logo
عمره 23 ألف عام.. اكتشاف بناء بشري أقدم من أهرامات مصر

عمره 23 ألف عام.. اكتشاف بناء بشري أقدم من أهرامات مصر

البيانمنذ 8 ساعات

ويُعتقد أن الغرض منه كان حماية سكان الكهف من البرد القارس خلال العصر الجليدي.
وقد غيّر هذا الاكتشاف النظرة التقليدية إلى البدايات المعمارية للبشر، وأكد أن الإنسان امتلك حساً إبداعياً واجتماعياً منذ آلاف السنين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إطلاق حزمة ذكاء اصطناعي متقدمة بابتكارات إماراتية
إطلاق حزمة ذكاء اصطناعي متقدمة بابتكارات إماراتية

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • الإمارات اليوم

إطلاق حزمة ذكاء اصطناعي متقدمة بابتكارات إماراتية

وقّعت AIREV، الشركة الإماراتية الناشئة سريعة النمو في مجال الذكاء الاصطناعي، شراكة استراتيجية مع Tenstorrent، الشركة الأميركية المتخصصة في رقاقات الذكاء الاصطناعي، لتطوير ونشر حزمة ذكاء اصطناعي وكيلي عالية الأداء لأغراض الاستخدام المؤسسي والسيادي. وتقوم Tenstorrent، التي أسسها مصمم الرقاقات جيم كيلر، بتصميم بُنى تركز على الذكاء الاصطناعي ووحدات معالجة مركزية RISC-V عالية الأداء، إلى جانب شرائح قابلة للتكوين ومجموعة برمجيات مفتوحة المصدر. وفي إطار هذا التعاون، يتم نشر منصة AIREV السيادية «عند الطلب» مباشرةً على أجهزة Tenstorrent وسيتم إطلاق «عقدة تطوير ذكاء اصطناعي وكيلي» مخصصة في دولة الإمارات، للتحقق من أداء الحل في ظل أعباء عمل المؤسسات والقطاع الحكومي في العالم الحقيقي، مع كون النشر الآمن والمحكم في الموقع ميزة أساسية. وقال الرئيس التنفيذي لشركة AIREV، محمد خالد، إن هذا التعاون يشكل تكاملاً تقنياً، يتعلق بتصدير قدرات الذكاء الاصطناعي الإماراتية إلى العالم، وتثبت شراكتنا مع Tenstorrent بأن الذكاء الاصطناعي الإماراتي ليس إقليمياً فحسب، بل هو قابل للتطبيق والتوسع والاعتماد عالمياً. وقال الرئيس التنفيذي لشركة Tenstorrent، جيم كيلر: «من خلال هذه الشراكة، نقوم بإنشاء البنية التحتية والمنهجية اللازمة للارتقاء بالذكاء الاصطناعي في الإمارات إلى العالمية».

دراسة: تدمير آثار الملكة حتشبسوت لم يكن بسبب كونها امرأة
دراسة: تدمير آثار الملكة حتشبسوت لم يكن بسبب كونها امرأة

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 8 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

دراسة: تدمير آثار الملكة حتشبسوت لم يكن بسبب كونها امرأة

وكانت أسباب هذا المحو الممنهج لآثار حكمها الناجح موضع نقاش واسع، لكن الباحث جون وونغ من جامعة تورنتو رأى في دراسة جديدة نُشرت الإثنين، أن ثمة مبالغة في التركيز على العامل المتمثل في كونها امرأة. وقال وونغ لوكالة فرانس برس، "إن السؤال عن سبب الحملة على هذه الملكة بعد وفاتها ينطوي على قدر من الرومانسية"، موضحا دوافع اهتمامه بملكة حكمت مصر خلال حقبة ازدهار استثنائي. ورجح عدد من العلماء في الماضي، أن يكون تحتمس الثالث شن حملة تشويه ضد حتشبسوت بعد وفاتها بدافع الانتقام، لا سيما لأنه أراد القضاء على أي فكرة مفادها أن في وسع امرأة أن تحكم بنجاح. وأكد جون وونغ أن "طريقة فهم حكم حتشبسوت تأثرت دائما بجنسها"، في إشارة إلى الاعتقاد السائد بأن تحتمس الثالث ربما كان ينظر إليها على أنها "زوجة أب شريرة". وبيّن بحث وونغ الذي نشر في مجلة "أنتيكويتي" واستند إلى دراسات حديثة أخرى، أن تحتمس الثالث أقدم على هذا هذا التشويه لدوافع أخرى أيضا، مما يدفع إلى التشكيك في صحة نظرية الرفض لتولي امرأة مقاليد الحكم. وحكمت حتشبسوت مصر قبل نحو 3500 عام، بعد وفاة زوجها تحتمس الثاني، وسبقت كليوباترا بـ1500 عام "وبلغت مصر في عهدها أعلى قمة في الحضارة والعمارة والتجارة الدولية"، بحسب موقع الهيئة العامة للاستعلام المصرية. وكانت في البداية وصيةً على عرش ابن زوجها، الملك المستقبلي، لكنها نجحت في ترسيخ سلطتها الخاصة، وفرضت نفسها كفرعونة. وشرح الخبراء أنها وسّعت طرق التجارة وأوعزت بإنجاز مشاريع كبيرة، ومنها مقبرة لا مثيل لها في وادي الملوك بالأقصر، على الضفة الغربية لنهر النيل. وأعاد جون وونغ تقويم مواد التماثيل التالفة التي اكتشفت خلال أعمال التنقيب التي أُجريت بين عامي 1922 و1928. وأكد في ضوء أبحاثه أن تحتمس الثالث عمل بلا شك على محو أي دليل على إنجازات حتشبسوت، لكنه أوضح أن ذلك كان "ربما بدافع الضرورات الطقسية لا الكراهية الصريحة". كما لفت إلى أنه، ربما كان تحتمس الثالث يحاول الحدّ من سلطة حتشبسوت بطريقة عملية كانت مالوفة، وليس بدافع الحقد. كذلك اكتشف الخبير أن بعض تماثيل الملكة حتشبسوت تضررت على الأرجح لأن الأجيال اللاحقة أرادت إعادة استخدامها كمواد بناء. كما لاحظ أن "الاعتقاد ساد لمدة طويلة بأن تماثيل حتشبسوت تعرضت لتشويه انتقامي"، أوضح أن فحصا جديدا للمحفوظات أظهر "عدم صحة" هذه الفكرة، وأنها عوملت بالطريقة التي عومل بها أسلافها في ما يتعلق بالموت.

تطوير ونشر حزمة ذكاء اصطناعي متقدمة عبر ابتكارات إماراتية
تطوير ونشر حزمة ذكاء اصطناعي متقدمة عبر ابتكارات إماراتية

صحيفة الخليج

timeمنذ 8 ساعات

  • صحيفة الخليج

تطوير ونشر حزمة ذكاء اصطناعي متقدمة عبر ابتكارات إماراتية

أبرمت AIREV، الشركة الإماراتية الناشئة سريعة النمو في مجال الذكاء الاصطناعي، شراكة استراتيجية مع (تينستورينت) Tenstorrent، الشركة الأمريكية المتخصصة في رقاقات الذكاء الاصطناعي، لتطوير ونشر حزمة ذكاء اصطناعي وكيلي عالية الأداء لأغراض الاستخدام المؤسسي والسيادي. وتمثل هذه الخطوة لحظة فارقة في مسيرة الذكاء الاصطناعي الإماراتي نحو العالمية - حيث يثبت دمج الأجهزة الأمريكية قابلية الابتكارات المحلية للتوسع ونضجها وجاهزيتها للتصدير. وتقوم «تينستورينت»، التي أسسها مصمم الرقاقات جيم كيلر، بتصميم بنىً تركز على الذكاء الاصطناعي ووحدات معالجة مركزية RISC-V عالية الأداء، إلى جانب شرائح قابلة للتكوين ومجموعة برمجيات مفتوحة المصدر. وفي إطار هذا التعاون، يتم نشر منصة AIREV السيادية «عند الطلب» مباشرةً على أجهزة «تينستورينت». وسيتم إطلاق «عقدة تطوير ذكاء اصطناعي وكيلي» مخصصة في دولة الإمارات للتحقق من أداء الحل مع أعباء عمل المؤسسات والقطاع الحكومي في العالم الحقيقي.وقال محمد خالد، الرئيس التنفيذي لشركة AIREV: «ليس هذا مجرد تكامل تقني، بل يتعلق بتصدير قدرات الذكاء الاصطناعي الإماراتية إلى العالم. وتثبت شراكتنا مع «تينستورينت» أن الذكاء الاصطناعي الإماراتي ليس إقليمياً فحسب، بل هو قابل للتطبيق عالمياً». وقال جيم كيلر، الرئيس التنفيذي لشركة «تينستورينت»: «يسعدنا أن نبرم شراكة مع AIREV وفريق مطوريها. وسيكون دمج أجهزة «تينستورينت» مع حل الذكاء الاصطناعي الوكيلي الخاص بها رائعاً لعمليات النشر السحابية وعالية الأمان في الموقع».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store