مؤشرات تنسيق الثانوية العامة 2025 أدبي.. كليات ومعاهد تقبل مجموع 50% فقط في 2024

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

24 القاهرة

منذ 16 ساعات

• 24 القاهرة

كليات تقبل من 50% علمي علوم 2025.. الفرصة لسه قدامك

ربما يبحث كثير من طلاب الثانوية عامة وأولياء الأمور عن كليات تقبل من 50% علمي علوم 2025، خاصة بعدما أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي عن انطلاق تنسيق المرحلة الأولى غدا الثلاثاء 29 يوليو 2025 حتى يوم السبت 2 أغسطس 2025 وذلك عبر موقع التنسيق الإلكتروني. كليات تقبل من 50% علمي علوم 2025 وعن كليات تقبل من 50% علمي علوم 2025، فهناك العديد من الكليات الحكومية التي يمكن لطالب علمي علوم أن يلتحق بها، علما أن تنسيق المرحلة الأولى علمي علوم بدأ من 91.56%، لذا هناك حالة ترقب عند فتح المرحلة الثانية من تنسيق الثانوية العامة، خاصة إذا كان الطالب لم يتمكن من تجاوز حاجز الـ60% أو حتى الـ50%، وإليكم الكليات وفقا لتنسيق 2024. زراعة مطروح بفوكه – الحد الأدنى: 284.5 درجة نسبة 69.39% زراعة الوادي الجديد – 283 درجة نسبة 68.78% زراعة المنيا – 283.5 درجة نسبة 68.90% زراعة أسيوط – 283 درجة نسبة 68.78% زراعة بني سويف – 285.5 درجة نسبة 69.63% زراعة قناة السويس بالإسماعيلية – 285.5 درجة نسبة 69.63% زراعة جنوب الوادي – 287.5 درجة نسبة 70.12% تربية مطروح – 292.5 درجة نسبة 71.22% تربية الوادي الجديد – 280.5 درجة نسبة 68.29% تربية أسوان – 284.5 درجة نسبة 69.39% تربية جنوب الوادي بالغردقة – 284 درجة نسبة 69.27% تربية العريش – 281.5 درجة نسبة 68.66% دار العلوم الفيوم – 284 درجة نسبة 69.27% دار العلوم انتساب موجه الفيوم – 283 درجة نسبة 68.78% كليات تقبل من 50% علمي علوم 2025 دار العلوم القاهرة – 305.5 درجة نسبة 74.51% دار العلوم انتساب موجه القاهرة – 303 درجة نسبة 73.90% آداب انتساب موجه القاهرة – 285.5 درجة نسبة 69.63% آداب العريش – 285 درجة نسبة 69.51% المعهد الفني للتمريض بالجونة – 299 درجة نسبة 72.92% المعهد الفني للتمريض بمستشفى وادي النيل – 282.5 درجة نسبة 68.90% المعهد الفني للتمريض بالدقهلية – شربين – 304 درجة نسبة 74.14% كليات تقبل من 50% علمي علوم 2025 معهد طيبة العالي شعبة علوم حاسب سقارة – 287 درجة نسبة 70.00% معهد عالي علوم الحاسب بالتجمع الخامس – 298.5 درجة نسبة 72.80% الأكاديمية الحديثة بالمعادي – علوم حاسب – 306 درجة نسبة 74.63% المعهد الكندي العالي للحاسب الآلي بالتجمع الخامس – 316 درجة نسبة 77.07% معهد المستقبل العالي للدراسات التكنولوجية المتخصصة – 298 درجة نسبة 72.68% كليات المرحلة الأولى 2025 علمي علوم وعن كليات المرحلة الأولى 2025 علمي علوم ، فإن طلاب الثانوية العامة يخضون تنسيق كليات المرحلة الأولى 2025 علمي علوم، بالحد الأدنى للنظام الحديث من 293 درجة فأكثر بالنسبة المئوية 91.56%، بينما النظام القديم بمجموع 350 درجة فأكثر بالنسبة المئوية 85.37%. طب المنصورة: 390 درجة نسبة 95.12% طب دمياط: 389 درجة نسبة 94.88% طب الزقازيق: 389 درجة نسبة 94.88% طب الإسكندرية: 388 درجة نسبة 94.63% طب سوهاج: 388 درجة نسبة 94.63% طب فاقوس: 388 درجة نسبة 94.63% طب القاهرة: 387 درجة نسبة 94.39% طب طنطا: 387 درجة نسبة 94.39% طب كفر الشيخ: 386.5 درجة نسبة 94.27% طب بنها: 385.5 درجة نسبة 94.02% طب بور سعيد: 385.5 درجة نسبة 94.02% طب عين شمس: 385 درجة نسبة 93.90% طب المنوفية بشبين الكوم: 385 درجة نسبة 93.90% طب قناة السويس بالإسماعيلية: 384.5 درجة نسبة 93.78% طب حلوان: 384.5 درجة نسبة 93.78% كليات المرحلة الأولى طب أسيوط: 384 درجة نسبة 93.65% طب الفيوم: 383.5 درجة نسبة 93.53% طب السويس: 383.5 درجة نسبة 93.53% طب المنيا: 383 درجة نسبة 93.41% طب بني سويف: 383 درجة نسبة 93.41% طب جنوب الوادي: 383 درجة نسبة 93.41% طب الأقصر: 382.5 درجة نسبة 93.29% طب أسنان المنصورة: 385 درجة نسبة 93.90% طب أسنان جنوب الوادي: 383 درجة نسبة 93.41% طب أسنان طنطا: 381.5 درجة نسبة 93.05% طب أسنان كفر الشيخ: 381.5 درجة نسبة 93.05% طب أسنان أسيوط: 381.5 درجة نسبة 93.05% طب أسنان الزقازيق: 381.5 درجة نسبة 93.05% طب أسنان المنيا: 381.5 درجة نسبة 93.05% طب أسنان المنوفية: 381 درجة نسبة 92.93% طب أسنان قناة السويس بالإسماعيلية: 381 درجة نسبة 92.93% طب أسنان عين شمس: 381 درجة نسبة 92.93% صيدلة سوهاج: 380 درجة نسبة 92.68% صيدلة المنصورة: 378.5 درجة نسبة 92.32% صيدلة جنوب الوادي: 378.5 درجة نسبة 92.32% صيدلة أسيوط: 378 درجة نسبة 92.20% صيدلة طنطا: 377.5 درجة نسبة 92.07% صيدلة الزقازيق: 377.5 درجة نسبة 92.07% صيدلة وتصنيع دوائي كفر الشيخ: 377.5 درجة نسبة 92.07% صيدلة المنيا: 377.5 درجة نسبة 92.07% صيدلة بني سويف: 377 درجة نسبة 91.95% صيدلة قناة السويس بالإسماعيلية: 377 درجة نسبة 91.95%

مصرس

منذ يوم واحد

• مصرس

عتمة الشروق.. كهرباء بلا تنسيق!

أيُّ مفارقةٍ أشد قسوة من أن يُولد النهار في مدينةٍ الشروق عفيًّا مبهجًا بنور ربها، ثم تغرق في عتمة ليل بهيم لا ينتهي؟! هنا، حيث يفترض أن تُشرق الحياة، تقطع الكهرباء كل يومٍ وكأنها عقوبة جماعية، وكأنّ المدينة وناسها بلا قيمة في خرائط المسئولين. تتسارع الجهات للتملص من مسئولية قطع الكهرباء في جو يوليو الخانق الحارق، كلٌّ يلقي باللوم على الآخر: شركة توزيع هنا، ومرفق هناك، ووعود بالتطوير لا تأتي أبدًا، فلا تخطيط ولا تنسيق، ولا إحساس بما يعنيه انقطاع التيار عن بيوتٍ تمتلئ بأطفالٍ ومرضى وكبار سن يعيشون على ضوء الشموع، يتحول البيت إلى كهف، والمدينة إلى جزيرةٍ من الظلام، بينما تظل المكاتب المكيفة تنعم بالنور والراحة. الناس هنا لم يعودوا يطلبون المستحيل؛ فقط شبكة كهرباء تعرف معنى العدالة، وخطة تضع حدًا لهذا العبث، فكيف لمدينةٍ حديثة أن تُدار بعشوائيةٍ كهذه؟ كيف يُترك آلاف المواطنين الذين يدفعون فواتير كهرباء بمبالغ لا ترحم ثم يُتركون رهائن لدوامة الانقطاع المتكرر للتيار دون إرادةٍ جادة لتوزيع الأحمال وضبط الشبكات؟في "الشروق 2"، صار الظلامُ عنوانًا، وصارت كلمةُ انقطاع جزءًا من اليوميات. والعار كلُّ العار أن نُترك في هذا العصر أسرى للشموع، بينما الحديث عن المدن الذكية يملأ الشاشات.. فهل من مسئولٍ يُنقذ الشروق من عتمتها، أم أن الشروق ستبقى اسمًا على غير مسمى، بما أنها مدينةٍ محرومة من نور الكهرباء؟فهل صار انقطاع الكهرباء قدرًا مكتوبًا على سكانها، ومع كل عودة مفاجئة للتيار يتكرر المشهد نفسه؛ أجهزة منزلية تتلف، وحياة يومية تتعطل، واتصالات تنقطع بسبب كابلات تآكلت بفعل أعمال الحفر، فيما لا يجد الناس من يسمع صوتهم أو يشعر بمعاناتهم.المشهد يتجاوز مجرد انقطاع التيار ليكشف عن خلل عميق في إدارة المرافق. طريق السويس الذي يشق المدينة مثال صارخ على العبث؛ رسوم تُحصَّل يوميًا، وطريق غارق في الظلام ليلًا، وأعمدة إنارة تضيء نهارًا وتطفأ حين يحل الليل، في صورة عبثية توحي بأن هناك من يتعمد إدارة الأشياء بالمقلوب.ثلاث جهات تابعة لوزارة الكهرباء تمسك بخيوط الأزمة، لكن غياب التنسيق بينها جعل كل طرف يعمل وكأنه يعيش في جزيرة معزولة. الشركة المصرية لنقل الكهرباء مطالَبة بتوفير قطع غيار تتوافق مع المحولات القديمة أو تعديلها لتقبل بدائل جديدة، لأن ما هو متوافر الآن لا يصلح إلا كديكور. أما شركة هندسة النظم فواجبها إعادة حساب الأحمال بعد أن تغير وجه المدينة واتسعت رقعتها وتضاعفت نسب البناء والكثافة السكانية. وأخيرًا تأتي شركة كهرباء القناة التي يقع على عاتقها توزيع الأحمال وتخفيف الضغط على الشبكة حتى لا يتحول الانقطاع اليومي إلى عتمة دائمة.النتيجة أن الشروق، المدينة التي كان يُفترض أن تكون نموذجًا للحياة العصرية، أصبحت نموذجًا لمعاناة سكانها. الأسوأ أن أحدًا لا يقدم إجابة: هل ما يحدث عقوبة غير معلنة على نمو المدينة؟ أم أننا أمام عودة تدريجية إلى زمن الفوضى وانقطاع الكهرباء بوصفه قدرًا يوميًا؟ ما يجري اليوم ليس مجرد انقطاع تيار، بل انقطاع في الرؤية وغياب للمسئولية وتجاهل لحق المواطنين في خدمة أساسية تمس حياتهم وأمنهم.الكرة في ملعب شركة الكهرباء..إ ذ أن جهاز الشروق ليس جهة اختصاص فيما يتعلق بانقطاع التيار.. فمتى تعود الكهرباء لطبيعتها في المدينة؟! حقائق وأوهام على هامش الطوفان!كليات الطب.. تفوق وهمي وسقوط مدوٍّ!أرجو أن يسفر اجتماع أمس 27 من يوليو بين جهاز المدينة والشركات الثلاث ( القناة، الشركة المصرية، وهندسة نظم القوى الكهربية) عن تقديم حلول مستدامة ناجحة لانقطاع التيار الذي قامت شركة القناة بتنفيذ تخفيف للأحمال، ناهيك عن دراسة حلول مستقبلية قادرة على تلبية احتياجات المدينة في ظل ما تشهده من توسع عمراني وتحميل مناطق جديدة على المدينة الأصلية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

فيتو

منذ يوم واحد

• فيتو

عتمة الشروق.. كهرباء بلا تنسيق!

أيُّ مفارقةٍ أشد قسوة من أن يُولد النهار في مدينةٍ الشروق عفيًّا مبهجًا بنور ربها، ثم تغرق في عتمة ليل بهيم لا ينتهي؟! هنا، حيث يفترض أن تُشرق الحياة، تقطع الكهرباء كل يومٍ وكأنها عقوبة جماعية، وكأنّ المدينة وناسها بلا قيمة في خرائط المسئولين. تتسارع الجهات للتملص من مسئولية قطع الكهرباء في جو يوليو الخانق الحارق، كلٌّ يلقي باللوم على الآخر: شركة توزيع هنا، ومرفق هناك، ووعود بالتطوير لا تأتي أبدًا، فلا تخطيط ولا تنسيق، ولا إحساس بما يعنيه انقطاع التيار عن بيوتٍ تمتلئ بأطفالٍ ومرضى وكبار سن يعيشون على ضوء الشموع، يتحول البيت إلى كهف، والمدينة إلى جزيرةٍ من الظلام، بينما تظل المكاتب المكيفة تنعم بالنور والراحة. الناس هنا لم يعودوا يطلبون المستحيل؛ فقط شبكة كهرباء تعرف معنى العدالة، وخطة تضع حدًا لهذا العبث، فكيف لمدينةٍ حديثة أن تُدار بعشوائيةٍ كهذه؟ كيف يُترك آلاف المواطنين الذين يدفعون فواتير كهرباء بمبالغ لا ترحم ثم يُتركون رهائن لدوامة الانقطاع المتكرر للتيار دون إرادةٍ جادة لتوزيع الأحمال وضبط الشبكات؟ في "الشروق 2"، صار الظلامُ عنوانًا، وصارت كلمةُ انقطاع جزءًا من اليوميات. والعار كلُّ العار أن نُترك في هذا العصر أسرى للشموع، بينما الحديث عن المدن الذكية يملأ الشاشات.. فهل من مسئولٍ يُنقذ الشروق من عتمتها، أم أن الشروق ستبقى اسمًا على غير مسمى، بما أنها مدينةٍ محرومة من نور الكهرباء؟ فهل صار انقطاع الكهرباء قدرًا مكتوبًا على سكانها، ومع كل عودة مفاجئة للتيار يتكرر المشهد نفسه؛ أجهزة منزلية تتلف، وحياة يومية تتعطل، واتصالات تنقطع بسبب كابلات تآكلت بفعل أعمال الحفر، فيما لا يجد الناس من يسمع صوتهم أو يشعر بمعاناتهم. المشهد يتجاوز مجرد انقطاع التيار ليكشف عن خلل عميق في إدارة المرافق. طريق السويس الذي يشق المدينة مثال صارخ على العبث؛ رسوم تُحصَّل يوميًا، وطريق غارق في الظلام ليلًا، وأعمدة إنارة تضيء نهارًا وتطفأ حين يحل الليل، في صورة عبثية توحي بأن هناك من يتعمد إدارة الأشياء بالمقلوب. ثلاث جهات تابعة لوزارة الكهرباء تمسك بخيوط الأزمة، لكن غياب التنسيق بينها جعل كل طرف يعمل وكأنه يعيش في جزيرة معزولة. الشركة المصرية لنقل الكهرباء مطالَبة بتوفير قطع غيار تتوافق مع المحولات القديمة أو تعديلها لتقبل بدائل جديدة، لأن ما هو متوافر الآن لا يصلح إلا كديكور. أما شركة هندسة النظم فواجبها إعادة حساب الأحمال بعد أن تغير وجه المدينة واتسعت رقعتها وتضاعفت نسب البناء والكثافة السكانية. وأخيرًا تأتي شركة كهرباء القناة التي يقع على عاتقها توزيع الأحمال وتخفيف الضغط على الشبكة حتى لا يتحول الانقطاع اليومي إلى عتمة دائمة. النتيجة أن الشروق، المدينة التي كان يُفترض أن تكون نموذجًا للحياة العصرية، أصبحت نموذجًا لمعاناة سكانها. الأسوأ أن أحدًا لا يقدم إجابة: هل ما يحدث عقوبة غير معلنة على نمو المدينة؟ أم أننا أمام عودة تدريجية إلى زمن الفوضى وانقطاع الكهرباء بوصفه قدرًا يوميًا؟ ما يجري اليوم ليس مجرد انقطاع تيار، بل انقطاع في الرؤية وغياب للمسئولية وتجاهل لحق المواطنين في خدمة أساسية تمس حياتهم وأمنهم. الكرة في ملعب شركة الكهرباء..إ ذ أن جهاز الشروق ليس جهة اختصاص فيما يتعلق بانقطاع التيار.. فمتى تعود الكهرباء لطبيعتها في المدينة؟! أرجو أن يسفر اجتماع أمس 27 من يوليو بين جهاز المدينة والشركات الثلاث ( القناة، الشركة المصرية، وهندسة نظم القوى الكهربية) عن تقديم حلول مستدامة ناجحة لانقطاع التيار الذي قامت شركة القناة بتنفيذ تخفيف للأحمال، ناهيك عن دراسة حلول مستقبلية قادرة على تلبية احتياجات المدينة في ظل ما تشهده من توسع عمراني وتحميل مناطق جديدة على المدينة الأصلية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.