logo
فشلت بسبب الفن.. كيف بدأت قصة حب العندليب والسندريلا؟

فشلت بسبب الفن.. كيف بدأت قصة حب العندليب والسندريلا؟

الدستورمنذ 6 أيام

تصدر اسم العندليب عبد الحليم حافظ جدل كبير خلال الساعات الماضية، بسبب تصريحات عائلته عن حقيقة زواجه من الوسط الفني قبل وفاته، وارتبط اسمه باسم السندريلا سعاد حسني، وذلك بسبب قصة حبهما الشهيرة التي بدأت في بداية مشوارها الفني وانتهت بسبب الفن.
وكانت قصة حب العندليب والسندريلا من القصص العاطفية السرية، حيث كان يحرص 'حليم' على التكتم على حياته الشخصية ولا يصرح بها لجمهوره، وعلى الرغم من انتشار علاقتهما العاطفية والتي كللت بالزواج إلا انه حرص على نفي ذلك مشددًا أنها شائعات ليس لها أساس من الصحة.
وبدأت قصة حب العندليب والسندريلا، بعدما رآها الأول في بداية مشوارها الفني، وكان يراها فتاة صغيرة مدللة، ولكن مع تعاونهما في فيلم 'البنات والصيف' وهو العمل السينمائي الوحيد الذي جمعهما، بدأ أن يعجب بها وبدا هذا الأعجاب ينتقل لتبادل الحب بينهما، وظلا في علاقة عاطفية ولكن في سرية تامة لمدة سنوات عديدة، وكان 'حليم' يغار على 'السندريلا' بشدة خاصة وان فارؤق العمر ينهما كبير.
ولكن انتهت قصة الحب الكبير بين الثنائي بسبب اصرار العندليب على إخفاء حبه للسندريلا، ووصل الأمر أنه انفعل على الصحفيين الذي وجههوا له سؤال بحقيقة زواجه من سعاد حسني بعد عودتهما من خارج مصر، ولكنه أجاب بغضب شديد بأنها مجرد شائعات وأنه لا يصلح للزواج وأن موقفه معروف تجاه هذا الأمر للجمهور منذ الماضي، وهذا بعكس السندريلا التي أجابت بالنفي دون انفعال.
ووُلد عبدالحليم حافظ في 21 يونيو 1929، بقرية الحلوات التابعة لمركز الإبراهيمية بمحافظة الشرقية، وكان اسمه الحقيقي عبدالحليم شبانة، وهو الابن الأصغر بين أربعة إخوة هم: إسماعيل، ومحمد، وعليّا.
توفيت والدته بعد ولادته بأيام، وقبل أن يتم عامه الأول توفي والده، ليعيش يتيم الأبوين، وينتقل بعدها للعيش في بيت خاله، الحاج متولي عماشة.
توفي عام 1977 في لندن، بعد مسيرة حافلة بالعطاء الفني، قدّم خلالها العديد من الأغاني والأفلام السينمائية التي ما زالت عالقة في أذهان الجماهير والمشاهدين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جريمة نبش القبور الأدبية: عندما نصحو على فضائح الراحلين.. !
جريمة نبش القبور الأدبية: عندما نصحو على فضائح الراحلين.. !

الأسبوع

timeمنذ 10 ساعات

  • الأسبوع

جريمة نبش القبور الأدبية: عندما نصحو على فضائح الراحلين.. !

محمد سعد عبد اللطيف كاتب وباحث في الجيوسياسية بقلم - محمد سعد عبد اللطيف في زمنٍ اختلط فيه الترفيه بالإعلام، وتحول النقد إلى حفريات في مقابر الرموز، بات من المألوف أن نصحو على "فضيحة جديدة" من حياة راحلٍ عظيم، وكأن الأموات لم ينالوا ما يكفيهم من الإنهاك في حياتهم، حتى يأتي دورنا لنُكمِل عليهم بعد مماتهم. من عبد الحليم حافظ إلى سعاد حسني، من أم كلثوم إلى جمال عبد الناصر، أصبحنا في زمن لا يبحث عن حقيقة، ولا عن تاريخ، بل عن شبهة، وصورة، و"بوست" قابل لإعادة التدوير في ساحة المحكمة الكبرى المسماة: وسائل التواصل الاجتماعي. في هذا المقال الساخر - الجاد في مرآته - أكتب بمرارةٍ وغضب، وشيءٍ من السخرية النبيلة، عن هوايتنا القومية الجديدة: نبش القبور.. هوايتنا القومية الجديدة! من عجائب هذا الزمان أن تتحوّل الكتابة إلى حفّار قبور، وأن يرتدي القارئ عباءة "النيابة العامة" في محكمة التاريخ، لا لشيء سوى محاكمة الموتى بتهمٍ لم تُسجَّل في دفاترهم ولا على شواهدهم. بات النقد عندنا أقرب إلى برنامج فضائحي لا يحتاج إلا إلى "بوست" مفبرك، أو فيديو مجتزأ، وتغريدة منسيّة يُعاد تدويرها تحت عناوين مثيرة: "السر الذي أخفاه عبد الحليم"، أو "صندوق أسرار أم كلثوم"، أو "من كان ناصر يخشاه؟". في بلادنا، لا تكتمل مائدة الإفطار إلا بصحنٍ ممتلئٍ بفضائح قديمة، ومعلّبات من حياة الراحلين. أصبح لدينا طقسٌ جديد أشبه بمراسم عاشوراء، لكن بدلاً من اللطم، نحن "ننبش" ونحلل ونتساءل: هل تزوّج عبد الحليم حافظ من سعاد حسني؟ هل كان جمال عبد الناصر يعرف من كتب البيان الأول؟ هل كانت أم كلثوم ترتدي نظارتها الشمسية لتُخفي دمعة حب أم سخطاً سياسياً؟ جيلٌ بأكمله - بعضه لم يُولد بعد، أو كان لا يزال يرضع من ثدي الإعلام الرسمي - يتقمّص الآن دور المحقق كونان، لكن بمصادره الخاصة: "قرأت بوست"، "شاهدت فيديو على تيك توك"، "قال لي أحدهم في المقهى". تحوّل التاريخ إلى مساحةٍ للثرثرة، والأعراض إلى فقراتٍ للترفيه، والسيرة الذاتية إلى فقرةٍ مسلية قبل النوم. نحن لا نقرأ، نحن نتلصص. لا نبحث عن الحقيقة، بل عن الإثارة، عن الشبهة، عن صورة تُستخدم كدليل إدانة في محكمة فيسبوك الكبرى. ربما تكمن المشكلة في تعريفنا للبطولة والقدوة. حين يغيب المشروع الجماعي، يصبح كل فرد مشروع قاضٍ، أو بالأحرى مشروع مؤرخ حَشري، يحشّ في سيرة العظماء، ويشكك في كل شيء: هل كتب نزار قباني أشعاره وحده؟ هل ماتت أمينة رزق عذراء فعلاً؟ هل كان توفيق الحكيم مؤمناً بالله أم فقط بالريجيم؟ نعيش عصر "ما بعد القبر". مات عبد الناصر؟ لنفتّش في مراسلاته مع هيكل. ماتت سعاد؟ فلنبحث عن صورة لعقد الزواج.. ! غاب عبد الحليم؟ لنُكمل ما بدأته الصحف الصفراء: من دفن أسراره؟ ومن نكأ الجراح؟ الفلسفة هنا أن الحياة لم تعد تُرضينا، فنبحث عن الإثارة في الموتى. السياسة مملة، الاقتصاد موجع، والواقع شحيح.. فلا بأس من إثارة الغبار فوق رفات من رحلوا. لكن مهلاً، أليس هذا إرثاً ثقافياً متجذّراً؟ ألم يبدأ كل شيء منذ جلسات النميمة الريفية تحت ضوء القمر، حين كان الناس يتحدثون عن من هربت مع من، ومن تزوّج سراً، ومن أكل "ورقة الطلاق"؟ الفرق الوحيد الآن أن القمر أصبح شاشة هاتف، والقرية تحوّلت إلى قريةٍ افتراضية. في النهاية، قد نُصاب بشللٍ فكري. فمن يبحث عن فضيحة لا يصنع بطولة، ومن يُفتّش في أوراق الأمس لا يكتب سطور الغد. فلندع عبد الحليم يغني، وسعاد تضحك، وناصر يحلم، ولتَنَم قبورهم في سلام، لأنهم - على الأقل - حاولوا أن يحيوا في زمنٍ كان يستحق الحياة. أما نحن، فنحيا لنحاكم الأموات! ولعل أصدق ما في هذه السخرية أنها كُتبت بمداد الغضب لا الهزل. ففي زمنٍ كهذا، وحدها الكتابة الساخرة تصلح مرآةً لعقلٍ مأزوم.. .أو وطنٍ يعيد تدوير ماضيه في سوق النميمة! محمد سعد عبد اللطيف - كاتب وباحث في الجيوسياسية والصراعات الدولية [email protected]

نجل شقيق العندليب يكشف سر عدم زواج عبدالحليم حافظ
نجل شقيق العندليب يكشف سر عدم زواج عبدالحليم حافظ

مصرس

timeمنذ 17 ساعات

  • مصرس

نجل شقيق العندليب يكشف سر عدم زواج عبدالحليم حافظ

كشف محمد شبانة نجل شقيق المطرب الراحل عبدالحليم حافظ، السبب الرئيسي وراء عدم زواج العندليب طيلة حياته حتى وفاته. اقرأ أيضًا| أنغام تتألق في أحدث ظهور لها| صوروتحدث محمد شبانة فى لقائه في برنامج "عرب وود " ، قائلا : الدكتور قال لعبدالحليم حافظ فسيولوجيا مفيش أي مشكلة تقدر تتجوز، لكن سيكولوجيا خطر عليك"وتابع محمد شبانة : " لأن الجو ومشاكله اليومية ممكن تأثر عليك وترفع لك الضغط، وانت عندك دوالي المريء، ممكن تنزل في لحظة، وهي دي اللي أودت بحياته في الآخر ".نجل شقيق العندليب: العقد المنتشر لزواج عبدالحليم حافظ وسعاد حسني مزورفي سياق متصل كشف محمد شبانة في وقت سابق، نجل شقيق الفنان الراحل عبد الحليم حافظ، كواليس جديدة حول العلاقة التي جمعت بين العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ والسندريلا سعاد حسني، وأكد أن ما أُثير بشأن زواجهما لا يستند لأي وثائق حقيقية.وقال محمد شبانة خلال مداخلة هاتفية في برنامج "تفاصيل" الذي تقدمه الإعلامية نهال طايل على قناة "صدى البلد 2": "ترددنا كتير قبل ما نعرض الخطاب اللي لقيناه بخط إيد سعاد حسني، لكن طلعناه في النهاية عشان نوضح إن الحب اللي كان بينهم مكنش نهايته جواز، وإن القصة اللي الناس مصدقاها عن علاقتهم مش دقيقة".وأكد أن الخطاب الذي عُرض لم يكن بهدف الإساءة لسعاد حسني، بل لتوضيح الحقائق: "إحنا مأسأناش ليها، بس حبينا نوضح إن الحب اللي الناس فكراه بينهم مكنش بالشكل اللي اتقال، صحيح كان في مشاعر، لكن مفيش نصيب حصل".أما عن وثيقة الزواج المنتشرة على مواقع التواصل، فعلق عليها شبانة قائلًا: "العقد المنتشر ده مزور، الشهود مكتوبين بالآلة الكاتبة، والشيخ اللي موقع عليه مبصم، ومكتوب فيه جمهورية مصر العربية، مع إن وقتها مكناش بنكتب كده".

شقيقة سعاد حسني تعلق على خطاب نشرته أسرة عبد الحليم حافظ
شقيقة سعاد حسني تعلق على خطاب نشرته أسرة عبد الحليم حافظ

مصرس

timeمنذ 18 ساعات

  • مصرس

شقيقة سعاد حسني تعلق على خطاب نشرته أسرة عبد الحليم حافظ

علقت جانجاه شقيقة الفنانة الراحلة سعاد حسني، على الخطاب الذي نشره نجل شقيق العندليب عبد الحليم حافظ، وزعم أنه بخط السندريلا. مهزلة خطاب سعاد حسني المنشورووصفت شقيقة سعاد حسني، خلال تصريحات تليفزيونية بقناة "المحور"، الخطاب المنشور بخط السندريلا ب "المهزلة" التي تمثل إساءة ل عبد الحليم حافظ ومكانته الفنية ولجمهوره أيضًا. حزب شقيقة سعاد حسني بسبب الخطاب الذي نشرته أسرة العندليبولفتت: لم يسعفني الوقت لقراءة الخطاب كاملا ولكني قرأت سطرين فقط وشعرت بالحزن الشديد على الفنان الراحل عبد الحليم حافظ، لأنه تعرض لإساءة غير مقبولة من أحد أفراد عائلته، ولكن يظل العندليب قيمة فنية لن تتكرر. وأكدت:"الخطاب عبارة عن قص ولزق وغير منطقي، وتم تركيبه بشكل واضح، ولم ترد فيه كلمة واحدة تشير إلي سعاد حسني وبالتالي فما أثير غير واقعي من الأساس" واستطردت:"شعرت بالحسرة لما قرأته من تعليقات مهينة ولو كان بإمكان الأموات أن ينطقوا لصرخوا ب كفى، ماذا تفعلون؟ لا أعرف الهدف من نشر الخطاب وما حدث تصرف خاطئ تمامًا". وبسؤالها إذا كانت تفكر في مقاضاة من نشر الخطاب من عائلة عبد الحليم حافظ، أكدت على احترامها لتاريخ وقيمة العندليب وبالتالي لن تفعل ذلك ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store