احتفالاً بعيد ميلاده سرق قطاراً سياحياً وتجول به في وسط المدينة
ووفقًا لتقرير اعتقال حصلت عليه صحيفة
WPLG
المحلية، أُرسل ضباط إلى محطة قطارات كونش تور في 4 يوليو بناءً على بلاغ عن سرقة قطار. وأخبر الموظفون الشرطة أنهم كانوا يتتبعون نظام تحديد المواقع العالمي
(GPS)
الخاص بالقطار، وأنه كان يتجول في منطقة وسط المدينة
.
ووصلت الشرطة وعلمت أن رجلاً، عُرف لاحقًا بأنه جوناثان وينسلو، البالغ من العمر 57 عامًا، وصل إلى المحطة بسيارة كيا، كانت لا تزال تعمل وتُشغّل الموسيقى على الراديو عند وصول الضباط. وبحسب ما ورد، أخبر وينسلو أحد الموظفين أنه كان يعمل في المحطة، وأنه يريد القيام بجولة في أحد القطارات
.
ثم زُعم أن وينسلو ركب أحد القطارات وقاده خارج العقار، مما ترك الموظف في حيرة من أمره، لكنه افترض أن وينسلو لديه إذن بركوب القطار. وقاد وينسلو القطار إلى منطقة وسط مدينة كي ويست، واصطحب معه "راكبين عشوائيين" قبل أن يترك العربة في الشارع، وفقًا للمصدر
.
وتمكنت الشرطة من تحديد موقع وينسلو وقبضت عليه، ولاحظت أنه "كان يتحدث بسرعة وبدا متحمسًا". وادعى أنه ببساطة "استعار" القطار، وأنه كان يعمل سابقًا في الشركة. علاوة على ذلك، زُعم أن وينسلو قال إن "اليوم عيد ميلاده"، وهو ما أكدته الشرطة
.
وأثناء تفتيشه في السجن، عثر أحد نواب الشرطة على أنبوب ميثامفيتامين في جيب الرجل، ووُجهت إليه تهم السطو وسرقة سيارة كبيرة وحيازة أدوات تعاطي المخدرات
.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 13 ساعات
- صحيفة الخليج
صدمة امرأة أمريكية.. طلبت البيتزا فطرقت الشرطة بابها
صُدمت سيدة من مدينة تيمبي بولاية أريوزونا الأمريكية، حين طلبت البيتزا ووجدت رجال الشرطة يطرقون بابها. وكشف قسم شرطة تيمبي تفاصيل الواقعة في مقطع فيديو عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث وقف شرطيان أمام باب شقة، وحمل أحدهما علبة بيتزا، وحين فتحت السيدة الباب بدت عليها علامات الصدمة والارتباك. وقال الضابط: إن عامل التوصيل تم القبض عليه لارتكابه مخالفة مرورية، لكنه قرر أن يوصل الطعام مع زميلته إلى السيدة، التي كانت في حالة ارتباك وضحك، غير مصدقة لما يحدث وشكرت الشرطيين مؤكدة تقديرها إيصالها للبيتزا. وأوضح قسم شرطة تيمبي في بيانه: «عندما أُوقفنا سائق توصيل خلال تفتيش مروري وتم اعتقاله، حرص ضباطنا على إيصال البيتزا إلى الزبونة في الوقت نفسه». وأضاف البيان ساخراً: «كانت الطلبية ساخنة وجاهزة، أما المشتبه به فكان موقوفاً وثابتاً، نحن ملتزمون بخدمة مجتمعنا على مدار الساعة، سواء تعلق الأمر بالأمن أو بتوصيل البيتزا». ولاقت الواقعة تفاعلاً كبيراً من رواد منصات التواصل الاجتماعي، الذين أشادوا بتصرف قسم الشرطة، والحرص على تأكيد توصيل البيتزا ساخنة.


صحيفة الخليج
منذ يوم واحد
- صحيفة الخليج
تحقيق يكشف: انهيار أمني أدى إلى محاولة اغتيال ترامب
كشف تحقيق لجنة في مجلس الشيوخ الأمريكي حول محاولة اغتيال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، خلال تجمّع انتخابي قبل عام، عن إخفاقات «لا تغتفر» في عمليات جهاز الخدمة السرية واستجابته، داعياً إلى إجراءات تأديبية أكثر جدية. وفي 13 يوليو/ تموز 2024، أطلق مسلّح النار على المرشح الجمهوري للرئاسة آنذاك خلال تجمع انتخابي في مدينة باتلر في ولاية بنسلفانيا، ما أسفر عن إصابة ترامب في أذنه. وقُتل شخص، وأصيب آخران إضافة إلى ترامب قبل أن يردي قناص الجهاز الحكومي المسلّح توماس كروكس البالغ 20 عاماً. وأشار التقرير الذي نشرته لجنة الأمن الداخلي والشؤون الحكومية في مجلس الشيوخ إلى أن «ما حدث لا يغتفر والتدابير المتّخذة على إثر الإخفاق حتى الآن لا تعكس مدى خطورة الوضع». وأعطت الواقعة زخماً لحملة ترامب للعودة إلى البيت الأبيض، إذ استخدمت لجذب الناخبين صورة له، وهو مصاب رافعاً قبضته، قبيل إخراجه من الموقع. ولم يعطِ التقرير أي معلومات جديدة حول دافع المسلّح الذي لم يتّضح بعد، لكنه اتّهم جهاز الخدمة السرية بـ«سلسلة إخفاقات كان يمكن تجنّبها كادت أن تكلّف الرئيس ترامب حياته». انهيار أمني وقال الرئيس الجمهوري للجنة راند بول: إن «جهاز الخدمة السرية للولايات المتحدة أخفق في التحرّك، بعد معلومات استخبارية موثوق بها، وأخفق في التنسيق مع سلطات إنفاذ القانون المحلية». وتابع: «رغم تلك الإخفاقات، لم يُفصل أي شخص»، مضيفاً: «كان هناك انهيار أمني على كل المستويات»، لافتاً إلى أن ذلك كان «مدفوعاً بلامبالاة بيروقراطية، وغياب البروتوكولات الواضحة وبرفض صادم للتحرك رداً على تهديدات مباشرة». وأشار بول إلى «وجوب محاسبة الأفراد، والحرص على تطبيق كامل للإصلاحات، لكي لا يتكرر ذلك». «تم ارتكاب أخطاء» وأشار جهاز الخدمة السرية إلى أخطاء على المستويين التواصلي والتقني، وإلى أخطاء بشرية، وقال إن إصلاحات يجري تطبيقها لا سيما على مستوى التنسيق بين مختلف جهات إنفاذ القانون وإنشاء قسم مخصص للمراقبة الجوية. واتُّخذت إجراءات تأديبية بحق ستة موظفين لم تكشف أسماؤهم، وفقاً للجهاز. واقتصرت التدابير العقابية على الوقف عن العمل بدون أجر بين 10 و42 يوماً، ونُقل الأفراد الستة إلى مناصب محدودة المسؤوليات، أو غير عملاتية. في حديثه عن محاولة الاغتيال في وقت سابق من هذا الأسبوع، قال ترامب: «ارتُكبت أخطاء»، لكنه أعرب عن رضاه عن التحقيق. وفي مقابلة مع لارا ترامب، زوجة ابنه إريك على قناة «فوكس نيوز» قال الرئيس الأمريكي، إن قنّاص الجهاز الحكومي «تمكّن من إرداء مطلق النار من مسافة بعيدة بطلقة واحدة. لو لم يفعل ذلك لكان الوضع أسوأ». وفي توصيفه للأحداث قال ترامب: «إنه أمر لا ينسى». ترامب : كان الله يحميني وتابع: «لم أكن أعلم بالضبط ما كان يحدث. تعرضت لمحاولة اغتيال. لا شك في ذلك. ولحسن الحظ، انحنيت بسرعة. كان الناس يصرخون». وفي ذكرى محاولة الاغتيال، قال ترامب للصحفيين: «كان الله يحميني»، مضيفاً أنه لا يحب أن يفكر «كثيراً» في هذا الحادث. وأضاف: «إن مهنة الرئاسة خطرة إلى حد ما، لكنني لا أحب حقاً التفكير في الأمر كثيراً».


سكاي نيوز عربية
منذ يوم واحد
- سكاي نيوز عربية
تقرير أميركي عن محاولة اغتيال ترامب: ما حدث "فضيحة"
ففي 13 يوليو 2024، أطلق مسلح النار على ترامب ، الذي كان مرشحا وقتها، من سطح مبنى خلال تجمع انتخابي في ولاية بنسلفانيا، وأصابت رصاصة أذنه. وتوفي أحد الحضور، وأصيب اثنان آخران من الحضور بجروح بالغة في الهجوم، بينما قتل المسلح على يد قوات الأمن. وتحدث تقرير لجنة مجلس الشيوخ للأمن الداخلي والشؤون الحكومية الذي صدر الأحد، عن "نمط مقلق من إخفاقات الاتصال والإهمال التي بلغت ذروتها في مأساة كان يمكن منعها". وأدرجت اللجنة سلسلة من "الإخفاقات غير المقبولة" من قبل جهاز الخدمة السرية ، بما في ذلك رفض طلبات الحصول على موظفين وموارد إضافية لحماية ترامب، بالإضافة إلى نقص التواصل. وفي هذه الأثناء، لا يزال دافع المسلح مجهولا. وقال رئيس اللجنة راند بول ، وهو سيناتور جمهوري من ولاية كنتاكي: "ما حدث في بتلر بولاية بنسلفانيا، لم يكن مجرد مأساة، كان فضيحة". وتابع: "فشل جهاز الخدمة السرية الأميركي في التصرف بناء على معلومات استخباراتية موثوقة، وفشل في التنسيق مع سلطات إنفاذ القانون المحلية، وفشل في منع هجوم كاد أن يودي بحياة رئيس سابق آنذاك". واستنكر بول عدم اتخاذ إجراءات تأديبية بعد محاولة الاغتيال. البيروقراطية ونقص البروتوكولات الواضحة ورفض صادم للعمل بناء على تهديدات مباشرة". وتابع بول: "يجب أن نحاسب الأفراد ونضمن تنفيذ الإصلاحات بالكامل حتى لا يتكرر هذا أبدا".