logo
مقتل صهر مسؤول "عسكري إسرائيلي" بارز في غزة

مقتل صهر مسؤول "عسكري إسرائيلي" بارز في غزة

سرايا الإخباريةمنذ يوم واحد

سرايا - أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقتل جندي خلال اشتباكات في شمال قطاع غزة.
وحدد الجيش هوية الجندي بأنه الرقيب يوسف يهودا شيراك (22 عاما) من مستوطنة حرشة في الضفة الغربية المحتلة، وكان يخدم في كتيبة الهندسة القتالية 601.
والجندي القتيل صهر يهودا إلياهو، المدير العام لمديرية الاستيطان في وزارة الدفاع الإسرائيلية.
ولم يكشف الجيش عن تفاصيل إضافية حول ظروف مقتله.
وتمثل الواقعة مقتل أول جندي إسرائيلي في غزة منذ بدء عملية "مركبات جدعون" التي أطلقت السبت، حيث تكثف "إسرائيل" هجومها على القطاع.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

د. خالد الشقران يكتب : «عربات جدعون».. توظيف الرموز الدينية لتبرير الإبادة الجماعية
د. خالد الشقران يكتب : «عربات جدعون».. توظيف الرموز الدينية لتبرير الإبادة الجماعية

أخبارنا

timeمنذ 9 ساعات

  • أخبارنا

د. خالد الشقران يكتب : «عربات جدعون».. توظيف الرموز الدينية لتبرير الإبادة الجماعية

أخبارنا : تُعد عملية «عربات جدعون» التي شنها الجيش الإسرائيلي على قطاع غزة، مثالا صارخا على توظيف الرموز الدينية التوراتية لتبرير العدوان العسكري وتغطية جرائم الحرب ضد الفلسطينيين. فمن خلال اختلاق سرديات دينية يهدف الاحتلال إلى إضفاء الشرعية على أعمال الإبادة التي يمارسها ضد الشعب الفلسطيني، وهو ما يعد محاولة لإعادة إسرائيل إنتاج الأساطير التوراتية كأداة لتبرير التطهير العرقي وتهجير السكان، مستغلة الانحياز الأعمى الذي تمارسه بعض القوى الدولية للخطاب الديني المقدس. في الرواية الدينية تعود قصة «جدعون» إلى سفر القضاة في التوراة، حيث قاد 300 مقاتل لهزيمة جيش المديانيين بخطة تعتمد على الإيمان والتكتيك بدلا من العدد، لكن إسرائيل حولت هذه القصة إلى رمز عسكري يستخدم في تسمية عملياتها، مثل «عملية جدعون» عام 1948 لاحتلال بيسان الفلسطينية وقتل سكانها وتهجيرهم، وصولًا إلى «عربات جدعون» الحالية التي تهدف إلى احتلال غزة بالكامل وقتل سكانها وتهجيرهم. تصور الرواية الصهيونية هذه العمليات كـ «مهمة مقدسة» لإنقاذ دولة الاحتلال، مستندة إلى فكرة «القلة المؤمنة» التي تنتصر على «الكثرة الغازية»، مع تجاهل تام للسياق الاستعماري الذي يكرس الاحتلال وأعماله الإجرامية واللاإنسانية ويجرد الفلسطينيين من حقوقهم التاريخية المشروعة. وفقا للخطة العسكرية الإسرائيلية، تشمل العملية ثلاث مراحل أولها التطهير المكاني عبر قصف مكثف لدفع السكان إلى النزوح من شمال غزة إلى مناطق معدة مسبقا في الجنوب، تحت ذريعة إنشاء «مناطق إنسانية آمنة»، والتي تدار بواسطة شركات إسرائيلية وأمريكية، ثم الاجتياح البري لتدمير البنية التحتية واستهداف المدنيين و«كسر الإرادة» الفلسطينية، مع فرض سيطرة عسكرية طويلة الأمد، ويتم في المرحلة الثالثة إعادة التشكيل الديموغرافي من خلال منع عودة النازحين وإنشاء غيتوات عازلة، تمهيدا لضم الأراضي المحتلة، وهو ما يظهر بوضوح كيف تحول دولة الاحتلال الأسطورة الدينية إلى غطاء لعمليات إبادة جماعية، حيث يستخدم القصف الجوي والتمويه الإعلامي - مثل تسمية المناطق المهجرة بـ«المناطق الآمنة»- لترويج السردية الصهيونية القائمة في الأصل على الاجرام والتنكيل بالشعب الفلسطيني. هذا التوظيف السياسي للدين وتزييف الوعي لا يقتصر على الجانب العسكري، بل يمتد إلى توظيف الخطاب الديني في صناعة الوعي الجماعي، فدولة الاحتلال التي تقدم نفسها كـ«وريثة الشرعية التوراتية»، تستخدم مصطلحات مثل «أرض الميعاد» و«الشعب المختار» لتبرير الاستيطان، وفي حالة «عربات جدعون» يظهر بشكل جلي التزييف المتعمد للنص الديني لأغراض دعائية، إذ تقارن وسائل الإعلام العبرية بين القائد التوراتي ورئيس الوزراء الإسرائيلي، وتقديم الأخير الذي يواجه معارضة داخلية كقائد «مختار» لتحقيق النصر وكـ «منقذ» لليهود في مواجهة «همجية» المحيط الفلسطيني والعربي. إن اختطاف الرموز الدينية يضفي شرعية زائفة على جرائم الحرب، ويزيد من تأجيج مظاهر الصراع الديني في منطقة تعاني أصلاً من صراعات دينية وعرقية متعددة الاتجاهات، فضلا عن ذلك، يتم تشبيه جيش الاحتلال بـجنود «جدعون» الذي تمثل قصته قصة «طالوت» المذكورة في القرآن الكريم (سورة البقرة)، حيث انتصر جيش صغير على جيش جالوت رغم التفاوت العددي، مع اختبار مشابه لشرب الماء من النهر، لكن في حالة الرواية الصهيونية ثمة محاولة بائسة وفاشلة لتبرير الإجرام والقتل والدمار الممنهج ضد الفلسطينيين ومقدراتهم وبناهم التحتية في مختلف مدنهم وقراهم ومخيماتهم. تكشف «عربات جدعون» كيف تحول دولة الاحتلال التراث الديني إلى سلاح ذي حدين: عسكري لقتل الفلسطينيين، وسياسي لتضليل الرأي العام، فبينما تصور العملية كـ «معجزة توراتية»، فإن الواقع يظهر دمارا ممنهجا لحياة مليوني مدني في غزة وأكثر منهم في الضفة، وسط صمت دولي يشرعن استخدام الدين كأداة للقتل والقمع، وعليه فإن مواجهة هذا التوظيف تتطلب جهودا عربية ودولية حثيثة لفضح الآلية الدعائية التي تستند إليها دولة الاحتلال، وإبراز الجرائم الإنسانية التي ترتكب باسم الأساطير المقدسة. ــ الراي

عضو في لجنة الأمن بالكنيست: 'عربات جدعون' لن تقضي على حماس
عضو في لجنة الأمن بالكنيست: 'عربات جدعون' لن تقضي على حماس

الشاهين

timeمنذ 12 ساعات

  • الشاهين

عضو في لجنة الأمن بالكنيست: 'عربات جدعون' لن تقضي على حماس

الشاهين الاخباري قال عضو الكنيست، عميت هليفي، وهو عضو في لجنة الخارجية والأمن البرلمانية، إن العملية العسكرية الإسرائيلية الجارية في قطاع غزة، بما في ذلك الهجمات العنيفة والتوغلات الواسعة المتوقعة، 'لن تؤدي إلى إخضاع حركة حماس أو القضاء عليها'. وشدد هليفي (الليكود) على أن خطة 'عربات جدعون' التي أعلن الجيش الإسرائيلي بدء تنفيذها في غزة، حتى لو نُفّذت بنجاح، 'ستُبقي حماس مسيطرة على الأرض، وعلى السكان، وعلى خطوط المساعدات'، وفقًا للمعلومات التي حصلت عليها اللجنة في جلساتها المغلقة. وأضاف هليفي أن 'العملية الحالية لا تتضمن فرض حصار مُحكم على القطاع قبل التوغل البري، كما اقترح عشرة من كبار الجنرالات المتقاعدين في خطة بديلة، ما يعني استمرار التخبّط ودفع أثمان فادحة منذ أكثر من عشرين شهرًا'. وجاءت هذه التصريحات في سياق هجوم شنه هليفي على وزير الأمن، يسرائيل كاتس، متهمًا إياه بـ'الافتراء والكذب المتعمد'، ردًا على ما قاله كاتس في مجموعات داخلية لحزب الليكود، حين اعتبر أن 'هليفي لا يختلف عن يائير غولان'. وكان رئيس حزب 'الديمقراطيين'، غولان، القائد السابق في الجيش والقيادي في اليسار الصهيوني، قد اتهم الجيش الإسرائيلي في وقت سابق اليوم بارتكاب جرائم حرب في غزة، وقال في وقت سابق، اليوم، إن إسرائيل 'دولة تقتل الأطفال كهواية'. وقال كاتس: 'غولان من اليسار المتطرف، الذي شبّه المجتمع الإسرائيلي بالنظام النازي، يتّهم جنود الجيش الإسرائيلي بقتل أطفال غزة بدافع الهواية، وهليفي من الليكود يفتري على قادة الجيش، ويتهمهم بأنهم يتخلون عن المقاتلين في غزة من خلال النشاط العسكري'. وتابع كاتس 'سألت هليفي عمّا يقصده، فاكتشفت جهلًا مطبقًا لديه بأساليب القتال المستخدمة حاليًا، والتي تعتمد على سياسة واضحة: إخلاء السكان، سحق الأرض، وتطهيرها من المسلحين، وترك القوات متمركزة فيها حتى إخضاع حماس، كما حدث في رفح وسيُنفذ في كل مكان'. ورد هليفي على كاتس قائلا إن 'الوحيد الذي يختلق الأكاذيب هنا هو الوزير كاتس، من خلال منشورات كاذبة تُظهر افتقاره حتى للفهم الأمني الأساسي لما طرحته داخل اللجنة'. يأتي هذا بعد أيام من إعلان الجيش، الأحد، بدء عملية برية واسعة في عدة مناطق بغزة شمالا وجنوبا، في تطبيق فعلي لعملية 'عربات جدعون'، التي تشمل الإجلاء الكامل لفلسطينيي القطاع من مناطق القتال واحتلالها. واعتبر الجيش الإسرائيلي أنه يدخل 'مرحلة جديدة مختلفة في حجمها وقوتها لاستكمال أهداف الحرب في إعادة الرهائن وحسم المواجهة مع حركة حماس'، على حد تعبيره. ووفق بيانات الجيش تشارك في الحرب على غزة حاليا 4 فرق هي الفرقة 252، والفرقة 143، والفرقة 36، والفرقة 162. ومطلع أيار/ مايو الجاري، أقر الكابينيت الأمني – السياسي الإسرائيلي خطة عملية 'عربات جدعون'، وشرعت الحكومة لاحقا في الإعداد لها عبر استدعاء عشرات آلاف جنود الاحتياط. ووفق التقارير الإسرائيلية، فإن العملية قد تستمر لأشهر، وتتضمّن 'الإخلاء الشامل لسكان غزة بالكامل من مناطق القتال، بما في ذلك شمال غزة، إلى مناطق في جنوب القطاع'، على أن 'يبقى' الجيش في أي منطقة 'يحتلّها'.

مقتل جندي إسرائيلي في شمال قطاع غزة
مقتل جندي إسرائيلي في شمال قطاع غزة

وطنا نيوز

timeمنذ 19 ساعات

  • وطنا نيوز

مقتل جندي إسرائيلي في شمال قطاع غزة

وطنا اليوم:أعلن الجيش الإسرائيلي، الإثنين، مقتل جندي خلال اشتباكات في شمال قطاع غزة. وحدد الجيش هوية الجندي بأنه الرقيب يوسف يهودا شيراك (22 عاما) من مستوطنة حرشة في الضفة الغربية المحتلة، وكان يخدم في كتيبة الهندسة القتالية 601. والجندي القتيل صهر يهودا إلياهو، المدير العام لمديرية الاستيطان في وزارة الدفاع الإسرائيلية. ولم يكشف الجيش عن تفاصيل إضافية حول ظروف مقتله. وتمثل الواقعة مقتل أول جندي إسرائيلي في غزة منذ بدء عملية 'مركبات جدعون' التي أطلقت السبت، حيث تكثف إسرائيل هجومها على القطاع. الى ذلك هدد قادة بريطانيا وفرنسا وكندا، اليوم الاثنين، باتخاذ إجراءات ضد إسرائيل إذا لم توقف حملتها العسكرية التي استأنفتها على غزة وترفع القيود المفروضة على المساعدات، مما يزيد الضغط على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. يأتي هذا التحرك بعد إعلان الجيش الإسرائيلي بدء عملية جديدة، يوم الجمعة، وقول نتنياهو في وقت سابق من اليوم إن إسرائيل ستسيطر على قطاع غزة بأكمله. وحذر خبراء دوليون من مجاعة تلوح في الأفق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store