إعلام عبرية، أوضح سيتيرينوفيتش أن الولايات المتحدة حققت تفوقًا نسبيًا في اليمن بفضل اعتمادها على معلومات استخباراتية دقيقة ووجود دائم في المنطقة، ما سمح لها بتنفيذ ضربات فعالة ضد أهداف محددة. أما في حالة "إسرائيل"، فهي تفتقر إلى الوجود الميداني في الساحة اليمنية، وتعتمد فقط على غارات جوية متقطعة غير كافية لتحقيق الردع. وأضاف الباحث أن تلك الضربات تتسبب بأضرار اقتصادية لأنصار الله، لكنها لا تعيق قدرتهم على إطلاق الطائرات المسيّرة أو الصواريخ، كما أنها لم تمس بنيتهم القيادية أو قدراتهم اللوجستية المتحركة. وأكد سيتيرينوفيتش أنّ وقف الهجمات اليمنية على إسرائيل غير ممكن في ظل استمرار الحرب في قطاع غزة، مشيرًا إلى أن التوصل إلى اتفاق تهدئة في غزة هو العامل الوحيد القادر على إنهاء هذا التهديد. وفي السياق، ذكرت صحيفة "معاريف" العبرية أن شركة "ريان إير" ألغت رحلاتها الجوية إلى مدينة تل أبيب، ما شكّل ضربة موجعة للسوق الإسرائيلي، حيث من المتوقع أن يؤدي هذا القرار إلى ارتفاع كبير في أسعار الرحلات الجوية إلى أوروبا. وأوضحت الصحيفة أن الشركة تكبدت خسائر مالية بلغت 3.8 مليون يورو منذ بداية الحرب في السابع من أكتوبر وحتى اليوم، بسبب إلغاء العديد من الرحلات الجوية، مما يعكس التأثير الكبير للنزاع المستمر على حركة الطيران والسفر لدى الإسرائيليين.


فلسطين أون لاين
منذ 8 ساعات
- فلسطين أون لاين
الكشف عن رقم فاتورة إسرائيلية باهظة للحرب على غزة بعد 600 يوم من اندلاعها
كشف موقع "حدشوت إسرائيل) الأربعاء، عن فاتورة الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، وذلك بعد 600 يوم من اندلاعها. وذكر الموقع أنه وبعد 600 يوم من الحرب على غزة، تخطت تكاليف الحرب حاجز 142 مليار شيكل، حوالي 38.9 مليار دولار أمريكي. وفي سياق متصل، أكدت مواقع عبرية أن تكلفة الحرب ساهمت في تعميق العجز المالي إلى نحو 106.2 مليار شيكل حتى نهاية عام 2024، بحسب معطيات وزارة المالية الإسرائيلية. وبلغت الكلفة العسكرية الصافية بين أكتوبر 2023 وحتى نهاية ديسمبر 2024 نحو 98.4 مليار شيكل، منها 80.2 مليار شيكل خلال عام 2024 فقط. أما النفقات المدنية المرتبطة بالحرب فقد بلغت 22.8 مليار شيكل، بينها 16 ملياراً في العام 2023. وبذلك، تشكل النفقات العسكرية نحو 80% من التكلفة الإجمالية للحرب، مع غياب الشفافية في نشر تفاصيل نفقات الحرب للعام 2025، ما يصعب عملية التقدير المستقبلي. المصدر / فلسطين أون لاين