logo
مقاتلة إسرائيلية تتزود بالوقود فوق سوريا

مقاتلة إسرائيلية تتزود بالوقود فوق سوريا

مصرسمنذ 9 ساعات

انتشر فيديو عبر مواقع التواصل الإجتماعيّ، لطائرة إسرائيلية من طراز "إف-16"، تتزوّد بالوقود في الجوّ، فوق دير الزور السوريّة.
وأشارت تقارير إلى أنّ المقاتلة الإسرائيليّة تزوّدت بالوقود فوق سوريا، بعد عودتها من إيران، ولكن لم يتسن لسكاي نيوز عربية فرصة التحقق من هذه التفاصيل.وأظهر الفيديو مقاتلة إسرائيلية من طراز "إف-16" وهي تتزود بالوقود في الجو، عقب عودتها من غارة جوية استهدفت مواقع في إيران، وفقا لما أشارت مصادر مختلفة.ونفذت إسرائيل عملية عسكرية مكثفة، استهدفت مواقع حساسة في إيران، فجر الجمعة.وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن إسرائيل العملية استهدفت "دحر التهديد الإيراني لوجود إسرائيل".وأعلن نتنياهو في كلمة مصورة، صباح الجمعة، أن إسرائيل استهدفت منشأة تخصيب اليورانيوم الرئيسية الإيرانية في نطنز.كما استهدفت إسرائيل قادة إيرانيين، أبرزهم قائد الحرس الثوري حسين سلامي، وقائد أركان الجيش محمد باقري، اللذين لقيا حتفهما خلال الضربات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"ماسك" يضرب إيران
"ماسك" يضرب إيران

الأسبوع

timeمنذ 10 دقائق

  • الأسبوع

"ماسك" يضرب إيران

خالد محمد علي خالد محمد علي واجهت إيران في الهجوم الإسرائيلي الأخير، أكبر عملية دمج بين العمل العسكري والاستخباراتي والفضائي، وهو ما شكل مفاجأة كبرى شلت منظومات الدفاع الجوي الإيرانية، وأبقتها جثة هامدة أمام الضربات الإسرائيلية التي استمرت لأكثر من ثلاث ساعات ألحقت فيها إسرائيل أكبر عملية تدمير عسكري واستراتيجي واستخباري للجمهورية الإسلامية. ولعب رجل الأعمال الأول في العالم إيلون ماسك دورًا مفصليًا في نجاح العدوان الإسرائيلي على إيران من خلال مشاركة منظوماته الفضائية "ستارلينك" للاتصالات في إمداد عناصر الموساد الإسرائيلي بالإنترنت الفضائي، وربط كل منظومات الدفاع الجوي الأمريكية بالإسرائيلية وبالطائرات المسيرة، وبعناصر الاستخبارات خارج إيران وداخلها، وذلك عندما لجأ قادة الجيش الإيراني إلى قطع الإنترنت والاتصالات عن البلاد مع بداية الهجوم الإسرائيلي، حتى لا يكون هناك تنسيق بين استخبارات إسرائيل وعملائها داخل إيران والقوات الجوية والطائرات المسيرة الإسرائيلية، ولكن إيلون مايك وفر لجميع هذه الأجهزة المشاركة في العدوان الاتصالات والإنترنت عبر أقماره الصناعية التي كانت حاسمة في إنجاح تلك الضربات. ووفقًا لخبراء إسرائيليين وأمريكان، فإنه بعد أن قطعت إيران خدمة الإنترنت داخليًا خلال الهجمات الإسرائيلية عملية "الأسد الصاعد"، وفَّرت أقمار "ستارلينك" اتصالاً بديلاً للقوات الإسرائيلية والمخابرات (الموساد)، مما سمح بنقل البيانات التكتيكية وتوجيه الضربات بدقة. ومكن الدمج بين أنظمة "ستارلينك" والعمليات السرية للموساد (مثل إنشاء قواعد طائرات مسيرة داخل إيران) من تدمير أهداف حساسة، مثل منشأة "نطنز" النووية ومقر قيادة القوات الجوية الإيرانية في "أصفهان". ووفقًا للإعلام الإسرائيلي أسهمت شبكة "ستارلينك" في تأمين اتصالات الطائرات المسيرة الإسرائيلية العاملة داخل الأراضي الإيرانية، والتي استخدمت لتدمير منصات الصواريخ الباليستية الإيرانية، كما شاركت الأقمار في ربط أنظمة الدفاع الجوي الأمريكية ("باتريوت" و"ثاد") المتمركزة قبالة سواحل إسرائيل مع الأنظمة الإسرائيلية ("القبة الحديدية")، لاعتراض الصواريخ الإيرانية. وكان سفير إيران لدى الأمم المتحدة، "أمير سعيد إيرواني"، اتهم في جلسة طارئة لمجلس الأمن، إيلون ماسك بالتواطؤ مع إسرائيل والولايات المتحدة، مشيرًا إلى أن خدمات "ستارلينك" مُنحت لإسرائيل قبل أيام من العدوان الإسرائيلي على إيران. ويشير المراقبون إلى أن زيارة إيلون ماسك لدول المنطقة مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في مايو الماضي، وإعلانه عن اتفاقيات لتوسيع "ستارلينك" في دول مثل السعودية وعُمان ولبنان، كانت تنفيذا للاتفاق مع رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو على المشاركة في العدوان على إيران. وكشف "ماسك" في منشور له عبر حسابه بمنصة "إكس" السبت الماضي، عن اتفاقه مع نتنياهو لتأليب الجماهير الإيرانية ضد النظام وتغطية جميع أنحاء إيران بخدماته تحسبا لقطع الإنترنت في حال اندلاع احتجاجات، حيث أكد ماسك أن الخدمات قد وصلت لجميع إيران بالفعل. وكان "نتنياهو" قد أصدر ليل الجمعة الماضي بيانًا باللغة الفارسية يدعو فيه الإيرانيين إلى اغتنام الفرصة والثورة على النظام. و"ماسك" إذا رجل أعمال بدرجة مجرم حرب!

إسرائيل تشن ضربات جوية مكثفة على مواقع صواريخ ومرافق نووية غربي إيران
إسرائيل تشن ضربات جوية مكثفة على مواقع صواريخ ومرافق نووية غربي إيران

بوابة الفجر

timeمنذ 14 دقائق

  • بوابة الفجر

إسرائيل تشن ضربات جوية مكثفة على مواقع صواريخ ومرافق نووية غربي إيران

أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الأحد، بدء تنفيذ سلسلة غارات جوية واسعة النطاق استهدفت عشرات المواقع الخاصة بصواريخ أرض-أرض في المنطقة الغربية من إيران ، وذلك في إطار العملية العسكرية المستمرة التي أطلق عليها اسم "الأسد الصاعد" . وجاء في بيان رسمي للجيش أن سلاح الجو بدأ ضربات دقيقة على مواقع تمثل تهديدًا استراتيجيًا لإسرائيل ، خاصة تلك المرتبطة بالصواريخ متوسطة وطويلة المدى. 50 مقاتلة تشارك في استهداف البنية التحتية العسكرية الإيرانية وكشف الجيش الإسرائيلي عن تفاصيل عملياته خلال الأيام الثلاثة الماضية، مشيرًا إلى أن أكثر من 50 مقاتلة شاركت في هجوم جوي منسق استهدف البنية التحتية العسكرية الإيرانية ، بما في ذلك مواقع مرتبطة بالمشروع النووي في طهران . وأشار البيان إلى أن العملية شملت قصف أكثر من 80 هدفًا نوعيًا ، أبرزها مقر وزارة الدفاع الإيرانية ، ومراكز أبحاث ومنشآت مرتبطة بإنتاج وتخصيب اليورانيوم. حصيلة ضخمة: قصف 170 هدفًا و720 منشأة خلال 72 ساعة وأكدت القيادة العسكرية الإسرائيلية أن قواتها الجوية نفذت خلال أقل من 72 ساعة ضربات مركزة استهدفت ما يزيد عن 170 هدفًا عسكريًا ، وألحقت أضرارًا مباشرة بأكثر من 720 منشأة تعتبر جزءًا من البنية التحتية العسكرية الإيرانية، بما في ذلك أنظمة القيادة والتحكم والمخازن اللوجستية. العملية بدأت بهجوم مباغت على منشأة نطنز النووية وكانت إسرائيل قد شنت، فجر الجمعة الماضية، ضربات جوية مفاجئة ضد مواقع إيرانية، من أبرزها منشأة نطنز لتخصيب اليورانيوم ، والتي تُعد إحدى الركائز الأساسية للبرنامج النووي الإيراني. وبحسب مصادر استخباراتية، فإن الضربات أسفرت عن مقتل عدد من العلماء النوويين البارزين ، بالإضافة إلى قيادات عسكرية رفيعة في الحرس الثوري الإيراني. اغتيال قادة بارزين في الحرس الثوري الإيراني أكدت تقارير إعلامية أن الغارات الإسرائيلية أدت إلى مقتل عدد من القادة العسكريين الكبار في إيران ، من بينهم: اللواء حسين سلامي – قائد الحرس الثوري. الفريق محمد باقري – رئيس أركان الجيش الإيراني. اللواء أمير علي حاجي زاده – قائد القوات الجوية والفضائية في الحرس الثوري. وتُعد هذه الضربات النوعية تصعيدًا غير مسبوق بين الطرفين، وسط تحذيرات دولية من انزلاق المنطقة إلى مواجهة مفتوحة. إيران ترد بـ "الوعد الصادق 3": مئات الصواريخ على تل أبيب ردًا على الهجوم الإسرائيلي، أعلنت إيران إطلاق عملية "الوعد الصادق 3" ، والتي تضمنت قصفًا مكثفًا على مدينة تل أبيب باستخدام مئات الصواريخ بعيدة المدى. وأكد الحرس الثوري الإيراني أن العملية استهدفت مراكز حيوية وعسكرية إسرائيلية ، في تصعيد غير مسبوق منذ اندلاع الأزمة، فيما أعلن الجيش الإسرائيلي أن الدفاعات الجوية تصدت لمعظم الهجمات، لكن الدمار كان كبيرًا في بعض المناطق . تصعيد خطير يهدد بإشعال مواجهة شاملة في الشرق الأوسط يأتي هذا التصعيد في ظل توتر إقليمي حاد ومخاوف دولية من تطور الصراع بين إسرائيل وإيران إلى حرب إقليمية شاملة ، لا سيما بعد استهداف منشآت نووية وقتل قيادات عسكرية رفيعة، وهو ما وصفه مراقبون بأنه نقطة تحول خطيرة في مسار الصراع .

مركز إسرائيلي: المحكمة الجنائية الدولية تتجاوز صلاحياتها وتخضع لأجندات سياسية
مركز إسرائيلي: المحكمة الجنائية الدولية تتجاوز صلاحياتها وتخضع لأجندات سياسية

بوابة الفجر

timeمنذ 14 دقائق

  • بوابة الفجر

مركز إسرائيلي: المحكمة الجنائية الدولية تتجاوز صلاحياتها وتخضع لأجندات سياسية

اتهم مركز القدس للأمن والشؤون الخارجية المحكمة الجنائية الدولية بانتهاك القانون الدولي، عبر تجاوز ولايتها القانونية والتصرف وفقًا لدوافع سياسية بحتة ، وذلك على خلفية مذكرات التوقيف الصادرة بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع السابق يوآف غالانت. وفي تقرير مطول نشره المركز على موقعه الرسمي، يوم الأحد، أكد أن المحكمة خرقت اتفاقية فيينا لعام 1969 ، وذلك لأن إسرائيل ليست طرفًا في نظام روما الأساسي المؤسس للمحكمة. "انحراف قانوني خطير" ضد مسؤولين منتخبين وصف التقرير إصدار مذكرات توقيف بحق مسؤولين إسرائيليين منتخبين بأنه "انحراف قانوني خطير يستوجب الرد" ، مشيرًا إلى أن الاتهامات المقدمة تتجاهل الواقع الأمني الإسرائيلي ، وتعتمد بشكل أساسي على روايات تقدمها حركة حماس ، وفق زعمه. دعوات لمعاقبة المحكمة ومدعيها العام ودعا مركز القدس الولايات المتحدة الأمريكية إلى فرض عقوبات على المدعي العام كريم خان ، والقضاة المشاركين في القضية المرفوعة ضد إسرائيل، متهمًا المحكمة بأنها أصبحت "أداة سياسية بيد بعض الدول الإسلامية لتجريم إسرائيل" ، على حد وصفه. هجوم على السجل القضائي والمالي للمحكمة وانتقد التقرير أداء المحكمة الجنائية الدولية خلال أكثر من 20 عامًا من عملها، مؤكدًا أنها لم تُصدر سوى 6 إدانات في قضايا جرائم أساسية، رغم أن ميزانيتها في عام 2025 تجاوزت 195 مليون يورو ، وتضم أكثر من 900 موظف . ووصف التقرير هذا الأداء بأنه إخفاق أخلاقي وعملي ، معتبرًا أن المحكمة تحولت إلى مؤسسة صورية تفتقر للنزاهة القضائية . تشكيك في صلاحية السلطة الفلسطينية وإلغاء الحصانة الدبلوماسية وأشار التقرير إلى أن السلطة الفلسطينية "لا تملك الحق في منح المحكمة صلاحيات قضائية على مناطق لا تخضع لسيادتها القانونية" ، استنادًا إلى اتفاقيات أوسلو . كما ادعى أن إسرائيل ليست قوة احتلال في غزة وفقًا لقرار محكمتها العليا، مشددًا على أن إصدار مذكرات توقيف من المحكمة الجنائية دون جلسات استماع عادلة ، يمثل انتهاكًا صارخًا لمعايير المحاكمة العادلة ، ويتعارض مع الحصانة الدبلوماسية المعترف بها دوليًا . ردود دولية ومحلية على قرارات المحكمة المحكمة: مذكرات التوقيف قانونية وتستند لأدلة من جانبه، صرّح المتحدث باسم المحكمة الجنائية الدولية فادي العبد الله ، في نوفمبر 2024، بأن إصدار مذكرات الاعتقال بحق نتنياهو وغالانت يعني أن القضاة توصلوا إلى وجود أسباب معقولة للاعتقاد بأنهم ارتكبوا جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية . وأوضح العبد الله أن المحكمة لا تمتلك قوات تنفيذية ، وإنما تعتمد على تعاون الدول الأعضاء في نظام روما الأساسي، مؤكدًا أن القضاة يتخذون قراراتهم باستقلالية تامة، دون التأثر بأي تصريحات سياسية . السلطة الفلسطينية ترحب: قرار تاريخي ومطلوب من جانبه، رحّب مستشار الرئيس الفلسطيني، د. محمود الهباش ، بقرار المحكمة، واصفًا إياه بأنه "تاريخي ومهم في الاتجاه الصحيح" ، مشددًا على أنه يمثل خطوة نحو محاسبة الاحتلال على جرائمه في غزة . مذكرات اعتقال رسمية ضد نتنياهو وغالانت وكانت المحكمة الجنائية الدولية قد أصدرت في عام 2024 مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو وغالانت ، بتهمة ارتكاب جرائم حرب في قطاع غزة ، بين 8 أكتوبر 2023 و20 مايو 2024، وهو تاريخ تقديم النيابة طلبًا رسميًا لإصدار المذكرات. ورفضت المحكمة الطعون التي تقدمت بها إسرائيل ضد اختصاصها، مؤكدة أن الاختصاص الإقليمي لفلسطين كافٍ للسير في الإجراءات، حتى وإن لم تكن إسرائيل من الدول الموقعة على نظام روما. ختامًا: ساحة قانونية تتحول إلى صراع سياسي مفتوح يعكس هذا الجدل المتصاعد أن المحكمة الجنائية الدولية أصبحت طرفًا في معركة قانونية وسياسية بين إسرائيل وخصومها ، وسط تضارب في المواقف حول شرعية إجراءات المحكمة وحدود ولايتها . وبينما تؤكد المحكمة حيادها، تتهمها إسرائيل بأنها منبر يستخدم لأغراض سياسية ، مما يزيد من تعقيد المشهد القضائي والدبلوماسي في الشرق الأوسط.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store