logo
استبعاد دوران عن لقاء الأرجنتين بسبب الإصابة

استبعاد دوران عن لقاء الأرجنتين بسبب الإصابة

تلقى المنتخب الكولومبي ضربة موجعة قبل لقائه المرتقب أمام منتخب الأرجنتين، وذلك بعد تأكد استبعاد المهاجم جون دوران، لاعب نادي النصر، عن المباراة بسبب الإصابة.
ووفقًا لما أكدته مصادر إعلامية كولومبية، فإن اللاعب خضع لفحوصات طبية أظهرت عدم جاهزيته البدنية للمشاركة، ما دفع الجهاز الفني لاتخاذ قرار بإراحته من اللقاء حفاظًا على سلامته، خاصة مع اقتراب انطلاق بطولة كوبا أمريكا 2024.
ويُعد دوران أحد أبرز عناصر خط الهجوم في كولومبيا، كما يعتمد عليه نادي النصر ضمن مشروعه للموسم المقبل، مما يزيد من أهمية مراقبة حالته الصحية في الفترة المقبلة.
ومن المنتظر أن يواصل الجهاز الطبي متابعة حالة اللاعب خلال المعسكر الحالي، لتحديد موقفه من المباريات القادمة سواء مع المنتخب أو عند عودته لنادي النصر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رونالدو يحسم الجدل: لن تروني في مونديال الأندية
رونالدو يحسم الجدل: لن تروني في مونديال الأندية

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

رونالدو يحسم الجدل: لن تروني في مونديال الأندية

حسم النجم المخضرم كريستيانو رونالدو، مهاجم فريق النصر السعودي ومنتخب البرتغال، الجدل بشأن شائعات مشاركته في مونديال الأندية، مشيراً إلى أنه لا يخطط للعب في كأس العالم للأندية بالولايات المتحدة رغم أن أندية مشاركة في البطولة الموسعة التي تضم 32 فريقاً حاولت ضمه. وزادت التكهنات حول مستقبل اللاعب (40 عاماً)، الشهر الماضي، عندما قال جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، إن مناقشات جارية بشأن مشاركة رونالدو في كأس العالم للأندية رغم إخفاق النصر في التأهل للبطولة. وقال فرناندو هييرو، المدير الرياضي للنصر، الشهر الماضي، إن الفريق يتفاوض مع رونالدو بشأن تمديد عقده لكنه واجه منافسة من مجموعة من الأندية المتحمسة للتعاقد مع اللاعب الفائز بالكرة الذهبية خمس مرات. وزاد رونالدو نفسه من حالة عدم اليقين بشأن مستقبله بعد مباراة النصر أمام الفتح في نهاية الموسم إذ كتب على وسائل التواصل الاجتماعي: «انتهى هذا الفصل... القصة لا تزال تُكتب». ورداً على سؤال بشأن إمكانية توقيعه لفريق آخر في الأيام المقبلة من أجل المشاركة في كأس العالم للأندية في وقت لاحق من هذا الشهر، قال رونالدو للصحافيين: «هذا كلام في غير موضعه، لا معنى للحديث عن أمور أخرى سوى المنتخب الوطني في الوقت الحالي». وأضاف: «كانت هناك الكثير من الاتصالات من أندية، أرى أموراً منطقية وأخرى غير منطقية. لا يمكنك الانضمام إليها جميعاً (الأندية)، عليك التفكير على المدى القصير والمتوسط والطويل». وأشار: «الأمر محسوم عملياً من ناحيتي وهو عدم المشاركة في كأس العالم للأندية لكني تلقيت الكثير من الدعوات». وسجل المخضرم كريستيانو رونالدو هدفه الـ937 في مسيرته مع الأندية والمنتخب، والـ137 على الصعيد الدولي، وذلك بعدما قاد منتخب بلاده البرتغال، بطلة النسخة الأولى عام 2019، إلى فك نحس مضيفته ألمانيا عندما قلب الطاولة عليها بفوز 2-1، الأربعاء، بميونخ في نصف نهائي النسخة الرابعة من دوري الأمم الأوروبية، حاجزة مقعدها في النهائي للمرة الثانية في تاريخها. واحتفى لاعب وسط البرتغال برناردو سيلفا بطموح رونالدو المتواصل قائلاً: «لا أعرف كم عمره، أعتقد أنه يبلغ نحو الأربعين. ليس من السهل أبداً أن تظل متعطشاً لتحقيق المزيد كل يوم». ووصف كثيرون المباراة النهائية، الأحد، بأنها مواجهة بين رونالدو ولاعب برشلونة الشاب لامين يامال (17 عاماً) لكن المهاجم البرتغالي قال إنه لا ينظر للأمر بهذه الطريقة. وقال: «لطالما كان الأمر هكذا كلما لعبت كرة القدم، وعندما أخوض مباراة كبيرة يكون دائماً كريستيانو ضد هذا اللاعب أو ذاك». وأضاف: «مر نحو 20 عاماً ولا يزال الحال كما هو، لم يعد الأمر يؤرقني في الليل، إنه أمر طبيعي. إنهما جيلان مختلفان تماماً، جيل يبدأ وجيل آخر ينتهي وهذا هو وضعي». وتابع: «ليس الحال كذلك على أرض الواقع، إنه فريق ضد فريق. سيكون الأمر هكذا دائماً... أكثر ما أريده هو أن تكون البرتغال في مستوى جيد، وأثق في أن الأمور يمكن أن تسير على ما يرام وبإمكاننا تقديم مباراة رائعة والفوز على فريق جيد جداً، ربما يكون الأفضل في العالم».

بطاقة معايدةكبار الأندية تعيد الحسابات في الألعاب المختلفة
بطاقة معايدةكبار الأندية تعيد الحسابات في الألعاب المختلفة

الرياض

timeمنذ 3 ساعات

  • الرياض

بطاقة معايدةكبار الأندية تعيد الحسابات في الألعاب المختلفة

بعثرت إدارات أندية الهلال والنصر والقادسية كافة أوراق المتفائلين من لاعبي الألعاب المختلفة بعد قراراتهم بإلغاء الألعاب المختلفة، رغم أن فرقها اعتلت منصات الذهب، ليضع بقية لاعبي الألعاب المختلفة أيديهم على قلوبهم خوفاً من أن تلحقهم بقية الأندية بنفس القرارات، فالهلال صاحب البطولات في كرة السلة، فاجأ الجميع بقرار شطب اللعبة، وهو القرار الذي كان بمثابة صدمة للجميع، الهلال الذي صرف مبالغ بمئات الألوف في سبيل تعزيز السلة واقتحم المنافسة بعد أن أزاح أقطاب اللعبة أحد والأنصار والاتحاد، وكان لذلك الأمر دور في عودة الحياة لصالات السلة، التي شهدت جذباً جماهيرياً وبلغت قمة التنافس بعد أن أصابت العدوى جاره النصر، وتحولت مباريات الفريقين إلى إثارة لا تقل عن مبارياتهما في القدم، وتحول الصراع إلى كسب اللاعبين ما أدى إلى ارتفاع أسعار اللاعبين بفضل الصراع لتصل إلى أرقام فلكية. وأظهرت أخبار بأن إدارة النصر بصدد اتخاذ خطوة مشابهة، ولكن على مستوى لعبة كرة الطائرة، لتفاجئ إدارة القادسية التي تشرف عليها أرامكو الجميع، بعد نفي بإلغاء لعبة الدراجات بعد سيطرة النادي على مسابقات فرق الرجال، بعد إعادتها والاهتمام بها وصرف مبالغ مالية كبيرة كان لها الأثر في انتقال اللاعبين الأبرز محلياً للنادي الذي تديره أكبر شركة بترولية في العالم، قبل أن يتم طرح فكرة إلغاء اللعبة بحجة عدم موازنة الإيرادات بالمصروفات وهو ما يطلق عليه اقتصادياً بالخسائر المكلفة. كل هذه الأمور تسير مغايرة لرغبة وزارة الرياضة التي تفكر جدياً بالحصول على ميدالية أولمبية، في ظل صعوبة الحصول عليها في كرة القدم والذي يصل للاستحالة. ويعول أبناء الألعاب المختلفة على نادي العلا ونيوم في الأخذ بأيديهم بعد اهتمامهم بتلك الألعاب. فنادي العلا الذي ضخ أموالً كبيرة وصل به الحال لأن يرصد مبلغاً يسيل له اللعاب لخطف لاعب الهلال للسلة السويلم، يملك الرغبة بالاهتمام ببعض الألعاب المختلفة، وهو نفس الأمر الذي تفكر فيه إدارة نيوم فهل يعيد نيوم والعلا حماس الألعاب ووهجها بزيادة الاهتمام ببقية الألعاب. الكل ينتظر قرار الوزارة حيال هذا الأمر حتى لا تذهب كل الجهود السابقة أدراج الرياح، وهذا لن يكون إلا بزيادة الضخ المالي لهذه الألعاب.

قبل النهائي.. رونالدو اسمه يكفي فقط.. ويامال يحمل لواء الإسبان
قبل النهائي.. رونالدو اسمه يكفي فقط.. ويامال يحمل لواء الإسبان

الرياضية

timeمنذ 4 ساعات

  • الرياضية

قبل النهائي.. رونالدو اسمه يكفي فقط.. ويامال يحمل لواء الإسبان

يسعى النجم الصاعد لامين يامال إلى إثبات نفسه مرَّةً جديدةً على الساحة العالمية عندما يواجه مع المنتخب الإسباني الأول لكرة القدم البرتغال، ونجمها المخضرم كريستيانو رونالدو، الأحد، في نهائي دوري الأمم الأوروبية. وسبق للمنتخبين الجارين الفوز بالبطولة، التي استُحدثت لتكون بديلًا للمباريات التجريبية، إذ حصدت إسبانيا اللقب عام 2023 بالفوز على كرواتيا بركلات الترجيح، بينما حققت البرتغال النسخة الأولى في 2019 على حساب هولندا 1ـ0. وسجل يامال «17 عامًا» مرَّتين، واختير أفضل لاعبٍ بنصف النهائي الذي جرى في شتوتجارت عندما تقدَّمت إسبانيا 4ـ0 على فرنسا، وصيفة بطل العالم والمتوَّجة بلقب الدوري الأوروبي في 2021، قبل أن تُقصيها 5ـ4. وكما فعل في طريقه نحو إحراز لقب «يورو 2024» في ألمانيا، بنى المنتخب الإسباني نجاحه على تألق المراهق يامال، وزميله على الجناح المقابل نيكو ويليامز الذي سجل هدفًا، ومرَّر كرةً حاسمةً في نهائي العام الماضي أمام إنجلترا «2ـ1» وقال يامال، الذي قاد برشلونة إلى لقب الدوري الإسباني الموسم الماضي، تعليقًا على مباراة البرتغال: «هذه مباراةٌ مميَّزةٌ، ونهائي يمنحنا دافعًا إضافيًّا. هذا نوع المباريات التي أرغب في خوضها لإثبات قدراتي». وعن مواجهة رونالدو، الذي يكبره بـ 23 عامًا، ذكر الجناح الأيمن: «هو أسطورةٌ كرويةٌ. أنا، مثل كل اللاعبين، لدي احترامٌ كبيرٌ له. سأؤدي عملي، وهو ببساطةٍ محاولة الفوز». وسجل رونالدو، الذي يلعب في صفوف النصر السعودي منذ مطلع 2023، هدف الفوز على ألمانيا «2ـ1»، الأربعاء، بنصف النهائي في ميونيخ موقِّعًا على الهدف الـ 937 بمسيرته مع الأندية والمنتخب، ورافعًا رصيده القياسي مع المنتخب إلى 137 هدفًا. واحتفى برناردو سيلفا، لاعب وسط البرتغال، بطموح رونالدو المتواصل قائلًا: «لا أعرف كم عمره. أعتقد أنه يبلغ الأربعين. ليس من السهل أبدًا أن تظلَّ متعطشًا لتحقيق المزيد كل يومٍ». وأضاف سيلفا، الذي حقق منتخب بلاده فوزه الأول على ألمانيا منذ 1985: «نحن سعداء جدًّا بوجوده معنا». وتعوِّل البرتغال أيضًا على أمثال برونو فرنانديز، لاعب الوسط، الذي اختار البقاء مع مانشستر يونايتد الإنجليزي بدلًا من الانتقال إلى الهلال السعودي حيث يحترف زميله روبن نيفيز. في المقابل، قال لويس دي لا فوينتي، مدرب المنتخب الإسباني: «الجماهير ستشاهد قوتين كبيرتين. المباراة قد تساوي مباراةً نهائيةً لكأس العالم». وأضاف المدرب، الذي قاد «لا روخا» إلى اللقب القاري الكبير في 2024: «نلعب أمام أحد العظماء: كريستيانو رونالدو. اسمه فقط يكفي، لدي احترامٌ غير محدودٍ له. من الرائع أن تشاهد لاعبًا بعمره يستمر على هذا المستوى. أحترمه كثيرًا». أما ميكل ميرينو، لاعب الوسط، الذي سجل أيضًا بمرمى فرنسا في نصف النهائي، فبدا واثقًا، وقال: «ليست المباراة النهائية الأولى لنا. ميونيخ تمنحنا ذكرياتٍ رائعةً من كأس أوروبا الأخيرة. أنا سعيدٌ جدًّا لخوض نهائي جديدٍ، ونأمل التتويج مجدَّدًا».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store