logo
البعثة الأممية ترحب بنشر القوائم الأولية للناخبين في انتخابات المجالس البلدية.

البعثة الأممية ترحب بنشر القوائم الأولية للناخبين في انتخابات المجالس البلدية.

أخبار ليبيامنذ 2 أيام

طرابلس 2 يونيو 2025 (وال) – رحّبت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا بنشر المفوضية الوطنية العليا للانتخابات القوائم الأولية للناخبين الخاصة بالمجموعة الثانية من انتخابات المجالس البلدية، ووصفت هذه الخطوة بأنها تقدم مهم نحو تعزيز العملية الانتخابية الجارية في البلاد.
ودعت البعثة في منشور عبر حسبها بمنصة آكسا اليوم الاثنين جميع المواطنات والمواطنين المسجلين إلى التحقق من بياناتهم الانتخابية، سواء عبر الموقع الإلكتروني للمفوضية أو من خلال مراكز الاقتراع، لضمان أهليتهم للمشاركة في الاستحقاقات البلدية المقبلة.
وأكدت البعثة دعمها المستمر للمؤسسات الليبية المعنية في جهودها الرامية إلى إجراء انتخابات حرة وشاملة تعزز المسار الديمقراطي وتكرّس مبدأ المشاركة الشعبية في الحكم المحلي.
….( وال ) …..
يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من وكالة الانباء الليبية

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البعثة الأممية: تصاعد المضايقات الإلكترونية يُقيّد حرية الصحافيين الليبيين
البعثة الأممية: تصاعد المضايقات الإلكترونية يُقيّد حرية الصحافيين الليبيين

أخبار ليبيا 24

timeمنذ 35 دقائق

  • أخبار ليبيا 24

البعثة الأممية: تصاعد المضايقات الإلكترونية يُقيّد حرية الصحافيين الليبيين

أخبار ليبيا 24 قالت البعثة الأممية للدعم في ليبيا، إن المضايقات الإلكترونية تمثل ضغوط متزايدة على الصحافيين الليبيين ما يعيق قدرتهم على العمل بحرية، وتدفع الكثيرين منهم إلى فرض رقابة ذاتية على إنتاجهم الصحافي. جاء ذلك خلال حلقة نقاشية نظمتها بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، ضمن برنامج «بصيرة» المهني، بمشاركة 31 صحافيًا من مختلف المناطق. البعثة الأممية: 92% من الصحافيين الليبيين المشاركين فى الدورة تعرضوا للمضايقات بشكل مباشر شارك الصحافيون تجاربهم مع المضايقات الرقمية، وكشف استطلاع رأي أُجري بعد الجلسة أن 92% منهم تعرضوا لها بشكل مباشر. شملت هذه الانتهاكات رسائل وتعليقات مهينة، تهديدات صريحة، وتشويه للسمعة باستخدام محتوى مفبرك عبر تقنيات تحرير الصور والفيديو أو الذكاء الاصطناعي. البعثة الأممية: الانتهاكات شملت رسائل وتعليقات مهينة، تهديدات صريحة، وتشويه للسمعة أوضحت الصحافية إيمان بن عامر أن هذه الممارسات تُسهم في إسكات الأصوات المستقلة، وتُجبر الصحافيين على تقييد أنفسهم، مما يُضعف حرية التعبير. وبيّنت أن التجاهل المجتمعي لهذه الظاهرة يفاقمها. العديد من الصحافيات أشرن إلى استهدافهن بشكل خاص، حيث تتعرض النساء لهجمات مستمرة تمس السمعة والشرف بغض النظر عن مضمون المحتوى. وأكدت 86% منهن أن ذلك أثّر على أدائهن المهني بشكل ملحوظ. البعثة الأممية: 30% من المشاركين خففوا من تفاعلهم الرقمي أو توقفوا عن تناول مواضيع حساسة لتفادي الهجمات وأفاد نحو 30% من المشاركين أنهم خففوا من تفاعلهم الرقمي أو توقفوا عن تناول مواضيع حساسة لتفادي الهجمات، فيما قال آخرون إنهم فرضوا رقابة ذاتية لتجنب التصعيد. وحذر الصحافي محمد فوزي من تدهور بيئة العمل الإعلامي، مؤكدًا أن غياب الأمان يجعل من الصعب ممارسة الصحافة بمهنية واستقلالية، ويقوّض أساس الإعلام الحر في ليبيا.

غزة على طاولة مجلس الأمن مجدداً.. مشروع قرار لـ«وقف إطلاق النار» دون شروط
غزة على طاولة مجلس الأمن مجدداً.. مشروع قرار لـ«وقف إطلاق النار» دون شروط

عين ليبيا

timeمنذ 3 ساعات

  • عين ليبيا

غزة على طاولة مجلس الأمن مجدداً.. مشروع قرار لـ«وقف إطلاق النار» دون شروط

تقدمت عشر دول غير دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي بمشروع قرار يطالب بـ'وقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار' في قطاع غزة، وفقًا لما كشفت عنه وثيقة اطلعت عليها وكالة 'سبوتنيك'. وجاء في نص الوثيقة أن 'مجلس الأمن يطالب بوقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار في غزة، يحترمه جميع الأطراف'، في إشارة واضحة إلى ضرورة الالتزام الشامل من قبل جميع الجهات المعنية بالصراع. ويشير مشروع القرار أيضًا إلى دعوة الدول الأعضاء إلى الإفراج عن جميع المحتجزين لدى حركة حماس، كما يطالب بـ'الرفع الكامل لجميع القيود المفروضة على دخول وتوزيع المساعدات الإنسانية إلى غزة'، بما يشمل تمكين الأمم المتحدة من إيصال المساعدات بشكل آمن ودون عوائق في كافة أنحاء القطاع. ومن المقرر أن يُعرض مشروع القرار للتصويت اليوم الأربعاء 4 يونيو، الساعة 16:00 بتوقيت نيويورك (23:00 بتوقيت موسكو)، بحسب ما أفادت به البعثة السلوفينية لدى الأمم المتحدة. ويتطلب اعتماد القرار موافقة تسعة أعضاء على الأقل من أصل 15، مع عدم استخدام أي من الدول دائمة العضوية لحق النقض (الفيتو). يُذكر أن محاولات سابقة لتمرير قرارات مشابهة واجهت عراقيل، رغم الدعم الدولي المتزايد لوقف العمليات القتالية في غزة، وكان آخر قرار أمريكي بهذا الشأن قد أُقر في نوفمبر الماضي. ويأتي هذا التحرك في ظل تزايد المطالبات الدولية بوقف الحرب، حيث دعت فلسطين مؤخرًا أعضاء مجلس الأمن إلى زيارة غزة لتوثيق 'الجرائم الإسرائيلية'، فيما دعا الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إلى تضافر الجهود الدولية للضغط على إسرائيل من أجل إنهاء الحرب، في حين أعرب مسؤولون فلسطينيون عن أملهم في دعم روسي أوسع للقضية الفلسطينية. خسائر جديدة للجيش الإسرائيلي في جباليا والشجاعية وسط تصاعد المعارك شمال غزة أعلن الجيش الإسرائيلي، الأربعاء، مقتل جندي برتبة رقيب أول من كتيبة الاستطلاع 6646 وإصابة عدد من الجنود خلال المعارك المتواصلة مع حركة 'حماس' شمالي قطاع غزة، في وقت كشفت فيه وسائل إعلام إسرائيلية عن تصعيد ميداني خطير في منطقة جباليا. وأفادت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' بأن ثلاثة جنود أصيبوا بجروح بعد أن ألقت طائرة مسيرة تابعة لحماس عبوة ناسفة على قوة عسكرية إسرائيلية في جباليا، فيما استهدفت قوة أخرى في حي الشجاعية كانت مسؤولة عن حماية مواقع بالمنطقة العازلة. وكانت تقارير إسرائيلية قد تحدثت، الاثنين، عن 'حدث أمني صعب جداً' في جباليا، مشيرة إلى استهداف عربة عسكرية من طراز 'هامر' بصاروخ مضاد للدروع، ما أدى إلى مقتل ثلاثة جنود وإصابة اثنين آخرين، كما أكدت أن محاولة أولى لإجلاء الجنود المصابين عبر مروحية فشلت تحت كثافة نيران المقاومة، قبل أن تُدفع ثلاث مروحيات أخرى لمحاولة إتمام عملية الإجلاء.

بعثة الأمم المتحدة: 92% من الصحفيين الليبيين تعرّضوا لمضايقات إلكترونية تهدد حرية التعبير
بعثة الأمم المتحدة: 92% من الصحفيين الليبيين تعرّضوا لمضايقات إلكترونية تهدد حرية التعبير

أخبار ليبيا

timeمنذ 3 ساعات

  • أخبار ليبيا

بعثة الأمم المتحدة: 92% من الصحفيين الليبيين تعرّضوا لمضايقات إلكترونية تهدد حرية التعبير

قالت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا إن الصحفيين الليبيين يواجهون مضايقات إلكترونية متكررة تُعيق قدرتهم على أداء دورهم في كشف الفساد ورصد انتهاكات حقوق الإنسان ومعالجة القضايا العامة، معتبرة أن هذه الانتهاكات باتت تشكّل تهديدًا مباشرًا لحرية التعبير. وجاء ذلك استناداً إلى مداخلات 31 صحفياً من مختلف المناطق الليبية، شاركوا في حلقة نقاشية عقدتها البعثة الخميس الماضي ضمن برنامج 'بصيرة' للتطوير المهني، بالتنسيق مع قسم حقوق الإنسان في البعثة الأممية. ووفق ما أوردته في بيان نُشر على صفحتها الرسمية بموقع فيسبوك، اليوم الأربعاء، أعلنت البعثة عزمها تنظيم ورشة عمل جديدة في 19 يونيو الجاري، لمناقشة سبل حماية الصحفيين من المضايقات الرقمية، وذلك بمشاركة خبيرة في السلامة الرقمية من لجنة حماية الصحفيين، وهي منظمة دولية غير حكومية. وتقاسم الصحفيون تجاربهم الشخصية، مُبرزين أشكال المضايقات المتعددة وتواترها وأسبابها. وأظهرت نتائج استطلاع رأي أُجري عقب النقاش أن 92% من المشاركين تعرّضوا بشكل مباشر لمضايقات عبر الإنترنت، أبرزها التعليقات والرسائل المسيئة على منصات التواصل الاجتماعي. كما تحدث عدد من الصحفيين عن استخدام تقنيات التحرير المضلّل والذكاء الصناعي في التلاعب بصورهم وفيديوهاتهم، بهدف التشويه والنيل من مهنيتهم، مشيرين إلى تصاعد المضايقات في بعض الحالات إلى تهديدات بالقتل واعتداءات جسدية فعلية. وأكد البعض أن حملات الهجوم بدت منسّقة، وصلت حد تصدّرهم 'الترند' على مواقع التواصل. وسرد أحد الصحفيين تجربة شخصية، قائلًا: 'شوّهوا سمعتي حتى أنني خضعت لتحقيق من قبل جهاز المخابرات، وفُصلت من عملي. لا يزال التسجيل الذي استخدموه ضدي منشوراً على يوتيوب ويتم تداوله حتى الآن كلما نشرت شيئًا جديداً'. وبحسب المشاركين، تتعدد دوافع المضايقات، إذ تشمل موضوعات الأخبار، وجنس الصحفي أو الصحفية، والعمر، والخلفية الثقافية، وأوضح أحد الصحفيين أنه تعرّض للهجوم لمجرد تغطيته لحالة عنف ضد المرأة، واتهِم بالترويج لأجندات أجنبية. ولم تقتصر المضايقات على المواضيع الحساسة، بل طالت حتى تغطيات غير جدلية، إذ تعرّض صحفي لهجوم بعد نقله مباراة رياضية، واتُهم بدعم الفريق المنافس، فيما تعرّض آخر لحملة انتقاد إثر تغطيته لضحايا الفيضانات في درنة. وسلّطت المشاركات من الصحفيات الضوء على مضايقات ذات طابع شخصي وممنهج، لا سيما المتعلقة بالسمعة والشرف، بغض النظر عن طبيعة المحتوى المنشور. وقالت إحدى المشاركات: 'أن تكوني صحفية في المجتمع الليبي أمر صعب للغاية، لأنهم يستهدفون سمعة المرأة ويجعلون الأمور شخصية'. وأظهر استطلاع أجرته البعثة بعد الجلسة أن 86% من الصحفيات أكدن تأثير هذه المضايقات على عملهن، فيما أفاد 30% من الصحفيين والصحفيات بأنهم قلّصوا حضورهم على الإنترنت لتفادي ردود الفعل السلبية، بينما قال 30% آخرون إنهم مارسوا رقابة ذاتية على المحتوى الذي ينشرونه. وأعرب صحفيون عن مخاوفهم من أثر هذه المضايقات على الحريات الصحفية، مؤكدين أنهم بحاجة إلى مساحة آمنة للعمل بحرية ونزاهة. فبدون ذلك، لا وجود لإعلام حُر. يأتي هذا فيما تواصل البعثة الأممية حملتها ضد خطاب الكراهية في ليبيا، محذّرة من تبعاته الخطيرة التي قد تؤدي إلى اندلاع النزاعات وجرائم مثل الإبادة الجماعية، كما سبق أن نبهت من انتشار المعلومات المضللة وخطابات التحريض ضد المهاجرين. يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store