
تخريج 6 ضباط كويتيين من كلية الدفاع الوطني الأردنية
تخرج ستة ضباط من منتسبي وزارة الدفاع الكويتية من كلية الدفاع الوطني الملكية الأردنية اليوم الأربعاء ضمن دورة الدفاع الوطني ال22 وبرنامج ماجستير استراتيجيات في مواجهة التطرف والإرهاب الثامن والتي ضمت عددا من الضباط من دول عربية وأجنبية. وأقيم حفل التخرج برعاية العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني الذي أناب عنه رئيس هيئة الأركان الأردنية اللواء الركن يوسف الحنيطي وبحضور سفير دولة الكويت لدى الأردن حمد المري والملحق العسكري الكويتي العميد الركن طيار محمد العيادة. وقال السفير المري لوكالة الأنباء الكويتية إن العلاقات الثنائية بين الكويت والأردن تمثل عنوانا ونبراسا للتعاون المشترك بين الدول وتعد علاقة وثيقة ومترابطة في مختلف المجالات وعلى كافة الأصعدة لاسيما التعليمية والعسكرية. وأكد حرص دولة الكويت على تعزيز الجهود والتعاون مع الأردن لتحقيق الأهداف المشتركة للبلدين الشقيقين في رفع مستوى التعاون بين المؤسسات العسكرية وتحقيق المصلحة المشتركة. وثمن جهود الضباط الكويتيين ومثابرتهم خلال الدورة في سبيل تحصيل العلوم العسكرية متمنيا لهم التوفيق والنجاح في مختلف مواقعهم في خدمة شرف الخدمة العسكرية للجيش الكويتي. وشارك في البرنامجين ضباط من مختلف صفوف القوات المسلحة والأجهزة الأمنية الأردنية إضافة إلى ضباط من دول عربية وأجنبية. مقالات ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ ساعة واحدة
- الأنباء
طائرات أميركية للتزوّد بالوقود تصل إلى قواعد عسكرية
أعلنت وزيرة الدفاع الإسبانية مارغريتا روبلس، عن وصول قاذفات وطائرات أميركية للتزود بالوقود إلى قاعدتي (مورون) و(روتا) في إقليم الأندلس جنوبي إسبانيا دون أن تحدد عددها. وقالت روبلس في تصريح للصحافيين، على هامش مشاركتها في جلسة مجلس النواب الإسباني، إن استخدام الولايات المتحدة للقاعدتين ذواتي الاستخدام المشترك في الجنوب الإسباني يأتي ضمن التعزيزات العسكرية الأميركية في خضم الصراع الدائر بين إسرائيل وإيران. وأضافت أن «الولايات المتحدة تستخدم قواعدها في إسبانيا حاليا لكن ضمن حدود الاتفاق المبرم بين البلدين ووفقا للمعاهدات». وأعربت روبلس عن قلق إسبانيا إزاء التطورات الأخيرة في منطقة الشرق الأوسط، فيما أعربت عن أملها في التوصل إلى اتفاق سلام قريبا، مشيرة إلى أن إسبانيا ستواصل دعمها القوي للسلام. وجاء تصريح وزيرة الدفاع الإسبانية بعد أن بثت هيئة الإذاعة البريطانية (بي. بي.سي) تقريرا يفيد بأن طائرات من طراز (كا إس-135) التابعة للقوات الجوية الأميركية والمخصصة للتزود بالوقود جوا أقلعت من قواعد جوية في بريطانيا وإسبانيا ثم شوهدت تحلق قرب السواحل الإيطالية. وتتواجد قاعدة (مورون دي لا فرونتيرا) العسكرية الجوية في محافظة (إشبيلية) كجزء أساسي من التعاون الدفاعي الثنائي بين البلدين والاتفاقية العسكرية الموقعة بينهما عام 1988. وتتواجد قاعدة (روتا) الجوية البحرية في (قادش) وتستخدمها واشنطن منذ عام 1953 وفيها خمس مدمرات حربية أميركية ضمن منظومة الدرع الصاروخية لحلف شمال الأطلسي (الناتو) وقرابة 7000 مواطن أميركي بينهم أفراد في الجيش وعائلاتهم ومدنيون في وزارة الدفاع «الپنتاغون».


الأنباء
منذ ساعة واحدة
- الأنباء
محادثات نووية أوروبية - إيرانية في جنيف اليوم
الصين وروسيا تؤكدان التمسك بالحل السياسي لأزمة الشرق الأوسط تستضيف مدينة جنيف السويسرية اليوم محادثات نووية بين إيران ودول أوروبية، وذلك في إطار الجهود الدولية الساعية إلى وقف الحرب غير المسبوقة بين تل أبيب وطهران واستئناف المسار الديبلوماسي للتعامل مع البرنامج النووي الإيراني. وأكد ديبلوماسيون أوروبيون بشكل منفصل هذه المحادثات المزمعة والمقرر أن يشارك فيها وزراء خارجية كل من: فرنسا جان نويل بارو، وبريطانيا ديفيد لامي، وألمانيا يوهان فاديفول، بالإضافة إلى مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس التي أكدت أن الديبلوماسية تظل أفضل الطرق لضمان عدم تطوير إيران للقنبلة النووية. من جهته، قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، في بيان: «سنلتقي الوفد الأوروبي في جنيف» اليوم. ويتواصل وزير الخارجية الفرنسي بارو بانتظام مع نظيريه الألماني والبريطاني منذ أن بدأت إسرائيل شن ضربات جوية واسعة النطاق على إيران الجمعة. وقال بارو في باريس عقب محادثات حول الأزمة أمس إن الدول الثلاث «مستعدة لتقديم كفاءتها وخبرتها في هذا الشأن». وأضاف «نحن مستعدون للمشاركة في مفاوضات تهدف إلى دفع إيران للتراجع بشكل دائم عن برنامجيها النووي والمتعلق بالصواريخ البالستية». وشدد على «استعداد إيران لاستئناف المحادثات»، بما يشمل الولايات المتحدة «بشرط وقف إطلاق النار». وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد اعلن أمس الأول أن الدول الأوروبية تعتزم اقتراح حل تفاوضي لإنهاء الحرب بين إيران وإسرائيل. وطلب من وزير خارجيته إطلاق مبادرة مع «الشركاء الأوروبيين القريبين» لتحقيق ذلك. وقالت الرئاسة الفرنسية، في بيان، إنه خلال اجتماع لمجلس الدفاع والامن القومي في الاليزيه، أعرب ماكرون «عن قلقه حيال التصعيد القائم، مع ضربات إسرائيلية على مزيد من الاهداف التي لا صلة لها بالبرنامج النووي والباليستي الايراني، وعدد متزايد من الضحايا المدنيين في ايران واسرائيل». وشدد الرئيس الفرنسي على «ضرورة وضع حد سريع لهذه العمليات العسكرية». وأضاف «الاليزيه» في بيانه «أكد رئيس الجمهورية أن تسوية دائمة لبرامج إيران النووية والصاروخية البالستية لا يمكن أن تتم إلا عبر التفاوض». وكرر ماكرون «تأكيده رغبة فرنسا في الدخول في حوار بعيدا من أي مساومات مع إيران بشأن أنشطتها المزعزعة للاستقرار في المنطقة». في الغضون، جددت روسيا والصين إدانتهما الشديدة لتصرفات الاحتلال الإسرائيلي في الشرق الأوسط وتأكيدهما أن الحل السياسي والديبلوماسي هو السبيل الوحيد لتسوية الأزمة المتصاعدة في المنطقة. وذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا)، في بيان، أن ذلك جاء خلال اتصال هاتفي بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الصيني شي جينبينغ حذرا خلاله من خطورة اللجوء إلى القوة العسكرية وما قد يترتب عليه من تداعيات إقليمية ودولية خطرة. ونقلت الوكالة عن الرئيس الصيني قوله خلال الاتصال الهاتفي إن استمرار التصعيد سيعرض طرفي الصراع لخسائر أكبر ويلحق بدول المنطقة معاناة أشد. وأشار إلى أن الأولوية تكمن في «إيقاف إطلاق النار والقتال»، لافتا إلى أن القوة العسكرية «ليست الطريقة الصحيحة» لحل النزاعات الدولية وأنها لا تؤدي إلا إلى تصاعد الكراهية ومفاقمة الخلافات. وشدد على ضرورة إجراء الحوار والتفاوض باعتباره المخرج الأساسي والمسار الصحيح لتحقيق السلام الدائم وكذلك التمسك بالتسوية السياسية للقضية النووية الإيرانية. ودعا أطراف الصراع إلى تجنب التصعيد ومنع امتداد دائرة الحرب إلى الخارج وحماية المدنيين، موضحا أن الاستخدام العشوائي للقوة «أمر غير مقبول». وبين ضرورة التزام أطراف الصراع الالتزام بالقانون الدولي وتفادي الإضرار بالمدنيين وتقديم تسهيلات لانسحاب مواطني الدول الثالثة. وحث المجتمع الدولي خاصة الدول الكبرى التي لها تأثير خاص على طرفي الصراع على الدفع نحو تهدئة الوضع وليس العكس، لافتا إلى أن تصاعد التوترات في الشرق الأوسط ترك تداعيات خطرة على الأمن العالمي. وأكد استعداد بكين للتواصل والتنسيق مع مختلف الأطراف لإحقاق العدل وأداء دور بناء في استعادة السلام والاستقرار في المنطقة. من جانبه، أوضح مساعد الرئيس الروسي يوري أوشاكوف في تصريح صحافي أن المحادثات الهاتفية بين الرئيسين الروسي والصيني أكدت تبني موسكو وبكين «موقفا متطابقا يستند إلى مبادئ ميثاق الأمم المتحدة». وأضاف أوشاكوف أن روسيا والصين تعارضان بشدة أي تسوية عسكرية للنزاعات وتدعوان إلى تفعيل أدوات الحوار السياسي كخيار وحيد لتحقيق الاستقرار. وكشف أوشاكوف أن الزعيمين وجها «تعليمات مباشرة» لأجهزتهما المعنية لتكثيف التنسيق وتبادل المعلومات في الأيام المقبلة نظرا لتعقيدات الوضع الراهن وتصاعد المخاطر. وذكر أن بوتين أعرب عن استعداد روسيا للقيام بدور الوسيط الفاعل في حال دعت الحاجة وهو ما قوبل بترحيب واضح من الجانب الصيني. وقال مساعد الرئيس الروسي إن الرئيس الصيني أشاد بالجهود الروسية السابقة في الوساطة بين إيران والاحتلال الإسرائيلي، معتبرا أن مثل هذه الخطوات تسهم بشكل مباشر في احتواء التصعيد وخفض حدة التوترات. وأضاف أن المحادثات ركزت بالكامل على تحليل التطورات «المتفجرة» في الشرق الأوسط، لافتا إلى اللقاء المرتقب بين الزعيمين في الصين مطلع سبتمبر المقبل لمواصلة التشاور الوثيق حول هذه الأزمة المحورية. إلى ذلك، جدد المرجع الأعلى في العراق علي السيستاني إدانة «العدوان العسكري» الإسرائيلي على إيران، محذرا من أن استمراره والتهديد باستهداف القيادة الإيرانية العليا ينذران بحدوث «فوضى عارمة» في المنطقة. وقال السيستاني، في ثاني بيان يصدر عنه منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية ـ الإيرانية، «تجدد المرجعية الدينية العليا في النجف الأشرف إدانتها الشديدة لتواصل العدوان العسكري على الجمهورية الإسلامية الإيرانية وأي تهديد باستهداف قيادتها الدينية والسياسية العليا». وحذر من أن «القيام بخطوة إجرامية من هذا القبيل ينذر بعواقب بالغة السوء في أوضاع هذه المنطقة برمتها، وربما يؤدي إلى خروجها عن السيطرة تماما وحدوث فوضى عارمة تزيد من معاناة شعوبها وتضر بمصالح الجميع إلى أبعد الحدود». وناشد السيستاني «دول العالم أن يبذلوا قصارى جهودهم في سبيل وقف هذه الحرب الظالمة وإيجاد حل سلمي عادل للملف النووي الإيراني وفق قواعد القانون الدولي».


الأنباء
منذ ساعة واحدة
- الأنباء
ما الدلالات العسكرية لنقل طائرات أميركية إلى أوروبا؟
أظهرت بيانات تتبع الرحلات الجوية التي راجعتها خدمة «بي. بي. سي لتقصي الحقائق» أن ما لا يقل عن 30 طائرة عسكرية أميركية نقلت من قواعد في الولايات المتحدة إلى أوروبا بين يومي السبت والثلاثاء الماضيين. وجميع هذه الطائرات العسكرية الأميركية تستخدم لتزويد المقاتلات والقاذفات بالوقود. ووفقا لموقع Flightradar24، توقفت سبع منها على الأقل - وجميعها من طراز «كاي سي-135» - في قواعد جوية أميركية في كل من إسبانيا واسكتلندا وإنجلترا. وتأتي هذه الرحلات الجوية العسكرية الأميركية في وقت تتواصل الضربات المتبادلة بين إسرائيل وإيران. ولم يتضح ما إذا كانت هذه التحركات الأميركية مرتبطة بشكل مباشر بالحرب الحالية، لكن أحد الخبراء قال لخدمة تقصي الحقائق في «بي. بي. سي» إن رحلات طائرات التزويد بالوقود كانت «استثنائية للغاية». وقال جاستن برونك، كبير المحللين في معهد الخدمات الملكية المتحدة، إن هذه التحركات «تشير بقوة» إلى أن الولايات المتحدة تضع خطط طوارئ «لدعم عمليات قتالية مكثفة» في المنطقة خلال الأسابيع المقبلة. وواصلت الطائرات السبع التي تابعتها «بي. بي. سي لتقصي الحقائق» رحلتها. ووفقا لبيانات تتبع الرحلات الجوية، شوهدت وهي تحلق شرق صقلية حتى ظهر الثلاثاء الماضي. ولم تحدد وجهة ست منها، بينما هبطت واحدة في جزيرة كريت اليونانية. لكن نائب الأدميرال مارك ميليت، الرئيس السابق للقوات الدفاعية الإيرلندية، قال إن هذه التحركات قد تكون جزءا من سياسة أوسع نطاقا تقوم على «الغموض الاستراتيجي»، تهدف إلى التأثير على إيران ودفعها لتقديم تنازلات في المحادثات بشأن برنامجها النووي. وتأتي تحركات الطائرات الأميركية وسط تقارير تفيد بأن الولايات المتحدة نقلت أيضا حاملة الطائرات «يو إس إس . نيميتز» من بحر الصين الجنوبي إلى الشرق الأوسط. وذكرت وكالة «رويترز» أن فعالية كانت مقررة في فيتنام بمشاركة السفينة قد ألغيت، بناء على ما وصفته السفارة الأميركية في هانوي بـ«متطلب عملياتي طارئ». وأظهر موقع «مارين ترافيك» المتخصص في تتبع السفن أن آخر موقع مسجل لحاملة الطائرات «نيميتز» كان في مضيق ملقا متجهة إلى سنغافورة صباح الثلاثاء الماضي. وتقل «نيميتز» كتيبة من الطائرات المقاتلة، وترافقها عدة مدمرات مزودة بصواريخ موجهة. كما نقلت الولايات المتحدة مقاتلات من طراز إف-16، وإف-22، وإف-35 إلى قواعد في الشرق الأوسط، وفقا لما ذكره ثلاثة مسؤولين دفاعيين لوكالة «رويترز». ويمكن استخدام طائرات التزويد بالوقود التي نقلت إلى أوروبا خلال الأيام الماضية لتزويد هذه المقاتلات بالوقود. ويعتقد أن طهران تدير موقعين رئيسيين لتخصيب اليورانيوم تحت الأرض. وقد تعرض موقع نطنز لقصف إسرائيلي بالفعل، بينما يقع موقع «فوردو» في عمق مجمع جبلي قرب مدينة قم. ولاختراق هذه المنشآت، من المرجح أن تضطر الولايات المتحدة لاستخدام قنابل «جي بي يو-57 آي/بي» الخارقة للتحصينات، وفقا لما ذكره مسؤولان عسكريان غربيان رفيعا المستوى لخدمة «بي. بي. سي لتقصي الحقائق». وتزن هذه القنابل 30 ألف رطل (13.600 كغم)، وتعرف أيضا باسم «القنابل الخارقة للتحصينات». وهذه القنبلة هي السلاح التقليدي الوحيد المعروف بقدرته على اختراق ما يصل إلى 60 مترا من الخرسانة. ولا تستطيع حملها سوى قاذفة الشبح «بي-2». ومؤخرا، كان لدى الولايات المتحدة سرب من قاذفات «بي-2» في قاعدتها بجزيرة دييغو غارسيا. ورغم أن الجزيرة تبعد نحو 2.400 ميل عن الساحل الجنوبي لإيران، فإن وجود القاذفات هناك يجعلها ضمن مدى نيران محتمل. وقال المارشال الجوي غريغ باغويل، نائب رئيس عمليات سلاح الجو الملكي البريطاني سابقا، لخدمة «بي. بي. سي لتقصي الحقائق»: «سيكون بإمكانكم الحفاظ على عملية مستدامة انطلاقا من دييغو غارسيا بكفاءة أعلى بكثير. يمكنكم تشغيلها على مدار الساعة». وقد أظهرت صور أقمار صناعية تمركز قاذفات «بي-2» في الجزيرة في نهاية شهر مارس 2025، لكن الصور الأحدث لم تظهر أي وجود لها هناك. وفي هذا الصدد، قال نائب الأدميرال ميليت إنه يتوقع عودة القاذفات إلى الجزيرة قبل أي عملية ضد إيران، واصفا غيابها بأنه «قطعة مفقودة من اللغز». ووافقه الرأي المارشال الجوي باغويل، لكنه أشار إلى أن طائرات «بي-2» معروفة بقدرتها على العمل المتواصل لمدة 24 ساعة، ويمكنها الإقلاع من البر الرئيسي للولايات المتحدة إذا قرر البيت الأبيض تنفيذ ضربة. وأضاف: «لقد جردت إيران من أي وسيلة كانت تمتلكها للدفاع عن نفسها، ما يترك بوضوح أي أهداف عسكرية أو حتى نووية تحت رحمة ما تقرر إسرائيل فعله بها».