
أخبار العالم : الأردن يدين مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن
الجمعة 23 مايو 2025 03:30 صباحاً
نافذة على العالم - (CNN) -- أدن الأردن عبر سفارته في العاصمة الأمريكية، واشنطن، الخميس، حادث إطلاق النار الذي وقع خارج المتحف اليهودي في واشنطن، وأسفر عن مقتل موظفين من السفارة الإسرائيلية.
ووفقا لبيان نشرته السفارة الأردنية، عبر منصة إكس (تويتر سابقا): "لطالما وقفت الحكومة الأردنية بحزم ضد العنف الذي يستهدف المدنيين، وسنواصل إدانة مثل هذه الأعمال، ونؤكد التزامنا الراسخ بالسلام وحماية المدنيين".
قد يهمك أيضاً
يذكر أن وزارة الخارجية الإسرائيلية كانت أعلنت عن هوية ضحيتي حادث إطلاق النار، وهما يارون ليشينسكي وسارة ميلغريم، وذلك بتدوينة على صفحتها بمنصة إكس (تويتر سابقا) ورد فيها: "نشعر بصدمة ورعب هذا الصباح إزاء نبأ الهجوم الإرهابي الوحشي الذي أودى بحياة اثنين من موظفي سفارتنا في واشنطن - يارون ليشينسكي وسارة لين ميلغريم"، وكان ليشينسكي مساعدا باحثا في القسم السياسي بالسفارة، وكانت ميلغريم تنظم رحلات إلى إسرائيل".
وكذلك تم التعرف على المشتبه به في الحادثة باسم إلياس رودريغيز، 30 عاما، من شيكاغو، إلينوي، وقد هتف "الحرية لفلسطين" أثناء احتجازه.
وأعربت الإمارات وقطر في وقت سابق عن إدانتهما للحادث.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 3 ساعات
- الدستور
إطلاق نار في البرازيل أثناء حوار لـ "فيليب كوتينيو"
تسبب إطلاق نار كثيف بالقرب من مركز تدريبات نادي فاسكو دي جاما بمدينة ريو دي جانيرو في حالة من الذهول والتفاعل الواسع، بعدما ظهرت أصوات الأعيرة النارية خلال مقابلات إعلامية مع لاعبي الفريق، أبرزهم النجم البرازيلي فيليب كوتينيو لاعب برشلونة وليفربول السابق. وبينما كان كوتينيو يدلي بتصريحات صحفية داخل مقر النادي في "مواسير باربوسا"، الواقع بمنطقة "سيداد دي ديوس" المعروفة بخطورة أوضاعها الأمنية، توقف عن الحديث لوهلة مع سماع الطلقات، قبل أن يُكمل حديثه وكأن شيئًا لم يكن، في المقابل، لم يتمالك زميله الحارس ليو جارديم نفسه وبدأ بالضحك بعد أن تكرر سماع الرصاص، ما اضطر الصحفيين إلى قطع التصوير مرارًا لتفادي التشويش. مسلسل العنف المعتاد الواقعة وثقتها شبكة "جلوبو" البرازيلية التي نشرت الفيديو، موضحة أن ما جرى لم يكن سوى حلقة جديدة من مسلسل العنف المعتاد في تلك المنطقة التي تسيطر عليها عصابات مسلحة، وذلك عقب مقتل ضابط شرطة برازيلي في إحدى عمليات الاقتحام، وهو ما أشعل اشتباكات عنيفة بين الشرطة والعصابات، فيما ذكرت شبكة CNN البرازيلية كشفت أن الشرطي القتيل يُدعى خوسيه أنطونيو لورينسو، وأنه قُتل في اشتباك داخل "الفافيلا" يوم الإثنين الماضي، ما استدعى إصدار أوامر من حاكم الولاية كلاوديو كاسترو بانتشار أمني مكثف في "سيداد دي ديوس" لتعقب الجناة. وبالرغم من أن نادي فاسكو دي جاما لا علاقة له بالأحداث، إلا أن المشهد أثار جدلًا واسعًا بشأن صعوبة عودة أو استقطاب نجوم عالميين إلى الأندية البرازيلية في ظل الأوضاع الأمنية المقلقة، وهو ما سلّطت "جلوبو" الضوء عليه، مؤكدة أن الحرج بدا واضحًا على وجوه اللاعبين المعتادين على مثل هذه الأحداث، لكنه قد يُصدم لاعبين أجانب غير معتادين على هذه الأجواء، مما يحد من فرص التعاقد مع أسماء لامعة.


وضوح
منذ 8 ساعات
- وضوح
صرخة رودريجيز 'فعلت ذلك من أجل غزة'
كتب/ هاني حسبو. إلياس رودريجيز هو باحث وكاتب أمريكي من شيكاغو، يبلغ من العمر 30 عامًا، ويُشتبه في تنفيذه هجومًا مسلحًا أسفر عن مقتل موظفَين في السفارة الإسرائيلية أمام متحف 'كابيتال جويش ميوزيوم' في واشنطن العاصمة مساء الأربعاء، 21 مايو 2025 . الخلفية الشخصية والمهنية وُلد رودريجيز ونشأ في شيكاغو، وحصل على درجة البكالوريوس في اللغة الإنجليزية من جامعة إلينوي . عمل باحثًا في التاريخ الشفوي لدى منظمة 'The HistoryMakers'، حيث وثّق سير قادة أمريكيين من أصول أفريقية . كما شارك في أنشطة سياسية يسارية، وكان عضوًا سابقًا في حزب الاشتراكية والتحرير (PSL)، وانخرط في حركات مثل 'حياة السود مهمة' . وقد تداول ناشطون مقاطع مصورة تُظهر رودريجيز وهو يهتف لحظة اعتقاله: 'فعلتُ ذلك من أجل غزة' و'فلسطين حرّة'، واصفين ما حدث بأنه 'صرخة عدالة ضد جرائم الاحتلال'. الحادثة أثارت موجة من التصريحات والتحليلات، أكدت أن ما جرى ليس عملاً عبثيًا بل نتيجة طبيعية لحالة الغليان العالمي من فظائع الحرب على غزة. حيث علّق أستاذ العلوم السياسية بجامعة اليرموك عبدالله الشايجي، قائلاً: 'لم يتحمل الشاب مشاهد القتل الممنهج، والمجازر التي يرتكبها جيش الاحتلال في غزة والضفة، من إبادة جماعية، وتجويع، وتدمير ممنهج للمستشفيات'. وأشار في تغريدة عبر حسابه على منصة 'إكس' (تويتر سابقاً)، اليوم الخميس، إلى أن الحادث 'دفع سلطات الاحتلال لتشديد الإجراءات الأمنية في سفاراتها وبعثاتها حول العالم'، مضيفًا أن 'نتنياهو وعصابته المتطرفة يحصدون زرعهم الفاسد.' في حين قال المحلل السياسي ياسر الزعاترة، إن 'الدوافع سياسية بحتة، الشاب لم يكن عربيًا ولا مسلمًا، وهذا ما يفضح دعاية ترامب وغيره ممن يسارعون لاتهام أي فعل مناصر لفلسطين بأنه معاداة للسامية.' وأضاف في تغريدة على منصة 'إكس'، أن 'ما يجعل الحدث مفصليًا هو توقيته، بعد أسبوعين من موجة غضب عالمي على جرائم (إسرائيل) في غزة، ما وضع الكيان في زاوية تجريم غير مسبوقة، وصفها محللوه بأنها (تسونامي سياسي)'. وختم بالقول: 'فلسطين تتصدر المشهد العالمي منذ 7 أكتوبر، ليس بفضل خطابات الاستجداء ولا بعشرات السفارات، بل عبر دماء وتضحيات أسطورية.' كما اعتبر الكاتب والمحلل فايد أبو شمالة، أن ما فعله رودريغيز هو تعبير عن تحوّل عالمي في وعي الشباب، وكتب عبر حسابه على منصة 'إكس': 'لقد تجاوز العالم مرحلة الاحتجاج السلبي، وبدأت تظهر أفعال تحمل رسائل قوية في وجه التواطؤ الدولي مع الاحتلال.' وذهب الباحث الفلسطيني علي أبو رزق إلى أن 'الحدث كان متوقعًا في ظل جرائم بشعة تُرتكب على الهواء مباشرة، من قتل للرضّع والنساء، وقصف للمدارس والمستشفيات، لا يمكن أن يبقى العالم صامتًا. هذا الفعل وغيره قد يكون بداية لسلسلة ردود أفعال غير تقليدية'. وأشار إلى أن 'الاحتلال سيحاول استغلال الحادث لتحريض الغرب ضد النشطاء المناصرين لفلسطين، تحت ذريعة (معاداة السامية)'، لكنه شدّد على أن 'ما ارتكبته (إسرائيل) من جرائم يحتاج ألف سنة لغسله، وستبقى كيانًا مارقًا في نظر أحرار العالم'.


نافذة على العالم
منذ 8 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار العالم : قطر عن مقتل اثنين من موظفي سفارة إسرائيل بواشنطن: "نرفض الإرهاب مهما كانت الدوافع"
الجمعة 23 مايو 2025 03:30 صباحاً نافذة على العالم - (CNN) -- أعربت الحكومة القطرية، الخميس، عن "إدانتها واستنكارها" لحادثة إطلاق النار أمام المتحف اليهودي في العاصمة الأمريكية، واشنطن، التي أدت إلى مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية. وقالت وزارة الخارجية القطرية، في بيان، إنها تجدد موقف بلادها "الثابت الرافض للعنف والإرهاب والأعمال الإجرامية، مهما كانت الدوافع والأسباب"، وعبرت الوزارة عن "تعازي قطر لذوي الضحيتين". قد يهمك أيضاً يذكر أن وزارة الخارجية الإسرائيلية كانت أعلنت عن هوية ضحيتي حادث إطلاق النار، وهما يارون ليشينسكي وسارة ميلغريم، وذلك بتدوينة على صفحتها بمنصة إكس (تويتر سابقا) ورد فيها: "نشعر بصدمة ورعب هذا الصباح إزاء نبأ الهجوم الإرهابي الوحشي الذي أودى بحياة اثنين من موظفي سفارتنا في واشنطن - يارون ليشينسكي وسارة لين ميلغريم"، وكان ليشينسكي مساعدا باحثا في القسم السياسي بالسفارة، وكانت ميلغريم تنظم رحلات إلى إسرائيل". وكذلك تم التعرف على المشتبه به في الحادثة باسم إلياس رودريغيز، 30 عاما، من شيكاغو، إلينوي، وقد هتف "الحرية لفلسطين" أثناء احتجازه.