
بطاقة معايدةالخـجــول كانـتــي
يُعد الفرنسي أنغولو كانتي 35 سنة من أبرز وأميز الصفقات التي تم التعاقد معها، وقد شكل منذ انضمامه للفريق حدثاً كبيراً في الوسط الرياضي ليس فقط على مستوى المملكة، بل في العالم أجمع. فاللاعب الفرنسي ذو الأصول المالية والمعروف بتواضعه وأخلاقه العالية ويُعتبر من أفضل لاعبي خط الوسط في العالم، وسبق له أن حقق كأس العالم مع منتخب فرنسا عام 2018، إضافة إلى عدة بطولات كبرى مع ناديي ليستر سيتي وتشيلسي الإنجليزيين منذ وصوله إلى نادي الاتحاد أحدث كانتي فرقا كبيرا في وسط الملعب بأسلوب لعبه الذي يتميز بالحيوية والانضباط التكتيكي والقدرة على قطع الكرات وبناء الهجمات لزملائه مما منح فريقه توازنا دفاعيا وهجوميا وأكسبه شخصية قوية داخل الملعب وكان له دور كبير في رفع مستوى زملائه بروحه القتالية وخبرته في الملاعب الأوروبية.
جمهور الاتحاد أحب النجم العالمي ليس فقط لمهاراته وقدرته الكروية بل لأخلاقه العالية وتواضعه الكبير داخل وخارج الملعب، وأصبح من اللاعبين المقربين للجمهور، وأطلقوا عليه لقب (النحلة / الخجول) ويُعد كانتي نموذجا مثاليا للاحتراف والالتزام بشهادة زملائه اللاعبين، وكان له دور كبير ومميز مع الفريق في تحقيق ثنائية الموسم «الدوري والكأس» وإضافتهما لمسيرته الكروية، كانتي ليس مجرد لاعب كرة قدم بل هو رمز للتواضع والجدية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 3 ساعات
- الشرق السعودية
موراتا يُمهد للاعتزال: أردت أن أبكي.. من المحتمل ألا أعود
أكد ألفارو موراتا لاعب منتخب إسبانيا أنه شعر برغبة في البكاء بعد إهداره لركلة ترجيح في نهائي دوري الأمم الأوروبية أمام البرتغال. وتسببت ركلة موراتا الضائعة في فقدان إسبانيا للقب لصالح البرتغال التي تفوقت 5-3 بركلات الترجيح، بعد التعادل المثير 2-2 في الوقتين الأصلي والإضافي. قال موراتا بعد خسارة النهائي "أشعر بالأسف تجاه زملائي، لكنها جزء من الحياة. أشكر المدرب على كلماته". عن إهدار ركلة الترجيح، رد موراتا: "لم أتعامل معها بشكل جيد، كان بإمكاني تقديم أداء أفضل، لكن لا شيء يمكنني فعله الآن. عليّ أن أغادر وأنا أشعر بالحزن". أضاف: "شعرت برغبة في البكاء، مع أنني لم أفعل. كان أطفالي في المدرجات، وفي هذه الحياة، عليك أن تتعلم". وتحدث موراتا عن اعتزال اللعب دولياً، حيث قال: "الآن أفكر فقط فيما حدث اليوم، لكن من المحتمل ألا أعود في سبتمبر". ويلتقي منتخب إسبانيا مع بلغاريا ثم تركيا يومي 4و7 سبتمبر المقبل ضمن تصفيات أوروبا المؤهلة إلى كأس العالم 2026.


الشرق الأوسط
منذ 5 ساعات
- الشرق الأوسط
دوري الأمم: برتغال رونالدو تكسب الرهان... والذهب
قادت ركلات الترجيح منتخب البرتغال للتتويج بلقب دوري أمم أوروبا لكرة القدم للمرة الثانية في تاريخه، على حساب منتخب إسبانيا. وفاز المنتخب البرتغالي باللقب عقب تغلبه في المباراة النهائية للمسابقة القارية، في وقت متأخر من مساء الأحد بنتيجة 5 / 3 على منتخب إسبانيا بركلات الترجيح، التي لجأ إليها المنتخبان عقب تعادلهما 2 / 2 في الوقتين الأصلي والإضافي للقاء. وبادر منتخب إسبانيا، الذي حقق فوزا مثيرا 5 / 4 على فرنسا في الدور قبل النهائي للمسابقة يوم الخميس الماضي، بالتسجيل عن طريق مارتن زوبيميندي في الدقيقة 21، لكن سرعان ما أحرز نونو مينديش هدف التعادل للبرتغال في الدقيقة 26. يامال لم يقدم المستوى المنتظر منه في النهائي (إ.ب.أ) وأعاد ميكيل أويارزابال التقدم للمنتخب الإسباني من جديد، عقب تسجيله الهدف الثاني في الدقيقة 45، غير أن النجم المخضرم كريستيانو رونالدو منح التعادل لمنتخب البرتغال في الدقيقة 61، ليواصل هز الشباك للمباراة الثانية على التوالي في المسابقة، بعدما تمكن من التسجيل خلال فوز منتخب (برازيل أوروبا) 2 / 1 على نظيره الألماني في الدور قبل النهائي للمسابقة القارية، يوم الأربعاء الماضي. ورفع رونالدو عدد أهدافه إلى 138 هدفا خلال 231 مباراة مع منتخب البرتغال، ليعزز صدارته لقائمة أكثر اللاعبين خوضا للقاءات الدولية، وكذلك قائمة أكثر اللاعبين تسجيلا للأهداف الدولية. نيفيز لاعب الهلال سجل ركلة الترجيح الحاسمة (إ.ب.أ) وحاول كلا المنتخبين خطف هدف التتويج باللقب خلال الوقت الأصلي دون جدوى، ليلعبا وقتا إضافيا مدته نصف ساعة مقسمة بالتساوي على شوطين، غير أن النتيجة بقيت على حالها، ليحتكما في النهاية لركلات الترجيح، التي ابتسمت للمنتخب البرتغالي، الذي استعاد اللقب الذي توج به عام 2019. وبدأت المباراة، التي أقيمت بملعب (أليانز أرينا) بمدينة ميونخ، بهجوم مباغت من جانب المنتخب البرتغالي، وفي المقابل نشط منتخب إسبانيا وأمتلك لاعبوه الكرة، ليحصل على ركلة حرة مباشرة من على حدود المنطقة في الدقيقة 13، نفذها لامين يامال، الذي سدد بعيدة عن المرمى، قبل أن يهدر بيدري فرصة محققة في الدقيقة 15، حينما تابع تمريرة من الجانب الأيسر عبر نيكو وليامز، ليسدد مباشرة من داخل المنطقة، دون مضايقة من أحد، لكن الكرة ذهبت بجوار القائم الأيسر. رونالدو يحتفل مع مدربه مارتينيز باللقب الأوروبي (أ.ف.ب) ولم تمر سوى دقيقتين، حتى سدد وليامز من يسار المنطقة، غير أن الكرة علت العارضة بقليل، قبل أن يترجم المنتخب الإسباني سيطرته على اللقاء، عقب تسجيله الهدف الأول من خلال مارتن زوبيميندي في الدقيقة 21. واستعاد المنتخب البرتغالي نشاطه الهجومي من جديد، بغية إدراك التعادل سريعا، ليتحقق له ما أراد، بعدما أحرز لاعبه نونو مينديش هدفا في الدقيقة 26. ومن هجمة منظمة مرر كريستيانو رونالدو الكرة إلى بيدرو نيتو في الناحية اليسرى، ليمرر الكرة إلى مينديز، الذي هيأها لنفسه، قبل أن يسدد قذيفة مدوية زاحفة، بقدمه اليسرى، ليضعها على يسار أوناي سيمون، حارس مرمى إسبانيا، وتعانق الشباك. وهدأ إيقاع المباراة نسبيا، حيث انحصر اللعب في منتصف الملعب، قبل أن يفاجيء ميكيل أويارزابال الجميع بتسجيله الهدف الثاني لإسبانيا في الدقيقة 45، بعدما تلقى تمريرة بينية ماكرة من بيدري، ليجد نفسه منفردا بالمرمى، ويسدد مباشرة من داخل المنطقة، واضعا الكرة على يمين ديوغو كوستا، حارس مرمى البرتغال، الذي خرج من مرماه لملاقاته، لينتهي الشوط الأول بتقدم إسبانيا 2 / 1 على البرتغال. بدأ الشوط الثاني بهجوم من جانب البرتغال، وأحرز برونو فرنانديز هدفا في الدقيقة 49، لكن سرعان ما تم رفضه بداعي التسلل، ليرد منتخب إسبانيا بتسديدة من على حدود المنطقة في الدقيقة 55 بواسطة فابيان رويز، أبعدها ديوغو كوستا. لاعبو إسبانيا محبطين بعد الخسارة (أ.ف.ب) وواصل المنتخب البرتغالي نشاطه الهجومي، لتشهد الدقيقة 61 تسجيله هدف التعادل بواسطة رونالدو، الذي تابع تمريرة عرضية من الطرف الأيسر بواسطة مينديز، عجز الدفاع عن إبعادها لتصل للنجم المخضرم، المتواجد أمام المرمى مباشرة، الذي سدد مباشرة، واضعا الكرة على يمين سيمون، الذي اكتفى بالنظر لها وهي تعانق شباكه. وبعد الأشواط الإضافية، سجل منتخب البرتغال جميع ركلاته الخمس، التي نفذها كل من جونكالو راموس وفيتينيا وبرونو فرنانديز ونونو مينديش وروبن نيفيز. في المقابل، أحرز لمنتخب إسبانيا كلا من ميكيل ميرينو وأليكس باينا وإيسكو، في حين تصدى حارس البرتغال، للتسديدة التي نفذها المهاجم المخضرم البديل ألفارو موراتا.


الشرق الأوسط
منذ 5 ساعات
- الشرق الأوسط
للمرة الثانية... البرتغال تخطف لقب «دوري الأمم»
توجت البرتغال بلقب دوري الأمم الأوروبية للمرة الثانية في تاريخها ، بعد فوزها على إسبانيا بركلات الترجيح 5/3 في مباراة ماراثونية انتهت أشواطها الاصلية والإضافية بالتعادل 2/2. وبينما سجل القائد رونالدو لاعب النصر السعودي هدف التعادل للبرتغال، حسم لاعب الهلال نيفيز الصراع بعد تسجيله ركلة الترجيح الحاسمة والتي قادت البرتغال للذهب. وكانت إسبانيا المبادرة بالتسجيل عن طريق اللاعب مارتن زوبيميندي في الدقيقة 21 بعدما استكمل كرة مرتبكة إلى داخل المرمى البرتغالي، لكن بعدها بخمسة دقائق عادل نونو مينديز النتيجة لصالح فريقه بتسديدة قوية، وفي الدقيقة 45 من الشوط الأول وضع اللاعب ميكيل أويارزابال الثيران الإسبانية في المقدمة من جديد بعد تسجيله الهدف الثاني، لتنتهي الحصة الأولى بتقدم الإسبان وسط سخط رونالدو ورفاقه من حكم المباراة بدعوى وجود خطأ قبل الهدف بعد تعرض بيرناردو سيلفا للسقوط. لكن القائد رونالدو عدل النتيجة في الدقيقة 61 من الشوط الثاني بعد استغلاله عرضيه اخفق الدفاع الاسباني في التعامل معها. لتنتقل المباراة إلى الأشواط الإضافية ثم ركلات الترجيح والتي حسمتها البرتغال.