logo
«سيفيرانس» و«بينجوين» يتصدران ترشيحات جوائز «إيمي» للدراما التلفزيونية

«سيفيرانس» و«بينجوين» يتصدران ترشيحات جوائز «إيمي» للدراما التلفزيونية

صحيفة الخليج١٦-٠٧-٢٠٢٥
حصد مسلسل الإثارة النفسي «سيفيرانس» من إنتاج «أبل تي.في+» ومسلسل الجريمة الدرامي «ذا بينجوين» من إنتاج «إتش.بي.أو» أكبر عدد من الترشيحات لجوائز إيمي اليوم الثلاثاء، ليتفوقا على «ذا استوديو» و «اللوتس الأبيض» في المنافسة على أرفع جوائز الدراما التلفزيونية.
وحصل مسلسل «سيفيرانس» على 27 ترشيحاً وينافس على جائزة أفضل عمل درامي إلى جانب مسلسلات «أندور» و«ذا بيت» و«ذا وايت لوتس» وغيرها.
وحصل «ذا بينجوين» الذي تدور أحداثه في عالم دي.سي كوميكس ويقوم ببطولته كولين فاريل على 24 ترشيحاً وسيتنافس على جائزة أفضل مسلسل قصير مع مسلسل «أدوليسينس» الناجح على نتفليكس، بالإضافة إلى مسلسلات أخرى.
وحصل المسلسل الكوميدي «ذا استوديو»، الذي يُعرض على منصة أبل تي.في+ ويؤدي فيه سيث روجن دور مدير قليل الخبرة لاستوديو لإنتاج الأفلام، ومسلسل «ذا وايت لوتس» من إنتاج إتش.بي.أو، والذي يتناول جرائم القتل والسرقة في منتجع فاخر، على 23 ترشيحاً لكل منهما.
وقال روجن في بيان «لم نكن نتوقع حدوث هذا أبدا».
وسيتم الإعلان عن الفائزين بجوائز إيمي خلال حفل في لوس أنجلوس، سيبث مباشرة على شبكة سي.بي.إس في 14 سبتمبر أيلول.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

انتعاش"الفينيل" بدبي: تجربة موسيقية تتحدى العصر الرقمي
انتعاش"الفينيل" بدبي: تجربة موسيقية تتحدى العصر الرقمي

خليج تايمز

timeمنذ 5 ساعات

  • خليج تايمز

انتعاش"الفينيل" بدبي: تجربة موسيقية تتحدى العصر الرقمي

في عالم تهيمن عليه قوائم الموسيقى الرقمية، تبدو عودة أسطوانات الفينيل قصة نجاح غير متوقعة. لكن إذا دخلت متجر "ذا فليب سايد" — متجر الأسطوانات المستقل المحبوب والواقع في منطقة الفنون في دبي — ستدرك سريعًا سبب استمرار هذا النمط من الموسيقى. ذلك الخشخشة الدافئة، ووزن الأسطوانة بين يديك، ومتعة البحث بين الصناديق. الفينيل ليس مجرد موسيقى، بل تجربة ومُلكية وصلَة أكثر إنسانية مع الصوت. يقول "شادي ميغاللا"، مؤسس "ذا فليب سايد"، إنه لاحظ تزايدًا مستمرًا في بيع الأسطوانات. يضيف: "ما أجد صعوبة فيه هو تحديد سبب هذا الازدهار." على عكس بقية مدن العالم، فإن تغير سكان دبي باستمرار — بفعل الوافدين والسياح والمغتربين — يجعل قاعدة زبائن المتجر متنوعة تمامًا مثل ما يحتويه من أسطوانات. "لدينا زبائن أوفياء معنا منذ اليوم الأول، ولكن هناك أيضًا الكثير من الجدد والسياح." ما الذي يجمعهم؟ يقول ميغاللا: "كلهم عشاق للموسيقى، هذا ما يشتركون فيه. أنا شخصيًا لا أسمع أو أرى الأنواع، ففي النهاية هي موسيقى: إما تعجبك أو لا تعجبك. أتمنى فقط أن يركز الناس أقل على التصنيفات الموسيقية وأن يكونوا أكثر انفتاحًا عند الاستماع." هذا الانفتاح ينعكس أيضًا على تحديات تنظيم الأسطوانات داخل المتجر. "أصعب شيء بالنسبة لنا هو تحديد القسم الذي يجب وضع أسطوانة معينة فيه. مع الوقت، استلهم الفنانون من أنواع عدة حتى أصبحوا يخلقون شيئًا جديدًا تمامًا." بالنسبة لميغاللا، يكمن سحر الفينيل في طبيعته الملموسة والدائمة. "لا شيء يضاهي جودة الصوت التي توفرها الأسطوانة. بالنسبة لي، تبدو الموسيقى الرقمية باهتة وباردة — تفتقر إلى العمق والعاطفة." لكن الأهم هو فعل الجمع نفسه، كما يقول: "الموضوع يتعلق بفعل الامتلاك. يمكنك الاشتراك بجميع المنصات الرقمية اليوم، لكنك لا تملك الموسيقى فعليًا. إذا اختفى الإنترنت فجأة، سأظل أمتلك أسطواناتي وذكريات جمعها." بالنسبة للمحنك في جمع الفينيل المهند البستكي، الذي يمتهن الدي جيه وجمع الأسطوانات من جميع الأنواع، الفينيل تجربة شخصية جدًا. يقول: "الموضوع أولًا وأخيرًا يتعلق بعملية التنقيب والبحث. الذهاب إلى محل حقيقي، سحب الأسطوانات من الصناديق، الاستماع إليها — أجد فيها راحة ومتعة هائلة. يمكنني قضاء ثلاث ساعات دون توقف فقط أفعل ذلك." مجموعته تضم أكثر من 300 أسطوانة، وهذا الرقم يواصل الازدياد. "بتّ أجمع أكثر منذ بدأت أقدم عروض دي جيه باستخدام الفينيل." معظم مجموعته حصل عليها أثناء سفره — ما يسميه "سياحة الفينيل". في آخر زيارة له إلى لندن عاد بـ60 أسطوانة، واشترى أسطوانات من متاجر في اليابان وأستراليا والمملكة المتحدة وتايلاند وهولندا وغيرها. "إذا صحّ التعبير، هناك جانب يتعلق بحب الامتلاك يعود إلى الواجهة. خدمات البث الرقمية سلبتنا ذلك. لامتلاك عمل موسيقي فعلاً (شيء أبدعه شخص ما) ولتراه أمامك بملموسية، هذا أمر بالغ الحميمية. إنه كالاحتفاظ بعمل فني حقيقي. يمكنك تقدير جماله وجهًا لوجه وليس عبر شاشة فقط." يتحدث البستكي عن نشوة اكتشاف موسيقى موجودة فقط على هذه الأسطوانات. "أحيانًا أجد موسيقى لا توجد في أي مكان آخر — ضائعة في الفضاء الموسيقي إلى حد ما. هذا يجعلها مميزة. كثيراً ما لا أستطيع حتى إخبارك باسم الفنان أو عنوان الأغنية. مجرد ملصق أبيض بلا معلومات ولا يمكن لتطبيقات التعرف كمثل 'شازام' تحديدها. تلك الحصرية تمنحها قيمة أكبر لدي." ونصيحته لمن لا يعرف عالم الفينيل: "اذهب إلى محل أسطوانات، واسحب واحدة من نوع لم تسمع به من قبل. جرب الأسطوانات المستعملة. اختر شيئًا يبدو لك ممتعًا وغير تقليدي. استمع لهذه الأسطوانات دون بحث عن موسيقى تعرفها مسبقًا. تحدث مع البائع. واختبر المزيد." بالنسبة للأخوين وجامعي الأعمال الفنية كوامي وكوبي مينتاح، الفينيل منذ زمن كان امتدادًا لرؤيتهما العالمية. وبصفتهما مؤسسي "إيفي غاليري" للفن المعاصر في دبي، بدآ الجمع منذ إعادة طبع عمل لفنان غاني شهير عام 2014. ما بدأ كهواية عرضية تحوّل إلى مهمة: تجميع مجموعة مختارة من الإصدارات الأصلية من مختلف أنحاء العالم. يعلق كوامي: "من المثير في جمع الأسطوانات أنك كثيرًا ما تدفع مبلغًا كبيرًا مقابل واحدة ليست بالضرورة الأغلى في مجموعتك." ويتذكر مزادًا اشترا فيه على أسطوانة ظنّ أن مصممها الفنان أنتوني غورملي، ليتضح لاحقًا أن المصمم استخدم صورة لأحد أعمال غورملي فقط. والغريب أن الأسطوانة الأصلية صممها غورملي بيعت لاحقًا بمبلغ أقل بكثير مما دفعه هو. تمتد مجموعة الأسطوانات والشِلَك الخاصة بالأخوين لأكثر من ألفي أسطوانة، من أربعينيات القرن الماضي حتى اليوم. "نشتري أسطوانات في كل سفرية: أكرا، الرياض، الشارقة، فينيسيا، لندن، بازل، دبي، هونغ كونغ." ما الذي يشدهم لهذا النوع؟ "حسية هذا الوسيط. هناك إحساس بالامتلاك لا توفره المنصات الرقمية. إحساسك بإضافة أسطوانة إلى مجموعتك يختلف تمامًا عن ضم أغنية لقائمة تشغيل رقمية." ويعتقد أن هذا التوق للعمق هو سبب انتعاش الفينيل. "التقاط الأسطوانة، إخراجها من الغلاف، وضع الإبرة — كلها طقوس تدفعك للإنصات باتقان أعمق وأكثر هدوءاً في عالم مزدحم." الميدان الخاص بالدي جيه بالنسبة للدي جيه المقيم في دبي المعروف باسم 'إيلو'، أكثر ما يقدره هو التفاعل الغامر مع هذا الوسيط. "جودة الصوت، القدرة على التفاعل الحسي أثناء الأداء، والجانب الخيالي الذي يمنحني حرية الاكتشاف." إيلو، واسمه الحقيقي عادل العوّاد، يتسوق حصريًا من "ذا فليب سايد" ودائمًا ما يثني على حسن اختيار مالكه. "هناك فن في اختيار الأسطوانات، وشادي يتفوق بهذا الأمر. كل أسطوانة عنده تبدو مختارة بحب وحرص." بالنسبة له، الأسطوانات هي مسألة جودة لا كثرة. "مع تزايد أنظمة الصوت عالية الدقة، ما تقدمه لها من موسيقى يصنع الفارق. الفينيل يظهر القدرات النهائية لهذه الأجهزة، والأهم رأيي المتواضع هو تأثيره على الراقصين." المستقبل يدور رغم أن أرقام المبيعات تسجل تفوق أسطوانات الفينيل على الأقراص المدمجة عالميًا مؤخرًا، فإن جوهر عودتها يتعلق بالمشاعر والذكريات والإحساس بالامتلاك. كل جامع ودي جيه أو هاوٍ ضمن مجتمع دبي الصغير للفينيل يتحدث عن علاقة شخصية جداً مع مجموعته. سواء كان نشوة اكتشاف لحن منسي في صندوق مستعمل أو راحة العودة لألبوم مألوف، فإن الفينيل يقدم شيئًا لا يمكن لمنصة رقمية مثل "سبوتفاي" أن تمنحه: علاقة حقيقية. في المرة القادمة التي تمر فيها بجانب محل أسطوانات تبدو قديمة، توقف. ابحث في الصناديق. اسحب واحدة غير متوقعة. ضع الإبرة واستمع. قد تدمن ذلك أنت أيضاً.

«ياش راج فيلمز» تعتمد أبوظبي موقعاً رئيساً لتصوير فيلم «War 2»
«ياش راج فيلمز» تعتمد أبوظبي موقعاً رئيساً لتصوير فيلم «War 2»

الإمارات اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • الإمارات اليوم

«ياش راج فيلمز» تعتمد أبوظبي موقعاً رئيساً لتصوير فيلم «War 2»

في أعقاب إطلاق الإعلان التشويقي للفيلم الذي يترقبه عشاق السينما في العالم، أعلنت هيئة الإعلام الإبداعي ولجنة أبوظبي للأفلام عن اختيار شركة الإنتاج «ياش راج فيلمز» لإمارة أبوظبي لتكون الموقع الرئيس لتصوير أحداث فيلم الأكشن الضخم «War 2». ومن المُقرّر عرض الفيلم عالمياً في 14 أغسطس الجاري، وهو الجزء الثاني من العمل السينمائي الناجح «War» الذي حقّق إيرادات قياسية في شباك التذاكر، وأضخم إنتاج سينمائي هندي، والسادس ضمن سلسلة أفلام الجاسوسية الشهيرة «YRF Spy Universe». الفيلم من إخراج أيان موكيرجي، وإنتاج أديتيا تشوبرا تحت مظلة شركة «ياش راج فيلمز»، ويشارك في بطولة فيلم «War 2» اثنان من أكبر نجوم الأكشن وأيقونات السينما الهندية، هما هريثيك روشان وإن. تي. آر جونيور، اللذان يحتفلان هذا العام بمرور 25 عاماً على مسيرتهما السينمائية من خلال هذا العمل، وفي استمرار مثير لملحمة التجسس الملحمية، سيكتشف عشاق السينما أن عميل الهند الأول كبير «هريثيك روشان» قد تمرّد وخرج عن القانون، بينما ينطلق العميل فيكرام «إن. تي. آر جونيور» في مهمة مطاردته وتقديمه للعدالة. كما تشارك البطولة النجمة كيارا أدفاني، ليُقدّم الفيلم مزيجاً من مشاهد التشويق والحماس والأحداث الدرامية المكثفة، إلى جانب لقطات استثنائية تكشف تميز مواقع التصوير الاستثنائية في أبوظبي وجزيرة ياس. ويُشكّل فيلم «War 2» الإنتاج السينمائي الهندي الـ14 الذي يتم تصويره في أبوظبي، بدعم من هيئة الإعلام الإبداعي ولجنة أبوظبي للأفلام، ما يدعم مكانة الإمارة كشريك موثوق ووجهة مُفضلة لصناعة السينما الهندية، كما أن الفيلم يعد التعاون الثالث مع «ياش راج فيلمز»، ما يعكس ثقة كبرى شركات الإنتاج الهندية بالبنية التحتية المتطورة، ومواقع التصوير الفريدة التي جعلت من أبوظبي وجهة عالمية رائدة لأضخم الأعمال السينمائية. ومن المُقرّر عرض الفيلم في صالات السينما حول العالم في 14 أغسطس، وسيكون متاحاً باللغات الهندية والتاميلية والتيلوغوية، ويُعدّ واحداً من بين أكثر من 180 عملاً إنتاجياً كبيراً حظي بدعم برنامج الحوافز المعزز الذي أطلقته لجنة أبوظبي للأفلام التابعة لهيئة الإعلام الإبداعي.

"توم كروز" و"آنا دي أرماس" يُشعلان شائعات الرومانسية بتجولهما يداً بيد
"توم كروز" و"آنا دي أرماس" يُشعلان شائعات الرومانسية بتجولهما يداً بيد

خليج تايمز

timeمنذ 3 أيام

  • خليج تايمز

"توم كروز" و"آنا دي أرماس" يُشعلان شائعات الرومانسية بتجولهما يداً بيد

أثار كل من توم كروز و آنا دي أرماس مجددًا جرس إنذار الرومانسية – وهذه المرة، الأمر لا يقتصر على عشاء أو تحية على السجادة الحمراء. فقد شوهد النجمان مؤخرًا وهما يقضيان ما بدا وكأنه عطلة نهاية أسبوع مثالية معًا في فيرمونت، الولايات المتحدة الأمريكية ، مما يغذي التكهنات بأن علاقتهما تجاوزت حدود العمل والصداقة. في صور متداولة عبر الإنترنت، يظهر كروز ودي أرماس وهما يسيران يداً بيد، ويبدوان مرتاحين بشكل واضح ويستمتعان بصحبة بعضهما البعض. حافظ كروز على مظهر بسيط بارتداء قميصًا كحليًا، وبنطال جينز، وقبعة بيسبول، بينما ارتدت دي أرماس قميصًا أبيض مع بنطال جينز أسود ضيق. لقاءات متكررة في أماكن عامة وفقًا لـ TMZ ، قاد الثنائي السيارة عبر حديقة وطنية قريبة، وقاما ببعض التسوق المحلي، واختتموا موعدهما بتوقف لتناول الآيس كريم. تأتي نزهة فيرمونت في أعقاب لقاء عام آخر: فقد شوهد الثنائي معًا قبل أيام قليلة في حفل Oasis في استاد ويمبلي بلندن. 1 وذكرت "بيج سيكس" أن كروز ودي أرماس لم يكتفيا بالضحك والرقص خلال العرض، بل كانا يمسكان أيدي بعضهما في الحشد. من "تعاون مهني" إلى "علاقة عاطفية"؟ بدأت شائعات العلاقة العاطفية لأول مرة في فبراير، عندما شوهد كروز ودي أرماس يتناولان العشاء معًا في لندن. في ذلك الوقت، صرح مصدر لمجلة "بيبول" أن الأمر كان "عشاء عاديًا مع وكلاء" ومجرد عمل بحت. ادعى المصدر أن اللقاء كان حول "تعاونات محتملة في المستقبل"، وأنه "لا توجد علاقة رومانسية، مجرد أصدقاء". لكن بالنظر إلى ما يحدث الآن، يبدو هذا السرد من الصعب تصديقه بشكل متزايد. منذ ذلك العشاء، شوهد الثنائي معًا بشكل أكثر تكرارًا وبود أكبر. سواء كان ذلك حفلًا موسيقيًا عالي الطاقة في لندن أو ملاذًا خلابًا في ريف فيرمونت، من الواضح أن توم وآنا يقضيان الكثير من الوقت معًا، وهما لا يخفيان ذلك تمامًا. تكهنات هوليوودية ومشاريع قادمة بالطبع، في هوليوود، "المشاهدة معًا" لا تعني دائمًا "معًا تمامًا". هناك دائمًا احتمال أن تكون خطوة علاقات عامة مدروسة أو جزءًا من مشروع مشترك قادم يتم إبقاؤه سريًا. ولكن حتى الآن، لم يتم الإعلان رسميًا عن فيلم أو تعاون يضم الاثنين. شوهد توم كروز، 63 عامًا، آخر مرة في فيلمه "المهمة المستحيلة: الحساب الأخير" (Mission: Impossible – The Final Reckoning)، وهو الجزء الجديد من سلسلة أفلام الحركة الذي أخرجه شريكه القديم كريستوفر ماكواري. في غضون ذلك، ظهرت آنا دي أرماس، 37 عامًا، آخر مرة في فيلم "الراقصة" (Ballerina)، وهو فيلم مشتق من سلسلة "جون ويك". حتى الآن، لم يؤكد كروز ولا دي أرماس شائعات المواعدة أو ينفياها. ولكن بالنظر إلى مظاهر الود العلنية بينهما، قد تشهد هوليوود ولادة ثنائي قوي جديد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store