
إطلاق نار داخل مركز تجاري في كونيتيكت الأمريكية
تابعوا عكاظ على
أعلنت الشرطة الأمريكية اليوم (الأربعاء) إصابة خمسة أشخاص في حادثة إطلاق نار داخل مركز تسوق في ولاية كونيتيكت الأمريكية.
وقال قائد شرطة ووتر بوري فيرناندو سبانيولو، إن عناصر الشرطة استجابوا لبلاغ عن شجار وقع في مركز «براس ميل» التجاري حوالى الساعة 4:40 مساء.
كما أضاف أن جميع المصابين يتلقون العلاج في مستشفيات محلية، دون أن يفصح عن مدى خطورة الإصابات.
وأوضح سبانيولو أن الشرطة تعتقد أن مطلق النار، الذي كان يحمل مسدساً شبه آلي، كان يعرف الضحايا، وأن الحادث نجم عن خلاف تطور سريعاً إلى إطلاق نار.
أخبار ذات صلة
وأشار إلى أن الشرطة لم تُلقِ القبض على أي شخص حتى الآن، لكنها تعتقد أنه لا يوجد تهديد إضافي.
وقال سبانيولو خلال مؤتمر صحفي أمام المركز التجاري: «لا نعتقد أن ما حدث كان عمل عنف عشوائياً».
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/
.articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;}
.articleImage .ratio div{ position:relative;}
.articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;}
.articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ ساعة واحدة
- أرقام
انخفاض أسعار الذهب مع ترقب صدور مقياس التضخم المفضل للفيدرالي
سبائك ذهب تراجعت أسعار الذهب خلال تعاملات الجمعة، مع ترقب الأسواق صدور قراءة مقياس التضخم المفضل لدى الاحتياطي الفيدرالي لشهر أبريل في وقت لاحق اليوم، للتعرف على آفاق السياسة النقدية في الولايات المتحدة. وانخفضت أسعار العقود الآجلة للمعدن الأصفر تسليم يونيو بنسبة 0.75% أو 25.1 دولار عند 3292 دولارًا للأوقية. وهبط سعر التسليم الفوري للذهب بنسبة 0.55% أو 18.15 دولار عند 3299.79 دولار للأوقية، في تمام الساعة 08:39 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة. بينما ارتفع مؤشر الدولار -الذي يقيس أداء العملة الأمريكية أمام سلة من ست عملات رئيسية- بنسبة 0.2% عند 99.46 نقطة. وتراجعت العقود الآجلة للفضة تسليم يوليو 0.9% عند 33.13 دولار للأوقية، وهبطت الأسعار الفورية للبلاديوم نحو 0.65% عند 972.20 دولار، ونظيرتها للبلاتين بنسبة 0.85% عند 1077 دولار. ومن المتوقع أن يرتفع مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي في أبريل بنسبة 2.5% على أساس سنوي، بعد ارتفاعه بنسبة 2.6% في مارس. ويتابع المستثمرون صدور القراءة المعدلة لمؤشر جامعة ميتشجان لثقة المستهلكين في الولايات المتحدة اليوم، للوقوف على توقعاتهم للتضخم في ظل التوترات التجارية.


الشرق السعودية
منذ ساعة واحدة
- الشرق السعودية
سأل عن ترمب وطلب أموالاً.. مجهول ينتحل شخصية كبيرة موظفي البيت الأبيض
تجري السلطات الفيدرالية في الولايات المتحدة، تحقيقاً في محاولة سرية لانتحال شخصية سوزي وايلز، كبيرة موظفي البيت الأبيض، وذلك بعد أن تواصل شخص مجهول مع جمهوريين بارزين ورجال أعمال منتحلاً شخصيتها، حسبما أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال". وفي الأسابيع الأخيرة، تلقى أعضاء في مجلس الشيوخ وحكام ولايات وكبار رجال أعمال أميركيين وشخصيات معروفة رسائل نصية ومكالمات هاتفية من شخص ادّعى أنه وايلز، لكن هذه الرسائل لم تكن منها في الحقيقة، وفقاً للصحيفة. وأفاد أشخاص استمعوا إلى المكالمات، بأن بعض الأصوات كانت تُشبه صوت وايلز، إذ يعتقد مسؤولون حكوميون أن منتحل الشخصية استخدم برامج الذكاء الاصطناعي لتقليد صوتها. وفي إحدى الحالات، طلب منتحل الشخصية تحويلاً نقدياً، وفي بعض الرسائل النصية، تلقت شخصيات طلبات رسمية، مثل إعداد قائمة بأفراد يمكن للرئيس العفو عنهم، ليتضح لاحقاً أن الطلبات كانت مشبوهة، وذلك عندما بدأ منتحل الشخصية بطرح أسئلة عن ترمب كان من المفترض أن تعرف وايلز إجاباتها. وفي كثير من الحالات، كانت قواعد اللغة لدى منتحل الشخصية خاطئة، وكانت الرسائل أكثر رسمية من الطريقة التي تتواصل بها وايلز عادةً، كما أن المكالمات والرسائل النصية لم تكن من رقم هاتف وايلز. وأفاد بعض الأشخاص بأن وكالات الاستخبارات الأميركية حققت في انتحال الشخصية، فيما أفاد آخرون بأنه تم إخطار أعضاء الكونجرس بواقعة انتحال شخصية وايلز. وأضاف بعضهم أنه لم يتسن تحديد كيف تمكن منتحل الشخصية من الوصول إلى جهات اتصال هاتف وايلز، التي حثت بعض معارفها على تجاهل الرسائل، واعتذرت عن الإزعاج، لكن منتحل شخصيتها واصل إرسال الرسائل في الأيام الأخيرة، بما في ذلك أثناء وجود وايلز خارج البلاد هذا الشهر مع ترمب خلال جولته في الشرق الأوسط. "لا تورط لدولة أجنبية" ويحاول مكتب التحقيقات الفيدرالي FBI، والبيت الأبيض معرفة من يقف وراء هذه المحاولة والهدف منها، إذ قال بعض الأشخاص إن مسؤولي مكتب التحقيقات الفيدرالي أبلغوا البيت الأبيض أنهم "يستبعدون تورط دولة أجنبية". وقال مدير مكتب FBI، كاش باتيل، في بيان: "يأخذ مكتب التحقيقات الفيدرالي جميع التهديدات الموجهة ضد الرئيس وموظفيه وأمننا السيبراني بأقصى درجات الجدية". وأضاف: "حماية قدرة مسؤولي إدارتنا على التواصل بشكل آمن لإنجاز مهمة الرئيس تُعدّ أولوية قصوى". من جانبها، قالت ناطقة باسم البيت الأبيض: "يأخذ البيت الأبيض الأمن السيبراني لجميع موظفيه على محمل الجد، ولا يزال التحقيق جارياً في هذه المسألة". وتُعتبر وايلز على نطاق واسع أقرب مستشاري ترمب، فقد أدارت حملته الرئاسية قبل أن تُصبح رئيسة موظفي البيت الأبيض، لتكون أول امرأة تشغل هذا المنصب الرفيع، كما تتمتع بشبكة علاقات واسعة في الدوائر الجمهورية، في كل من واشنطن وفلوريدا، حيث أمضت سنوات كصانعة سياسية. وكانت وايلز أخبرت زملاءها أن جهات اتصال هاتفها المحمول قد تعرضت للاختراق، ما أتاح لمنتحل الشخصية الوصول إلى أرقام هواتف خاصة لبعض أكثر الشخصيات نفوذاً في البلاد، وأوضحوا أن الهاتف المعني هو هاتفها المحمول الشخصي، وليس هاتفها الحكومي. وخلال الحملة الرئاسية العام الماضي، اخترق عملاء إيرانيون حساب البريد الإلكتروني لوايلز، وحصلوا على ملف بحثي عن نائب ترمب في الترشح، جيه دي فانس.


العربية
منذ 2 ساعات
- العربية
العدل الأميركية: الموظف المعتقل متخصص في تكنولوجيا المعلومات ولديه تصريح أمني سري للغاية
أعلنت وزارة العدل الأميركية القبض على موظف حكومي جندته دولة حليفة للتجسس. وأضافت أن الموظف الحكومي كان مستعدا لنقل وثائق استخباراتية حساسة لدولة صديقة. وتابعت العدل الأميركية قولها إن الموظف كان ينسق مع دولة أجنبية بهدف الحصول على جنسيتها. وذكرت أن الموظف المعتقل متخصص في تكنولوجيا المعلومات ولديه تصريح أمني سري للغاية للوصول إلى وثائق استخباراتية سرية ومتنوعة. وفي تفاصيل القضية، فقد اتُهم موظف متخصص في تكنولوجيا المعلومات في وكالة استخبارات الدفاع الأميركية، يوم الخميس، بمحاولة نقل معلومات سرية إلى ممثل حكومة أجنبية، وفقًا لوزارة العدل. وقال المدعون إن ناثان فيلاس لاتش، البالغ من العمر 28 عامًا، من فرجينيا، أُلقي القبض عليه في مكان رتّب فيه إيداع سجلات حساسة لشخص ظن أنه مسؤول في حكومة أجنبية، لكنه في الواقع عميل سري لمكتب التحقيقات الفيدرالي. لم يُكشف عن هوية الدولة التي ظن لاتش أنه على اتصال بها، لكن وزارة العدل وصفتها بأنها دولة صديقة أو حليفة. وأعلنت وزارة العدل أن تحقيقها مع لاتش بدأ في مارس (آذار) بعد أن تلقى المسؤولون بلاغًا يفيد بأنه عرض تقديم معلومات سرية إلى دولة أخرى. وكتب لاتش في بريده الإلكتروني أنه "لم يكن يتفق مع قيم هذه الإدارة أو يتوافق معها"، وأنه كان على استعداد لنقل مواد حساسة، بما في ذلك وثائق استخباراتية، كان بإمكانه الوصول إليها، وفقًا للمدعين العامين. وتواصل عميل سري مع لاتش، الذي بدأ بنسخ معلومات سرية إلى مفكرة، وخطط لتسليم معلومات يمكن لممثل الحكومة الأجنبية التقاطها في حديقة. وفي إحدى عمليات التسليم هذا الشهر، يقول المدعون العامون إن لاتش ترك وراءه محرك أقراص محمول يحتوي على عدة وثائق مطبوعة مصنفة على أنها سرية وسريّة للغاية. وفي المقابل، يقول المدعون العامون إن لاتش قال إنه مهتم بالحصول على جنسية ذلك البلد لأنه لم يتوقع "تحسن الأمور هنا على المدى الطويل". وأُلقي القبض عليه يوم الخميس في موقع مُتفق عليه مسبقًا بعد أن وضع خططًا إضافية لتسليمها.