logo
غاتوزو مدربا جديدا لمنتخب إيطاليا

غاتوزو مدربا جديدا لمنتخب إيطاليا

الأياممنذ 9 ساعات

أسند الاتحاد الإيطالي لكرة القدم قيادة منتخب 'الآزوري' إلى المدير الفني جينارو غاتوزو، بعد مفاوضات أفضت إلى توليه مهمة خلافة المدرب المُقال لوتشيانو سباليتي.
وجاء خيار نجم المنتخب الإيطالي السابق بعد فشل المفاوضات مع مدربين آخرين رفضوا تولي المهمة، أبرزهم كلاوديو رانييري، مفضّلا الاستمرار مع نادي روما بصفة مستشار رياضي، وستيفانو بيولي، الذي لا يزال في مهمة تدريب نادي النصر السعودي.
وأعلن الحساب الرسمي للمنتخب الإيطالي على منصة إكس، اليوم الأحد، تعيين جينارو غاتوزو مديرا فنيا جديدا لـ 'الآزوري'، بعد أن وافق على تولي المهمة رسميا.
ويدخل لاعب الوسط السابق غمار تجربته الأولى على مستوى المنتخبات، بعدما اكتسب خبرة تدريبية مع عدد من الأندية منذ اعتزاله اللعب، إذ بدأ مشواره مع سيون السويسري، ثم درب باليرمو الإيطالي وكريت اليوناني، قبل أن يعود إلى بلاده لقيادة أندية: بيزا وميلان ونابولي وفيورنتينا، ثم خاض لاحقا تجربة في الدوري الإسباني مع فالنسيا، ودرب أولمبيك مرسيليا الفرنسي، وانتقل بعدها إلى الدوري الكرواتي مع نادي هايدوك سبليت، ليقوده المشوار أخيرا إلى تدريب منتخب إيطاليا.
Bentornato 𝑮𝒆𝒏𝒏𝒂𝒓𝒐 𝑮𝒂𝒕𝒕𝒖𝒔𝒐
CT della Nazionale 🇮🇹💙🔥
➡️
— Nazionale Italiana ⭐️⭐️⭐️⭐️ (@Azzurri)
وسيكون غاتوزو على موعد مع تحديات صعبة، في ظل التراجع الكبير الذي يمرّ به المنتخب الإيطالي، وعلى رأسها استعادة الهيبة الضائعة خلال السنوات الأخيرة، بعدما غاب 'الآزوري' عن نهائيات كأس العالم 2018 و2022، وبدأ مشواره في تصفيات مونديال 2026 متعثرا، إذ تلقى هزيمة قاسية بثلاثية نظيفة أمام النرويج.
كما يُنتظر من غاتوزو العمل على تجديد دماء 'الآزوري' وبناء جيل جديد، في ظل تراجع مستوى العديد من الأسماء، إضافة إلى معالجة مشكلة العقم الهجومي المزمنة التي ظلت تؤرق الإيطاليين لسنوات طويلة.
ولن يكون أمام غاتوزو خيار لكسب ثقة الجماهير والتخفيف من الضغوط الإعلامية سوى تحقيق نتائج إيجابية في المباريات المقبلة، وتحديدا في تصفيات كأس العالم 2026، إذ لم يعد الشارع الرياضي الإيطالي مستعدا لتقبّل إخفاق جديد قد يطيح آمال 'الآزوري' في بلوغ المونديال للمرة الثالثة على التوالي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ريال مدريد يتلقى خبرًا سارًا قبل مواجهة الهلال في المونديال
ريال مدريد يتلقى خبرًا سارًا قبل مواجهة الهلال في المونديال

WinWin

timeمنذ ساعة واحدة

  • WinWin

ريال مدريد يتلقى خبرًا سارًا قبل مواجهة الهلال في المونديال

ريال مدريد يتلقى خبرًا سارًا قبل مواجهة الهلال في المونديال تلقى ريال مدريد أخبارًا إيجابية في الوقت المناسب على صعيد اللاعبين، خلال الحصة التدريبية الأخيرة التي خاضها الفريق في الولايات المتحدة الأمريكية. وكان ريال مدريد قد توجه إلى الولايات المتحدة الأمريكية من أجل المشاركة في النسخة الجديدة والمعدلة من بطولة كأس العالم للأندية بنظامها الجديد بمشاركة 32 فريقًا من مختلف القارات. إدواردو كامافينغا يعود إلى تدريبات ريال مدريد وجاءت الأخبار السارة وسط تأكيدات بعودة إدواردو كامافينغا إلى الملاعب ومشاركته في جزء من تدريبات الفريق الأخيرة. ويغيب لاعب الوسط الفرنسي عن الملاعب منذ أبريل الماضي بسبب إصابة عضلية في الفخذ، تعرض لها خلال مباراة الفوز على خيتافي 1-0 في الدوري الإسباني، والتي تأكّد لاحقًا أنها أنهت موسم اللاعب في الليغا مبكرًا. كأس العالم للأندية 2025 يرسم مسار ميركاتو ريال مدريد اقرأ المزيد كان من المنتظر أن يغيب كامافينغا أيضًا عن كأس العالم للأندية التي انطلقت فجر الأحد في الولايات المتحدة الأمريكية بسبب هذه الإصابة وهو ما كان ليمثل ضربة قوية للفريق بقيادة مدربه الجديد تشابي ألونسو. ومع ذلك، شهد الأسبوعان الماضيان تلميحات إلى أن تعافي اللاعب البالغ من العمر 22 عامًا يتقدم بشكل أسرع من المتوقع في ظل خضوعه لبرنامج تأهيلي مكثف. وأظهرت اللقطات المتداولة من تدريبات الفريق اليوم، عودة كامافينغا إلى الملعب لخوض حصة تدريبية فردية. كامافينغا يواصل عملية تأهيله للعودة للفريق ورغم أنه من غير المرجح أن يُعلن جاهزيته في الوقت المناسب لمواجهة الهلال يوم الأربعاء، قد يكون لاعب خط الوسط جاهزًا للمشاركة في المباريات القادمة لفريق ريال مدريد في كأس العالم للأندية. وينافس ريال مدريد في المجموعة الثامنة والأخيرة من البطولة القارية مع كل من الهلال السعودي وريد بول سالزبورغ النمساوي وباتشوكا المكسيكي.

11 رياضيا يمثلون المغرب بملتقى تونس للبارا ألعاب القوى
11 رياضيا يمثلون المغرب بملتقى تونس للبارا ألعاب القوى

كش 24

timeمنذ 6 ساعات

  • كش 24

11 رياضيا يمثلون المغرب بملتقى تونس للبارا ألعاب القوى

يشارك 11 رياضيا مغربيا في النسخة ال 19 لملتقى تونس الدولي للبارا العاب القوى (الأشخاص في وضعية إعاقة) ، التي ستجري منافساتها من 16 الى 18 يونيو الجاري بالملعب الرياضي رادس (ضواحي العاصمة) . وقال عادل بدر الدين الصلبي عضو المكتب المديري للجامعة الملكية المغربية لرياضة الأشخاص في وضعية إعاقة إن هذا الملتقى يشكل محطة هامة للأبطال المغاربة لتحسين أرقامهم الشخصية، وتحقيق نتائج تمكنهم من حجز أكبر عدد من المقاعد في بطولة العالم المقبلة .المغرب السياحة في المغرب وأوضح ، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء عقب وصول البعثة الرياضية المغربية إلى تونس العاصمة، أنه استعدادا لهذا الملتقى الدولي نظمت الجامعة عدة تربصات لفائدة الرياضيين المغاربة، كما وفرت لهم كافة الإمكانيات الضرورية لتحقيق أفضل النتائج وتمثيل المغرب أحسن تمثيل، باعتبار أن المملكة من البلدان الرائدة في رياضة البارا ألعاب القوى. ويعتبر ملتقى تونس آخر الملتقيات المبرمجة برسم الجائزة الكبرى وبالتالي المحطة التأهيلية الاخيرة لبطولة العالم للبارا العاب القوى التي ستحتضنها العاصمة الهندية نيودلهي من 26 شتنبر إلى 5 أكتوبر 2025. وحسب اللجنة الوطنية التونسية البارلمبية فإنه من المتوقع أن تعرف النسخة ال19 لملتقى تونس مشاركة حوالي 500 رياضي من 60 دولة منها الصين واليابان وعدد من البلدان العربية.المغرب السياحة في المغرب يذكر أن المغرب حصد 23 ميدالية (12 ذهبية و8 فضية و3 برونزية) خلال مشاركته في النسخة ال 18 لملتقى تونس/الجائزة الكبرى التي نظمت من 5 إلى 7 مارس 2024. جينارو غاتوزو مدربا جديدا لمنتخب إيطاليا عُيّن الدولي السابق جينارو غاتوزو مدربا جديدا لمنتخب إيطاليا في كرة القدم خلفا للوتشانو سباليتي كما أعلن الاتحاد المحلي للعبة الأحد. وقال الاتحاد في بيان "انه رمز لكرة القدم الإيطالية، احترافيته وخبرته هامتان لمواجهة التحديات المقبلة". وأضاف "يدرك تماما أهمية الهدف الذي نريد تحقيقه. أريد أن أشكره على تصميمه لقبول هذا التحدي". يذكر أن المنتخب الإيطالي الفائز بكأس العالم 4 مرات، غاب عن النسختين الأخيرتين لكأس العالم في روسيا عام 2018 وفي قطر بعدها بأربع سنوات. ودفع سباليتي ثمن خسارة فريقه القاسية أمام النروج 0-3 في 6 يونيو الحالي ضمن تصفيات قارة أوروبا المؤهلة الى مونديال عام 2026. كان غاتوزو أحد أفراد منتخب إيطاليا الفائز بكأس العالم عام 2006. وكان سباليتي استلم تدريب منتخب ايطاليا في غشت عام 2023 بعد رحيل روبرتو مانشيني لتدريب منتخب السعودية، ولم يحقق الفوز سوى 12 مرة في 24 مباراة مقابل 6 تعادلات مثلها هزائم (50 في المئة) أي أحد أسوأ السجلات في تاريخ مدربي المنتخب. وحده تشيزاري برانديلي حقق نسبة أدنى منه (41 في المئة) بين عامي 2010 و2014. وخاض المنتخب الايطالي مباراتين حتى الأن من أصل 8 له في تصفيات المونديال، فخسر امام النروج، قبل ان يفوز على مولدوفا 2-0. لم يكن غاتوزو الخيار الاول للإتحاد الايطالي اذ رفض كلاوديو رانييري وستيفانو بيولي تباعا تولي هذا المنصب. ولا يتضمن سجل غاتوزو التدريبي سوى لقب واحد مع نابولي الذي قاده الى احراز كأس إيطاليا عام 2020. سبق له الاشراف على تدريب فريقه السابق ميلان (2017-2019)، وفالنسيا الإسباني (2019-2021) ومرسيليا الفرنسي (2023-2024) وهايدوك سبليت الكرواتي. رياضة

المغرب يحول هذه المدينة الى 'عاصمة عالمية' قبل مونديال 2030!
المغرب يحول هذه المدينة الى 'عاصمة عالمية' قبل مونديال 2030!

أريفينو.نت

timeمنذ 7 ساعات

  • أريفينو.نت

المغرب يحول هذه المدينة الى 'عاصمة عالمية' قبل مونديال 2030!

أريفينو.نت/خاص مع تسارع وتيرة الاستعدادات لاحتضان نهائيات كأس العالم 2030، تشهد العاصمة الرباط تحولاً عميقاً في بنيتها التحتية ومشاريعها الحضرية، بهدف ترسيخ مكانتها كوجهة عالمية قادرة على استقبال هذا الحدث الكروي التاريخي في أفضل الظروف. وفي هذا السياق، كشف المندوب الجهوي للسياحة بجهة الرباط-سلا-القنيطرة، نور الدين السعيدي، عن تفاصيل المخطط التنموي الشامل الذي سيغير وجه 'مدينة الأنوار' خلال السنوات الخمس المقبلة. وأوضح السعيدي أن الرباط لن تكون مجرد مدينة مضيفة، بل ستلعب دوراً استراتيجياً كعاصمة سياسية وثقافية للمملكة، حيث ستستقبل وفوداً رفيعة المستوى وتكون مركزاً إعلامياً ولوجستياً للحدث. ولهذا الغرض، يجري حالياً إعادة بناء مركب الأمير مولاي عبد الله بالكامل ليصبح ملعباً بمواصفات 'فيفا' العالمية، بسعة تصل إلى 68,500 متفرج. عاصمة ثقافية فاخرة.. ومشاريع لتعزيز جاذبيتها! إقرأ ايضاً ولتلبية الطلب المتوقع، تعمل السلطات على تعزيز العرض الفندقي الذي يضم حالياً حوالي 12,000 سرير، مع التركيز على استقطاب علامات فاخرة جديدة مثل 'رويال منصور' الذي هو قيد الإنشاء، لينضم إلى أسماء كبرى مثل 'ريتز كارلتون' و'فيرمونت'. وأكد السعيدي أن المخطط يهدف إلى وضع الرباط كوجهة ثقافية ممتازة ومستدامة، تستثمر في تراثها الغني الذي يضم أكثر من 20 موقعاً مصنفاً لدى اليونيسكو، إلى جانب تطوير سياحة الأعمال والترفيه. ويُعد مشروع توسعة مطار الرباط-سلا حجر الزاوية في هذه الاستراتيجية، حيث ستتضاعف طاقته الاستيعابية ثلاث مرات لتصل إلى 4 ملايين مسافر سنوياً بحلول 2030، مما سيجعل من الرباط ثالث أكبر محور سياحي جوي في البلاد. فرصة تاريخية.. وتحديات بحجم الطموح! ورغم أن كأس العالم يمثل فرصة تاريخية لإعادة تموقع الرباط على الخريطة الدولية، إلا أن السعيدي أشار إلى وجود تحديات كبيرة. ويتمثل التحدي الأبرز في تغيير الصورة النمطية للرباط كمدينة 'إدارية' فقط، وإبراز هويتها الجديدة كعاصمة 'ملهمة، إنسانية، ونابضة بالحياة'. كما شدد على ضرورة تحسين الربط الجوي الدولي، وهيكلة العرض السياحي ليصبح أكثر وضوحاً وقابلية للتسويق، بالإضافة إلى رفع جودة الخدمات عبر تكوين أكثر من 1000 مهني في قطاع الضيافة بحلول عام 2028. الهدف الأسمى، حسب المسؤول، هو أن تكون زيارة الرباط خلال المونديال 'تجربة إنسانية وعاطفية عميقة… تكون الزيارة الأولى، ولكن ليست الأخيرة أبداً'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store