
هل لبنان بمنأى عن الحرب؟
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
في خضم الوضع المتفجر في المنطقة، قالت مصادر مطلعة لـ«الديار» امس، ان ما ينقل عن اجواء الرؤساء الثلاثة يعطي انطباعا بان لبنان هو بمعزل ومنأى عن الحرب، مشيرة الى ان تاكيد الرئيس نبيه بري امام هيئة مكتب المجلس مجددا بان لا حرب في لبنان، يعكس اجواء بعبدا والسراي ايضا.
واضافت المصادر ان نتائج زيارة الموفد الاميركي توم باراك للبنان كانت جيدة، وانه ابدى تفهمه وارتياحه لاداء الدولة اللبنانية مع التطورات، منذ اعلان وقف اطلاق النار مع «اسرائيل».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 18 دقائق
- الديار
وزير العدل بحث وسفير بلجيكا في التعاون القضائي والقانوني
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب استقبل وزير العدل المحامي عادل نصار سفير بلجيكا لدى لبنان أرنو باولز، قبل ظهر اليوم في مكتبه بالوزارة، وتم خلال اللقاء بحث التطورات العامة في لبنان والمنطقة إضافة الى التعاون الثنائي بين البلدين على الصعيدين القضائي والقانوني.


الديار
منذ 31 دقائق
- الديار
جهود ديمقراطية لتقييد صلاحيات ترامب العسكرية بعد ضربة إيران
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب طرح ثلاثة أعضاء ديمقراطيين في مجلس النواب الأميركي مشروع قرار لتقييد صلاحيات الرئيس دونالد ترامب العسكرية، وذلك في أعقاب الضربة الأميركية التي استهدفت مواقع إيرانية. ويأتي هذا التحرك في وقت يمتلك فيه الحزب الجمهوري، الذي ينتمي إليه ترامب، الأغلبية في مجلسي النواب والشيوخ، ما يجعل تمرير مشروع القرار أمراً غير مرجّح، على الأقل في المدى القريب. وكانت إيران قد استهدفت، الإثنين، قاعدة أميركية في قطر، في خطوة ردّ على الضربات الجوية الأميركية ضد منشآت نووية إيرانية. وقد مثّل هذا التصعيد العسكري امتدادًا للتوتر الذي بدأ في 13 حزيران، حين شنّت "إسرائيل" هجوماً على الأراضي الإيرانية، ما فتح الباب أمام سلسلة من الردود المتبادلة، وسط قلق دولي من انفجار إقليمي واسع. في بيان مشترك، قال النواب الديمقراطيون جيم هايمز، وغريغوري ميكس، وآدم سميث، إنهم يعارضون بشدة أن "يُسمح للرئيس ترامب ببدء حرب مع إيران أو أي دولة أخرى من دون موافقة الكونغرس"، مشيرين إلى أن قرار الضربات تم "من دون أي تشاور فعلي أو تفويض رسمي". ودعا أعضاء من الحزبين الديمقراطي والجمهوري إلى تقييد استخدام ترامب للقوة العسكرية في إيران، مؤكدين أن الدستور الأميركي يمنح صلاحية إعلان الحرب حصرياً للكونغرس، وليس للرئيس. في المقابل، صرّح رئيس مجلس النواب مايك جونسون بأن الوقت الحالي "غير مناسب" لمناقشة صلاحيات الرئيس في ما يتعلق بالحرب، في إشارة إلى استمرار التصعيد العسكري. ويتمسك حلفاء ترامب بأن لديه السلطة الكاملة لاتخاذ إجراءات دفاعية ضد إيران، معتبرين أن الضربات تهدف إلى إزالة ما سموه "التهديد النووي المحتمل". لكن النواب الديمقراطيين رأوا في تصريحات الرئيس، لا سيما تلك التي نشرها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مؤشرات على نية أبعد من مجرد الرد المحدود، في إشارة إلى منشور ألمح فيه ترامب إلى احتمال "تغيير النظام" في طهران. وأشار النواب إلى أن "ما جرى لم يمر بأي نقاش مدروس أو تخطيط دقيق"، محذرين من "قرارات اندفاعية يمكن أن تجرّ الولايات المتحدة إلى حرب شاملة في الشرق الأوسط". تجدر الإشارة إلى أن "إسرائيل" تُعتبر الدولة الوحيدة في الشرق الأوسط التي يُعتقد على نطاق واسع أنها تمتلك ترسانة نووية، فيما تؤكد إيران أن برنامجها النووي لأغراض سلمية، وهي من الدول الموقعة على معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية، خلافاً لـ"إسرائيل" التي لم تنضم إلى المعاهدة.


الديار
منذ 31 دقائق
- الديار
استشهاد عالم نووي إيراني وعدد من موظفي سجن "إيفين"... وإلقاء القبض على 6 عملاء "اسرائيلين"
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب قالت استخبارات حرس الثورة الإسلامية في إيران، اليوم الثلاثاء، إن 6 عملاء للكيان "الإسرائيلي"، تم القبض عليهم، في محافظة همدان، غربي البلاد. وكان التلفزيون الإيراني، قد أعلن مساء أمس، اعتقال شبكة عملاء، يطلقون طائرات مسيرة، من الجبال الشمالية الغربية المطلة على طهران. كما أعلنت العلاقات العامة لحرس الثورة، قبل يومين، إلقاء القبض على عميل للكيان "الإسرائيلي"، بحوزته قنبلة، في خرم آباد، بمحافظة لرستان. وفي 16 حزيران 2025، قالت وكالة "تسنيم" الإيرانية، إن الشرطة الإلكترونية في محافظة أصفهان تمكّنت من الكشف عن 60 متورّطاً في العمالة لـ"إسرائيل"، عبر تشويش الرأي العام، ونشر الإشاعات للإخلال بالأمن. في غضون ذلك، أعلن التلفزيون الإيراني استشهاد العالم النووي، محمد رضا صديقي، في العدوان "الإسرائيلي"، فجر اليوم، قبل وقف إطلاق النار. واشتشهد، أمس، عدد من الموظفين والمراجعين، في العدوان "الإسرائيلي" على سجن "إيفين"، بحسب ما أفاد المتحدث باسم السلطة القضائية في إيران، الذي أكد أن العدوان على السجن "جريمة حرب".