
مسجلة منذ 18 عاما.. هاني حسن الأسمر يكشف كواليس طرح أغنية بصوت والده الراحل
السبت، 21 يونيو 2025 11:37 صـ بتوقيت القاهرة
كشف المطرب هاني حسن الأسمر، نجل الفنان الشعبي الراحل حسن الأسمر، تفاصل طرح ديو جديد يجمعه بصوت والده، وذلك من خلال أغنية مسجلة قبل 18 عاما ولكنها لم تر النور .
وأشار خلال استضافته ببرنامج «معكم منى الشاذلي» المذاع عبر شاشة «ON E» إلى تسجيل أغنية «أغلى من عينيا» قبل وفاة والده بسنوات طويلة ضمن ألبوم «ادلع يا حلو».
وأكد أن قرر إحياء العمل جاء تلبية لرغبة الجمهور الذي لا يزال متعلقا بفن والده، قائلا: «كلما ذهبت إلى مكان، يستقبلني الناس ويقولون: الله يرحم أبوك، ويسألون عن أغانيه الجميلة، فقررت أن أخرجها لهم».
ولفت إلى احتفاظ والده بالأغنية لطرحها في عمل مستقبلي؛ لكن القدر لم يمهله، مشيرا إلى أن الأغنية كلمات الشاعر أحمد شتا وألحان محمود الخيامي، الذي عبر عن سعادته بخروج الأغنية للنور بعد هذه السنوات.
وكشف عن بداياته الفنية، قائلا إنه بدأ مسيرته المهنية «فوكال» مغن ضمن فرقة والده الموسيقية، متابعا: «أول ما اشتغلت، اشتغلت معه، كنت فوكال في الفرقة.. وكان هذا تدريبي وتعليمي»، مشيرا إلى مرافقته لوالده بجميع حفلاته داخل مصر وخارجها.
وتطرق إلى موقف والده من دخوله عالم الفن، مؤكدا أنه لم يكن مرحبا بالفكرة في بداية الأمر، وكان يصر على أن يكمل دراسته أولا.
وأشاد بقدرات الفنان حسن الأسمر الغنائية، مشيرا إلى أن والده كان يستطيع أن يجعل الجمهور يتفاعل ويرقص حتى مع أكثر أغانيه حزنا على غرار أغنيته الشهيرة «كتاب حياتي» والتي تحولت كلماتها فيما بعد إلى حكمة شعبية يرددها المصريون.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 30 دقائق
- فيتو
زغلول صيام يكتب: هل يمكن تجديد الخطاب الإعلامي؟! ليس معقولا أن يكون حكرا على المعاشات! ورسالة للمهندس خالد عبدالعزيز
ليس معقولًا أن يتصدر المشهد الإعلامي في مصر كل من هم فوق الـ60 أو الـ70، هؤلاء الذين ملأ الشعر الأبيض رؤوسهم أو حتى من يصبغون ليظهروا أصغر سنا، عندما تأملت جل البرامج الرياضية وكذلك العامة وجدت أن البرامج الرئيسية يتصدرها هؤلاء لدرجة اننا أصبحنا نطلف عمن ناهزوا الـ50 ربيعا أنهم شباب. لقد ظهر جليا في الأحداث اليومية والحرب الإيرانية -الإسرائيلية دور الإعلام في المعركة وهو دور مهم وحيوي جدا في حالة اجادته. في التليفزيونات المتقدمة هناك حالة إحلال وتجديد وليست الشاشة حكرا على أحد وأنا هنا لا أطالب بأن نعامل هؤلاء معاملة خيل الحكومة بل تكريمهم والاستفادة من خبراتهم في طلة واحدة أسبوعيا أو شهريا. ليس معقولا ولا مقبولا أن يظل هؤلاء جاثمين على قلب الإعلام المصري وليس معقولا أن يظل أديب وموسى وخيري والديهي وغيرهم متصدري المشهد الإعلامي وفي الرياضة شوبير ومدحت وسيف وغيرهم. ومع هؤلاء ظهرت أجيال أصبح هؤلاء بالنسبة لهم القدوة والنبراس فضاعت الهوية الإعلامية التي كنا نفتخر يوما بأننا أصحاب السبق والريادة. هناك في العالم الآخر سن معاش للإعلاميين وقد رأينا وشاهدنا ذلك في قنوات عربية شقيقة ودائما في حالة تطوي. وهنا يبقى الدور الأكبر على المجلس الأعلى للإعلام برئاسة الصديق المهندس خالد عبدالعزيز في أن تكون هناك خطة إعلامية لاستعادة الريادة واستعادة الجمهور الثقة في الإعلام المصري، ليس بضبط الخارجين عن ميثاق الشرف الإعلامي فقط ولكن آن الأوان لأن يكون هناك مشروع كبير لتقديم إعلام محترم يجذب الوطن العربي. إعلام يحترم المشاهد وعقل المشاهد، إعلام تكون أسلحته دارسة وفاهمة وموهوبة، إعلام تختفي منه كل أشكال المجاملة لهذا أو ذاك، إعلام يحاول الاستفادة من مدرسة التليفزيون المصري الذي تم تهميشه بفعل فاعل. وأعتقد أن الدولة عندما اختارت المهندس خالد عبد العزيز لهذا المنصب كانت هناك الرغبة الصادقة في تغيير هادف إلى إعلام متطور. ماذا فعل بنا إعلام القهاوي الرياضي؟! لقد أوهم إعلام القهاوي أن الأهلي ذاهب مونديال الأندية بأمريكا من أجل العودة بالكأس رغم أن المنطق والعقل يقول غير ذلك، إعلام اخترع فقرة أهلاوي وزملكاوي من أجل بث الفتنة والتعصب وكل يوم تزيد عن اللي قبله لدرجة أننا لم نعد قادرين على عودة الجمهور بالسعة الكاملة في مباريات كرة القدم، منذ أحداث بورسعيد ونحن لا نستطيع رغم أن الأمر سهل وبسيط وهو تفعيل القانون ولكن كيف وكل يوم يرتكب هؤلاء جرائم في حق الإعلام قبل أن تكون في حق الجمهور المسكين. رسالتي اليوم إلى المهندس خالد عبدالعزيز وإلى كل المسئولين الشرفاء من أجل الصالح العام علما بأنني لست طامحا في أن أكون مذيعا أو مقدم برامج ولكنه كلام لوجه الله والوطن. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الدستور
منذ 30 دقائق
- الدستور
"مؤمن مش قدوة لحد".. أحمد الفيشاوي يتحدث عن التاتو والنقاب و"المسلسل جورنال طعمية"
عاد اسم الفنان أحمد الفيشاوى لتصدر واجهة الاهتمام الجماهيري والإعلامي من جديد، بعد ظهوره المثير للجدل في بودكاست "حوارات مع عباس"، حيث أدلى بسلسلة تصريحات جريئة حول حياته الفنية والشخصية والروحية، في حوار امتد لنحو ساعة ونصف. وعلى غير العادة، بدا الفيشاوي صريحًا وصادمًا في آنٍ واحد، كاشفًا عن أحلامه كمخرج، وعلاقته بالعزلة، وتجاربه مع موسيقى الراب، وصولًا إلى رؤيته للموت والحساب، وفي هذا التقرير، نرصد أبرز ما جاء في حديثه، والذي أثار موجة واسعة من التفاعل عبر مواقع التواصل الاجتماعي. أحمد الفيشاوى يثير الجدل من جديد أكد الفيشاوي أن شغفه الحقيقي ليس التمثيل، بل الإخراج السينمائي، معتبرًا إياه الحلم الذي يعيش من أجله، قائلًا: "أنا لو ماعملتش أفلام، أموت أحسن… ده حلم حياتي"، موضحا أن الإخراج يمنحه تحكمًا كاملاً في العمل الفني، وهو ما لا يجده كممثل، حيث يكون مجبرًا على تنفيذ رؤية شخص آخر. رفض فكرة الارتباط بمسلسلات طويلة، موضحًا أنه لا يستطيع الالتزام بشخصية واحدة لأشهر، وأن التكرار في الأداء يزعجه ويشعره بالملل، وأضاف: "الناس دلوقتي بتقول إني نجم شباك، والآراء دي أنا مجمعها من الناس ومن المخرج يوسف شاهين، اللي قال المسلسل زي الجورنال تقرأه وتمسح بيه الزجاج أو تحط فيه طعمية، بس الفيلم زي الكتاب هتقدسه في مكتبتك". وتابع الفيشاوي: "أستاذ وحيد حامد قالي التلفزيون ده رغي، والأستاذ فاروق الفيشاوي قالي التلفزيون لا ذاكرة له، وأنا بنيت على الكلام ده كله أنك لو عملت مسلسل هتقعد على الكنبة تتفرج عليه، ولكن لو عملت فيلم هتلف العالم في المهرجانات وتشوف الدنيا". أحمد الفيشاوي وموسيقى الراب كشف الفيشاوي أنه بدأ مشواره الفني الحقيقي كمغني راب في سن 13، مؤكدًا أنه كان أول من قدم الراب باللهجة المصرية عام 1993، وأوضح أن اختياره للراب لم يكن عبثًا، بل لأنه الأقرب لطبيعة شخصيته المتمردة والصادمة للمجتمع في ذلك الوقت، واستطرد أن الراب كان وسيلة للتعبير عن مشاعر الغضب والرفض، ولم يكن مجرد تقليد للغرب أو موضة عابرة. في النهاية عبر عن فخره بهذا المسار، مشددًا على أنه جزء لا يتجزأ من هويته الفنية، حتى وإن لم يكن متصدرًا له في السنوات الأخيرة. تاتو أحمد الفيشاوي فاجأ الفيشاوي جمهوره باعترافه بأنه يعيش في عزلة تامة منذ ست سنوات، حيث لا يتواجد اجتماعيًا إلا للضرورة، وقال إن هذا القرار اتخذه بوعي، لأنه يشعر بأن الاختلاط يشتته عن هدفه الفني، مضيفا: "أنا من الناس اللي بتشتغل أحسن وهي لوحدها… الهدوء هو اللي بيخليني أركز". أكد أنه لا يشعر بالوحدة، بل يعتبر العزلة مساحة للتأمل والإنجاز، وبيئة مناسبة لكتابة مشروعاته السينمائية. كما عبر عن عدم خشيته من الموت وحيدًا، وقال إنه يفضّل ذلك، لأنه يكره أن يكون عبئًا على الآخرين في أيامه الأخيرة. ورغم الصورة العامة عنه كشخص صادم أحيانًا، كشف الفيشاوي عن جانب روحي عميق في شخصيته، قائلًا: "نفسي أروح الجنة.. وأشوف وجه الله الكريم.. أنا مؤمن بالله جدًا"، وأشار إلى أنه يؤمن بالآخرة ويخشى الحساب، ويحاول تصحيح أخطائه بطريقته الخاصة، حتى وإن لم يكن مثاليًا، مؤكدا: "مابحبش أعيش كداب.. بحاول أكون حقيقي". تغييرات المجتمع المصري تحدث الفيشاوي عن التغيرات التي طرأت على المجتمع المصري، مشيرًا إلى أن مظاهر الانفتاح بدأت تزداد، سواء في اللبس أو السلوك، وقال إن عددًا كبيرًا من الفنانين أصبحوا اليوم يرسمون "تاتو"، وهو ما كان ممنوعًا قبل سنوات، معتبرًا أن ذلك مؤشر على التحرر الفردي. أضاف أحمد الفيشاوي: "الناس بدأت تتحرر من الحجاب والنقاب، وبدأوا يعبروا عن نفسهم وعن الفن اللي عايزين يعملوه من غير ما حد يقول حرام". كما أبدى احترامه للتغيير الاجتماعي، لكنه شدد على ضرورة أن يكون الإنسان مسؤولًا عن قراراته، مهما كانت، ورفض تقديم نصائح للآخرين، قائلًا: "أنا مش قدوة لحد.. بس بحاول أكون مرتاح مع نفسي". رؤيته للمستقبل أكد الفيشاوي أنه يعمل على عدة مشروعات فنية خلف الكاميرا، ويتمنى إخراج فيلم طويل يحمل توقيعه بالكامل. وشدد على أنه لا يسعى للشهرة الزائفة، بل يريد ترك شيء يعيش بعده، قائلًا: "لو فيلم واحد بس يعيش بعدي، أكون عملت كل اللي بحلمه".


خبر صح
منذ 32 دقائق
- خبر صح
دانا حمدان تكشف عن انتهاء تصوير مشاهدها في فيلم صقر وكناريا
أعلنت الفنانة دانا حمدان عن انتهاء تصوير مشاهدها في فيلم 'صقر وكناريا' من خلال مقطع فيديو نشرته على حسابها الرسمي في إنستجرام، حيث قالت: 'بما أن اليوم هو آخر يوم تصوير، أستطيع أخيرًا أن أخبركم أنني أشارك في فيلم صقر وكناريا، الذي يضم النجمين محمد إمام وشيكو، والنجمة يسرا اللوزي، ونجمة النجوم وحبيبة الكل الفنانة انتصار، تحت إدارة المخرج الكبير حسين المنباوي، وإنتاج شركة أوسكار، أتمنى أن يكون ظهوري خفيفًا وظريفًا على قلوبكم، شكرًا لفريق الإخراج، شكرًا لفريق الإنتاج، وسنراكم قريبًا إن شاء الله في دور السينما، ولا تنسوا الشخصية دي'. دانا حمدان تكشف عن انتهاء تصوير مشاهدها في فيلم صقر وكناريا مواضيع مشابهة: ياسين السقا يؤازر والده بعد إطلاق إعلان فيلم أحمد وأحمد فيلم صقر وكناريا تفاصيل فيلم صقر وكناريا يتم حاليًا التحضير لفيلم صقر وكناريا تمهيدًا لعرضه في جميع دور العرض خلال موسم الصيف لهذا العام، ورغم أن الفيلم يُعتبر مشروعًا جديدًا، إلا أن فكرته تعود إلى عام 2021 حيث بدأ العمل على تطويره في ذلك الوقت، وكان من المقرر بدء التصوير فعليًا في مطلع عام 2022، لكن المشروع توقف بشكل مفاجئ لأسباب إنتاجية وفنية. كان من المخطط أن يشارك في بطولة الفيلم كل من أحمد عز، ماجد الكدواني، ونيللي كريم، لكن تعثر الجدول الزمني وتضارب مواعيد النجوم المشاركين دفع القائمين على العمل إلى إعادة النظر في فريق البطولة، وبالفعل تم إسناد الأدوار الرئيسية إلى محمد إمام، شيكو، ودانا حمدان ليقودوا العمل بدلاً من التشكيل السابق. أيضًا، كان من المقرر أن يتولى إخراج الفيلم المخرج أحمد علاء الديب، قبل أن يتم إسناد المهمة لاحقًا إلى المخرج حسين المنباوي، الذي يستعد حاليًا للانطلاق بالتصوير بعد استقرار فريق العمل بشكل نهائي. مسلسل الطاووس وفي سياق متصل بالفنانين المشاركين في الساحة، يُذكر أن آخر أعمال الفنانة دانا حمدان كان مشاركتها في مسلسل 'الطاووس'، الذي عُرض ضمن سباق دراما رمضان لعام 2021، وحقق جدلًا واسعًا بسبب تطرقه لقضية الاغتصاب. مقال له علاقة: كارمن بصيبص تتحدث عن تجربتها كأم بعد 6 أشهر من ولادة ابنتها أندريا واجه المسلسل انتقادات حادة وصلت إلى حد إصدار المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام قرارًا بوقف عرضه بعد الحلقة السابعة، وفتح تحقيق رسمي مع صنّاع العمل وعدد من مسؤولي القنوات العارضة، إلا أن التحقيقات انتهت لاحقًا إلى حفظ الشكاوى بعدما تبيّن حصول فريق العمل على التصاريح القانونية اللازمة لتقديم المحتوى.