logo
النجم سيباستيان ستان يتألق بقصة Buzz Cut في صيف 2025

النجم سيباستيان ستان يتألق بقصة Buzz Cut في صيف 2025

الرجل٢٩-٠٤-٢٠٢٥

فاجأ النجم سيباستيان ستان جمهوره في العرض الأول لفيلم Thunderbolts في لوس أنجلوس، بإطلالة جديدة اعتمد فيها قصة الشعر القصير Buzz Cut، مستغنيًا عن تسريحته الهوليوودية الكلاسيكية، وبهذا التغيير، كرّس ستان هذه القصة باعتبارها الخيار الأمثل لفصل الصيف.
وقد ابتعد "ستان" عن تسريحة الـ"كويف" الشهيرة، واختار قصة Buzz Cut مع تعديل بسيط، حيث أبقى على طول إضافي طفيف في أعلى الرأس وحلق الجوانب بالكامل.
هذا التعديل البسيط منح القصة مظهرًا أكثر نعومة مقارنة بالأسلوب العسكري التقليدي، من دون الحاجة إلى جهد كبير في التصفيف أو العناية اليومية.
لماذا تُعد Buzz Cut قصة الشعر المثالية للصيف؟
توفر قصة Buzz Cut عدة مزايا تجعلها الخيار الأمثل مع ارتفاع درجات الحرارة، إذ تتيح الحفاظ على برودة الرأس، وتلغي الحاجة إلى منتجات تصفيف أو التعامل مع أيام الشعر السيئة.
إضافة إلى ذلك، يمكن تنفيذها بسهولة في المنزل عبر استخدام ماكينة حلاقة جيدة، مع بعض الحذر لضمان تدرج الطول بشكل سلس بين أعلى الرأس والجوانب.
لطالما ارتبطت قصة Buzz Cut بالطابع الذكوري القوي، فقد كانت القصة المعتمدة لبعض الجيوش منذ الحرب العالمية الأولى، قبل أن تتبناها حركة البانك في السبعينيات كرمز للتمرد والثقة بالنفس.
وإلى اليوم، تبقى هذه القصة رمزًا للأناقة العملية والمرونة، سواء اعتمدت بأسلوب صارم أو بتعديلات بسيطة كما فعل ستان.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"متجول بين عالمين" رواية أخرى عن حرب لا منتصر فيها
"متجول بين عالمين" رواية أخرى عن حرب لا منتصر فيها

Independent عربية

timeمنذ 2 أيام

  • Independent عربية

"متجول بين عالمين" رواية أخرى عن حرب لا منتصر فيها

من المعروف أن هناك، من بين مئات الأعمال الأدبية التي كتبت خلال الحرب العالمية الأولى ومن حولها، ثلاثة أعمال خالدة لا تزال تعد حتى اليوم وبعد انقضاء أكثر من قرن على صدورها تباعاً، معبرة بصورة خلاقة عن حيرة الإنسان العادي أمام المجازر التي ترتبط بالحروب، كل الحروب بوصفها أولاً وأخيراً جرائم ضد الإنسانية حتى وإن وُسمت بأنها حروب عادلة. فهناك في المقام الأول رواية "كل شيء هادئ على الجبهة الغربية" لإريك ماريا ريماركي، وهناك من بعد ذلك رواية إرنست يونغر "عواصف من فولاذ"، ثم هناك الرواية الفرنسية "النار" لهنري باربوس. ومن الواضح أن الجامع بين الروايات الثلاث، إلى جانب وقوفها ضد الحرب، كونها كتبت "من الداخل" أي بأقلام كتاب كانوا خلال تلك المجزرة العالمية الأولى، مقاتلين على الجبهة فعبروا عن تجاربهم وغضبهم بصورة مباشرة. والحقيقة أن التركيز على هذه النصوص الثلاثة يحمل، كما كل اختيار آخر في أي مجال من المجالات، ظلماً لأعمال كثيرة قد لا تتسم بقيمة أدبية معترف بها ليونغر وريماركي وباربوس، لكنها ربما تفوقها قوة ونزاهة وتأثيراً أحياناً. ويهمنا من هذه الأعمال هنا بالتحديد رواية صدرت باكراً جداً، أي منذ العام الثاني للحرب العالمية الثانية تبدو منسية إلى حد ما في أيامنا هذه، بل منذ مرور أعوام عدة على صدورها عام 1916، إذ إن القراء الألمان مروا أمامها مرور الكرام لأنها ضربت كثيراً من يقينهم، بينما تجاهلها الفرنسيون تماماً، لأنها بالتحديد رواية ألمانية، أي من كتابة "عدو قومي" لهم حتى وإن كان هذا العدو قد قضى نحبه بعد عام من صدور روايته متأثراً بجراح أصيب بها على الجبهة التي جعل من روايته أصلاً، منبراً للتنديد بها، من دون أن يسهى عن الفرنسيين أن الكاتب وقبل رحيله بشهور قليلة قد منح من قبل قيادته وسام الصليب الفولاذي لـ"شجاعته وبطولاته" خلال الحرب وهو الذي لم يرد الحرب أصلاً ولم تكن روايته، على أية حال، سوى "سلاحه" للتنديد بها، والحال أننا نتحدث هنا عن والتر فليكس، فهل سمع واحد من قرائنا بوالتر فليكس من قبل؟ سيرة سريعة لسنا ندري، لكننا نشعر أنه لا مفر من أن يسمع به، ففليكس - الذي كان في الثلاثين حين قضى مقاتلاً، كان واحداً من قلة من أولئك المبدعين الذين تعاملوا مع الحرب بوصفها مسلخاً يطاول أخلاق البشر والأخوة الإنسانية بقدر ما يطاول أجسادهم ويدمر حياتهم - جدير بأن تبقى ذكراه عبرة. وفي الأقل عبر تلك الرواية التي يمكننا أن ننظر إليها بوصفها وصية إنسان حقيقي ومبدع كرس إبداعه لخدمة إخوانه في الإنسانية. وهو ولد عام 1887 في تورينغ بألمانيا ودرس في صباه الباكر تاريخ الفلسفة وعلم التاريخ، لكنه إذ كان مطبوعاً بتلك الرومانسية التي اعتادت في ذلك الحين أن تطبع الشبيبة الألمانية للأفضل كما للأسوأ، آثر أن يستهل نشاطه الكتابي بنظم الشعر، لكنه طوال أعوام ما قبل الحرب الأولى سيعرف بكونه مدرساً مفضلاً لأبناء عائلة بسمارك، غير أنه وربما انطلاقاً من ذلك الموقع، ما إن اندلعت الحرب العالمية الأولى في صيف 1914 حتى تطوع في الجيش الألماني على رغم عطب مزمن في يده اليسرى. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) غير أن تجربة مريرة واجهته خلال العام الثاني للحرب ستمارس عليه تأثراً جذرياً، فهو كان على الجبهة قد ارتبط بصداقة مع مجند آخر يدعى إرنست وارخي كان يماثله في اهتماماته الفلسفية والأدبية، ومن هنا حين سقط هذا الرفيق على الجبهة عام 1915 وجد والتر نفسه مجبراً على أن يقوم بنفسه بالمهمة الأصعب: إخبار عائلة وارخي بأن ابنهم قد قتل. ولقد قادته تلك المهمة إلى أن ينصرف طوال المرحلة التالية إلى كتابة نصوص تمتلئ بأسئلة حارقة غاضبة حول الحروب ومبرراتها، ولسوف يكون النص الذي سيصدر بعنوان "المتجول بين عالمين" في مقدمة تلك النصوص ليصدر على شكل يوميات والكاتب لا يزال يقاتل على الجبهة. ولعل الجدير ذكره هنا هو أن الكتاب إذ صدر في ألمانيا انتشر انتشاراً كبيراً ليباع منه ربع مليون نسخة خلال العامين اللذين تليا صدوره، واللذين كان والتر يخوض خلالهما الحرب بـ"حماسة بطولية" وينال تنويهات عديدة وصولاً إلى ذلك الوسام الرفيع الذي ناله. ولقد أسهم مقتله البطولي ذاك في انتشار كتابه لكن مع تضاؤل تدريجي في الاهتمام العام به، طوال فترة ما بين الحربين حتى وصل إلى نوع من الغرق في نسيان شبه تام. تلك الأسئلة الصعبة لكن ما هذا النص؟ ببساطة هو يوميات كتبت خلال تلك الحرب. ويوميات تنطلق من حكاية تدور في ليلة عاصفة على جبهة لورين عام 1914، حين خطّ طالب متطوع في الحرب الأبيات الأولى لما سيصبح لاحقًا إحدى أشهر الأغاني في أوروبا: "الإوز البري" (التي أصبحت، بفعل تقلبات التاريخ، وبين مصائر أخرى، نشيداً للفرقة الأولى للجيش الجمهوري الأيرلندي)، وستصبح هنا بالنسبة إلى موضوعنا، بداية واحدة من أشهر الأعمال الألمانية في الحرب العالمية الأولى. ففي حقائب الجنود عرفت يوميات فليكس الحربية كيف تلامس نيتشه وشوبنهاور بين مفكرين ومبدعين آخرين، لكن سبب تلك الملامسة لم يكن أولئك الفلاسفة مجتمعين أو متفرقين، بل لأن "المتجول بين عالمين" هي في عمقها ترنيمة عاطفية لروح حركة "الطيور المهاجرة"، وهي حركة شبابية كانت قد بدأت تعرف انتشاراً بين الشباب في ذلك الحين لربطها بين العودة إلى الطبيعة والتمسك بالحكمة، ومن ثم لم ير الكاتب بأساً في أن تكون الحرب، بما أنها وعلى أية حال فرضت نفسها، كاشفةً عن فن العيش هذا، وبشارةً بمجتمع جديد سيظهر في المستقبل. إن النداءات شبه الصوفية للشمس وروح الغابات والحنان والشاعرية التي تتخلل سرد والتر فليكس، واستحضارات المسيحية الرجولية والوثنية الرحيمة، وغياب كراهية العدو، وصرخة الإوز البري، كلها تُصبح أصداءً لأعمق تطلعات الشعب، في مواجهة أعباء وأكاذيب مجتمع فردي وتجاري، تُطور روح التيار المسمى "واندرفوغل" أسلوباً تربوياً للتحرر والاحترام تحت شعار بسيط هو: "ابقَ طاهراً وانضج"، بحسب ما يكتب الناشر الفرنسي على الغلاف الأخير للترجمة الفرنسية التي أعيد صدورها عام 2019 لتستعيد للكتاب رواجاً كان قد فقده منذ زمن بعيد وللكاتب مكانة استعادت ذكراه. واستعادتها بقوة من خلال ما ينم عنه القرن الجديد من عودة للحروب والصراعات العبثية، فالحال أن الشبان الذين يعودون اليوم لاكتشاف هذا النص، يكتشفون فيه أكثر مما اكتشفه جيل قرائه قبل أكثر من قرن. معنى عميق للحياة فهم يكتشفون هنا أكثر من مجرد سرد لأحداث معينة، يكتشفون تفسيراً مدهشاً خاصة للنجاح الكبير الذي حققه الكتاب حين صدوره، وحتى من قبل رحيل كاتبه، في صفوف مجندي الجيش الألماني، فالكتاب عبر في نهاية الأمر عن تساؤلاتهم الخاصة حول معنى الحرب وأخلاقيات المقاتل، ثم بصورة أكثر دقة وتراجيدية، حول معنى الموت. وهو عبر عن ذلك ليقول لقرائه – الذين لم يكن ليتوقع على أية حال، أن يكونوا كثراً - بأن الحياة لا يكون لها معنى إلا إذا عيشت بصورة جماعية، فهي في نهاية الأمر ليست أكثر من نقطة تصل بين وحدتين "بين عالمين" كما يقول لنا عنوان الكتاب، وحدة الولادة ووحدة الموت، وما على المقاتل إلا أن يحافظ على كرامته بين ذينك العالمين. ولعل المعنى الأكثر خفاء الذي يريد نص أن يحمله في ثناياه، هو ذاك الذي لا يمكن أن يغيب اليوم بالتحديد عن بالنا: معنى يفيدنا بأن الحرب ليست في نهاية المطاف سوى "تجربة داخلية" (بحسب إرنست يونغر) وبالتالي، وكما يضيف فليكس هنا، لا يجدر بتلك التجربة أن تخلق أية كراهية تجاه من جعلته الحرب عدواً في لحظة ما بحيث إن كل من يقاتل بشجاعة يستحق التكريم بصرف النظر عن المعسكر الذي ينتمي إليه. وذلك بالتحديد لأن "الآلام المشتركة تخلي المكان لإخاء إنساني ولرفقة منفتحة على الآخر... وهما في نهاية المطاف المعنى الحقيقي للحياة". والمعنى الخفي لهذا الكتاب بالتحديد.

بـ3.6 مليون ريال.. «سيكو سيكو» يتصدر وسط ملاحقة إسعاف وشباب البومب
بـ3.6 مليون ريال.. «سيكو سيكو» يتصدر وسط ملاحقة إسعاف وشباب البومب

الرياضية

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • الرياضية

بـ3.6 مليون ريال.. «سيكو سيكو» يتصدر وسط ملاحقة إسعاف وشباب البومب

سجَّل الفيلم المصري الكوميدي «سيكو سيكو» رقمًا صعبًا في صالات السينما السعودية بعد أن تصدر شباك التذاكر في الأسبوع الماضي، متخطيًا أفلامًا سعودية منها إسعاف وشباب البومب 2 وفخر السويدي، إلى جانب تجاوزه أفلامًا عالمية، محققًا إيرادات 3.6 مليون ريال. وكان الفيلم المصري جنى 100 مليون جنيه خلال أول أسبوعين من عرضه في صالات السينما المصرية، والفيلم بطولة عصام عمر، طه دسوقي، علي صبحي، باسم سمرة، خالد الصاوي، تارا عماد، وديانا هشام. واحتل المرتبة الثانية في شباك التذاكر للصالات السعودية، بحسب «سوليوود» السعودية، فيلم الأكشن «Thunderbolts» وبلغت إيراداته 3.5 مليون ريال، واحتل «إسعاف» المركز الثالث جانيًا 3.2 مليون ريال، وجاء «شباب البومب» رابعًا محققًا 1.4 مليون ريال، وهو الفيلم الذي سيطر على شباك التذاكر منذ نزوله بعد إجازة عيد الفطر. إلى ذلك، احتل المرتبة الخامسة فيلم «Sinners» وحقق 1.4 مليون ريال، الفيلم من إخراج وتأليف ريان كوجلر، ومن بطولة مايكل جوردان، وهايلي ستاينفيلد. وجاء فيلم الجريمة والإثارة في المركز السادس بعدما بلغت إيراداته 1.3 مليون ريال، فيما حلَّ «Until Dawn» في المركز السابع بإيرادات بلغت 1.3 مليون ريال. وحقق فيلم المغامرات والكوميديا «A Minecraft Movie» المركز الثامن بالقائمة محققًا إيرادات بلغت 1.2 مليون ريال، فيما جاء «فخر السويدي» في المركز التاسع بعدما حقق إيرادات بلغت 1.1 مليون ريال في أسبوع عرضه الأول. وجاء فيلم «A Working Man» في المركز العاشر بإيرادات بلغت 446.6 ألف ريال.

فيلم Thunderbolts يزيح "Sinners" من صدارة شباك التذاكر العالمي (فيديو)
فيلم Thunderbolts يزيح "Sinners" من صدارة شباك التذاكر العالمي (فيديو)

الرجل

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • الرجل

فيلم Thunderbolts يزيح "Sinners" من صدارة شباك التذاكر العالمي (فيديو)

تصدر فيلم "Thunderbolts" شباك التذاكر العالمي خلال عطلة نهاية الأسبوع، متجاوزًا فيلم "Sinners" الذي حافظ على الصدارة على مدى أسبوعين متتاليين، وذلك بحسب بيانات موقع IMDB. ويعد Thunderbolts أحدث إنتاجات استوديو مارفل، الذي تؤدي فيه فلورنس بيو دور "يلينا بيلوفا"، شقيقة "بلاك ويدو" ناتاشا رومانو والتي تقود فرقة من الأبطال المناهضين في مغامرة مليئة بالإثارة والحركة. إيرادات فيلم Thunderbolts وصلت إيرادات الفيلم في شباك التذاكر العالمي إلى 162.1 مليون دولار، ما يجعله على الطريق الصحيح لتعويض تكاليف الإنتاج والتسويق، التي قُدّرت بنحو 280 مليون دولار. وحظي بإشادة واسعة، حيث نال تقييم 88% من النقاد على موقع Rotten Tomatoes، بينما منحه الجمهور 94%، في مؤشر قوي على النجاح الجماهيري والنقدي الذي يحققه منذ انطلاقه. أبطال فيلم Thunderbolts يشارك في بطولة Thunderbolts أيضًا سيباستيان ستان في دور "باكي بارنز"، وديفيد هاربر بدور "ألكسي شستاكوف" والد يلينا، وجوليا لويس-درايفوس التي تعيد تقديم دورها كـ "فالنتينا أليغرا دي فونتين". اقرأ أيضاً انطلاق مهرجان أفلام السعودية الـ11 بـ 8 أفلام متنوعة من مختلف الدول Sinners في المركز الثاني تراجع فيلم "Sinners"، الذي كان في صدارة شباك التذاكر العالمي، إلى المركز الثاني بعد أسبوعين من تصدره. يحكي الفيلم عن مايكل ب. جوردان الذي يلعب دور شقيقين توأم يعودان إلى مسقط رأسهما لبداية جديدة، إلا أنهما يجدان أنفسهما في موقف أكثر خطورة مما كانا يتوقعان. حقق الفيلم 33 مليون دولار خلال عطلة نهاية الأسبوع، ليصل إجمالي إيراداته العالمية إلى 236.7 مليون دولار. أفلام أخرى في السباق Minecraft Movie: فيلم "ماينكرافت" الذي يشارك فيه جاك بلاك وجايسون موموا، استمر في المركز الثالث مع إيرادات وصلت إلى 13.7 مليون دولار في أسبوعه الخامس. إجمالي إيراداته العالمية تجاوز 873.4 مليون دولار. The Accountant 2: فيلم "المحاسب 2" من بطولة بن أفليك، تراجع إلى المركز الرابع، حيث حقق 9.4 مليون دولار في مبيعات التذاكر. Until Dawn: فيلم الإثارة "Until Dawn" تراجع إلى المركز الخامس، محققًا 3.8 مليون دولار بعد أسبوعه الثاني في دور العرض. HIT: The Third Case: فيلم الإثارة الهندي "HIT: The Third Case" جاء في المركز التاسع بإيرادات وصلت إلى 955 ألف دولار. اقرأ أيضاً ملخص أفلام شهر أبريل 2025 وتقييمها Snow White يتراجع بشكل كبير على الرغم من انتظار الجمهور الكبير، استمر فيلم "Snow White" في التراجع على شباك التذاكر العالمي، حيث حل في المركز الثالث عشر بإيرادات لا تتجاوز 236 ألف دولار. الفيلم الذي شارك فيه راشيل زيغلار وجال جادوت يُتوقع أن يُعرض على منصة "ديزني+" في يونيو أو يوليو المقبل. حقق "Thunderbolts" نجاحًا كبيرًا في شباك التذاكر، مع تجاوز إيراداته 162 مليون دولار، ليحتل صدارة الأفلام في هذا الأسبوع. بينما تستمر أفلام أخرى في التنافس على المراكز العليا، يظل "Snow White" في تراجع مستمر على الرغم من التوقعات الكبيرة حوله.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store