
'البام' مستمر بقيادة جماعية
نفى قيادي في الأصالة والمعاصرة، وجود فكرة لدمج القيادة الثلاثية في منصب أمين عام للحزب، ومنحها لفاطمة الزهراء المنصوري. وراجت بحدة في أوساط 'الباميين'، فكرة العودة إلى المنصب المتعارف عليه في النظام الأساسي للأحزاب، الأمين العام، ومنحه لفاطمة الزهراء المنصوري، على أساس الاشتغال ميدانيا لربح الانتخابات،
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صوت العدالة
منذ 20 دقائق
- صوت العدالة
الصحافة الإسبانية تؤكد تصاعد الدور الأمني للمغرب على الصعيد الدولي
تواصل الصحافة الإسبانية، وعلى رأسها جريدة لاراثون، تتبع تحركات عبد اللطيف حموشي، المدير العام للأمن الوطني ومديرية مراقبة التراب الوطني، مؤكدة مرة أخرى على الثقل المتنامي الذي باتت تحظى به الأجهزة الأمنية المغربية على الصعيد الدولي. وفي تغطيتها لاجتماع موسكو الثالث عشر لأجهزة الأمن والاستخبارات، سلطت العديد من الصحف الإسبانية، منها لاراثون، الضوء على المشاركة المغربية المميزة، معتبرة أن حضور حموشي إلى جانب ممثلين عن أكثر من مئة دولة ومنظمات دولية وإقليمية يعكس المكانة الاستراتيجية التي بات يحتلها المغرب ضمن خارطة التعاون الأمني العالمي. واهتم الإعلام الإسباني بمداخلة حموشي خلال المنتدى، مشيرا إلى تأكيده على أهمية 'التعاون العادل والمتساوي بين الدول'، واعتباره أن هذا التعاون يمثل 'حجر الزاوية في البنية الأمنية' الكفيلة بمواجهة التحديات الاستراتيجية الراهنة وأن تحقيق أمن جماعي فعال يتطلب تبادلا فوريا وآمنا للمعلومات حول التهديدات، في إطار مبدأ 'المنفعة المتبادلة'. كما لم تغفل لاراثون الإشارة إلى اللقاءات الثنائية التي عقدها حموشي على هامش المؤتمر مع عدد من مسؤولي أجهزة الأمن والمخابرات، من بينهم كبار المسؤولين في جهاز الأمن الفيدرالي الروسي (FSB)، مشددة على أن ذلك يعكس انفتاحا استخباراتيا متعدد الأبعاد للمغرب، لا يقتصر فقط على شركائه التقليديين في الغرب، بل يمتد أيضا نحو الشرق وأوراسيا. ويأتي هذا الاهتمام الإعلامي الإسباني ضمن سياق أوسع يعكس الاعتراف المتزايد بدور المغرب المحوري في استقرار المنطقة، لا سيما في ظل التحديات الأمنية المشتركة مثل الهجرة غير النظامية، والإرهاب، وتهريب المخدرات. وتبرز متابعة الإعلام الإسباني لتحركات المسؤولين المغاربة، خاصة الأمنيين منهم، تحولا في النظرة الرسمية بمدريد تجاه الرباط، حيث لم تعد تعتبر مجرد جار جنوبي، بل شريكا استخباراتيا استراتيجيا أثبت فاعليته وأصبح رقما صعبا في المعادلات الأمنية الإقليمية والدولية.


صوت العدالة
منذ 20 دقائق
- صوت العدالة
الصحراء المغربية.. دعما للمخطط المغربي للحكم الذاتي المملكة المتحدة تعتبر هذا المخطط بمثابة 'الأساس الأكثر مصداقية وقابلية للتطبيق وبراغماتية لتسوية النزاع'
تعتبر المملكة المتحدة 'مقترح الحكم الذاتي، المقدم (من قبل المغرب) في 2007، بمثابة الأساس الأكثر مصداقية وقابلية للتطبيق وبراغماتية من أجل تسوية دائمة للنزاع' الإقليمي حول الصحراء المغربية، و 'ستواصل العمل على الصعيد الثنائي، لاسيما في المجال الاقتصادي، وكذلك على الصعيدين الإقليمي والدولي، وفقا لهذا الموقف، من أجل دعم تسوية النزاع'. تم التعبير عن هذا الموقف في بيان مشترك وقعه، اليوم الأحد بالرباط، وزير الدولة البريطاني للشؤون الخارجية والكومنولث والتنمية، ديفيد لامي، ووزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة. وجاء في البيان المشترك أن 'المملكة المتحدة تتابع عن كثب الزخم الإيجابي الحالي تحت قيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس'. وأضاف أن لندن 'تدرك أهمية قضية الصحراء' بالنسبة للمغرب، مبرزا أن تسوية هذا النزاع الإقليمي 'من شأنها أن توطد استقرار شمال إفريقيا وتعزز الدينامية الثنائية والاندماج الإقليمي'. كما أكدت المملكة المتحدة، في البيان المشترك الموقع اليوم بمقر وزارة الشؤون الخارجية، أن 'الهيئة البريطانية لتمويل الصادرات قد تنظر في دعم مشاريع في الصحراء'، خاصة في إطار 'التزام الهيئة بتعبئة 5 مليارات جنيه إسترليني لدعم مشاريع اقتصادية جديدة في جميع أنحاء البلاد'. وسجل البيان أن 'المملكة المتحدة تعتبر المغرب بمثابة بوابة رئيسية للتنمية الاجتماعية والاقتصادية لإفريقيا وتجدد التأكيد على التزامها بتعميق تعاونها مع المغرب باعتباره شريكا للنمو في شتى أرجاء القارة'. وعلاوة على ذلك، شدد البيان، الذي وقعه الوزيران المغربي والبريطاني، على أن 'كلا البلدين يدعمان ويعتبران الدور المحوري للعملية التي تقودها الأمم المتحدة أمرا حيويا'، وجددا التأكيد على 'دعمهما الكامل للجهود المبذولة من طرف المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة، السيد ستافان دي ميستورا'. وبشكل خاص، تصرح المملكة المتحدة بأنها 'مستعدة وراغبة وعازمة على تقديم دعمها الفعال وانخراطها للمبعوث الشخصي وللأطراف'. وفي الختام، سجل البيان المشترك أنه 'باعتبارها عضوا دائما في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، تتقاسم المملكة المتحدة وجهة نظر المغرب بشأن الحاجة الملحة لإيجاد حل لهذا النزاع الذي طال أمده، بما يخدم مصلحة الأطراف'، مضيفا أنه 'آن الأوان لإيجاد حل والمضي قدما في هذا الملف، بما من شأنه تعزيز الاستقرار في شمال إفريقيا وإعادة إطلاق الدينامية الثنائية والاندماج الإقليمي'. ويعزز هذا الموقف الجديد للمملكة المتحدة، العضو الدائم بمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، الدينامية الدولية المتنامية التي يقودها صاحب الجلالة الملك محمد السادس لفائدة مخطط الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية، ويؤكد مصداقية هذه المبادرة والتوافق الذي تحظى به بهدف التوصل إلى حل نهائي للنزاع الإقليمي حول مغربية الصحراء.


صوت العدالة
منذ 20 دقائق
- صوت العدالة
نائب ألماني: المغرب نموذج للحداثة والتسامح
أشاد عضو البرلمان الألماني (البوندستاغ)، هيلغه لينده، أمس السبت بدوسلدورف، بجهود المغرب في مجال التنمية الاجتماعية والاقتصادية وانفتاحه على العالم، وكذا بالتقدم المحرز تحت قيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس، معتبرا أن المملكة تشكل 'نموذجا للحداثة والتسامح'. وخلال مشاركته في ندوة حول المبادرات الجيوسياسية التي يقودها المغرب في مجالات التنمية والسلام والتعاون الدولي، تحت القيادة المستنيرة لجلالة الملك، دعا البرلماني عن الحزب الديمقراطي الاجتماعي (يسار الوسط) إلى تعزيز العلاقات بين ألمانيا والمغرب بشكل أكبر، 'على أساس المساواة والتفاهم والاحترام المتبادل'. كما ذكر السيد لينده بالعمق التاريخي للروابط القائمة بين البلدين، مشيدا بالدور الحاسم الذي اضطلع به الجنود المغاربة خلال الحرب العالمية الثانية، وبالمساهمة الأساسية التي قدمها المهاجرين المغاربة الأوائل في إعادة البناء الاقتصادي والاجتماعي لألمانيا بعد الحرب. وفي هذا السياق، شدد النائب عن الحزب الاشتراكي الديمقراطي، وهو عضو في الائتلاف الحكومي الحالي إلى جانب المحافظين من الاتحاد الديمقراطي المسيحي، على أهمية الاعتراف بهذا التاريخ المشترك، لاسيما في مدن مثل فوبرتال ودوسلدورف وفرانكفورت، حيث وجود الجالية المغربية متجذر بعمق. وعرفت هذه الندوة الدولية، التي بادر إلى تنظيمها المجلس الفيدرالي الديمقراطي المغربي الألماني، مشاركة مسؤولين سياسيين ورجال أعمال ألمان، وأكاديميين وخبراء من دول مختلفة، فضلا عن أفراد من الجالية المغربية المقيمة بألمانيا وأوروبا. وقد أجمع المشاركون في الندوة على الإشادة بالتقدم والإصلاحات التي يشهدها المغرب تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، والتي مكنت المملكة من ترسيخ مكانتها كقوة إقليمية وقارية، وشريك استراتيجي أساسي لأوروبا. كما سلطوا الضوء على التطورات الأخيرة التي تشهدها قضية الصحراء المغربية، وعلى الدينامية التنموية المتواصلة التي تشهدها الأقاليم الجنوبية للمملكة.