
ذكرى رحيل المايسترو...
قصة نجمات خطفن صالح سليم لتحقيق الشهرة فى السينما
كتب حسين شمعه
تحل غداً ذكرى رحيل أحد أهم رموز الكرة المصرية و النادى الأهلى والإدارية، الذى أرتبط إسمه ب النادى الأهلى وأصبح من تاريخه، إنه المايسترو صالح سليم الذى أطلق جملة مبدأ " الاهلي فوق الجميع "، الذى ولد فى 11 سبتمبر1930 ، ورحل عن عالمنا فى 6 مايو 2002.
وقف الراحل صالح سليم أمام نجوم السينما المصرية فى ذلك الوقت، وحقق شهرة كبيرة وكان له النصيب الاكبر فى محاولة منتجى الأفلام التعاقد معه،ونرصد أهم النجمات اللاتى وقفن أمام المايسترو.
صالح سليم و سعاد حسنى
أول هذه الأفلام كانت عام 1961 من خلال فيلم "السبع بنات"، مع الفنانات سعاد حسنى ونادية لطفى وزيزى البدراوى والفنان أحمد رمزى، وتدور قصة الفيلم حول رجل مكافح في عمله لديه سبع بنات.
هو الأشهر الأفلام لـ صالح سليم والذى استطاع أن يدخل قلوب المشاهدين من خلاله، كان عام 1962 من خلال فيلم "الشموع السوداء" مع الفنانة نجاة، والفنانة أمينة رزق، والفنان فؤاد المهندس.
فيلم "الباب المفتوح" هو أخر أفلام صالح سليم عام 1963 من خلال مع الفنانة فاتن حمامة والفنان حسن يوسف والفنانة شويكار والفنان محمود مرسى.
حكاية صالح سليم مع المرض وتشييع جنازته من النادى الأهلى
الاثنين 05 مايو 2025 12:17:22 م
المزيد
قصة نجمات خطفن صالح سليم لتحقيق الشهرة فى السينما
الاثنين 05 مايو 2025 12:09:02 م
المزيد
صالح سليم.. صاحب مبدأ "الأهلى فوق الجميع".اعرف القصة
الاثنين 05 مايو 2025 12:02:24 م
المزيد
محمد الطبلاوى..أخر عباقرة التلاوة..حفظ القراءن فى التاسعة من عمره
الاثنين 05 مايو 2025 11:37:43 ص
المزيد
فردوس محمد ..تزوجت فى سن الـ 14 وعانت من اليتم ..اعرف القصة
الاثنين 05 مايو 2025 11:16:45 ص
المزيد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 3 أيام
- بوابة الأهرام
بمشاركة ربيعة ومعلول.. جلسة تصوير جديدة للاعبي الأهلي قبل مونديال الأندية
شهدت جلسة التصوير التي خضع لها لاعبو الأهلى أمس استعدادا لبطولة كأس العالم للأندية، مشاركة رامي ربيعة علي الرغم من عدم تجديد عقده حتي الآن ورفضه العرض المقدم من قبل النادي. موضوعات مقترحة وكان أبرز ما شهدته جلسة التصوير رفض معلول المشاركة فى الجلسة، وبعد ضغوط من الجهاز الفني اللاعبين شارك معلول فى جلسة التصوير. وستكون هناك جلسة تصوير أخرى للجهاز الفني الجديد واللاعبين الجدد الذي لم تنته عقودهم مع أنديتهم.


الدولة الاخبارية
منذ 5 أيام
- الدولة الاخبارية
'أنا ركبى حديد والأهلى حديد'.. الزعيم عادل إمام يحتفل بعيد ميلاده اليوم
السبت، 17 مايو 2025 10:57 صـ بتوقيت القاهرة يحتفل الزعيم عادل إمام اليوم، السبت، بعيد ميلاده الـ "85" بعد رحلة فنية حافلة بالأعمال التى أصبحت راسخة فى أذهان المشاهدين المصريين والعرب؛ واستحق من خلالها أن يتربع على عرش الكوميديا والفن فى مصر والعالم العربى، النجم الذى لا يختلف على موهبته اثنان، ولاعلى اجتهاده للوصول إلى القمة، فقد استمر فى تقديم أدوار الكومبارس لأعوام، ولم يغضب لأنه يعلم أن لكل مجتهد نصيب، حتى أصبح الزعيم عادل إمام والذى أعلن فى أكثر من مناسبة تشجعيه للنادى الأهلى. المثير للدهشة أن الراحل صالح سليم، رئيس القلعة الحمراء الأسبق، كان سبباً فى عشق عادل إمام للنادى الأهلى، حيث كانا يسيران فى إحدى الطرقات بين المقابر ولم يكن عادل إمام مهتماً بالكرة بشدة ووقتها داعبه صالح سليم بأنه لو كان متاحاً للأموات التشجيع لاختاروا النادى الأهلى. "أنا ركبى حديد، والأهلى حديد".. كان هذا الهتاف الشهير الذى قاله الزعيم عادل إمام فى فيلم "رجل فقد عقله" من أشهر الهتافات الكروية لمشجعى الأهلى، ويكشف أيضاً عن قصة حب الزعيم للفريق الأحمر. الفيلم الذى شارك في بطولته الفنان فريد شوقي وكل من عادل إمام وإكرامي، حيث لعب الثنائي الأخير دور لاعبين فى النادي الأهلي، واشتهر خلاله عادل إمام بشخصية كابتن زيزو بينما قدم إكرامي شخصيته الحقيقية كحارس مرمي للأهلى. وقدم الزعيم عادل إمام عدداً من الأفلام التي لاتنسى في ذاكرة الفن المصرى ومن أبرزها ، "النمر والأنثى" (1987)، و"سلام يا صاحبي" (1987)، و"خلي بالك من عقلك" (1985)، و"رمضان فوق البركان" (1985)، و"زوج تحت الطلب" (1985)، "واحدة بواحدة" (1984)، "والهلفوت" (1984)، "الحريف" (1984)، و"احترس من الخُط" (1984)، و"2 على الطريق" (1984)، و"مين فينا الحرامي" (1984)، و"حتى لا يطير الدخان (1984)، و"أنا اللي قتلت الحنش" (1984)، و"المتسول" (1983)، و"خمسة باب" (1983)، و"حب في الزنزانة" (1983)، "ولا من شاف ولا من دري" (1983)، و"الغول" (1983)، و"عنتر شايل سيفه" (1983)، و"عصابة حمادة وتوتو" (1982)، و"ليلة شتاء دافئة" (1981)، "الإنسان يعيش مرة واحدة" (1981)، و"أمهات في المنفى" (1981)، و"المشبوه" (1981)، و"انتخبوا الدكتور سليمان عبدالباسط" (1981)، و"شعبان تحت الصفر" (1980)، و"الجحيم" (1980)، و"رجل فقد عقله" (1980)، و"غاوي مشاكل" (1980)، و"أذكياء لكن أغبياء" (1980) ، "الواد محروس بتاع الوزير (1999)، و"رسالة إلى الوالي (1998)، و"بخيت وعديلة 2: الجردل والكنكة" (1996)، و"النوم في العسل" (1996)، و"بخيت وعديلة (1995)، و"مسجل خطر" (1991)، و"شمس الزناتي" (1991)، و"اللعب مع الكبار" (1991)، و"حنفي الأبهة" (1990)، و"جزيرة الشيطان" (1990).


أخبار اليوم المصرية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أخبار اليوم المصرية
د. عادل مبروك يكتب: الأهلي كاسر الخواطر
حب الأهلي لا يرتبط بهزيمة أو مكسب، ولكنه كما يقال حب بلا هدف ولا غاية، فالأهلي دائما مصدر سعادة لجماهيره لم يدُر بخلد أى مشجع على وجه البسيطة أن السيناريو الأسود والذى حدث فى مباراة الأهلى الأخيرة أمام صن داونز يحدث، لا لأن الأهلى لا سمح الله فوق الهزيمة أو فوق الخروج، ولكن أن تأتى الهزيمة والخروج بشكل مخز منفر ومقزز بهذا الشكل، فهذا ليس من شيم فريق الكرة بالنادي الأهلي العريق، وليس من ضمن الصورة الذهنية والتى تبنى عليها كل ما يتعلق بالنادى الأهلى كمؤسسة عريقة لها جذور تاريخية ووطنية لمصر وللوطن العربى، والمتأمل لتشجيع الأهلى يدرك حقيقة أن حب الأهلي لا يرتبط بهزيمة أو مكسب، ولكنه كما يقال حب بلا هدف ولا غاية، فالأهلى دائما مصدر سعادة لجماهيره، والنادى الأهلى كمكان مادى لجماهيره وغير جماهيره له فى قلوبهم الذكريات الحلوة الجميلة منذ زمن طويل، زمن الصبا والشباب واللمة الحلوة ووفاء الأصدقاء. إلا أن ما حدث كان شيئا غريبا من كامل المنظومة ومُستهجن من كافة الجماهير، فالمقدمات غريبة، انسحاب من لقاء الزمالك وتصدير مشاكل بسبب غير مستحق، وتصدير وجود مشاكل بين هيئة التدريب فيما بينهم وبين اللاعبين، المناخ العام المحيط غير مريح، تعادل بطعم الذل مع منافس الدورى فى آخر ثانية من المباراة وخوف من أى منافس، بل ورعب منه، وكأن الأهلى بطريقة لعبه وفلسفة النادى والتى تعتمد على أن الأهلى بطل دائما، والأهلى بمن حضر وروح الفانلة الحمراء والبطل دائما يسبق غيره، كل هذا تلاشى فى الفترة الأخيرة. وجدنا المدرب مذعوراً من المنافس وكأنه يراه لأول مرة، وجدنا اللاعبين ليس لديهم رغبة أو قدرة على مجاراة المنافس وهما أساس الفوز، ووجدنا الفريق المنافس يحاصر فريق الأهلى وكأنهم فوجئوا، والخضة تملأ قلوبهم، ولسان حالهم كما فى الفيلم الكوميدى للراحل عبدالمنعم إبراهيم كما قال «أغيثونا..أغيثونا، الغوث.. الغوث»، ماذا يحدث حالة لا مبالاة غريبة من كل المنظومة فى الأهلى، هل هذا هو الفريق الذى يضم بين جنباته أغلى وأمهر اللاعبين، الواقع فى الملعب يكذب هذا. حالة قهر غريبة عاشها اللاعبون والمدرب وصدروها لنا، والذى رفع ضغط جماهيره وسكرهم وأدخل عليهم حزناً عميقاً، أعود فأقول ليس بسبب الهزيمة، ولكن بسبب ما ظهر به النادى الأهلى يومها من عدم تركيز واستهتار وعدم مبالاة، كلها كانت كفيلة بهذه النتيجة، لدرجة أن أحد أمهر اللاعبين عند نزوله فى الدقائق الأخيرة كان فاقدا للرغبة والقدرة والتركيز لدرجة وقوعه مرتين فى التسلل فى أقل من دقيقة، وقد لاحت له الفرصة وسددها بطريقة غريبة للغاية. وليس الحل تغيير مدرب، فأى مدرب كان بإمكانه أن يكسب المباراة ولدينا دلائل سابقة على هذا سواء كان محلياً أو أجنبياً؛ فالأهلى هو الأهلى «نادى القرن». ولكن الحل من وجهة نظرى دراسة متأنية للأسباب، والعودة إلى روح الأهلى الفعلية وروح وفلسفة النادى الأهلى فى مجلس إدارته وقراراته والبعد عن الصغائر. ومن المهم توحيد الرؤى والاتفاق على تغليب مصلحة الأهلى فوق أى إعتبار لعودة أن يكون الأهلى دائما كما عودنا أيقونة السعادة، وأظن أنه من ضمن ما يمكن ان يتم فعله هو مشاركة جماهير الأهلى فى دعم نادى بيرميدز فى مباراته القادمة، فهو يمثل مصر، ولعلها تكون خطوة لفتح باب المصالحة لرفع شعار أن الرياضة أخلاق أولا وأخيرا، خاصة إذا كان الموضوع يتعلق بتمثيل مصر الحبيبة. كلمة أخيرة.. يجب العودة لعدم ظلم بعض اللاعبين وقهرهم، فقد تخلص النادى من بعض اللاعبين دون دراسة متأنية، وأتوا ببعض اللاعبين وهم ليسوا أفضل منهم.