
انتهاء موسم نجم موناكو
اضافة اعلان
يغيب لاعب الوسط المهاجم لنادي موناكو الفرنسي لكرة القدم الروسي ألكسندر جولوفين عن الملاعب حتى نهاية الموسم.ويعاني جولوفين من إصابة في فخذه منذ أسابيع عدة، وفقا لما أعلنه مدرب فريق الإمارة النمساوي أدولف هوتر، اليوم الخميس.ولم يشارك الدولي الروسي البالغ 28 عاما والذي يرتبط بعقد مع موناكو حتى يونيو/حزيران 2029، سوى في 19 مباراة بالدوري هذا الموسم، وسجل 3 أهداف.كما خاض جولوفين 9 مباريات في دوري أبطال أوروبا ومباراة كأس الأبطال.وبعد تعرضه لإصابة في الكاحل في بداية الموسم، عانى جولوفين من مشاكل في العضلة المقربة منذ منتصف فبراير/شباط.وبعدما غاب عن 5 مباريات تواليا في "ليج1" بين 15 فبراير/شباط و15 مارس/آذار، عاد ولعب لمدة 6 دقائق في الفوز على نيس 2-1، ثم لمدة 9 دقائق في الخسارة أمام بريست 1-2، قبل أن يلازم مقاعد البدلاء في الفوز على مارسيليا 3-0 والتعادل السلبي أمام ستراسبورج.كما غاب جولوفين عن مواجهة لوهافر (1-1) الأسبوع الماضي، قبل أن يؤكد هوتر أنه سيبتعد عن الملاعب حتى نهاية الموسم، من دون أن يفصح النادي عن إمكانية خضوع لاعبه لجراحة.ويحتل موناكو المركز الرابع برصيد 55 نقطة وينافس على مقعد في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ملاعب
منذ 34 دقائق
- ملاعب
17 خسارة.. كيف ينهار الحلم الإيطالي في نهائي "الأبطال"؟
يُعتبر دوري أبطال أوروبا ذروة المنافسة في كرة القدم على مستوى الأندية، فهو اللقب الأرفع شأنًا الذي تتسابق عليه نخبة فرق القارة. اضافة اعلان وبالنسبة للكرة الإيطالية، شكلت هذه البطولة ميدانًا لإبراز القوة والتفوق؛ إذ حققت أندية إيطاليا نجاحات كبيرة بحصد 12 لقبًا عبر التاريخ. ومع ذلك، فإن الوجه الآخر لهذه المشاركات الواسعة هو سلسلة من الخيبات في المباراة النهائية تجرعت مرارتها عدة فرق إيطالية عبر العقود. 17 خسارة سجلت الأندية الإيطالية رقمًا قياسيًا سلبيًا بخسارة 17 نهائيًا في دوري أبطال أوروبا على مر التاريخ. وهذه الحصيلة هي الأكبر بين دول القارة، وتعكس كثافة حضور ممثلي إيطاليا في المشهد الختامي. وبذلك تكون الفرق الإيطالية قد خاضت ما مجموعه 29 مباراة نهائية (حققت خلالها 12 لقبًا واكتفت بالوصافة 17 مرة). ويتصدر يوفنتوس القائمة بسبع هزائم في النهائي (أعوام 1973، 1983، 1997، 1998، 2003، 2015، 2017). أما ميلان، صاحب الألقاب السبعة، فقد أخفق في النهائي أربع مرات (1958، 1993، 1995، 2005). وانضمت فرق إيطالية أخرى إلى قائمة الوصافة: فقد خسر نادي فيورنتينا أول نهائي إيطالي العام 1957 أمام العملاق ريال مدريد، وتلاه إنتر ميلان، كما سقط روما في نهائي 1984 أمام ليفربول بركلات الترجيح، وفقد سمبدوريا اللقب في نهائي 1992 لصالح برشلونة بهدف في الوقت الإضافي. إنتر.. 3 محاولات ضائعة يعد إنتر ميلان مثالًا بارزًا على تلك النهائيات الضائعة، إذ خسر المباراة النهائية في ثلاث مناسبات. جاءت الأولى في نهائي 1967 حين تفوق سلتيك الإسكتلندي على إنتر بنتيجة 2-1 في لشبونة، منهياً حقبة الكاتيناتشو الإيطالية أمام الكرة الهجومية السريعة. وفي نهائي 1972 سقط إنتر مجددًا أمام أياكس الهولندي بنتيجة 0-2، وفي عام 2023، سقط بصعوبة 0-1 أمام مانشستر سيتي الإنجليزي في إسطنبول. وهكذا بقيت تلك الهزائم الثلاث نقاطًا سوداء في سجل إنتر الأوروبي، رغم فوز النادي باللقب ثلاث مرات في تاريخه، وكله أمل في أن يتمكن من إضافة لقب رابع، عندما يقابل باريس سان جيرمان في النهائي المقبل. مقارنة أوروبية على صعيد المقارنة مع الدول الكبرى، خسرت الأندية الإسبانية 11 نهائيًا عبر التاريخ، وتقاربها الأندية الإنجليزية والألمانية برصيد مماثل. هناك جملة عوامل أسهمت في تكرار سيناريوهات خسارة الفرق الإيطالية في المشهد الختامي لدوري الأبطال. كثيرًا ما اصطدمت تلك الفرق بخصوم في أوج طاقتهم وتألقهم، كما أن النهج التكتيكي الإيطالي الدفاعي تقليديًا لم يصمد أحيانًا أمام فرق أوروبية اعتمدت أساليب هجومية أكثر فاعلية في المباريات الحاسمة. وفوق ذلك، أدى تراكم الإخفاقات السابقة إلى ضغط نفسي متزايد على الأندية الإيطالية عند بلوغ النهائي. ولا يمكن إغفال دور الحظ أيضًا؛ إذ إن بعض النهائيات حُسمت بركلات الترجيح (مثل نهائي العام 2005) أو بتفاصيل صغيرة ابتسمت للمنافس.


ملاعب
منذ 3 ساعات
- ملاعب
رد فعل هاري كين بعد تتويج توتنهام بلقب الدوري الأوروبي
اضافة اعلان حرص النجم الإنجليزي هاري كين مهاجم بايرن ميونخ الحالي على تهنئة ناديه السابق توتنهام هوتسبير بعد تتويجه بلقب الدوري الأوروبي والفوز على مانشستر يونايتد 1-0.ويعد هذا اللقب الأول للنادي اللندني منذ عام 2008، والأول أوروبيا منذ 1984، لينهي الفريق سنوات طويلة من الجفاف تحت قيادة المدرب الأسترالي أنجي بوستيكوجلو، الذي أكد أن "كسر دائرة الإخفاقات" يمثل انطلاقة جديدة لتوتنهام على المستوى القاري.وفي لفتة لاقت تفاعلا واسعا، نشر هاري كين الهداف التاريخي للسبيرز والذي غادر الفريق صيف 2023، صورة من احتفالات زملائه السابقين عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس"، وأرفقها بكلمة واحدة: "تهانينا"، ليعبر عن فخره وسعادته بنجاح النادي الذي نشأ فيه.جماهير السبيرز عبرت عن امتنانها لموقف كين، واعتبرت أن علاقته بالنادي لا تزال قوية رغم انتقاله. فيما علق آخرون مازحين بأن الفريق لم يعرف طريق التتويج إلا بعد رحيله، في إشارة إلى الحظ العاثر الذي لازمه في فترته الطويلة مع النادي.تأتي تهنئة كين بعد أيام من تتويجه بلقبه الجماعي الأول مع بايرن ميونخ، حيث ظفر بلقب الدوري الألماني في موسمه الأول مع العملاق البافاري، ليحقق إنجازا طال انتظاره في مسيرته الكروية.بهذا التتويج، ضمن توتنهام رسميا التأهل إلى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، إلى جانب خوض مباراة كأس السوبر الأوروبي أمام الفائز من نهائي دوري الأبطال بين باريس سان جيرمان وإنتر ميلان.


الشاهين
منذ 4 ساعات
- الشاهين
توتنهام يهزم يونايتد في نهائي باهت للدوري الأوروبي
الشاهين الإخباري فاز توتنهام هوتسبير 1-صفر على مانشستر يونايتد في بيلباو الأربعاء في نهائي باهت للدوري الأوروبي لكرة القدم لينقذ موسمه ويحصل على مقعد في دوري أبطال أوروبا العام المقبل بفضل هدف برينان جونسون في الشوط الأول. وهذا أول لقب لتوتنهام منذ فوزه ببطولة كأس الرابطة الإنجليزية عام 2008 وأول لقب أوروبي منذ عام 1984، ولكنها المرة الرابعة التي يتغلب فيها على يونايتد هذا الموسم. وسجل جونسون هدفه في الدقيقة 42 عندما انهار دفاع يونايتد بعد تمريرة عرضية من السنغالي بابي ماتار سار، بينما ظل أندريه أونانا في مرماه. واندفع جونسون ومدافع يونايتد لوك شو نحو الكرة، وبدا أنها انزلقت منهما إلى داخل المرمى، لتمر من فوق يد أونانا. وكان الهدف باهتا مثل المباراة في مواجهة بين فريقين قدما موسما مخيبا للآمال في الدوري الإنجليزي الممتاز، إذ يحتل يونايتد المركز 16 وتوتنهام يليه في الترتيب. وسنحت فرصة رائعة لراسموس هويلوند مهاجم يونايتد لإدراك التعادل بضربة رأس منتصف الشوط الثاني، لكن ميكي فان دي فين مدافع توتنهام أبعد الكرة من على خط المرمى. رويترز