
أكسيوس: زيارة محتملة يقوم بها نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس إلى #إسرائيل هذا الأسبوع
أكسيوس: زيارة محتملة يقوم بها نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس إلى #إسرائيل هذا الأسبوع
قبل 1 ساعة و 15 دقيقة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المساء
منذ 19 دقائق
- المساء
شارك في لقاء تنسيقي مع نظرائه الأفارقة وتحادث مع نظيره الأوكراني
يشارك وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، أحمد عطاف، اليوم، ببروكسل في أشغال الاجتماع الثالث لوزراء خارجية الاتحاد الإفريقي والاتحاد الأوروبي. وذلك بتكليف من رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون.أوضح بيان للوزارة أن أشغال الاجتماع الوزاري ستنصب على "تقييم التقدم المحرز في تنفيذ مخرجات القمة السادسة بين الاتحاد الإفريقي والاتحاد الأوروبي التي التأمت في فيفري 2022 ببروكسل، لاسيما ما أفضت إليه هذه القمة من التزامات ترمي لتعزيز الشراكة الإفريقية - الأوروبية في المجالات المتعلقة بالسلم والأمن والتنمية المستدامة في مختلف أبعادها". كما يهدف الاجتماع إلى "مناقشة السبل الكفيلة بإضفاء المزيد من الزخم والنجاعة على هذه الشراكة، لاسيما في سياق التحضير للقمة السابعة بين الاتحاد الإفريقي والاتحاد الأوروبي وهي القمة التي ينتظر أن تحتضنها إحدى الدول الإفريقية مستقبلا". وشارك عطاف، أمس، ببروكسل، في اجتماع تنسيقي جمع وزراء الخارجية الأفارقة برئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، محمود علي يوسف، تحضيرا لأشغال الاجتماع المزمع عقده اليوم، حيث خصص هذا الاجتماع لتنسيق المواقف وتوحيد الرؤى بين الدول الإفريقية بخصوص مختلف محاور الشراكة بين الاتحاد الإفريقي والاتحاد الأوروبي، بما يكفل تقديم مقترحات ملموسة ودقيقة للشركاء الأوروبيين تتماشى مع الأهداف التنموية للقارة الإفريقية وتستجيب لتطلعات دولها وشعوبها". كما أجرى عطاف، محادثات ثنائية مع أندري سيبيا، حيث تناولت المحادثات وفق بيان الوزارة "مختلف أبعاد علاقات الصداقة والتعاون التي تربط بين الجزائر وأوكرانيا وسبل إضفاء المزيد من الحركية عليها". ما سمح اللقاء باستعراض الجهود الرامية إلى إيجاد تسوية سلمية للحرب الروسية-الأوكرانية وعلى وجه الخصوص نتائج المفاوضات التي جرت بين طرفي النزاع مؤخرا بإسطنبول وآفاق البناء عليها لإنهاء الصراع وتحقيق سلام عادل ودائم ونهائي بين البلدين".


الخبر
منذ ساعة واحدة
- الخبر
دوفيلبان يحذّر من الخطاب العدائي ضد الجزائر
عبّر رئيس الحكومة الفرنسية السابق، دومينيك دوفيلبان، عن رفضه الشديد لتواصل الخطاب العدائي تجاه الجزائر من قبل وزير الداخلية برونو ريتايو والذي يتناه أيضا بعض السياسيين الفرنسيين، وقال إنّ هذا الخطاب لا يمت للسياسة الحقيقية بصلة. وأكد المتحدث في تصريحات أدلى بها على قناة الجمعية الوطنية الفرنسية، أمس الإثنين، على أنّ تمسك هذه الطائفة من السياسيين الفرنسيين بمقاربة "منطق التواصل الدعائي" مع بعض بلدان شمال إفريقيا لم يساهم في تنفيذ أوامر الطرد من الأراضي الفرنسية، بدليل أن إيطاليا التي تتمتع بأفضل العلاقات الممكنة مع الجزائر ومع بقية دول شمال إفريقيا، فإن نسبة تنفيذ أوامر الطرد عندها أعلى. ولم يجد دوفيلبان بدا من فضح سياسة وزير الداخلية برونو روتايو، وقال إن الإصرار على اتباع منطق "شد الحبل" واللجوء إلى "منطق الاستعراض" في التصريحات الإعلامية المختلفة، هو مجرد منطق تواصل وليس منطق سياسة"، معتبراً أن هذا التوجه "خطير للغاية"، لا سيما إذا تعلق الأمر بمستقبل العلاقات بين بلدين كالجزائر وفرنسا. ولم يستبعد المسؤول الفرنسي السابق استعمال أنصار اليمين المتطرف وعلى رأسهم برونو روتايو هذه الورقة لتحقيق مصالح انتخابية معينة، قد توصل في نهاية المطاف إلى كرسي قصر الاليزيه في سباق الرئاسيات سنة 2027، بعد أن انتخب على رأس حزب الجمهوريين مؤخرا، داعيا إلى ضرورة أن تعود الممارسة السياسية إلى أرض الواقع، ولاسيما من خلال احترام المبادئ المتعارف عليها وعدم استعمال أوراق معينة على غرار رفع مستوى الأزمة مع الجزائر وإثارة الجدل في ملف الهجرة للحصول على دعم اليمين المتطرف. وختم المسؤول الفرنسي السابق المطروح اسمه بقوة في سباق رئاسيات 2027، حديثه بنبرة حادة قائلًا "نحن نعيش في عبث كامل، كل سياسي يتسابق لإطلاق أغبى تصريح يلفت الانتباه. أعتقد أنّه يجب أن تعود السياسة إلى أرض الواقع، فليست السياسة فن قول أي شيء". والعمل على تغليب بدلا من ذلك لغة "الحوار والبراغماتية بدل المواجهة والتصعيد" بحكم أنها لن تكون في صالح جميع الأطراف المحكومين بضرورة التعايش فيما بينهم. ويمثل دومينيك دوفيلبان والوجه الآخر من المسؤولين السياسيين الفرنسيين والتيار الذي يواجه المد اليميني المتطرف ويعمل على التحذير من خطورة انتشار فكره، حيث يعتبر واحداً من أبرز رجال الدولة الفرنسيين الذين اشتهروا بخطابه المتزن ونهجه الدبلوماسي العقلاني في السياسة الخارجية، ورفضه الانجراف وراء السياسات الأحادية، لاسيما الأمريكية. وقد تولّى الرجل منصب وزير الخارجية بين عامي 2002 و2004، ثم شغل منصب رئيس الوزراء في عهد الرئيس جاك شيراك من 2005 إلى 2007.


المساء
منذ ساعة واحدة
- المساء
رئيس الجمهورية يتلقى دعوة للقمة العالمية للتنمية الاجتماعية
استقبل رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، أمس الثلاثاء، سفير دولة قطر لدى الجزائر، السيد عبد العزيز بن علي أحمد نعمة النعمة، الذي سلم له دعوة من أمير دولة قطر، سمو الأمير الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، لحضور القمة العالمية للتنمية الاجتماعية التي ستجري بقطر.