
وسط التوتر بين ترامب ونتنياهو… وزير إسرائيليّ في واشنطن للقاء ويتكوف
أفاد مسؤولون إسرائيليون أن وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلية رون ديرمر وصل إلى واشنطن، لعقد اجتماعات مع كبار مسؤولي الإدارة الأميركية.
كما أوضحوا أنه من المتوقع أن يلتقي ديرمر اليوم الثلاثاء، مبعوث البيت الأبيض ستيف ويتكوف.
وتتزامن تلك الزيارة مع تنامي الحديث عن توترات بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. (العربية)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 35 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
ويتكوف: لدي انطباعات جيدة جداً عن مفاوضات غزة
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... كشف المبعوث الأميركي الخاص، ستيف ويتكوف، أن لديه "انطباعات جيدة جداً" عن إمكان التوصل إلى وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس في غزة، متوقعاً إرسال اقتراح جديد قريباً. وصرح للصحافيين بحضور الرئيس دونالد ترامب في البيت الأبيض، اليوم الأربعاء: "لدي انطباعات جيدة جداً بشأن التوصل إلى حل طويل الأمد، وقف مؤقت لإطلاق النار وحل طويل الأمد، حل سلمي لهذا النزاع"، وفق فرانس برس. كما أضاف: "نحن على وشك إرسال اقتراح جديد آمل أن يتم تسليمه اليوم". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


النهار
منذ 5 ساعات
- النهار
الفيديرالي الأميركي في غرفة المراقبة: ما الذي قد يكشفه محضر مايو عن معركة التضخم والنموّ؟
بين أروقة الاحتياطي الفيديرالي الأميركي، تسود حالة من الترقب الحذر. الجميع ينظر إلى محضر اجتماع لجنة السوق المفتوحة في 6 و7 أيار/ مايو 2025 وكأنها مرآة تعكس صراعاً داخلياً بين صوتين: أحدهما يهمس بخفض الفائدة، والآخر يصرخ بالحذر. صدور المحضر في هذا التوقيت ليس مجرد تحديث روتيني. إنه لحظة فاصلة في سوق لم يعد يثق بسهولة، ولا يتنفس إلا بعد قراءة ما بين سطور صنّاع القرار. فماذا تخفي هذه الوثيقة المنتظرة؟ وماذا يمكن أن تعني للمستثمرين حول العالم؟ لعبة التوازن الدقيقة: الفيديرالي يمشي على حبل مشدود عندما قرّر الفيديرالي إبقاء أسعار الفائدة دون تغيير في أيار/ مايو، بدا القرار كأنه "وقفة تنفس" لا أكثر. التضخم لم ينكسر بعد، لكنه يتراجع ببطء، والنموّ لا يزال قائماً، لكنه يُظهر إشارات تعب في الربع الأول. أما سوق العمل؟ فلا يزال صامداً، لكن التوظيف لا يزدهر كما اعتدنا. لكن خلف هذا التوازن الهش، قنبلة موقوتة: سياسة ترامب الجمركية. الفيديرالي وقراراته دائماً كانت ردة فعل على البيانات الاقتصادية، وليست استباقية، أي إنه يتوخى الحذر بتعديل السياسة النقدية إلى حين وضوح تأثير الحرب الحمائية من ترامب. ترامب على الخط... حرفياً الرئيس الأميركي العائد بقوة إلى الواجهة يشعل التوترات من جديد، هذه المرة مع أوروبا وقبلها مع الصين وقبلها مع العالم أجمع. تهديداته الجمركية الأخيرة، حتى وإن أُجّلت لتواريخ عدة، كانت حاضرة في خلفية تفكير الفيديرالي. ألقت حالة عدم اليقين والغموض على الاقتصاد. جيروم باول، رئيس الاحتياطي الفيديرالي، أشار صراحة إلى القلق من "تضخم تغذّيه التعريفات الجمركية"، وهي إشارة لم تعد مبطّنة. الفيديرالي يدرك أن كل تغريدة أو تصريح ناري من البيت الأبيض قد تعيد تسعير الأسواق بلحظة. الأسواق تتداول الأسواق بكلمة واحدة وتصريح دون فعل حتى. المفارقة الكبرى في الاقتصاد الأميركي اليوم تكمن في انفصال واضح بين البيانات الصلبة أو الهشّة وبين مشاعر المستثمرين حيالها: • التضخم (CPI) تباطأ في نيسان/ أبريل إلى 2.3%، وهو تحسن لافت. • مبيعات التجزئة متراجعة، لكن البطالة لم ترتفع. • ثقة المستهلك ارتفعت وفقاً لمجلس المؤتمرات، لكنها هبطت في تقرير جامعة ميشيغان إلى ثاني أدنى مستوى على الإطلاق! • النموّ الاقتصادي انكمش، لكن القراءة مشوّهة بسبب الواردات. هل الاقتصاد يتحسّن أم يتدهور؟ الإجابة، كما يراها أعضاء الفيديرالي، ليست سهلة. فالمشهد مشوّش، والسياسة أكثر ضبابية. الأسواق تراقب النبض: ماذا يعني ذلك للمستثمرين؟ منذ بداية العام، راهنت الأسواق على ثلاث خفوضات للفائدة في 2025. اليوم، هذا الحلم يتقلص إلى اثنين وربما واحد فقط، وفقًا لأداة CME FedWatch. محضر اجتماع أيار/ مايو قد يلمّح إلى هذه التغيّرات، لكن الأهم أنه سيكشف لنا ما لا يُقال علناً: هل هناك انقسام داخلي في اللجنة؟ من الذي بدأ يدق ناقوس الخطر من التباطؤ؟ ومن لا يزال يرفع شعار "لن نخفض حتى نكسر التضخم"؟ المفاجآت قد لا تكون في الأرقام، بل في نبرة النقاشات، والتوتر بين الصقور والحمائم. أيّ إشارة ستكون مهمة في المحضر حول الاقتراب من الانتصار على التضخم أو الانكسار للنموّ الاقتصادي. المستثمرون سيقرؤون كل كلمة مرتين. محضر أيار/ مايو قد لا يحمل مفاجآت واضحة، لكنه سيكون مقياساً لمزاج صنّاع القرار. إنه ليس خريطة طريق، بل صورة لتفكير الفيديرالي في لحظة ارتباك. وفي عالم تتغيّر فيه التوقعات كل ساعة بسبب كلمة، أصبحنا نقرأ محاضر الفيديرالي على أمل أن نجد فيها الخلاص... أو نذير السقوط القادم.


النهار
منذ 6 ساعات
- النهار
هذا الفيديو الذي يظهر ترامب معانقاً أميرة سعودية زائف FactCheck#
تداولت صفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو ادّعى ناشروه أنّه يُظهر الرئيس الأميركي دونالد ترامب وهو يُعانق أميرة سعوديّة أثناء زيارته الأخيرة للرياض. لكن هذا الادّعاء غير صحيح والفيديو مُركّب. يظهر في الفيديو الرئيس الأميركي أثناء مصافحته أمام عدسات المصوّرين عدداً من المسؤولين وأفراد العائلة المالكة ورجال الأعمال في قصر اليمامة بُعيد وصوله إلى الرياض. وهو مشهد بثّته وسائل الإعلام. ثم يظهر في المقطع المتداول ترامب يعانق إحدى النساء وهي تصافحه. وجاء في التعليقات المرفقة أن الفيديو يُظهر ترامب هو يعانق بشكل حميم إحدى أفراد العائلة المالكة في السعودية. حصل الفيديو على آلاف المشاركات وعشرات آلاف التعليقات والتفاعلات على مواقع التواصل. وبدأ تداوله عقب زيارة ترامب إلى السعودية، والتي أسفرت عن صفقات دفاعيّة واستثمار بالذكاء الاصطناعيّ بمليارات الدولارات وصفها البيت الأبيض بأنّها الأكبر في التاريخ. وأسفرت أيضًا عن رفع العقوبات الأميركية عن سوريا، في قرار لاقى تصفيقاً حاراً. وأمام عدسات المصورين، تقدم طابور طويل من أفراد العائلة المالكة ورجال الأعمال السعوديين لمصافحة ترامب وولي العهد السعودي محمّد بن سلمان. لكن مشهد العناق هذا لا أثر له في المشاهد التي نقلتها وسائل الإعلام. فما حقيقته؟ تُشير بعض الثغرات في الفيديو المتداول إلى أنّه معدّل بالذكاء الاصطناعي. ومن هذه الثغرات أن الرجل الواقف إلى جانب ترامب يختفي لحظة العناق، وتظهر يده بشكل غير منطقي. في الفيديو الذي بثّته قناة "السعوديّة" للاستقبال الحاشد في قصر اليمامة، تظهر السيّدة نفسها الظاهرة في المقطع المتداول، لكنّها في المقطع الأصلي تصافح ترامب، على غرار غيرها، وتمضي، ولا أثر لمشهد عناق في هذا الفيديو. خدمة تقصي صحة الأخبار باللغة العربية ، وكالة فرانس برس