
نهضة بركان يسحق قسطنطينة الجزائري ويضع قدما في النهائي
وضغ فريق النهضة الرياضية البركانية قدما من في نهائي كأس الكنفدرالية الإفريقية لكرة القدم، عقب فوزه الكبير مساء اليوم الأحد على ضيفه النادي الرياضي القسنطيني الجزائري بنتيجة 4-0، في ذهاب نصف نهائي المسابقة، على أرضية الملعب البلدي ببركان.
وجاءت بداية المباراة قوية من أصحاب الأرض والجمهور، حيث افتتح اللاعب يوسف مهري التسجيل في الدقيقة الأولى، مانحاً التقدم المبكر لنهضة بركان .
وكثف ممثل كرة القدم المغربية في 'كأس الكاف' ضغطه الهجومي ليضاعف النتيجة، عند الدقيقة 21، بالهدف الثاني من توقيع باول باسيني.
وفي الشوط الثاني، أضاف أسامة المليوي الهدف الثالث، في الدقيقة 54، ثم عاد نفس اللاعب لإحراز الهدف الرابع في الدقيقة 90+2، ليُدخل بذلك فريقه إياب نصف النهائي المرتقب في الجزائر الأسبوع المقبل بأفضلية مريحة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جريدة الصباح
منذ 4 أيام
- جريدة الصباح
بركان يقترب من اللقب
حقق نهضة بركان فوزا ثمينا على ضيفه سيمبا التنزاني، بهدفين لصفر، في المباراة التي جمعتهما أول أمس (السبت)، بالملعب البلدي ببركان، لحساب ذهاب نهائي كأس الكنفدرالية الإفريقية لكرة القدم. وافتتح نهضة بركان التسجيل في الدقيقة الثامنة عن طريق لامين كامارا، قبل أن يضيف أسامة المليوي الهدف الثاني


اليوم 24
منذ 6 أيام
- اليوم 24
كأس الكونفدرالية: نهضة بركان يقترب من تحقيق اللقب الثالث بانتصاره على سيمبا التنزاني
اقترب نهضة بركان من تحقيق اللقب الثالث له، عقب انتصاره بهدفين نظيفين على سيمبا التنزاني، في المباراة التي جرت أطوارها، اليوم السبت، على أرضية الملعب البلدي لبركان، لحساب ذهاب نهائي كأس الكونفدرالية الإفريقية. وبدأ أبناء معين الشعباني المباراة في جولتها الأولى بدون مقدمات، بعدما تمكنوا من افتتاح التهديف منذ الدقيقة الثامنة عن طريق اللاعب لمين كامارا، واضعا فريقه في المقدمة، ومبعثرا أوراق فادلوراغمان ديفيز ولاعبيه، الذين كانوا يمنون النفس في التقدم أولا، ومن ثم محاولة زيارة الشباك مجددا، أو على الأقل الحفاظ على الهدف، بغية تحقيق نتيجة إيجابية تقربهم من تحقيق اللقب، قبل موعد لقاء الإياب بملعب أمان الدولي، بجزيرة زنجبار. ولم يترك الفريق البرتقالي الفرصة لنظيره التنزاني لاسترجاع أنفاسه بغية البحث عن التعادل، بعدما تمكن من إضافة الهدف الثاني في الدقيقة 15 بفضل اللاعب أسامة لمليوي، ليجد لاعبو سيمبا أنفسهم مطالبين بتقليص الفارق، ومن ثم البحث عن التعادل للخروج بأقل الأضرار، في الوقت الذي واصل نهضة بركان مناوراته على أمل زيارة شباك موسى كمارا للمرة الثالثة، لقطع نصف الطريق نحو تحقيق اللقب القاري الثالث. وكان رفاق يوسف مهري قريبين من إضافة الهدف الثالث في أكثر من مناسبة، لولا التسرع في اللمسة الأخيرة بعد الوصول المتكرر إلى مربع العمليات، سواء أثناء التسديد أو التمرير، في الوقت الذي لم تشكل هجمات الفريق التنزاني أية خطورة على الحارس منير المحمدي، الذي ظل مرتاحا في مرماه، لتتواصل الأمور على ما هي عليه فيما تبقى دقائق، دون أي جديد يذكر في عداد النتيجة، لتنتهي بذلك الجولة الأولى بتقدم نهضة بركان بهدفين نظيفين. وعلى غرار الجولة الأولى، تمكن نهضة بركان من افتتاح عداد النتيجة مع بداية الشوط الثاني عن طريق اللاعب يوسف مهري في الدقيقة 60، رافعا عدد الأهداف إلى ثلاثة، إلا أن الحكم الغابوني بيير أتشو، ألغاه بعد العودة إلى تقنية الفيديو المساعد « الڤار »، بداعي وجود التسلل، لتتواصل الأمور على ما هي عليه، مع أفضلية طفيفة لسيمبا التنزاني، الذي يبحث عن تقليص الفارق، ومن ثم محاولة إحراز التعادل. وكثف سيمبا من هجماته مع توالي الدقائق، بحثا عن تقليص الفارق، إلا أن كل محاولاته كان مصيرها الإخفاق، نتيجة قلة التركيز في إنهاء الهجمات، فيما واصل نهضة بركان البحث عن الهدف الثالث، الذي سيقربه أكثر من إحراز اللقب الثالث له في المسابقة، بعد لقبي 2020 على حساب بيراميدز المصري، و2022 أمام فيتا كلوب الكونغولي، علما أنه حل وصيفا في مناسبتين، الأولى كانت عام 2019، جراء الخسارة أمام الزمالك المصري، والثانية الموسم الماضي بعد الهزيمة أمام نفس الفريق. واستمرت الأمور على ما هي عليه فيما تبقى من دقائق، هجمة هنا وهناك، بغية تقليص الفارق من قبل سيمبا، ومن أجل إضافة الهدف الثالث من طرف نهضة بركان، دون أن يتمكن أي منهما من تحقيق مراده، في ظل غياب التركيز، ناهيك عن التصديات الجيدة للحارسين منير المحمدي، وموسى كامارا، لتستمر الأمور على ما هي عليه، إلى غاية نهاية المباراة بانتصار الفريق البرتقالي بهدفين نظيفين على نظيره التنزاني، اقترب على إثرهما من تحقيق اللقب الثالث القاري له تاريخيا في منافسة كأس الكونفدرالية الإفريقية. وسيلعب نهضة بركان ضد نظيره سيمبا التنزاني يوم الأحد المقبل، 25 ماي الجاري، في تمام الساعة الثامنة مساء، على أرضية ملعب أمان الدولي بجزيرة زنجبار، لحساب إياب نهائي كأس الكونفدرالية الإفريقية، علما أن الفريق البرتقالي يكفيه التعادل لإحراز اللقب، فيما يتوجب على خصمه تسجيل ثلاثة أهداف للتتويج، أو على الأقل هدفين للمرور إلى الشوطين الإضافيين، في انتظار ما ستسفر عنه المباراة نهاية الأسبوع المقبل.


ألتبريس
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- ألتبريس
عطلة موقوفة التنفيذ للاعبي البطولة
الأندية سرحت لاعبيها وطلبت منهم انتظار القرار وجدل جديد حول البرمجة كشفت معطيات حصلت عليها 'الصباح' أن الأندية الوطنية لكرة القدم، الممارسة بالقسم الأول، عجزت عن تحديد برنامج للعطلة السنوية، بعد خوض آخر مباراة في البطولة نهاية الأسبوع الماضي. وقال لاعبون ل»الصباح» إنهم غادروا فرقهم، وتوقفوا عن التدريب، دون أن يكون لديهم أي علم إن كانوا في عطلة أم لا، إذ أن أنديتهم طلبت منهم انتظار القرار. ويستثنى من هذا الوضع، لاعبو حسنية أكادير وشباب السوالم، الملتزمون بمباريات السد، ولاعبو نهضة بركان، المقبلون على نهائي كأس الكنفدرالية الإفريقية. وحسب المعطيات نفسها، فإن العصبة الاحترافية لم تحسم بعد في ما إذا كانت ستبرمج مباريات عن دور كأس العرش، أو كأس التميز، في الفترة المقبلة، نظرا لعدة اعتبارات، أهمها التزام نهضة بركان بنهائي كأس الكنفدرالية الإفريقية لكرة القدم في 17 و24 ماي الجاري، والتزام أندية القسم الثاني بمنافسات البطولة المستمرة إلى 18 من الشهر ذاته، ومباريات السد في و31 من الشهر نفسه. واستبعدت المصادر نفسها برمجة بعض المباريات من كأس العرش، وكأس التميز، في الفترة المقبلة، سيما أن العصبة ملزمة بتوقيف المنافسات في الأسبوع الثاني من يونيو، بسب فترة التوقف الدولي، ومشاركة الوداد في كأس العالم للأندية. وتفتتح فترة التوقف الدولي في سادس يونيو، فيما ينطلق كأس العالم للأندية في 14 منه. وتنتهي عقود اللاعبين في 30 يونيو، ما يحول دون إجراء مباريات في يوليوز المقبل. وقال مسؤول في العصبة الاحترافية إنها تدرس بعض المقترحات والأفكار، بخصوص الفترة المقبلة، لكنها تصطدم بعدة إكراهات، ما يحول دون الحسم فيها. ومن ناحية ثانية، كشفت المصادر نفسها أن حسنية أكادير وشباب السوالم، المعنيين بمباريات السد، يواجهان مشاكل في الحفاظ على تنافسية لاعبيهما، بحكم انتهاء البطولة. وفي المقابل، فإن الفريقين اللذين سيتأهلان لهذا الدور من القسم الثاني، سيكونان في وضع أفضل، بالنظر إلى استمرار المنافسات بهذا القسم. عبد الإله المتقي