logo
اجتماع لحكام الـ VAR لمراجعة الأداء وتحسين سرعة القرارات التحكيمية

اجتماع لحكام الـ VAR لمراجعة الأداء وتحسين سرعة القرارات التحكيمية

حضرموت نت٠٨-٠٥-٢٠٢٥

عقد اليوم اجتماع موسع لحكام تقنية الفيديو الذين شاركوا في إدارة المباريات السابقة، وذلك بحضور قرابة 20 حكمًا، بهدف رفع كفاءة الأداء التحكيمي وتحسين جودة القرارات.
حاضر الاجتماع كل من أوسكار رويز، رئيس لجنة الحكام بالاتحاد المصري لكرة القدم، والسيد مراد، عضو اللجنة، إلى جانب حضور كل من جهاد جريشة ووجيه أحمد وفهيم عمر، أعضاء لجنة الحكام، الذين حرصوا على متابعة تفاصيل الاجتماع وتقديم الملاحظات الفنية.
وشهدت الجلسة عرض لقطات تحكيمية من مباريات سابقة، تم خلالها مناقشة أبرز الحالات الجدلية وتصحيح الأخطاء بهدف تطوير آلية التعاون بين حكام الساحة وحكام تقنية الفيديو، مع التركيز على تقليل زمن مراجعة الحالات لضمان سرعة اتخاذ القرار دون التأثير على سير اللعب.
وأكد مسؤولو لجنة الحكام خلال الاجتماع أهمية استغلال هذه الاجتماعات الدورية لمراجعة التفاصيل الدقيقة في عمل الـVAR، والعمل المستمر على تطوير مهارات الحكام ورفع جاهزيتهم لمواكبة متطلبات المباريات المقبلة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أوسكار رويز يكشف معايير اختيار الحكام للمباريات وحقيقة التدخل في عمل لجنة الحكام
أوسكار رويز يكشف معايير اختيار الحكام للمباريات وحقيقة التدخل في عمل لجنة الحكام

حضرموت نت

timeمنذ ساعة واحدة

  • حضرموت نت

أوسكار رويز يكشف معايير اختيار الحكام للمباريات وحقيقة التدخل في عمل لجنة الحكام

كشف الكولومبي أوسكار رويز رئيس لجنة الحكام باتحاد الكرة، رأيه حول التطورات التي شهدها مستوى الحكام خلال الفترات الماضية، بجانب العديد من الأمور الخاصة بمعايير اختيار الحكام لإدارة المباريات. وأجرى الموقع الرسمي لاتحاد الكرة حوارا مطولا مع رئيس لجنة الحكام، تحدث فيه عن طلبات بعض الأندية وخصوصا أندية القمة استقدام حكام أجانب لإدارة المباريات، بجانب الكشف عن كيفية اختيار أطقم الحكام للمباريات، وغيرها من الأمور الأخرى في السطور التالية: ماذا تغير في منظومة التحكيم منذ توليك المسئولي ؟ – لم يمضِ على عملنا سوى ثلاثة أشهر فقط ويمكن القول إنها ثلاثة أشهر من العمل الجاد حيث حاولنا تصحيح بعض الأوضاع، وقد استجاب الحكام بشكل جيد، وظهرت مواهب جديدة، ولم يأتِ هذا الأمر من فراغ، بل هو ثمرة العمل في الملعب، والنقاش بعد كل مبارة مع الحكام، وتنظيم الندوات معهم، بالإضافة إلى الدعم الذي قدمه لنا الاتحاد، لكن هذا لا يعني أن المهمة قد انتهت بل علينا الاستمرار في العمل، فالأخطاء ستبقى موجودة لأن كرة القدم رياضة تعتمد على تفسيرات ذات طابع ذاتي ما يعتبره أحدهم ركلة جزاء قد لا يراه الآخر كذلك، وهل هي لمسة يد أم لا ولكننا طورنا، لقد وضعنا خطة عمل تشمل جميع أنحاء مصر، لا تقتصر فقط على حكام دوري نايل، بل تشمل أيضًا حكام دوري المحترفين على أمل أن تظهر نتائج هذا الجهد في المستقبل، لكن الأهم من كل ذلك هو العمل الجاد من أجل تحقيق النتائج فبالقلم والورقة وحدهما لا تُحقق النتائج، بل لا بد من العمل في الملعب ويجب أن نقوم بالمناقشات بعد المباريات ومراقبة الحكام وضمان جاهزيتهم البدنية عندها فقط ستظهر النتائج المرجوة. ما تعليقك على عدم ثقة أندية القمة في الحكام المصريين وطلب حكام أجانب لمواجهاتهم.. وكيف يمكن تغيير ذلك؟ – ينصّ قانون المسابقات أو لوائح كرة القدم المعتمدة هنا في مصر على إمكانية طلب حكام أجانب وهذا أمر نحترمه من جميع الجوانب، لكن لجنة الحكام تعمل من أجل أن يصيب الحكام المصريون في قراراتهم ويكسبوا ثقة الأندية وبرأيي، لا يوجد أي ضمان بأن يكون الحكم الأجنبي أو المصري فعالًا بنسبة مئة في المئة فجميع حكام العالم معرضون للخطأ لكن الثقة بالحكام المصريين والمصداقية تُكتسب من خلال القرارات الصائبة داخل أرض الملعب. أنا أؤمن بأن هناك كفاءات كبيرة، الحكام المصريون تتم دعوتهم لإدارة مباريات في تونس ودول أخرى مثل الكويت وهذا أمر طبيعي في البلدان التي تسمح لوائحها بجلب حكام من الخارج ومع ذلك، يجب علينا أن نرسّخ الثقة وأن نُقنع الآخرين بجودة التحكيم المصري، نعم هناك بعض القصور، كما هو الحال في جميع أنحاء العالم ومن وجهة نظرنا، لا يوجد ما يسمى فرق كبيرة فجميع أندية الدوري الممتاز مهمة جدًا ويجب علينا أن نضمن العدالة لجميع الفرق سواء في دوري النيل أو حتى في المحترفين ونحن نحترم الآراء المخالفة لتوجهنا وعلى الحكام المصريين تقديم مستوى تحكيمي متميز. ما هي معايير اختيار الحكام لإدارة المباريات.. وهل هناك تدخلات من مسئولين في تعيينات الحكام؟ – المعايير التي تعتمدها لجنة الحكام تبدأ أولاً بالكفاءة التحكيمية أي الجودة الفنية للحكم كما نأخذ بعين الاعتبار حالته البدنية وحالته النفسية، بحيث يكون الحكم قادرًا على مواجهة الضغوط وبطبيعة الحال، نراجع أيضًا بعض الإحصاءات السابقة مثل أن لا يُعيَّن الحكم ذاته في مباريات لنفس الفريق أو سبق وأن حدثت معه مشكلة في مباراة سابقة فنحن نقيّم هذه الأمور بعناية. هل تعمل لجنة الحكام باستقلالية كاملة، أم يتدخل بعض المسؤولين في عملها؟ – لا، وبصراحة، أشعر بارتياح كبير تجاه استقلالية اللجنة، خاصة منذ الاجتماع الأول الذي ترأسه المهندس أبو ريدة رئيس مجلس إدارة اتحاد الكرة، حيث أكد حينها أن لجنة الحكام لجنة مستقلة وأنهم لا يسمحون لأي أطراف بعيدة عن قسم التحكيم ولجنة الحكام بأن يتدخلوا في عمل اللجنة أو في تعيين الحكام نحن مستقلون في قراراتنا، فلا ننظر إلى ألوان القمصان ولا إلى أي عوامل أخرى، بل نحكم فقط وفق المعايير التحكيمية البحتة وفي هذا السياق، أشعر بفخر ورضا كبيرين تجاه اللجنة التنفيذية في الاتحاد المصري لكرة القدم لأنها احترمت استقلال لجنة الحكام. هل ترى أن تقنية الفيديو (VAR) تستخدم في مصر بالشكل المثالي؟ أم أن هناك حاجة لتطويرها؟ – أعتقد أن تقنية الفيديو في مصر كما هو الحال في جميع أنحاء العالم ستظل دائمًا محلّ جدل ونقاش سواء بسبب التدخل أو عدم التدخل في بعض الحالات ومع ذلك، فقد واصلنا العمل من أجل تطوير الأداء لا سيما في ما يتعلق بزمن المراجعة بحيث تكون أسرع، وبالطبع فعالة في الوقت ذاته، صحيح أن البروتوكول لا يحدّد زمنًا دقيقًا للمراجعة لكننا نحرص على أن تكون المراجعة قائمة على تقييم دقيق وخلال وقت معقول، ومن المهم أن تعلم الجماهير أن تقنية الفيديو لا تُستخدم لمراجعة كل شيء بل تقتصر فقط على أربع حالات محددة وفق البروتوكول وهي البطاقات الحمراء وركلات الجزاء والأهداف وحالات الخطأ في هوية اللاعب، فأحيانًا يطالب البعض بمراجعة جميع اللقطات لكن هذا غير ممكن، لأن البروتوكول لا يسمح بذلك ولكن في المستقبل نعمل على تحسين الأداء وعلينا دائمًا تحسين الأداء ولهذا السبب نجتمع مع حكام الفيديو قبل المباريات ونناقشهم ونحلل الحالات بعد المباريات بهدف رفع مستوى الكفاءة داخل غرفة تقنية الفيديو، يجب أن نُدرك أن تقنية الفيديو جاءت لتساعد التحكيم لا ليكون مثاليًا أو معصومًا من الخطأ. هناك مدرستان في التعامل مع عقوبات الحكام.. في بعض الدوريات يتم الإعلان عن عقوبات الحكام وفي البعض الآخر تكون غير معلنة، إلى أي مدرسة تنتمي؟ ولماذا؟ – أُقر بأنني لست على دراية كاملة بالتشريعات العمالية في مصر، وهو أمر أساسي ينبغي معرفته لأن أي عقوبة قد تخلق إشكالًا قانونيًا أو عماليًا، ما نقوم به نحن هو عدم فرض عقوبات مباشرة، بل نتجنّب تعيين الحكم الذي ارتكب خطأ جسيمًا في مباراة ما ونُبعده عن إدارة المباريات لمرة أو مرتين أو ثلاث حسب الحالة لكنني لا أؤمن بسياسة التشهير أو الإعلان عن العقوبة فنحن نبلغ الحكم بأنه تم استبعاده، أما نشر ذلك على الملأ فهو بمثابة تعريضه للضغط والتجريح هذا لا أوافق عليه، نعم، هناك دول تتبع هذا النهج لكنني لا أتبناه، لأنني لا أريد أن أُحمّل الحكم عبء العقوبة علنًا عندما يُستبعد من المباريات. في رأيك ما هي أبرز أسباب غياب حكام الساحة المصريين عن كأس العالم 2022؟ وما هي خطتك لحصول الحكام المصريين على مكانة لائقة في البطولات العالمية؟ – هذا السؤال ينبغي أن يُوجَّه إلى الاتحاد الإفريقي لكرة القدم (كاف) والاتحاد الدولي لكرة القدم 'فيفا' لكن الأمر المؤكد هو أنني أُعِدُّ الحكام وسنواصل تأهيلهم وتجهيزهم بما يتماشى مع فلسفة فيفا ومتطلبات الاتحاد الإفريقي، أما اختيار الحكام للمنافسات الدولية، فهي مسئولية تقع على عاتق هذين الكيانين الكبيرين في عالم كرة القدم. مهمتنا هي أن نُعِدّ الحكام ليكونوا على مستوى هذه المتطلبات وبعد ذلك ستكون الكلمة للجنة الحكام في كاف أو لجنة الحكام في الفيفا، وفقًا لما يرونه من أهلية وكفاءة ونحن نؤمن بأن القدرات موجودة هنا ونطمح إلى مواصلة التطوير أولاً من أجل كرة القدم المصرية ثم بعد ذلك ستكون الهيئات الدولية هي من تُقيِّم ما إذا كان الحكام المصريون يمتلكون الكفاءة والإمكانات التي تؤهلهم للمشاركة في المنافسات الدولية. كرة القدم في مصر تُعدّ ذات أهمية كبيرة لإفريقيا وللعالم فقد تأهلت منتخباتها إلى نهائيات كأس العالم، كما تأهل المنتخب الأوليمبي وشارك في آخر الدورات الأولمبية، إضافة إلى ذلك تشارك أندية مصرية كبرى في بطولة كأس العالم للأندية وكل هذا يتزامن مع ضرورة تطوير التحكيم بشكل موازٍ لهذا التقدّم الكروي، وقد أكد المهندس أبو ريدة على أهمية دعم وتطوير التحكيم في جميع أنحاء مصر من خلال تمكين الحكام الشباب، ورعاية المواهب التحكيمية الصاعدة، وتأسيس جيل جديد من الحكام، يكون مؤهلًا للمستقبل ولهذا، لابد من وجود برنامج شامل ومتكامل لتطوير التحكيم وهو ما قمنا بإعداده وتقديمه إلى اللجنة التنفيذية في الاتحاد للموافقة عليه والمضيّ قدمًا في تنفيذه. ما الذي تود أن تقوله لجماهير كرة القدم المصرية في نهاية هذا الحوار؟ نعم، أود أن أستغل هذه الفرصة لتوجيه رسالة إلى الشعب المصري أن كرة القدم في الماضي كانت مجرد (خبز وسيرك) لتسلية الناس فقط، أما اليوم فأصبح خبز وكرة قدم، فكلنا نعشق كرة القدم ونتفاعل معها بصدق ونتمنّى أن يكون التحكيم مثاليًا ولكن يجب أن ندرك أن كرة القدم هي لعبة بشرية، فاللاعبون بشر، والمدربون بشر، والإعلاميون بشر وكذلك الحكم بشر وبحكم ببشريّته، فإنه قد يخطئ، وهذا أمر طبيعي نعم، نُفرّق بين الخطأ العادي والخطأ الجسيم الذي يؤثر على المباراة لكن علينا أن نُدرك أننا لن نصل إلى تحكيم خالٍ من الأخطاء تمامًا لذلك، نطلب من الجماهير الكرام أن يتفهّموا أن الحكم ليس آلة بل هو إنسان، ومن طبيعة الإنسان أن يُخطئ هدفنا هو التقليل من الأخطاء قدر المستطاع لكن التحكيم المثالي بنسبة 100% غير موجود، كما أود أن أدعو الجماهير، عندما يذهبون إلى الملاعب أن يذهبوا للاستمتاع بكرة القدم لأن كرة القدم تقرّب بين الشعوب وليست وسيلة للعنف بل هي وسيلة للوحدة والاستمتاع بهذا الفن الجميل المُسمّى كرة القدم.

نهاية رحلة نور مفتاح مع مسار بإسدال الستار على الموسم الكروي 2024-2025
نهاية رحلة نور مفتاح مع مسار بإسدال الستار على الموسم الكروي 2024-2025

حضرموت نت

timeمنذ 5 ساعات

  • حضرموت نت

نهاية رحلة نور مفتاح مع مسار بإسدال الستار على الموسم الكروي 2024-2025

اتفق مسؤولي نادي مسار بطل بطولة الدوري العام لكرة القدم النسائية، مع لاعبة الفريق نور مفتاح على نهاية رحلة الطرفين معًا، وذلك بعد انتهاء الموسم الكروي الجاري 2024-2025. وينتهى تعاقد نور مفتاح مع فريق مسار رسميًا بنهاية الموسم الكروي الجاري، ويرغب الطرف الأول في عدم تمديد عقد لاعبته خلال الفترة المقبلة، في ظل عدم الاعتماد عليها أساسيًا الفترة الأخيرة. في سياق آخر اجرت لجنة المسابقات الرئيسية بالاتحاد المصري لكرة القدم، تعديل على موعد مباراة كأس السوبر المصري لكرة القدم النسائية، والتي كان من المقرر اقامتها يوم الجمعة 30 مايو الجاري، بين بطل الدوري المصري وكأس مصر للسيدات. وكان مسؤولو نادي مسار بصفته بطلاً للدوري المصري لكرة القدم النسائية، والنادي الأهلي بصفته بطلاً لكأس مصر للكرة النسائية، اعترضا على موعد كأس السوبر المصري، والذي كان تقرر اقامته 30 مايو الجاري. واعترض الطرفين على الموعد المرسل من اتحاد الكرة، بإقامة مباراة كأس السوبر يوم الجمعة 30 مايو الجاري، في مباراة ختام الموسم الكروي 2024-2025، خاصة وأن من الطبيعي اقامة البطولة قبيل الموسم الجديد كما هو معتاد، وهو ما وافق عليه الاتحاد المصري لكرة القدم على الفور. ومن المفترض أن يتم إقامة بطولة السوبر المصري قبيل الموسم الجديد، وهو حال النسخة السابقة والتي اقيمت قبل انطلاق الدوري بشهر، ولكن فؤجئت الأندية الثلاثة بإخطارهم بموعد مغاير تمامًا وهو نهاية مايو.

تعديل موعد كأس السوبر المصري للكرة النسائية.. 'مستند خاص'
تعديل موعد كأس السوبر المصري للكرة النسائية.. 'مستند خاص'

حضرموت نت

timeمنذ 3 أيام

  • حضرموت نت

تعديل موعد كأس السوبر المصري للكرة النسائية.. 'مستند خاص'

اجرت لجنة المسابقات الرئيسية بالاتحاد المصري لكرة القدم، تعديل على موعد مباراة كأس السوبر المصري لكرة القدم النسائية، والتي كان من المقرر اقامتها يوم الجمعة 30 مايو الجاري، بين بطل الدوري المصري وكأس مصر للسيدات. وحصل 'كورة بلس' على صورة ضوئية من خطاب تأجيل المباراة، قبيل إرساله للأندية المقرر مشاركتها في البطولة، لإخطارهم بالموعد الجديد والتي تقرر أن يكون قبيل الموسم المقبل. وكان مسؤولو نادي مسار بصفته بطلاً للدوري المصري لكرة القدم النسائية، وناديا الأهلي ووادي دجلة للكرة النسائية، بصفتهما طرفي نهائي كأس مصر للكرة النسائية، اعترضوا على موعد كأس السوبر المصري والذي تقرر اقامته 30 مايو الجاري. واعترضت الأندية الثلاثة على الموعد المرسل من اتحاد الكرة، بإقامة مباراة كأس السوبر يوم الجمعة 30 مايو الجاري، في مباراة ختام الموسم الكروي 2024-2025، خاصة وأن من الطبيعي اقامة البطولة قبيل الموسم الجديد كما هو معتاد. ومن المفترض أن يتم إقامة بطولة السوبر المصري قبيل الموسم الجديد، وهو حال النسخة السابقة والتي اقيمت قبل انطلاق الدوري بشهر، ولكن فؤجئت الأندية الثلاثة بإخطارهم بموعد مغاير تمامًا وهو نهاية مايو.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store