
صحف كتالونيا تفتح النار على حكم موقعة برشلونة وإنتر: منحاز لريال مدريد
أعلن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "
يويفا
"، مساء الأحد، تعيين الحكم البولندي، سيمون مارتشينياك (44 عاماً)، لقيادة مباراة إياب نصف نهائي دوري
أبطال أوروبا
بين إنتر ميلان الإيطالي وبرشلونة الإسباني، المقررة مساء الثلاثاء المقبل، على ملعب جوزيبي مياتزا في مدينة ميلانو. ويملك الحكم الشهير سجلاً حافلاً في البطولات الكبرى، إذ سبق له إدارة نهائي
كأس العالم 2022
ونهائي دوري أبطال أوروبا 2023، وقد جاء اختياره لهذه القمة الأوروبية، بعد التعادل المثير (3-3)، في لقاء الذهاب على ملعب لويس كومبانيس الأولمبي في برشلونة.
وأثار اختيار مارتشينياك لإدارة المواجهة الحاسمة بين فريقي إنتر ميلان وبرشلونة، موجة من الجدل، خاصة من جانب الصحف الكتالونية، التي هاجمته بشكل كبير، بسبب مواقفه السابقة، واتهامه بالتحيز لصالح الغريم التقليدي، ريال مدريد، في الكثير من المناسبات، وآخرها قراره المثير بإلغاء ركلة جزاء لصالح نجم أتلتيكو مدريد، الأرجنتيني جوليان ألفاريز، في المباراة التي جمعت "الروخيبلانكوس" و"الملكي"، في الدور ثمن نهائي لدوري أبطال أوروبا.
موندو ديبورتيفو تستعيد الذكريات المؤلمة
ذكرت صحيفة موندو ديبورتيفو الكتالونية، أن مارتشينياك أثار الجدل، في نسخة الموسم الماضي من دوري الأبطال، بعدما ألغى هدفاً لصالح مدافع بايرن ميونخ، الألماني ماتياس دي ليخت، في إياب نصف النهائي أمام ريال مدريد، على الرغم من أن الهجمة لم تكن قد اكتملت، مما أثار انتقادات واسعة للحكم، كما نبهت الصحيفة إلى أن طاقم غرفة تقنية الفيديو "الفار" سيضم الحكمين الهولنديين: دينيس هيغلر وبول فان بوكل، وهما الحكمان نفساهما، اللذان أثير الجدل حول أدائهما في مباراة إنتر ميلان وبرشلونة بدور المجموعات لموسم 2022-2023، حينما تجاهلا لمسة يد واضحة على اللاعب الهولندي، دينزل دومفريس، مما ساهم في إقصاء برشلونة من البطولة وتحوله إلى الدوري الأوروبي، وأشارت الصحيفة أيضاً إلى أن بول فان بوكل هو الحكم ذاته، الذي لم يحتسب خطأ ارتكبه الفرنسي كريم بنزيمة على الحارس الإيطالي، جيانلويجي دوناروما، في مباراة فاز بها ريال مدريد على باريس سان جيرمان الفرنسي عام 2022.
سبورت: تاريخ مدريدي لحكم لا يخلو من الجدل
أما صحيفة سبورت الكتالونية، فقد ذهبت أبعد من ذلك، ووصفت مارتشينياك بالحكم "المثير للجدل" ذي "التاريخ المدريدي"، واستشهدت الصحيفة بواقعة إلغاء ركلة جزاء جوليان ألفاريز (أتلتيكو مدريد) أمام ريال مدريد بداعي اللمسة المزدوجة، في لقطة أثارت جدلاً واسعاً، لرفض الحكم البولندي مراجعة اللقطة عبر تقنية الفيديو، كما أشارت إلى أن مارتشينياك ألغى هدفاً في الوقت القاتل من لقاء ريال مدريد وبايرن ميونخ كاد يحرزه ماتياس دي ليخت، بسبب تسلل مشكوك فيه، دون العودة لتقنية الفيديو، إذ أطلق صافرته قبل نهاية الهجمة، ما أدى إلى اعتذار الحكم المساعد لبطل ألمانيا. وأضافت الصحيفة الكتالونية أن الحكم المونديالي ألغى أيضاً هدفاً للنجم الإسباني، ماركوس ألونسو، عندما كان لاعباً في صفوف فريق تشلسي الإنكليزي، وفي اللقاء الذي جمعه ضد ريال مدريد في موسم 2021-2022، بسبب لمسة يد اعتُبرت غير متعمدة من قِبل كثيرين، قبل أن يظهر لاحقاً في فيديو مثير للجدل بغرفة الملابس، وهو يحمل حقيبة صغيرة تحمل شعار النادي الأبيض.
مارتشينياك لا يبتسم لأي من الفريقين
ورغم الغضب الكتالوني من تعيينه، فإن سجل شيمون مارتشينياك لا يميل كثيراً لصالح برشلونة أو إنتر ميلان، فوفقاً لإحصائيات نشرتها أيضاً صحيفة موندو ديبورتيفو الكتالونية، فإن برشلونة لعب تحت قيادة الحكم البولندي خمس مباريات، فاز في واحدة منها فقط، مقابل تعادلين مع إنتر ميلان، وهزيمتين كبيرتين أمام باريس سان جيرمان الفرنسي (0-4)، ويوفنتوس الإيطالي (0-3)، أما "النيراتزوري"، فقد أدار له تسع مباريات، حقق الفوز في اثنتين منها فقط، مقابل أربعة تعادلات وثلاث هزائم، هذه الأرقام تعكس واقعاً أن مارتشينياك لا يحمل فألاً حسناً لأي من الطرفين، لكن الجدل الذي يحيط به يظل كافياً لإثارة الشكوك قبل ليلة الحسم الأوروبية في ميلان.
كرة عالمية
التحديثات الحية
هل تلقى مدافع برشلونة صفراء ثانية ولم يُطرد؟ الحقيقة الكاملة
حكام الفار تحت المجهر.. سوابق مريرة مع برشلونة
وإذا كانت أخطاء مارتشينياك تُقلق جماهير برشلونة، فإن الثنائي الهولندي المسؤول عن غرفة الفار يزيد من هذه المخاوف، ويتعلق الأمر بكل من: دينيس هيغلر وبول فان بوكل، وقد تورّط الثنائي في قرارين مثيرين للجدل، خلال مواجهة سابقة بين إنتر ميلان وبرشلونة، في دور المجموعات من موسم 2022-2023، ففي تلك المباراة، أُلغى الحكم السلوفيني، سلافكو فينتشيتش، بمساعدة فان بوكيل، هدفاً سجله لاعب البرسا بيدري بسبب لمسة يد على زميله أنسو فاتي، على الرغم من أن الكرة ارتدت من الحارس الكاميروني أندريه أونانا، ولم تكن اللمسة متعمدة، وكان يُفترض احتساب الهدف وفقاً للقانون آنذاك، بالإضافة إلى حالة دينزل دومفريس في اللحظات الأخيرة من ذلك اللقاء.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ 2 ساعات
- العربي الجديد
ريال مدريد من حلم الثلاثية إلى خيبة كبيرة مع مبابي
دخل نادي ريال مدريد موسم 2025/2024 وسط مؤشرات تبشّر بالنجاح، بعد التوقيع مع النجم الفرنسي كيليان مبابي (26 عاماً)، وارتفاع سقف التطلعات بين جماهيره والمحللين الذين رأوا أن حلم الثلاثية بات قريباً، لكن تلك الأحلام سرعان ما تبددت مع نهاية الموسم، إذ خذلت كرة القدم نادي العاصمة الإسبانية هذه المرة، لأسباب رياضية وأخرى خارجة عن المستطيل الأخضر، أكّدتها الوقائع والأرقام، ما يفسّر الإخفاق والخيبة الكبيرة التي غلبت على موسم "الملكي". وعانى ريال مدريد بشكل ملحوظ من شبح الإصابات خلال الموسم، إذ بلغ عددها 11 إصابة طاولت عناصر الفريق الأول، ما أجبر المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي (65 عاماً)، على الاستعانة بتسعة لاعبين من الفريق الرديف في المواجهة الأخيرة أمام ريال مايوركا. هذا التحوّل فرض فارقاً واضحاً في تركيبة القائمة المستدعاة، مقارنة بالأسماء التي اعتمد عليها أنشيلوتي مع بداية الموسم. تحضير قصير شهدت فترة الإعداد لما قبل انطلاق الموسم تذبذباً ملحوظاً في جهوزية بعض لاعبي ريال مدريد، وعلى رأسهم النجم الفرنسي كيليان مبابي، الذي لم يخض سوى أسبوع تدريبي واحد في مركز "فالديبيباس" قبل أن يتجه إلى بولندا للمشاركة في كأس السوبر الأوروبي. ولم يكن مبابي وحده المتأخر عن البرنامج التحضيري، وفقاً لما نشره موقع راديو "آر إم سي سبورت" الفرنسي أول أمس الأحد، إذ ضمّت القائمة عدداً من الأسماء البارزة، مثل الإسباني داني كارفاخال، الإنكليزي جود بيلنغهام، الأوروغواياني فيديريكو فالفيردي، والفرنسيين أوريليان تشواميني وإدواردو كامافينغا وفيرلان ميندي، وجميعهم تعرضوا لاحقاً لإصابات أثّرت على استقرارهم خلال الموسم. ميركاتو التحديثات الحية دين هويسن.. من أزمة الطفولة إلى قمّة المجد في ريال مدريد خطط أنشيلوتي مع ريال مدريد كشفت بعض اختيارات المدرب أنشيلوتي عن ضعف واضح في عدة مباريات مفصلية، ما كلّف ريال مدريد فقدان نقاط ثمينة في سباق الدوري، إلى جانب الإخفاق في منافسات أخرى كدوري أبطال أوروبا. هذا الأداء المتذبذب صنع حالة من التوتر داخل الفريق، وبدأت بوادر الخلاف تظهر بين المدرب وبعض اللاعبين، أبرزهم جود بيلنغهام، الذي بدا في أكثر من مناسبة غير مقتنع بالتوجيهات الفنية، أو غير متفاعل معها بالشكل المطلوب، بحجة عدم فاعليتها خلال سير المباريات. وتعمّقت خيبة الأمل داخل غرف الملابس ودوائر القرار في النادي، حتى جاءت الموافقة على رحيل أنشيلوتي بنهاية الموسم لتدريب المنتخب البرازيلي، رغم تصريحاته المتكررة برغبته في الاستمرار وقيادة الفريق لمواسم مقبلة. قوة برشلونة لا شك أن تألق برشلونة وقوّته اللافتة في مواجهات الكلاسيكو زادت من صعوبة مهمة ريال مدريد هذا الموسم، إذ تكبّد الفريق الملكي أربع هزائم متتالية أمام غريمه في مختلف البطولات. وتعد أبرز هذه الهزائم خسارته في نهائي كأس السوبر الإسباني، ثم السقوط في نهائي كأس ملك إسبانيا، إضافة إلى الهزيمة في إياب الدوري الإسباني، التي منحت برشلونة دفعة حاسمة نحو التتويج بالليغا، وهو ما تحقق فعلياً بعد فوزه على نادي إسبانيول.


العربي الجديد
منذ يوم واحد
- العربي الجديد
من يامال إلى موسليرا.. أهداف لا تنسى تزيّن جولة أوروبية مثيرة
عاش عشاق كرة القدم الأوروبية يوم أحد استثنائياً حافلاً بالأهداف الرائعة، التي رسمت لوحات فنية على المستطيل الأخضر، بداية من "الليغا" إلى "الكالتشيو" و" البريمييرليغ "، إذ خطف اللاعبون الأنظار بتسديدات صاروخية، ومهارات فردية، ولمسات ساحرة ستبقى في ذاكرة الجماهير، وجاءت بعض تلك الأهداف في لحظات حاسمة من مباريات مشتعلة، ما جعلها أكثر تأثيراً وإثارة. وفي الدوري الإسباني، واصل الموهبة لامين يامال (17 عاماً) إبهار جماهير برشلونة بهدف مميز، سجله من تسديدة يسارية من خارج المنطقة استقرت في شباك الحارس البرازيلي، لويس جونيور، وذلك في المباراة، التي خسرها الفريق الكتالوني أمام فياريال بنتيجة 2-3، ضمن الجولة الـ37 قبل الأخيرة، وجاء هدف يامال في الدقيقة الـ38، وقد عدّل الكفة مؤقتاً لـ"البلاوغرانا"، رافعاً رصيده إلى تسعة أهداف في "الليغا" هذا الموسم و18 في جميع المسابقات، ليؤكد مجدداً أنه أحد أبرز نجوم المستقبل في الكرة الإسبانية. في ليلة تتويج برشلونة بلقب الليغا، لامين جمال يسجّل هدف التعادل بأسلوبه المعتاد ⚽️🔥 #الدوري_الإسباني | #برشلونة | #فياريال — beIN SPORTS (@beINSPORTS) May 18, 2025 وفي لقاء آخر ضمن الجولة نفسها، تفوّق نادي أتلتيكو مدريد على ضيفه ريال بيتيس، بنتيجة أربعة أهداف مقابل هدف واحد، وشهد اللقاء تسجيل أهداف من الطراز الرفيع، بعدما افتتح الأرجنتيني جوليان ألفاريز (25 عاماً)، النتيجة في الدقيقة العاشرة عبر ركلة حرة نفذها بإتقان، وفي الدقيقة الـ67، أمتع الإسباني بابلو فورنالس (29 عاماً) الجماهير بهدف استعراضي قلّص به الفارق لريال بيتيس، حين نفذ حركة أكروباتية مذهلة وسط دهشة الحارس السلوفيني، يان أوبلاك، ليُسجَّل الهدف في واحدة من أجمل لمسات الجولة. جوليان ألفاريز يسجل هدفًا خياليًا سيظل في الذاكرة! 🔥⚽️ #الدوري_الإسباني — beIN SPORTS (@beINSPORTS) May 18, 2025 وفي مباراة ثالثة، خطف لاعب أثلتيك بلباو، الإسباني أليكس بيرينغور (29 عاماً)، الأنظار في لقاء فريقه، الذي جمعه أمام فالنسيا، بعدما سجل هدف الانتصار الوحيد للنادي الباسكي في الدقيقة الـ72 من عمر المواجهة، التي أقيمت على ملعب ميستايا، وذلك عبر تسديدة قوية بقدمه اليمنى من خارج منطقة الجزاء، حتى إن الحارس الجورجي، جيورجي مامارداشفيلي (24 عاماً)، فشل في التعامل معها، رغم ارتمائه الكامل. Berenguer | 🇪🇸 Valencia 0-1 Athletic Club Berenguer breaks deadloc — Goals Xtra (@GoalsXtra) May 18, 2025 وعلى الرغم من خسارة ويستهام يونايتد أمام نوتينغهام فورست بنتيجة هدفين لهدف، ضمن الجولة الـ37 قبل الأخيرة من الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم، فإن الدولي الإنكليزي، جارود بوين (28 عاماً)، خطف الأضواء بهدف رائع سجله في الدقيقة الـ86، واستغل بوين تشتيتاً دفاعياً خاطئاً، وروّض الكرة بقدمه اليسرى، قبل أن يسددها مباشرة في الهواء بطريقة متقنة لم تمنح الحارس فرصة للرد، الهدف كان لحظة تألق فردي وسط خيبة نتيجة المباراة، وأكد من جديد قدرات اللاعب على التسجيل بطرق غير تقليدية. ⚽️ WHAT A GOAL! Jarrod Bowen's spectacular volley sets up a nervy finish for Forest. West Ham 1-2 Nottingham Forest #westham @WestHam — beIN SPORTS (@beINSPORTS_EN) May 18, 2025 وفي الدوري الإيطالي، بصم المدافع فابيو باريسي (24 عاماً)، على واحد من أبرز أهداف الأسبوع الـ37 قبل الأخير، وذلك خلال المواجهة التي فاز فيها فيورنتينا على ضيفه بولونيا بنتيجة ثلاثة أهداف مقابل هدفين، وذلك بعدما انطلق اللاعب الإيطالي بالكرة من الثلث الأخير للملعب، متحدياً محاولات ثلاثة مدافعين لإيقافه، قبل أن يطلق تسديدة ذكية في الدقيقة الـ13 استقرت في شباك المنافس. ولقي الهدف إشادة واسعة لمزجه بين القوة البدنية والمهارة الفردية واللمسة النهائية الدقيقة. A surging run, a clinical finish, and the Artemio Franchi erupts as Parisi fires Fiorentina into a 1–0 lead over Bologna! A defender's strike with a forward's finesse. Video Courtesy : SerieA #SerieA #Fiorentina #FabianoParisi — STARZPLAY | ستارزبلاي (@STARZPlayArabia) May 18, 2025 وفي مباراة كالياري ضد فينيزيا، أبدع الإيطالي أليساندرو ديولا (29 عاماً)، بهدف جماعي مذهل في الدقيقة الـ70، بعد سلسلة من التمريرات القصيرة على الطريقة "التيكي تاكا" مع ثلاثة من زملائه، وانتهت اللقطة الرائعة بتسديدة محكمة على الجهة اليسرى سكنت الشباك، مؤكدة تفوق كالياري بثلاثية نظيفة، وجسّد الهدف العمل الجماعي في أفضل صوره. Deiola | 🇮🇹 Cagliari 3-0 Venezia — Goals Xtra (@GoalsXtra) May 18, 2025 كرة عالمية التحديثات الحية لاماسيا تطرق أبواب التاريخ.. فليك يُجهّز لمشهد غير مسبوق مع برشلونة ومن جانبه، برز الجزائري ياسين تيطراوي (21 عاماً)، في ملحق الدوري البلجيكي بهدف رائع سجله لفريقه رويال شارلروا أمام ميشيلن، في اللقاء الذي انتهى بالتعادل 1-1، إذ تلقى اللاعب البالغ من العمر 21 عاماً تمريرة ذكية من مواطنه آدم زرقان، وأطلق تسديدة قوية من خارج المنطقة لم يتمكن الحارس من التصدي لها، وليعزز هذا الهدف فرص الفريق في بلوغ دوري المؤتمر الأوروبي، ويمنح تيطراوي دفعة قوية قبل انطلاق "الميركاتو" الصيفي القادم. QUEEEEEELLL BOULET DE CANON SIGNE TITRAOUI SUR UNE PASSE DE ZORGANE — Chebli Ishaq (@IshaqChebli) May 18, 2025 ومن مفاجآت اليوم، كان الهدف الذي سجله الحارس الأوروغويّاني المخضرم، فرناندو موسليرا (38 عاماً)، لصالح غلطة سراي ضد فريق قيصري سبور، من ركلة جزاء في الدقيقة الـ88، ضمن منافسات الدوري التركي الممتاز. ونفذ موسليرا الركلة بثقة دون أن يحتفل، احتراماً لمنافسه، ليؤكد مجدداً مكانته باعتباره أحد أبرز الأسماء في تاريخ ناديه. كذلك أعاد الهدف إلى الأذهان هدفه السابق من نقطة الجزاء في موسم 2011-2012، وجاء هذه المرة في لقاء انتهى بثلاثية نظيفة. O guarda-redes do Galatasaray Muslera converteu a grande penalidade e fez o terceiro 😱 #sporttvportugal #SUPERLIGnaSPORTTV #SuperLigaTurca #Galatasaray #Kayserispor — sport tv (@sporttvportugal) May 18, 2025


العربي الجديد
منذ يوم واحد
- العربي الجديد
مبابي والصراع مع ليفاندوفسكي.. مَن يحسم لقب هدّاف "الليغا"؟
وضع مهاجم نادي ريال مدريد الإسباني، الفرنسي كيليان مبابي (26 عاماً)، جائزة هدّاف الموسم الحالي من " الليغا " نصب عينيه، رغم الصراع مع غريمه البولندي روبرت ليفاندوفسكي (36 عاماً)، نجم برشلونة، الذي ساهم بتحقيق لقب المسابقة المحلية للمرة الـ28 في تاريخ "البلاوغرانا". وتمكن النجم الفرنسي كيليان مبابي من تسجيل 29 هدفاً لصالح ريال مدريد في الموسم الحالي من الدوري الإسباني لكرة القدم، بالإضافة إلى تقديمه ثلاث تمريرات حاسمة لرفاقه خلال 29 مواجهة خاضها تحت إمرة المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي (65 عاماً)، الذي يستعد للرحيل عن صفوف الفريق الملكي بعد نهاية هذا الموسم من أجل تسلم مهمته الجديدة مديراً فنياً لمنتخب البرازيل. وبدوره، استطاع مهاجم نادي برشلونة الإسباني، البولندي روبرت ليفاندوفسكي، تسجيل 25 هدفاً في شباك منافسيه خلال الموسم الحالي وإعطاء تمريرتين حاسمتين، ما جعل النجم المخضرم أحد أهم العوامل التي منحت مدرب الفريق الكتالوني الألماني هانسي فليك (60 عاماً)، إمكانية تحقيق لقب "الليغا" هذا الموسم، بعدما حسم الصراع مع غريمه التاريخي ريال مدريد، الذي اكتفى بالمركز الثاني في جدول الترتيب. ميركاتو التحديثات الحية دين هويسن.. من أزمة الطفولة إلى قمّة المجد في ريال مدريد وبات كيليان مبابي قريباً من حصد جائزة لقب هدّاف الدوري الإسباني لكرة القدم في موسمه الأول مع ناديه ريال مدريد، الذي يستعد لخوض آخر مواجهة هذا الموسم ضد ضيفه ريال سوسيداد، يوم الأحد، الموافق 25 مايو/ أيار 2025، الأمر الذي يجعل النجم الفرنسي أفضل لاعب في تشكيلة المدرب كارلو أنشيلوتي، الذي عانى كثيراً بسبب تراجع مستوى الثنائي البرازيلي فينيسيوس جونيور (24 عاماً)، ومواطنه رودريغو (24 عاماً)، بالإضافة إلى الإنكليزي جود بيلنغهام (21 عاماً)، ما تسبب بنزيف النقاط الكبير عقب الهزيمة في ست مباريات والتعادل في ست مناسبات أيضاً، ما كلف "الميرينغي" ضياع لقب "الليغا". وأما البولندي روبرت ليفاندوفسكي، فيبقى أمر مشاركته ضد مُضيفه أثلتيك بلباو، يوم الأحد، الموافق 25 مايو الجاري، مرهوناً بقرار من المدرب الألماني هانسي فليك، الذي يعتمد على مبدأ المداورة بين مواهبه الشابة من أجل إعطاء الجميع فرصة المشاركة، بعدما قام المدير الفني بحسم لقب "الليغا"، ما يجعل صاحب الـ36 عاماً بعيداً عن فرصة المنافسة على لقب جائزة هدّاف الدوري الإسباني التي يبدو مبابي الأقرب إليها.