
معاقبة (50) شخصاً لنقلهم مخالفين
أعلنت وزارة الداخلية عن ضبط قوات أمن الحج بمداخل مدينة مكة المكرمة (15) وافدًا و(35) مواطنًا لمخالفتهم أنظمة وتعليمات الحج بنقلهم (205) مخالفين لا يحملون تصاريح لأداء الحج.
وأصدرت الوزارة بحق الناقلين والمساهمين والمنقولين قرارات إدارية عبر اللجان الإدارية الموسمية، تضمنت عقوبات بالسجن وغرامات مالية تصل إلى (100,000) ريال، والتشهير بالناقلين وترحيل الوافدين منهم مع منعهم من دخول المملكة لمدة (10) سنوات بعد تنفيذ العقوبة، والمطالبة بمصادرة المركبات المستخدمة في النقل قضائيًا، ومعاقبة من حاول أداء الحج دون تصريح بغرامة مالية تصل إلى (20,000) ريال.
ودعت وزارة الداخلية جميع المواطنين والوافدين إلى التقيد والالتزام بأنظمة وتعليمات الحج لينعم ضيوف الرحمن في أداء نسكهم بالأمن والأمان.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 2 ساعات
- العربية
فجر جدلاً بإسرائيل وغزة وتبرأت منه عائلته.. من هو ياسر أبو شباب؟
في وقت لم يهدأ فيه السجال الذي تفجر أمس في إسرائيل بعد اتهام وزير الدفاع الإسرائيلي الأسبق أفيغدور ليبرمان، تل أبيب بتزويد "ميليشيات إجرامية في قطاع غزة بالأسلحة"، وتأكيد رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو الأمر، أطل مسؤول إسرائيلي كاشفاً أن الحكومة تسلح ميليشيات فلسطينية صغيرة تسيطر على جزء من الأراضي جنوب غزة، كجزء من خطة لبناء مقاومة محلية لحماس. وأوضح أن " قائد الميليشيات ياسر أبو شباب تلقى أسلحة من الجيش الإسرائيلي عثر عليها داخل غزة خلال الحرب"، وفقا لصحيفة "وول ستريت جورنال". فمن هو ياسر أبو شباب؟ فلسطيني ولد 19 ديسمبر/كانون الأول 1993 في رفح جنوب قطاع غزة، ينتمي إلى قبيلة الترابين، وكان معتقلا قبل السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 بتهم جنائية. ثم أطلق سراحه عقب قصف إسرائيل مقرات الأجهزة الأمنية، وهنا تحديداً برز اسمه بعد استهداف كتائب القسام لما قالت إنها مجموعة من "العملاء المجندين لصالح إسرائيل" ويتبعون مباشرة لـ"عصابة ياسر أبو شباب" شرق رفح. أما عائلة أبو شباب فتنحدر من قبيلة الترابين، إحدى كبريات القبائل العربية جنوب فلسطين، وتتركز في قطاع غزة، وتبرأت منه بعد الاتهامات، بحسب "شبكة الصحافة الفلسطينية". وقد شكّل ياسر أبو شباب قبل أن تغلق إسرائيل المعابر، قوة خاصة في مدينة رفح، الواقعة تحت السيطرة الكاملة للقوات الإسرائيلية، وقال إنها لتأمين دخول المساعدات الإنسانية. كما أفادت وسائل الإعلام الفلسطينية بأن عدد عناصر هذه القوة يتراوح بين 100 و300 عنصر، وينتشرون في مواقع لا تبعد سوى عشرات الأمتار عن مواقع الجيش الإسرائيلي، ويتحركون بأسلحتهم تحت رقابة إسرائيلية مباشرة شرق رفح، قرب معبر كرم أبو سالم من جهة، ومن جهة ثانية غرب رفح قرب نقطة توزيع المساعدات ضمن ما يعرف بالآلية الأميركية الإسرائيلية لتوزيع الإغاثة الإنسانية. العائلة تتبرأ وكان اسم ياسر أبو شباب جاء في مذكرة داخلية صادرة عن الأمم المتحدة باعتباره يقود الجهة الرئيسية المسؤولة عن تنفيذ عمليات نهب ممنهجة وعلى نطاق واسع للمساعدات الإنسانية الواردة إلى القطاع، وفقا لصحيفة "واشنطن بوست" الأميركية. وأضافت الصحيفة أن مجموعة أبو شباب كانت أطلقت على نفسها بداية اسم "جهاز مكافحة الإرهاب"، ثم ظهرت لاحقا في 10 مايو/أيار 2025 تحت مسمى "القوات الشعبية". وكشفت أيضا أن ياسر أبو شباب حاول استغلال اسم قبيلته لتأمين غطاء اجتماعي، إلا أنه فشل بعد أن أعلن وجهاء قبيلته براءتهم منه، ثم أعلنت عائلة أبو شباب في قطاع غزة مساء الجمعة 30 مايو/أيار 2025، براءتها الكاملة منه بعد تأكد تورطه في أعمال تخدم إسرائيل. عائلة ابو شباب في قطاع غزة في بيان لها : نعلن براءتنا التامة من المدعو ياسر واعتباره خارجاً عن نهج العائلة الوطني والأخلاقي، وأنه لم يعد لا هو ولا بعض شباب العائلة الذين يعملون معه يمتون بصلة إلى عائلتنا الأصيلة التي قدّمت ولا تزال تقدم في سبيل فلسطين. o سنقوم بملاحقته… — زاهر ابو حسين (@ZAHERABUHUSIEN) May 30, 2025 كذلك أصدرت العائلة بياناً قالت فيه إن معلومات موثوقة كشفت انخراط ياسر أبو شباب في ممارسات مشبوهة بعد ادعائه العمل في تأمين المساعدات الإنسانية، وإنها "أهدرت دمه" (مصطلح قبلي بمعنى أنها حللت قتله)، ما لم يتراجع عن أفعاله. بلبلة كبيرة في إسرائيل يشار إلى أن مسؤولا إسرائيليا كان أكد أن حكومة نتنياهو تسلح ميليشيات فلسطينية صغيرة تسيطر على جزء من الأراضي جنوب غزة، كجزء من خطة لبناء مقاومة محلية لحماس. وأوضح "أن قائد الميليشيات ياسر أبو شباب تلقى أسلحة من الجيش الإسرائيلي عثر عليها داخل غزة خلال الحرب"، وفق ما نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال". جاء هذا بعد بلبلة كبيرة تفجرت أمس في إسرائيل بعد اتهام وزير الدفاع الإسرائيلي الأسبق أفيغدور ليبرمان، تل أبيب بتزويد "ميليشيات إجرامية في قطاع غزة بالأسلحة". ليطل لاحقا رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في مقطع فيديو نُشر على صفحته على إنستغرام، مؤكدا أن إسرائيل تدعم جماعات معارضة لحماس في غزة. وقال نتنياهو: "ما الخطأ في هذا؟ إنه أمر جيد.. إنه يُنقذ أرواح جنود إسرائيليين". مع انتشار العصابات.. هل فقدت حماس السيطرة الأمنية على غزة؟ فيما اعتبر يائير غالان، نائب رئيس الأركان السابق، بتغريدة على حسابه في منصة "إكس" أن "نتنياهو، الذي حوّل مليارات الدولارات إلى حماس في حقائب نقدية، بناء على فكرة خاطئة مفادها أنها ستؤدي إلى تغيير مواقفها، يُروّج الآن لفكرة خطيرة جديدة: تسليح ميليشيات غزاوية مرتبطة بداعش". وكان فيديو نشرته هذا الأسبوع مجموعة أبو الشباب، التي تُطلق على نفسها اسم "القوة الشعبية"، أظهر رجالًا مسلحين يحملون ما يبدو أنها بنادق إم-16 وكلاشينكوف وهم يجوبون الشوارع في غزة".


العربية
منذ 3 ساعات
- العربية
مقتل 4 جنود إسرائيليين في غزة.. ومحاولة خطف عسكري مصاب
على وقع استمرار التوغل الإسرائيلي في شرق وجنوب غزة، لقي 4 جنود إسرائيليين مصرعهم جراء انهيار مبنى مفخخ في خان يونس جنوبا، وفق ما أفادت مصادر العربية/الحدث. كما أشارت المصادر، اليوم الجمعة، إلى إصابة 11 جندياً، بينهم إصابة حرجة. خطف جندي مصاب إلى ذلك، أوضحت أنه جرت محاولة لخطف أحد الجنود المصابين، إلا أنها باءت بالفشل. أتى ذلك، بعدما أفاد مراسل العربية/الحدث في وقت سابق اليوم بأن قوات الجيش الإسرائيلي تقدمت في مناطق جنوب مدينة خان يونس، وسط إطلاق نار كثيف من الدبابات. وأضاف أن القوات الإسرائيلية تقدمت بغطاء ناري من الطائرات التي تقصف كل من يحاول التحرك في مناطق التوغل. فيما أوضح شهود عيان بأن هذه التحركات تتزامن مع تحرك موازٍ للدبابات الإسرائيلية في حي التفاح شرق مدينة غزة وسط إطلاق قذائف مدفعية. وكانت الأزمة الإنسانية تفاقمت في القطاع الفلسطيني المدمر والمحاصر مع شح دخول المساعدات، بينما توعدت إسرائيل بالمضي في توسيع عملياتها العسكرية. ومنذ 18 آذار/مارس الماضي، انهارت هدنة هشة استمرت شهرين بين إسرائيل وحماس، فكثفت القوات الإسرائيلية عملياتها في القطاع منذ 17 أيار/مايو، مؤكدة تصميمها على تحرير ما تبقى من رهائن إسرائيليين محتجزين، والسيطرة على كامل غزة، والقضاء على حماس.


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
طارق صالح يتعهد بتحرير صنعاء والإرياني يدين استهداف الحوثيين للأطفال
تعهد عضو مجلس القيادة الرئاسي اليمني، العميد طارق صالح، بتحرير العاصمة صنعاء وباقي المناطق من سيطرة الجماعة الحوثية، مؤكداً استمرار المعركة معها، وأن المقاومة الوطنية تعُدّ العدة للمعركة الحتمية، ولديها من الإعداد والتجهيز والسلاح ما يكفي لمفاجأة أدوات إيران في البلاد. وأشاد صالح خلال حفل تخريج دفعة من منتسبي الإعلام العسكري، الأربعاء، بإنجازات المقاومة الوطنية في التصدي لتهريب الأسلحة براً وبحراً، والنجاح البارز في اعتراض شحنات أسلحة ومعدات حربية إيرانية في البحر كانت موجهة إلى الحوثيين، وتأهيل 10 آلاف جندي منذ بداية العام الجاري، وفق ما نقلت وكالة الأنباء الحكومية «سبأ». وشدد على أن الهدف النهائي لكل هذه الجهود يتمثل بتحرير العاصمة صنعاء من سيطرة الجماعة الحوثية، لافتاً إلى أهمية الإعلام العسكري بصفته ناقلاً للحقيقة من ميادين القتال. طارق صالح خلال حفل تخريج دفعة من منتسبي الإعلام العسكري يتعهد بتحرير صنعاء (سبأ) ودعا عضو مجلس القيادة الرئاسي إلى إبراز بطولات المقاتلين وتضحياتهم، فضلاً عن فضح إرهاب الجماعة الحوثية وجرائمها، بما في ذلك زرعها الألغام والعبوات الناسفة في المدارس والمساجد والمزارع لاستهداف المدنيين، وحثّ القادة العسكريين على تسهيل عمل الإعلام العسكري. وقال إن دور الإعلام ليس مجرد وظيفة؛ بل مجموعة قيم تسهم في تحقيق الانتصار، ورفع الروح المعنوية للمقاتلين، مع إضعاف معنويات العدو. ونوه إلى أن الحوثيين ما كانوا ليستمروا لولا الدعم الإيراني، الذي وظفهم كأداة لـ«الحرس الثوري». الجماعة الحوثية تواصل هجماتها على إسرائيل بالتوازي مع انتهاكاتها داخل البلاد (غيتي) واتهم الجماعة الحوثية بادعاء تمثل قيم العزة والكرامة نصرة لقطاع غزة، في حين تهدر كرامة الشعب اليمني، وصادرت حريته، وتتسبب في تشتيته وتمزيق وطنه. بدوره، أدان وزير الإعلام معمر الإرياني، ارتكاب الجماعة الحوثية، جريمة جديدة بحق الطفولة في اليمن، في وقت تتاجر فيه بشعارات «نصرة غزة»، بينما «ترتكب أبشع الجرائم بحق أطفال ونساء اليمن بشكل يومي، في ظل صمت دولي مخزٍ». وندد الإرياني باستهداف الطفل عبد الكريم عبد الله عبده البالغ من العمر 11 عاماً برصاص قناص تابع لها أصابت عينه وأجزاء من جسده أثناء عبوره الطريق في قرية الشقب بمديرية صبر الموادم التابعة لمحافظة تعز (جنوب غرب)، ووصف الواقعة بـ«الجريمة البشعة». ● في جريمة حوثية جديدة بحق الطفولة في اليمن، وفي الوقت الذي تتاجر فيه هذه المليشيا الإرهابية، التابعة لإيران، بشعارات "نصرة غزة" ، ارتكبت جريمة وحشية بحق الطفل عبدالكريم عبدالله عبده (11 عاما)، الذي استهدفه قناص حوثي برصاصة أصابت عينه وأجزاء من جسده، أثناء مروره في الطريق بمنطقة... — معمر الإرياني (@ERYANIM) June 4, 2025 وأضاف: «لقد بات واضحاً أن ميليشيا الحوثي ليست سوى أداة قذرة في يد النظام الإيراني، تنفذ مشروعاً تخريبياً لا يفرّق بين طفل أو امرأة أو شيخ، وأن حديثها عن (القضية الفلسطينية) ليس إلا قناعاً زائفاً لتبرير جرائمها بحق اليمنيين». وجدد الوزير اليمني دعوة المملكة المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي، لـ«تصنيف ميليشيات الحوثي منظمة إرهابية، والوقوف بجدية إلى جانب الشعب اليمني وحكومته الشرعية في معركته الوجودية ضد هذا المشروع الإرهابي». وحذر من أن بقاء الجماعة الحوثية دون ردع يعني مزيداً من القتل والدمار للشعب اليمني، ويشكل تهديداً خطيراً للأمن والسلم الإقليمي والدولي. وأُصيب الطفل عبده بجروح خطيرة في وجهه، إثر استهدافه من قبل قناص حوثي عندما كان بالقرب من مسجد قريته في مديرية صبر الموادم جنوب شرقي محافظة تعز، ونُقل إلى مستشفى لتلقي العلاج. وفي سياق منفصل، أعلنت الجماعة الحوثية، الأربعاء، استهداف مطار بن غوريون الإسرائيلي قرب تل أبيب بطائرتين مسيرتين، متوعدة باستمرار عملياتها العسكرية ضد إسرائيل حتى رفع الحصار عن قطاع غزة. إخلاء طريق جوار مطار بن غوريون بعد إصابته بصاروخ حوثي أوائل الشهر الماضي (أ.ف.ب) جاء ذلك في بيان للقيادي الحوثي يحيى سريع، المتحدث العسكري باسم الجماعة، بعد ساعات من حديث الجيش الإسرائيلي عن اعتراض مسيّرة قادمة من جهة الشرق، في حين نقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن مصادر عسكرية أنه تمّ إسقاط هذه الطائرة قرب الحدود المصرية. وذكر سريع أن ما يسمى «سلاح الجو المسير» التابع للجماعة نفذ عملية عسكرية استهدفت مطار اللُد (بن غوريون)، بطائرتين مسيرتين نوع «يافا»، مدعياً أن «العملية حققت هدفها بنجاح»، مهدداً باستمرار العمليات العسكرية «حتى وقف العدوان على غزة ورفعِ الحصارِ عنها». ويعد هذا الهجوم على مطار بن غوريون، هو الرابع على التوالي منذ الأحد الماضي. ومساء الثلاثاء، تحدثت الجماعة عن هجومين بصاروخين باليستيين من نوع «فلسطين 2»، ونوع «ذو الفقار»، في حين اعترف الجيش الإسرائيلي بهما مؤكداً اعتراضهما. منذ أشهر يواصل الحوثيون استهداف مطار بن غوريون ويتسببون بإيقاف أنشطته (رويترز) وبرغم إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب أوائل الشهر الماضي إيقاف الهجمات العسكرية للجيش الأميركي على مواقع الجماعة الحوثية بعد طلبها ذلك مقابل التزامها بعدم مهاجمة الملاحة في البحر الأحمر؛ فإنها أعلنت مواصلة إطلاق الصواريخ على إسرائيل حتى إنهاء العمليات العسكرية في قطاع غزة ورفع الحصار عنه. وأحصت التلفزة الإسرائيلية إطلاق الجماعة الحوثية 49 صاروخاً باتجاه الدولة العبرية منذ استئناف القتال في قطاع غزة في 18 مارس (آذار) الماضي، دون الإشارة إلى عدد الطائرات المسيرة. وبدأت الجماعة الحوثية، في نوفمبر (تشرين الثاني) من العام قبل الماضي، هجمات عسكرية تستهدف الملاحة والسفن التجارية والعسكرية في البحر الأحمر بحجة مساندة فلسطينيي غزة، ودشنت عملياتها باختطاف إحدى السفن التجارية، قبل أن تصعّد عملياتها بهجمات مباشرة على إسرائيل بطائرات مسيرة وصواريخ باليستية.