
هيئة تنشيط السياحة الأردنية تبرم 5 اتفاقيات طيران عارض لزيادة أعداد السياح الأوروبيين خلال معرض آي تي بي (ITB) برلين
برلين: أبرمت هيئة تنشيط السياحة الأردنية 5 اتفاقيات طيران عارض أو ما يعرف بالطيران غير المنتظم مع عدد من الدول الأوروبية وذلك على هامش مشاركة الهيئة في معرض آي تي بي (ITB)، في العاصمة الألمانية، برلين خلال الفترة 4 - 6 مارس الجاري.
وتأتي هذه الاتفاقيات ضمن جهود الهيئة المستمرة الهافة إلى زيادة أعداد السياح الأوروبيين وفتح أسواق جديدة، بما ينعكس إيجاباً على القطاع السياحي ودعم الاقتصاد الوطني الأردني. فيما تأتي مشاركة الأردن في معرض ITB برلين 2025 كخطوة مهمة لتعزيز مكانة المملكة كوجهة سياحية رائدة، ترتكز على التجارب السياحية المميزة، والاستدامة، وتقدم أحدث التطورات في القطاع السياحي.
وتعقيباً على هذه المشاركة، قال مدير عام هيئة تنشيط السياحة الأردنية، الدكتور عبد الرزاق عربيات: "إن مشاركة الهيئة تأتي استكمالا للجهود المبذولة لترويج وتسويق المملكة في الخارج بهدف تنمية الدخل السياحي خلال العام 2025، باعتبار أن السياحة أحد أعمدة الاقتصاد الأردني، وترجمة للرؤى الملكية السامية التي أولت القطاع السياحي أهمية كبرى في رؤية التحديث الاقتصادي".
وأشار عربيات إلى أن السوق الألماني شهد نمواً ملحوظاً في الطلب على السياحة إلى الأردن، حيث قاربت أعداد الزوار في يناير وفبراير 2025 مستويات عام 2019 مؤكداً أن هذا الارتفاع يعكس جهود الأردن المستمرة في تطوير المنتجات السياحية التي تتماشى مع تطلعات السياح الألمان الباحثين عن تجارب ثقافية وطبيعية أصيلة.
وأوضح عربيات أن الأردن أكد التزامه بالسياحة المستدامة من خلال مشاركته في حلقة نقاش على منصة السياحة المستدامة، حيث تم استعراض جهود المملكة في تطوير السياحة البيئية، وكمثال على ذلك الغوص في العقبة بالشراكة مع برنامج CBI.
كما شدد عربيات على أهمية السياحة الشاملة، لافتاً إلى أن الأردن يعمل على تحسين البنية التحتية لذوي الاحتياجات الخاصة، حيث تم وضع خطة عشرية منذ عام 2019 لتحديث 60 بالمئة من المرافق السياحية لتكون أكثر شمولاً، وأوضح أن 260 ألف سائح من ذوي الاحتياجات الخاصة زاروا الأردن في عام 2023، مما يعكس نجاح المبادرات الداعمة لسياحة السفر الشامل.
وكشف عربيات عن انضمام الأردن كعضو مؤسس في تحالف السفر المستدام، الذي أطلقته منظمة "الوجهات الخضراء" لتعزيز السياحة البيئية عالمياً، وأضاف: "نحن ملتزمون بتطوير تجارب سياحية مسؤولة ومستدامة تضمن نمو القطاع مع الحفاظ على الموارد الطبيعية والثقافية".
جدير بالذكر إن جهود هيئة تنشيط السياحة تسعى لتعزيز حضور الأردن على الساحة السياحية الدولية، واستقطاب المزيد من السُيّاح من مختلف الأسواق العالمية، بما يسهم في دعم الاقتصاد الوطني وتعزيز مكانة الأردن كوجهة سياحيّة رائدة.
-انتهى-

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- العين الإخبارية
من بوركينا فاسو إلى قمة التمويل الإفريقي.. إدريسا ناسا قصة نجاح صنعت فارقا
في ظل التحولات العميقة على المستويين الإقليمي والعالمي، لمع نجم رجل الأعمال البوركينابي إدريسا ناسا، كواحد من أبرز الوجوه في القطاع المصرفي بغرب أفريقيا، بعدما حصد لقب "الرئيس التنفيذي للعام" خلال جوائز Africa CEO Forum 2025. هذه الجائزة تنظمها مجموعة "جون أفريك ميديا جروب"، بالشراكة مع مكتب الاستشارات الدولي "مازارس". هذا التتويج لم يكن مفاجئًا، بل تتويجًا لمسيرة ملهمة بدأها ناسا من لا شيء، حين أسس مؤسسة صغيرة للتمويل الصغير في بوركينا فاسو، قبل أن يحولها إلى مجموعة مصرفية إقليمية تُعد اليوم من ركائز النظام المالي في منطقة غرب إفريقيا، بحسب مجلة "جون أفريك" الفرنسية. من مؤسسة محلية إلى مجموعة مصرفية كبرى وتأسست كوريس بنك إنترناشيونال عام 2008، وتمكنت في ظرف سنوات قليلة من ترسيخ وجودها في جميع دول الاتحاد الاقتصادي والنقدي لغرب أفريقيا (UEMOA)، أي في ثمانية بلدان، بالإضافة إلى التوسع في كل من غينيا وتشاد والرأس الأخضر. وتُصنف المجموعة اليوم كثالث أكبر مؤسسة مصرفية في منطقة UEMOA بحصة سوقية تقارب 10%. وتحقق هذا الإنجاز في سياق اقتصادي صعب، حيث يواجه القادة تحديات متزايدة مثل تقلبات الأسواق العالمية، عدم الاستقرار السياسي في بعض الدول الإفريقية، وتحديات التحول الرقمي في قطاع المال. ومع ذلك، تمكن إدريسا ناسا من قيادة كوريس بنك إنترناشيونال بخطى ثابتة نحو النجاح. استحواذات مدروسة وتنوع استراتيجي تميزت السنوات الأخيرة بنشاط كبير للمجموعة على مستوى الاستحواذات والتوسع. فقد استحوذت CBI على 67.8% من أسهم سوسيتيه جنرال في فرعها المحلي بدولة تشاد، وذلك بعد أن أنهت المجموعة أيضًا صفقة الاستحواذ على فرع ستاندرد تشارترد في كوت ديفوار. وعلى الرغم من اعتراض السلطات الكاميرونية على استحواذ CBI على فرع سوسيتيه جنرال هناك، لم يتوقف طموح ناسا، الذي يوجّه أنظاره حاليًا نحو الغابون كوجهة محتملة لتوسيع حضوره في وسط أفريقيا. هذا التوسع لا يقتصر فقط على القطاع المصرفي. إدريسا ناسا، من خلال مجموعة كوريس للاستثمار Coris Investment Group، قاد عملية تنويع استثنائية نحو قطاعي الطاقة والتعدين، ما يعكس رؤية متعددة الأبعاد لبناء تكتل اقتصادي شامل. طموح في قطاع الطاقة والمناجم ودخلت مجموعة كوريس بقوة إلى سوق الطاقة من خلال الاستحواذ على أصول شركة "توتال إنرجي" في قطاع التوزيع النفطي في بوركينا فاسو. وفي مجال التعدين، استحوذت الشركة التابعة لها Nioko Resources على حصة الأغلبية في شركة Hummingbird Resources البريطانية، ما منحها السيطرة على منجم يانفوليلا للذهب في مالي، ومنجم كوروسا في غينيا. بهذا التوسع المتعدد الأوجه، أصبح إدريسا ناسا اليوم أحد الفاعلين الأساسيين في القطاعين المصرفي والصناعي بغرب أفريقيا، جامعًا بين الطموح الريادي والقدرة على اقتناص الفرص في بيئة أفريقية غالبًا ما تكون معقدة ومليئة بالتحديات. الرؤية المستقبلية يمثل فوز إدريسا ناسا بجائزة "الرئيس التنفيذي للسنة" أكثر من مجرد تكريم فردي. إنه اعتراف بنموذج قيادي أفريقي قادر على التحول من مبادرة محلية صغيرة إلى مجموعة مالية وصناعية لها وزنها في القارة. كما يعكس هذا الإنجاز أهمية المبادرات التي تجمع بين الرؤية الاستراتيجية، والقدرة على التنفيذ، والالتزام بالتنمية الاقتصادية المحلية. وبينما تستعد القارة الأفريقية لمواجهة تحديات السنوات المقبلة، مثل الأمن الغذائي والتحول الرقمي والانتقال الطاقي، تبرز شخصيات مثل إدريسا ناسا كرموز ملهمة لمستقبل ريادة الأعمال الأفريقية — مستقبل يتسم بالاستقلالية الاقتصادية والتكامل الإقليمي والطموح العالمي. ووفقاً للمجلة الفرنسية فإن إدريسا ناسا ليس مجرد مصرفي أو مستثمر، بل هو مهندس حقيقي لتحول اقتصادي أفريقي يجمع بين الجرأة والرؤية طويلة المدى. وتأتي جائزة "الرئيس التنفيذي للسنة" لتؤكد أن ريادة الأعمال في أفريقيا لا تزال قادرة على إنتاج قادة استثنائيين قادرين على إحداث التغيير من قلب القارة، وبأدواتها. aXA6IDY0LjQzLjg4LjE1NiA= جزيرة ام اند امز GB


زاوية
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- زاوية
ارتفاع أرباح البنك التجاري الدولي قبل احتساب الضرائب بنسبة 13% لتصل إلى 45.7 مليون درهم إماراتي
أبو ظبي، الإمارات العربية المتحدة -: أعلن البنك التجاري الدولي ش.م.ع ("CBI" أو "البنك") (رمز سوق أبو ظبي للأوراق المالية: CBI؛ الرقم الدولي للأوراق المالية: AEC000101019)، وهو أحد البنوك الرائدة في دولة الإمارات العربية المتحدة، اليوم عن نتائجه المالية للربع الأول من عام 2025، والتي تُظهر نمواً مستمراً وبداية إيجابية للعام. ويُعدّ الأداء القوي للبنك نتيجة مباشرة لتحوله الاستراتيجي المستمر والتزامه الراسخ بتركيزه على خدمة العملاء. في الربع الأول من عام 2025، سجل البنك التجاري الدولي صافي دخل تشغيلي قدره 207.7 مليون درهم إماراتي، وصافي ربح قبل الضريبة بلغ 45.7 مليون درهم إماراتي، محققاً زيادة سنوية في الربحية بنسبة 13%. ويعزى هذا النمو بشكل أساسي إلى الإدارة الحكيمة للميزانية العمومية، بالإضافة إلى المكاسب الناتجة عن بيع الأصول غير الأساسية. وزاد إجمالي الأصول ليصل إلى 20.6 مليار درهم إماراتي، محققاً نمواً سنوياً بنسبة 8%. كما ارتفعت ودائع العملاء بنسبة 21% على أساس سنوي، لتصل إلى 15.3 مليار درهم إماراتي، مما عزز من حجم السيولة لدى البنك، حيث بلغت نسبة القروض إلى الودائع 87%. وحافظت نسبة كفاية رأس مال البنك التجاري الدولي على قوتها عند 17.6%، مما يعكس مرونة البنك المالية وقدرته على دعم التوسع المستمر. أسهمت الإدارة الفعّالة للميزانية العمومية إلى تعزيز هوامش الربح، بينما أدت الحلول المستمرة للمشكلات القديمة إلى تحسين جودة الأصول وتخصيص رأس المال. وقد ساهمت هذه الجهود، إلى جانب التزام البنك القوي بتقديم خدمات متميزة للعملاء، في ترسيخ مكانة البنك التجاري الدولي كشريك مالي موثوق به. وفي تعليقه على النتائج، صرّح علي سلطان ركاض العامري، الرئيس التنفيذي للبنك التجاري الدولي: "يُجسّد أداؤنا في الربع الأول من عام 2025 جوهر التحول الذي نسعى إليه، والذي يركز على تحقيق قيمة مستدامة لعملائنا ومساهمينا وجميع الأطراف المعنية. نحن فخورون بالإعلان عن نمونا المستدام، حيث سيستمر تركيزنا على خدمة عملائنا، والابتكار القائم على الشراكات، وتحقيق كفاءة تشغيلية، مما يسفر عن نتائج إيجابية.' مع تقدمنا نحو عام ٢٠٢٥، نلتزم التزاماً تاماً بالحفاظ على هذا الزخم وترسيخ مكانة البنك التجاري الدولي كبنك مستعد لمواجهة التحديات المستقبلية. ومع وضع الابتكار في مقدمة أولوياتنا، يكرس فريقنا المتميز جهوده لدفع عجلة تحولنا المستمر، وإثراء عروض منتجاتنا، وتوسيع قاعدة عملائنا. وبفضل أسسنا المتينة، نحن على ثقة بقدرتنا على تحقيق أهداف النمو لهذا العام، مع مواصلة تقديم خدمة عملاء استثنائية". تشير نتائج البنك التجاري الدولي للربع الأول إلى وضوح استراتيجيته وتقدمه المستمر في مسيرته نحو التحوّل. ونتيجة لمرونته في بيئة اقتصادية متغيرة ورؤيته الواضحة للمستقبل، يتمتع البنك بموقع متميز يمكّنه من اغتنام الفرص الجديدة ورسم ملامح المرحلة المقبلة من نموه بثقة وكفاءة. نبذة عن البنك التجاري الدولي يُعد البنك التجاري الدولي أحد أبرز المصارف الرائدة في دولة الإمارات العربية المتحدة، ويتخصص في تقديم حلول وخدمات مصرفية مبتكرة مصممة بعناية لتلبية احتياجات العملاء من فئتي الشركات والأفراد، وتمكينهم ومساعدتهم على النمو. تأسس البنك التجاري الدولي عام 1991 ويقع مقره الرئيسي في دبي حيث يقدم مجموعة شاملة ومتنوعة من الخدمات، بما في ذلك الحلول المصرفية للشركات، والخدمات المصرفية للأفراد والحلول المصرفية المتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية. وبالاستفادة من قدراته المبتكرة، يوفر البنك التجاري الدولي لعملائه خدمات مصرفية مصممة وفق احتياجاتهم الخاصة لمساعدتهم على تحقيق تطلعاتهم والاستفادة من كافة إمكاناتهم. وتقديراً لثقافته التي تركز على دعم وتمكين العملاء وجهوده المستمرة لقيادة مشهد الابتكار في القطاع المصرفي، تم تكريم البنك التجاري الدولي بالعديد من الجوائز التقديرية المرموقة، بما في ذلك جائزة أفضل رئيس تنفيذي للعام ضمن جوائز الخدمات المصرفية في الشرق الأوسط والبنك الأكثر ابتكاراً للعام ضمن جوائز الذكاء الاصطناعي والتحليلات المصرفية في الشرق الأوسط. كما تم تكريم البنك لابتكاراته الاستثنائية في مجال التكنولوجيا والخدمات المالية، حيث فاز بعدة جوائز "ستيفي" وجائزة "ستيفي" الذهبية للابتكار في تطوير التكنولوجيا (الخدمات المالية). البنك التجاري الدولي مدرج في سوق أبوظبي للأوراق المالية ويخضع لإشراف ورقابة مصرف الإمارات العربية المتحدة المركزي وهيئة الأوراق المالية والسلع. وتجدر الإشارة إلى أن أغلبية أسهم البنك مملوكة لمساهمين إماراتيين، كما أن غالبية أعضاء مجلس إدارته هم من مواطني دولة الإمارات. توفيق عثمان -انتهى-


زاوية
١١-٠٣-٢٠٢٥
- زاوية
هيئة تنشيط السياحة الأردنية تبرم 5 اتفاقيات طيران عارض لزيادة أعداد السياح الأوروبيين خلال معرض آي تي بي (ITB) برلين
برلين: أبرمت هيئة تنشيط السياحة الأردنية 5 اتفاقيات طيران عارض أو ما يعرف بالطيران غير المنتظم مع عدد من الدول الأوروبية وذلك على هامش مشاركة الهيئة في معرض آي تي بي (ITB)، في العاصمة الألمانية، برلين خلال الفترة 4 - 6 مارس الجاري. وتأتي هذه الاتفاقيات ضمن جهود الهيئة المستمرة الهافة إلى زيادة أعداد السياح الأوروبيين وفتح أسواق جديدة، بما ينعكس إيجاباً على القطاع السياحي ودعم الاقتصاد الوطني الأردني. فيما تأتي مشاركة الأردن في معرض ITB برلين 2025 كخطوة مهمة لتعزيز مكانة المملكة كوجهة سياحية رائدة، ترتكز على التجارب السياحية المميزة، والاستدامة، وتقدم أحدث التطورات في القطاع السياحي. وتعقيباً على هذه المشاركة، قال مدير عام هيئة تنشيط السياحة الأردنية، الدكتور عبد الرزاق عربيات: "إن مشاركة الهيئة تأتي استكمالا للجهود المبذولة لترويج وتسويق المملكة في الخارج بهدف تنمية الدخل السياحي خلال العام 2025، باعتبار أن السياحة أحد أعمدة الاقتصاد الأردني، وترجمة للرؤى الملكية السامية التي أولت القطاع السياحي أهمية كبرى في رؤية التحديث الاقتصادي". وأشار عربيات إلى أن السوق الألماني شهد نمواً ملحوظاً في الطلب على السياحة إلى الأردن، حيث قاربت أعداد الزوار في يناير وفبراير 2025 مستويات عام 2019 مؤكداً أن هذا الارتفاع يعكس جهود الأردن المستمرة في تطوير المنتجات السياحية التي تتماشى مع تطلعات السياح الألمان الباحثين عن تجارب ثقافية وطبيعية أصيلة. وأوضح عربيات أن الأردن أكد التزامه بالسياحة المستدامة من خلال مشاركته في حلقة نقاش على منصة السياحة المستدامة، حيث تم استعراض جهود المملكة في تطوير السياحة البيئية، وكمثال على ذلك الغوص في العقبة بالشراكة مع برنامج CBI. كما شدد عربيات على أهمية السياحة الشاملة، لافتاً إلى أن الأردن يعمل على تحسين البنية التحتية لذوي الاحتياجات الخاصة، حيث تم وضع خطة عشرية منذ عام 2019 لتحديث 60 بالمئة من المرافق السياحية لتكون أكثر شمولاً، وأوضح أن 260 ألف سائح من ذوي الاحتياجات الخاصة زاروا الأردن في عام 2023، مما يعكس نجاح المبادرات الداعمة لسياحة السفر الشامل. وكشف عربيات عن انضمام الأردن كعضو مؤسس في تحالف السفر المستدام، الذي أطلقته منظمة "الوجهات الخضراء" لتعزيز السياحة البيئية عالمياً، وأضاف: "نحن ملتزمون بتطوير تجارب سياحية مسؤولة ومستدامة تضمن نمو القطاع مع الحفاظ على الموارد الطبيعية والثقافية". جدير بالذكر إن جهود هيئة تنشيط السياحة تسعى لتعزيز حضور الأردن على الساحة السياحية الدولية، واستقطاب المزيد من السُيّاح من مختلف الأسواق العالمية، بما يسهم في دعم الاقتصاد الوطني وتعزيز مكانة الأردن كوجهة سياحيّة رائدة. -انتهى-