وفد نيجيري من المعهد الوطني للدراسات السياسية والاستراتيجية في زيارة للجزائر ابتداء من غدا الإثنين
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
وخلال إقامته بالجزائر، سينتقل الوفد النيجيري إلى ولايات الجزائر العاصمة وتيبازة وعنابة وغرداية ووهران وبومرداس أين سيزور مختلف المواقع والمنشآتالاقتصادية والسياحية والبحرية والدينية والأثرية وكذا معاهد تكوين ومراكز بحث، حسب البرنامج الذي سطره المعهد الوطني للدراسات الإستراتيجية الشاملة.
ويتعلق الأمر خصوصا بحديقة التجارب الحامة وجامع الجزائر ومتحف المجاهد وقصبة الجزائر.
كما سيزور الوفد النيجيري أيضا ميناء عنابة ومصنع تحويل سمك التونة بنفس المدينة ومركب الغاز لأرزيو، بوهران والمدرسة العليا للبحرية ببوسماعيل (تيبازة) والمركز النفسي البيداغوجي للأطفال بغرداية وكذا مركز التكوين في تحلية المياه ببومرداس.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البلاد الجزائرية
منذ ساعة واحدة
- البلاد الجزائرية
أول مشروع لإنتاج الخشب بالسد الأخضر نهاية 2025 - الإقتصادي : البلاد
سيُطلق أول مشروع استثماري في إنتاج الخشب في السد الأخضر نهاية السنة الجارية 2025، بحسب ما أفاد المدير العام للمديرية، جمال طواهرية اليوم الأحد. و في لقاء طواهرية مع الإذاعة الجزائرية قال ، أن المديرية العامة للغابات ستفتح نهاية السنة الجارية باب الاستثمار في مجال غرس الاشجار الغابية الموجهة لإنتاج الخشب، وهذا في إطار المساعي الرامية لخلق القيمة المضافة وإضفاء الطابع الاقتصادي للسد الاخضر. ويتعلق الأمر بمشرُوع استثماري نموذجي لغرس أشجار البولونيا على مساحة تقدر بــ 500 هكتار بولاية الاغواط، استنادا للمدير العام ، الذي لفت إلى أن مثل هذه المشاريع يسمح بتثمين جهود التشجير بالسد الأخضر. وبهذا الخصوص ، أكد السيد طواهرية أن عمليات التشجير بالسد الأخضر شملت إلى غاية الآن 24 ألف هكتار، مع التركيز على الأشجار المقاومة والمثمرة كالزيتون ، اللوز والفستق. وأضاف بأن الجُهود مُتواصلة لإعادة تأهيل السد الأخضر وتوسعته لبلوغ المساحة المستهدفة وهي 400 ألف هكتار، وهذا بالإعتماد على وسائل حديثة والتركيز على إختيار نوعية الأشجار بعناية وبشكل يُناسب نوعية التربة وكمية المياه والمناخ. وبخصوص مُكافحة حرائق الغابات، أكد السيد طواهرية تجنيد كل الوسائل البشرية والمادية الضرورية لإنجاح المخطط الوطني للوقاية من الحرائق ومكافحتها والذي تدعم بإدراج وسائل تكنولوجية حديثة.


النهار
منذ ساعة واحدة
- النهار
سفينة 'الساورة' تستأنف نشاطها بعد أشغال الصيانة
إستانفت السفينة الجزائرية 'الساورة' الخدمة بشكل رسمي، ابتداءً من 25 ماي 2025، وذلك بعد خضوعها لعملية صيانة شاملة بتركيا. وحسب بيان لوزارة النقل، كانت السفينة 'الساورة' قد توقفت عن العمل نتيجة أعطاب تقنية، استدعت تحويلها إلى أحواض الصيانة بتركيا. حيث تم تنفيذ عملية إصلاح كاملة وفقًا للمعايير الدولية، بإشراف مكاتب تصنيف معتمدة. وباشرت السفينة رحلتها التجارية اليوم 25 ماي 2025، انطلاقًا من ميناء أنطاليا بتركيا باتجاه الجزائر، في إطار استئناف نشاطاتها التجارية ضمن برنامج الرحلات البحرية الوطنية. وتعد هده العملية خطوة جيدة في مسار استرجاع جاهزية الأسطول الوطني، وتحسين أدائه التشغيلي. بما يعزز حضور الجزائر في مجال النقل البحري التجاري.

جزايرس
منذ 2 ساعات
- جزايرس
البنك الإفريقي للتنمية: أكثر من 6000 مشارك منتظر في الاجتماعات السنوية بأبيجان من 26 الى 30 مايو الجاري
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. وستجمع هذه الاجتماعات الهامة بالنسبة لهذه المؤسسة المالية متعددة الأطراف, ممثلي 81 دولة عضو, لتقييم نشاطاتها للسنة الماضية واعتماد قرارات بشأن أهم التوجهات المستقبلية.وسيشمل برنامج هذا الحدث انعقاد أشغال الاجتماع السنوي لمجلس محافظي البنك الإفريقي للتنمية في طبعته ال60, والاجتماع السنوي ال51 لمجلس محافظي صندوق التنمية الأفريقي.وسيشارك في أشغال هذه الدورة رؤساء دول و حكومات, وزراء المالية, محافظو البنوك المركزية, ممثلو القطاع الخاص, المجتمع المدني ومنظمات غير حكومية, إضافة الى أكاديميين وممثلي مراكز بحثية.وستشهد طبعة 2025 انتخاب رئيس جديد للبنك, لعهدة مدتها خمس سنوات, ليحل محل أكينومي أديسينا, الذي شارفت فترة ولايته الثانية على الانتهاء. وحسب القائمة التي نشرها البنك, يتنافس خمسة مرشحون على المنصب. ويتعلق الأمر بكل من سيدي ولد التاه (موريتانيا), أمادو هوت (السنغال), شابالالا باجابوليلي سوازي (جنوب أفريقيا), عباس محمد تولي (تشاد), وصامويل مونزيلي ميمبو (زامبيا). كما ستسمح هذه الاجتماعات بتقييم مدى التقدم المحقق في الهيئات الثلاثة التابعة للمجموعة (بنك الأفريقي للتنمية, صندوق التنمية الأفريقي, والصندوق الخاص لنيجيريا), إضافة الى مناقشة عدة مسائل مهمة على غرار التحول الرقمي, الحوكمة وتعزيز المؤسسات.ويهدف الموضوع المختار لهذه الطبعة إلى تحديد وتثمين إمكانات إفريقيا البشرية, الطبيعية, المالية والتجارية, كرافعة للتحول الهيكلي للقارة.وخلال هذه الاجتماعات, سيقدم البنك الأفريقي للتنمية تقريره حول فعالية التنمية والتوقعات الاقتصادية الأفريقية لعام 2025, وهو تحليل استشرافي للوضع الاقتصادي الراهن للقارة.ويرتقب أيضا تنظيم فعاليات أخرى بالموازاة مع الحدث من قبل البنك, والبلد المضيف كوت ديفوار.جدير بالذكر, أن البنك الافريقي للتنمية تأسس سنة 1964 ومقره في أبيجان, ويضم 81 عضوا من بينهم 54 دولة أفريقية.وقد تم رفع رأسمال البنك من 250 مليون دولار إلى 318 مليار دولار في ستة عقود من الزمن, مما يجعلها أهم مؤسسة انمائية متعددة الأطراف في القارة. وتعد الجزائر, وهي عضو مؤسس, أحد المساهمين الإقليميين الرئيسيين في البنك.