logo
عودة رافينيا: أنشيلوتي يعول على نجم برشلونة في مباراة البرازيل الحاسمة

عودة رافينيا: أنشيلوتي يعول على نجم برشلونة في مباراة البرازيل الحاسمة

البوابةمنذ يوم واحد

قدم النجم البرازيلي رافينيا موسمًا مذهلًا مع برشلونة، توج خلاله بلقب أفضل لاعب في الدوري الإسباني، وساهم بشكل كبير في بلوغ فريقه نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، حيث سجل هدفًا حاسمًا كاد أن يقود "البلوغرانا" إلى النهائي.
ورغم هذا الأداء اللافت، إلا أن اسم رافينيا لم يُطرح ضمن المرشحين لجائزة الكرة الذهبية، في ظل هيمنة بعض الأسماء التقليدية على المشهد الإعلامي.
الغياب عن مباراة الإكوادور بسبب الإيقاف
رافينيا غاب عن المواجهة السابقة لمنتخب البرازيل أمام الإكوادور بسبب الإيقاف، وهي المباراة التي انتهت بتعادل مخيب للآمال، مما أثر على موقع السيليساو في جدول تصفيات كأس العالم 2026.
أنشيلوتي يؤكد: رافينيا سيكون أساسيًا
في مؤتمر صحفي عشية مواجهة باراغواي، أكد المدير الفني الجديد لمنتخب البرازيل، كارلو أنشيلوتي، أن رافينيا سيكون ضمن التشكيلة الأساسية، مشيرًا إلى أهميته الكبرى في الفريق، حيث قال:
"رافينيا سيعود، وهذا خبر رائع بالنسبة لنا. لقد أظهر في الموسم الماضي أنه من أفضل لاعبي العالم، وسيقدم لنا الكثير من الدعم."
وأضاف الإيطالي المخضرم:
"مباراة الغد مهمة للغاية، نحتاج إلى الفوز من أجل الاقتراب من هدف التأهل، ووجود رافينيا سيكون عنصرًا حاسمًا."
مواجهة حاسمة في التصفيات
تدخل البرازيل مباراة باراغواي وهي خلف منافسها بفارق نقطتين، مع تساوي الفريقين في عدد المباريات. ورغم أن كلاهما مرشح للتأهل إلى المونديال، إلا أن منتخب "السامبا" لا يريد إنهاء التصفيات في المركز الرابع، لما يحمله ذلك من انتقادات داخلية وضغط جماهيري.
الفوز في المباراة القادمة سيمنح البرازيل المركز الثاني مؤقتًا، وهو ما يعكس بشكل أفضل الجودة التي يتمتع بها الجيل الحالي من اللاعبين بقيادة أنشيلوتي.
رافينيا.. مفتاح الهجوم البرازيلي
بفضل سرعته، وتحركاته الذكية، وقدرته على صناعة الفارق من الجهة اليمنى، سيكون رافينيا أحد أهم أسلحة البرازيل أمام خصم عنيد مثل باراغواي. أنشيلوتي يدرك جيدًا ما يقدمه لاعب برشلونة، ويعتمد عليه لقيادة التحول الهجومي الذي يحتاجه الفريق.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صراع الألمان.. فليك يُنهي حقبة تير شتيجن في برشلونة
صراع الألمان.. فليك يُنهي حقبة تير شتيجن في برشلونة

ملاعب

timeمنذ 8 ساعات

  • ملاعب

صراع الألمان.. فليك يُنهي حقبة تير شتيجن في برشلونة

أصبح مارك أندريه تير شتيجن، الحارس الألماني وقائد الفريق، فجأة، في قلب صراع داخلي مع المدرب هانزي فليك، الذي يبدو مصممًا على إنهاء حقبة الحارس البالغ من العمر 33 عامًا. اضافة اعلان هذا الصراع، الذي تفاقم بسبب قرار النادي بالتعاقد مع حارس إسبانيول الشاب خوان جارسيا، يكشف عن توترات عميقة في غرفة الملابس وخارجها. ولا يمكن فصل أبعاد الأزمة وتداعياتها، عن تاريخ قديم من التجاهل من قبل فليك لتير شتيجن، يعود إلى فترة تدريبه للمنتخب الألماني، حيث فضّل مانويل نوير باستمرار لحماية عرين المانشافت. بداية الشرارة.. إصابة وعودة مثيرة للجدل بدأت الأزمة تتبلور في الموسم الماضي عندما تعرض تير شتيجن لإصابة خطيرة في الركبة أبعدته عن الملاعب حتى مايو/ أيار 2025. وخلال غيابه، اعتمد برشلونة على الحارس البولندي المخضرم فويتشيك تشيزني، الذي قدم أداءً مميزًا، مما عزز ثقة فليك به. وعندما أعلن وكيل تير شتيجن لمدير الكرة ديكو، أن الحارس الألماني بات جاهزًا للعب في إياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا ضد إنتر ميلان، جاء قرار فليك وطاقمه الفني باستمرار تشيزني صادمًا. ولم يكن رد فعل تير شتيجن هادئًا، حيث رفض السفر مع الفريق إلى ميلانو، مفضلاً التدرب بمفرده في برشلونة، في خطوة أثارت استياء الجهاز الفني وزملائه. وأضر هذا الموقف، وفقًا لتقارير صحيفة "سبورت"، بصورته كقائد للفريق، خاصة وأن لاعبًا مثل جول كوندي حرص على السفر لدعم الفريق رغم ظروفه الخاصة. وتفاقمت الأمور عندما أجرى تير شتيجن مقابلة مع وسائل إعلام ألمانية، مؤكدًا جاهزيته، مما اعتبره النادي تحديًا علنيًا لقرارات فليك. ثورة خوان جارسيا في خضم هذا التوتر، جاء قرار برشلونة بالتعاقد مع خوان جارسيا، حارس مرمى إسبانيول البالغ من العمر 23 عامًا، كمفاجأة للجماهير. وكان النادي يركز على تعزيز مركز الجناح الأيسر، لكن الخلاف مع تير شتيجن دفع ديكو وفليك لتسريع خطوة التعاقد مع جارسيا، الذي يُنظر إليه كمستقبل حراسة المرمى في النادي. وتشير التقارير إلى أن الصفقة ستُنجز خلال أيام، مع خطة واضحة، إذ سيكون جارسيا الحارس الأساسي، وتشيزني الاحتياطي، مع خروج إينياكي بينيا وعرضه للبيع، مما يضع تير شتيجن في موقف حرج كحارس ثالث. ويعكس هذا التحول رؤية فليك وديكو لتجديد الفريق، مع التركيز على الشباب والطاقات الجديدة، لكن اختيار جارسيا، رغم موهبته، يحمل مخاطر، إذ لم يختبر بعد ضغوط اللعب في نادٍ بحجم برشلونة. في المقابل، يرى البعض أن هذه الخطوة تهدف إلى إجبار تير شتيجن على الرحيل، خاصة مع عقده الممتد حتى 2028. تاريخ من التجاهل لا يعتبر هذا الخلاف الأول بين فليك وتير شتيجن، ولكنه ظهر إلى العلن هذه المرة، فخلال فترة تدريبه للمنتخب الألماني (2021-2023)، أظهر فليك تفضيلًا واضحًا لمانويل نوير، حارس بايرن ميونخ، على حساب تير شتيجن، الذي كان يعاني من الجلوس على مقاعد البدلاء رغم تألقه مع برشلونة. حتى عندما كان نوير يعاني من إصابات أو تراجع في الأداء، ظل فليك متمسكًا به، مما أثار استياء تير شتيجن علنًا في بعض المناسبات. هذا التاريخ يضيف بُعدًا شخصيًا للأزمة الحالية، حيث يشعر تير شتيجن، وفقًا لمقربين منه، أن فليك يحمل تحيزًا ضده، وأن قراراته في برشلونة ليست مبنية فقط على الأداء، بل على ديناميكيات شخصية. ومن جهته، يبرر فليك موقفه بالحاجة إلى استقرار الفريق، خاصة في ظل الضغوط التنافسية في الليجا ودوري الأبطال. تداعيات مشتعلة ولم تقتصر تداعيات الخلاف على تير شتيجن وفليك، ولكن أثرت الأزمة على أجواء غرفة الملابس، حيث يُنظر إلى تير شتيجن كأحد رموز النادي وقائد له تأثير كبير. وأثار رفضه إلقاء كلمة وداع للجماهير بعد المباراة الأخيرة في سبوتيفاي كامب نو استياء الإدارة، التي ترى أن هذا السلوك يناقض دوره القيادي. EPA من ناحية أخرى، يشعر تير شتيجن بالخيانة، معتبرًا أن ديكو وفليك سربا معلومات للصحافة من أجل الضغط عليه للرحيل. وعرض النادي تعويضًا بقيمة سنة واحدة من عقده لإنهاء العلاقة، لكن تير شتيجن رفض، وأصر على البقاء والقتال من أجل مركزه. هذا الموقف يضع برشلونة في مأزق، إذ قد يضطر للاحتفاظ بحارس باهظ الأجر كخيار ثالث، مما يؤثر على الميزانية. نقطة مضيئة وسط الظلام رغم المشاكل في برشلونة، يبقى تير شتيجن نقطة مضيئة مع المنتخب الألماني، وفي مباراة الخسارة أمام فرنسا (2-0) في بطولة دوري الأمم الأوروبية، قدم تير شتيجن أداءً مميزًا، حيث أنقذ عدة فرص خطيرة. وأشاد المدرب جوليان ناجلسمان به كحارس أول، مؤكدًا أن فليك نفسه أبلغه بجاهزية تير شتيجن، لكن قلة مبارياته مع برشلونة تثير قلقًا مع اقتراب كأس العالم 2026، حيث يحتاج الحارس إلى إيقاع تنافسي للحفاظ على مكانته. ويواجه تير شتيجن، الذي كان رمزًا للاستقرار في مرمى برشلونة لأكثر من عقد، أصعب لحظات مسيرته الآن، ويشير الخلاف مع فليك، المدعوم بتاريخ من التوتر، إلى جانب ظهور خوان جارسيا كبديل شاب، إلى اقتراب نهاية حقبته. لكن إصرار تير شتيجن على البقاء قد يجعل الانفصال أكثر تعقيدًا ودراماتيكية.

بخطة يامال.. برشلونة يعدل بندا مهما في عقد جارسيا
بخطة يامال.. برشلونة يعدل بندا مهما في عقد جارسيا

ملاعب

timeمنذ 10 ساعات

  • ملاعب

بخطة يامال.. برشلونة يعدل بندا مهما في عقد جارسيا

اضافة اعلان عدل نادي برشلونة بندا مهما في عقد خوان جارسيا، حارس إسبانيول، الذي بات على أعتاب الانضمام رسميا إلى البارسا.ووقع محامي جارسيا على وثائق انتقال الحارس إلى برشلونة، أمس الثلاثاء، ويتبقى فقط دفع الشرط الجزائي (25 مليون يورو) في رابطة الليجا، من أجل تحريره من إسبانيول.ووفقا لصحيفة "موندو ديبورتيفو"، أجرى برشلونة في المفاوضات النهائية تعديلا مهما على الاتفاق الأولي الذي توصل له مع خوان جارسيا.وأشارت إلى أن العقد الذي سيوقع عليه جارسيا سيمتد حتى 2031، أي لـ6 مواسم، بعد أن كان الاتفاق الأولي بين الطرفين حتى 2030 فقط.وأوضحت أن برشلونة أجرى هذا التعديل بناءً على اعتبارات تتعلق بسقف الرواتب، حيث رأى البارسا أن تمديد المدة يصب في مصلحته الاقتصادية.وذكرت "موندو ديبورتيفو" أن في مقابل ذلك، حصل جارسيا على تحسينات في الشروط المالية المتعلقة بسنوات العقد الأخيرة، وبذلك أرضى الاتفاق جميع الأطراف.وتُعد هذه الصيغة امتدادًا للنموذج الذي استخدمه برشلونة مؤخرًا في تجديد عقد النجم الشاب لامين يامال، الذي كان من المقرر أن يوقع لـ5 سنوات، قبل أن يمتد عقده في النهاية إلى 6 سنوات لأسباب مالية مماثلة.

تصفيات مونديال 2026.. البرازيل والإكوادور تحسمان تأهلهما وأوروغواي تقترب
تصفيات مونديال 2026.. البرازيل والإكوادور تحسمان تأهلهما وأوروغواي تقترب

الدستور

timeمنذ 10 ساعات

  • الدستور

تصفيات مونديال 2026.. البرازيل والإكوادور تحسمان تأهلهما وأوروغواي تقترب

ساو باولو - حجزت البرازيل مكانا لها في نهائيات كأس العالم 2026 لكرة القدم بفوزها الهزيل على باراغواي 1-0 في ساو باولو، هو الأول تحت قيادة المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي، وحذت الإكوادور حذوها بتعادلها امام مضيفتها بيرو 0-0. ويدين بطل العالم خمس مرات بحسمه بطاقة التأهل الى هدف فينيسيوس جونيور (44). وجاء هدف نجم ريال مدريد الإسباني من مسافة قريبة قبل دقيقة من نهاية الشوط الأول اثر تمريرة الوافد الجديد الى مانشستر يونايتد الإنجليزي، ماتيوس كونيا. وكان الفوز بمثابة الهدية المثالية لأنشيلوتي في عيد ميلاده الـ66، بعد ان تعادل الـ"سيليساو" امام الإكوادور من دون اهداف الاسبوع الماضي في مباراته الأولى. وأشاد مدرب ريال مدريد السابق أنشيلوتي بـ"التزام" فريقه "وسلوكه" مضيفا "كانت مباراة جيدة مع شوط أول جيد جدا، على الرغم من اننا عانينا قليلا لأن باراغواي خصم صلب جدا ولقد تباطأنا قليلا في الثاني". وعزز فوز أوروغواي على فنزويلا 2-0 في مونتيفيديو من فرص التأهل بالنسبة للبرازيل او باراغواي عندما التقيا على ملعب كورنثيانز. وكانت باراغواي بحاجة لنقطة واحدة من أجل التأهل، في حين أن البرازيل احتاجت للفوز من أجل العبور. وفي مجريات اللقاء، كان المنتخب البرازيلي من استغل سقوط فنزويلا من خلال اقتناص هدف الفوز عبر فينيسيوس قبل دقيقة من نهاية الشوط الأول، لكنه عانى لخلق فرص عدة وصولا لتلك اللحظة. أضاع كونيا فرصة ذهبية بعد ان صوب كرة رأسية بعيدا عن المرمى من وضعية مناسبة (35)، لكنه سرعان ما عوض من خلال مساهمته بهدف المباراة الوحيد عندما وصلته الكرة من رافينيا الذي قام بمجهود كبير راوغ فيه ثلاثة مدافعين قبل ان تصل الكرة الى كونيا داخل منطقة الجزاء الذي عكسها عرضية منخفضة لفينيسيوس الذي تابعها في المرمى (44). وتقدمت البرازيل الى المركز الثالث في ترتيب أميركا الجنوبية برصيد 25 نقطة من 16 مباراة، لتضمن احتلالها احد المراكز الستة الأولى وبالتالي التأهل بشكل مباشر. ورأى أنشيلوتي عن نظرته الى الصيف المقبل أنه لديه "قائمة طويلة جدا" من 70 لاعبا في ذهنه، بمن فيهم نيمار الغائب بداعي الإصابة. وتابع "أحببت اللاعبين الذين كانوا معي في هذه التشكيلة بسبب التزامهم، سلوكهم والاجواء". من جهتها، تجمد رصيد باراغواي عند 24 نقطة، ولا تزال بحاجة لنقطة إضافية فقط من أجل خطف بطاقة التأهل للمرة الأولى منذ عام 2010. الإكوادور الى النهائيات وضمنت الإكوادور مفاجأة التصفيات أيضا تأهلها من خلال تعادلها السلبي امام مضيفتها بيرو في ليما. وتحتل الإكوادور المركز الثاني برصيد 25 نقطة لتضمن تأهلها للمرة الخامسة في تاريخها والثانية تواليا. واقتربت أوروغواي من التأهل من خلال فوزها على فنزويلا في حين فقدت تشيلي حظوظها من خلال الخسارة امام بوليفيا 0-2. سجل لمصلحة فريق المدرب الأرجنتيني مارسيلو بييلسا كل من رودريغو أغيري وجورجيان دي أراسكايتا ليصبح بطل العالم مرتين على مشارف التأهل الى نهائيات العام المقبل. فعلى غرار باراغواي، تحتاج أوروغواي صاحبة المركز الرابع بـ24 نقطة لنقطة أيضا من مباراتيها الأخيرتين للتأهل. اما فنزويلا التي تبحث عن التأهل للمرة الأولى في تاريخ البلاد فتحتل المركز السابع بـ18 نقطة من 16 مباراة. وتعادلت الأرجنتين بطلة العالم والمتأهلة منذ مراحل عدة امام كولومبيا 1-1 في بوينوس أيريس. منح نجم ليفربول الإنجليزي لويس دياز المنتخب الكولومبي التقدم بهدف رائع بعد ان تجاوز ثلاثة مدافعين (24)، وتعززت فرصه اكثر بعد طرد أنزو فيرنانديز من الجانب الأرجنتيني قبل 19 دقيقة من نهاية الوقت الأصلي للمباراة. لكن الآمال الكولومبية بانتزاع فوز ثمين تلاشت في الدقيقة 81 عندما سجل تياغو ألمادا هدف التعادل. وفيما تُحلق الأرجنتين في الصدارة برصيد 35 نقطة بفارق 10 عن أقرب منافسيها، تحتل كولومبيا المركز السادس بـ22 نقطة. يتأهل أصحاب المراكز الستة الأولى مباشرة الى النهائيات فيما يخوض صاحب المركز السابع ملحقا عالميا. وتغلبت بوليفيا على تشيلي 2-0 لتنهي آمال بطل أميركا الجنوبية السابق بالتأهل. وتغيب تشيلي عن النهائيات للمرة الثالثة تواليا، ليتواصل التراجع الدراماتيكي لمنتخب "لا روخا" الذي توج بطلا لكوبا أميركا في عامي 2015 و2016. (وكالات)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store