logo
فؤاد ومنيب ينسجان خيوط الموسيقى في صيف الأوبرا 2025

فؤاد ومنيب ينسجان خيوط الموسيقى في صيف الأوبرا 2025

بوابة الفجرمنذ 2 أيام
توالت فعاليات المهرجان الصيفي الذى تنظمه وزارة الثقافة عبر دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبد السلام حيث عاد الثنائي محمد فؤاد (بيانو) وأحمد منيب (كمان) لينسجا خيوط الموسيقى وسط حشد من جمهور صيف الاوبرا 2025 على المسرح المكشوف وإستضافا المنشد مصطفى مهلل والمؤلف خالد الكمار.
ومع أناقة الإبداع وعمق الإحساس وفي العالم الساحر للأنغام التى نتجت عن الموهبة الفريدة لكل من فؤاد ومنيب برزت الصياغة المتطورة لمؤلفاتهما التى تمزج الطابع الكلاسيكي الغربي والروح الشرقية وتعبر عن رؤية فنية مبتكرة لجيل جديد من الموسيقيين كان منها العاصفة، فقط في الذاكرة، عتاب، تيرا، آخر الليل، ألبوم صور، أغنية للروح، بريك، نوستالجيا، ما بعد الألم، فقد، صندوق الموسيقي، وحدك، ضحكة، كما قدم الموسيقار خالد الكمار معزوفة بعنوان زهرة وأنشد مصطفى مهلل مناجاة.
معلومات عن فؤاد ومنيب
فؤاد ومنيب بدأت قصتهما عام 2015 في ألمانيا، حيث التقى الطبيب وعازف البيانو الموهوب محمد فؤاد بعازف الكمان الأكاديمي أحمد منيب ومنذ تلك اللحظة، إندمجت موهبتهما الفطرية مع الدراسة الأكاديمية لتخلق شراكة فنية مميزة أعادت صياغة الموسيقى المصرية المعاصرة فى شكل خاص بهما.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بانوراما أيامنا الحلوة تجسد مشاعر الحنين إلى الماضي على المسرح المكشوف بالأوبرا
بانوراما أيامنا الحلوة تجسد مشاعر الحنين إلى الماضي على المسرح المكشوف بالأوبرا

24 القاهرة

timeمنذ 33 دقائق

  • 24 القاهرة

بانوراما أيامنا الحلوة تجسد مشاعر الحنين إلى الماضي على المسرح المكشوف بالأوبرا

ذكرى جديدة أضافتها فرقة أيامنا الحلوة بقيادة المايسترو محمد عثمان إلى خزينة النوستالجيا الجماعية لجمهور صيف الاوبرا 2025 الذى تنظمه وزارة الثقافة ممثلة فى دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبد السلام على مسرحها المكشوف. بانوراما أيامنا الحلوة تجسد مشاعر الحنين الى الماضى على المكشوف بالأوبرا فوسط حشد من مختلف الشرائح العمرية والإجتماعية تراقصت الصور الذهنية فى مخيلة الحضور على الألحان البانورامية لأيامنا الحلوة لتتجسد تجربة موسيقية أثارت مشاعر الحنين الى الماضى الجميل، وعلى الجسر الوجدانى الرابط بين الأجيال تغنت الفرقة بكوكبة من المؤلفات التى قدمها رموز الإبداع منهم محمد عبد الوهاب، أم كلثوم، كارم محمود، حورية حسن. فرقة أيامنا الحلوة نوستالجيا أيامنا الحلوة نوستالجيا أيامنا الحلوة إلى جانب بانوراما من الأعمال الخفيفة والفلكلورية الشعبية وتترات المسلسلات الدرامية الشهيرة والإعلانات من حقبة تسعينيات القرن الماضى. جاء الحفل ليؤكد قدرة الثقافة والفنون على إعادة إحياء الماضي، كما أثبت إن الإبداعات بمختلف صورها تمثل نبضًا حيًا يتجدد عبر الأزمان. جدير بذكر أيضًا أن جدد صيف الأوبرا 2025 الذى تنظمه وزارة الثقافة من خلال دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبد السلام شباب الموسيقى العربية وذلك من خلال الأمسية التى أقيمت على المسرح المكشوف وقادها المايسترو أحمد عامر وشارك بها المطربون أحمد سعيد، نهي حافظ، مؤمن خليل، رحاب عمر وياسر سليمان. صيف الأوبرا 2025 يجدد شباب الموسيقى العربية على المكشوف تفاصيل عرض مؤلفات فؤاد ومنيب في مهرجان الأوبرا الصيفي على المسرح المكشوف

بانوراما أيامنا الحلوة تجسّد مشاعر الحنين إلى الماضي على المسرح المكشوف بالأوبرا
بانوراما أيامنا الحلوة تجسّد مشاعر الحنين إلى الماضي على المسرح المكشوف بالأوبرا

مصرس

timeمنذ 4 ساعات

  • مصرس

بانوراما أيامنا الحلوة تجسّد مشاعر الحنين إلى الماضي على المسرح المكشوف بالأوبرا

أُقيم مساء أمس حفل فرقة "أيامنا الحلوة" بقيادة المايسترو محمد عثمان، ضمن فعاليات "صيف الأوبرا 2025"، الذي تنظمه وزارة الثقافة ممثلة في دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبدالسلام، على المسرح المكشوف. شهد الحفل حضورًا جماهيريًا لافتًا من مختلف الفئات العمرية والاجتماعية، حيث استمتع الحاضرون بليلة بانورامية من الألحان الخالدة. وقدّمت الفرقة باقة من روائع الموسيقى العربية التي أبدعها كبار الفنانين، مثل محمد عبدالوهاب، أم كلثوم، كارم محمود، وحورية حسن، بالإضافة إلى مختارات من الأغاني الخفيفة والفلكلورية، وتترات المسلسلات الدرامية والإعلانات الشهيرة من تسعينيات القرن الماضي.جاء الحفل ليؤكد قدرة الثقافة والفنون على استعادة عبق الماضي، ويبرهن على أن الإبداع في مختلف صوره يظل نبضًا حيًا يتجدد عبر الأزمان.

المهرجان القومى للمسرح يدعو رواده: «افتح ستاير مسارحنا»
المهرجان القومى للمسرح يدعو رواده: «افتح ستاير مسارحنا»

بوابة الأهرام

timeمنذ 8 ساعات

  • بوابة الأهرام

المهرجان القومى للمسرح يدعو رواده: «افتح ستاير مسارحنا»

«افتح ستاير مسارحنا.. وارسم ولون ملامحنا.. وكل مشهد مثلناه.. وعرفنا منه مين احنا».. حول هذه الكلمات البديعة التى كتبها الشاعر محمد بهجت، دار عرض افتتاح المهرجان القومى للمسرح بتوقيع المخرج المتألق دوما خالد جلال. والحقيقة أن أجمل ما فى هذا الافتتاح هى حالة الالتفاف الشديدة من قبل نجوم المسرح من كل المحافظات حول تلك الدورة التى شهدت قبل انطلاقها الرسمى انتشارا واسع المدى بين المحافظات بفضل دأب وإصرار رئيسه الممثل القدير محمد رياض، والتى أثبت بها أن المسرح للجميع فى كل مصر. فى إطار من الترقب والكوميديا والشجن والحنين، جاء العرض معبرا عن حالة التوتر التى تسبق افتتاح المهرجان، فقد كشف المخرج خالد جلال كواليس الاستعدادات باعتبارها الجانب الخفى الذى يتشوق الجمهور دوما لمعرفته، وصاغ منها عملا دراميا ممتعا، فعلى جانبى المسرح نشاهد عبر الشاشات اتصالات ملحة من رئيس المهرجان ومديره د.عادل عبده لملاحقة مخرج حفل الافتتاح، توتر يسود الجميع، إلحاح شديد للانتهاء من تفاصيل الحفل، الكل يلاحق خالد جلال، والذى بدوره يعيش حالة توتر أكبر بحثا عن فكرة للافتتاح بينما يواجه إيقاعا بطيئا فى أداء فريق عمله، يستدعى كل من يعرفهم من طلابه الممثلين، عمرو عبدالعزيز، ميدو عادل، محمد عبده، غادة طلعت، فاطمة محمد على وابنتيها حبيبة وفرح، بحثا عن الصيغة الأمثل لاستدعاء تاريخنا المسرحى بأداء أشهر أبطاله، فمن مونولوج «الكلمة نور وبعض الكلمات قبور» لعبدالرحمن الشرقاوى إلى مونولوج «أنا لم أخنك يا وليد» لولادة بين المستكفى لفاروق جويدة وبأداء سميحة أيوب فى الوزير العاشق، والتى بكى رحيلها الجميع من خلال العرض وغنوا «وكل إحساس يشفى قلوب.. يزرع أمل ويدارى عيوب.. فينك يا ست سميحة أيوب.. ياللى انتى صوتك يفرحنا.. افتح ستاير مسارحنا». اللافت فى العرض هو اكتشافنا أن خالد جلال المخرج الذى أثرى، ومازال يثرى الوسط الفنى بأنبغ الممثلين، قد حرمنا ــ فى رحلته الإخراجية والتدريبية ــ من خالد جلال الممثل، فهو كوميديان صارخ يفتقده الوسط الفنى بشدة، لديه قدرة مدهشة على التحكم فى إيقاع العرض وامتلاك مفاتيحه، بالتنقل بين مشاعر متنوعة بانفعالات سريعة ومختلفة ومؤثرة، ومنح من يقف أمامه شحنات دعم وتحفيز قادرة على تفجير الأداء المتدفق بسلاسة بالغة، والدليل أننا شاهدنا صناع العمل من غير الممثلين يمثلون ويقدمون مشاهد مرحة وخفيفة الظل، بما يخدم دراما العرض، ومنهم الشاعر عماد عبدالمحسن والشاعر محمد بهجت ومصمم ديكور العرض محمد الغرباوى، بأداء مرح وممتع بلا أى افتعال. وبالطبع فإن أحد أهم عناصر العرض هى الألحان الرشيقة المتدفقة التى ألفها أحمد طارق يحيى معبرة عن حالة الفرح بهذا العرس المسرحي، وبأن جملة «افتح ستاير مسارحنا» ليست فقط دعوة لنشر المسرح، ولكنها تأكيد على قدرة الكلمة فى صد الشعارات الزائفة، مثلما جاءت كلمات الأغنية «افتح ستاير للكلمة.. تطرح شموس فكر وحكمة.. دى الكلمة قادرة تصد الزيف.. وتقف تحارب مليون سيف.. والنور متغلبهوش ضلمة». لم يعكر صفو العرض سوى الصوت بالغ الرداءة، رغم أننا فى دار الأوبرا المصرية، وهو أمر غريب، فإلى متى ستظل مسارحنا تفتقد تقنيات الصوت الجيدة!

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store