أحدث الأخبار مع #البابالمفتوح


بوابة ماسبيرو
منذ 7 ساعات
- ترفيه
- بوابة ماسبيرو
ثورة يوليو بعيون الفن في "سطور حكايتي"
استعرض برنامج "سطور حكايتي" أبرز ما سجلته السينما والأغاني الوطنية من إرث فني خلد ذكرى ثورة 23 يوليو 1952، حيث كان الفن شاهدا حقيقيا على هذه اللحظة الفارقة في تاريخ مصر الحديث، وأسهم في ترسيخ روح الثورة في وجدان الأجيال المتعاقبة. وسلط البرنامج الضوء على أوّل عمل سينمائي تناول الثورة، وهو فيلم "الله معنا" الذي تم إنتاجه بعد مرور ثلاث سنوات على اندلاع الثورة، كما استعرض البرنامج تفاصيل إنتاج فيلم "رد قلبي" والذي يعد من كلاسيكيات السينما المصرية، حيث عرض أحداث ما قبل الثورة من خلال قصة رومانسية تسلط الضوء على معاناة الطبقات الشعبية، فيما تنوعت الأعمال السينمائية التي عبرت عن روح الثورة وأهدافها، مثل أفلام "الباب المفتوح" و"الأيدي الناعمة"، التي عبرت عن التحولات الاجتماعية والسياسية التي شهدها المجتمع المصري بعد يوليو 1952. وعلى صعيد الأغنية الوطنية فكان للفنان عبد الحليم حافظ الدور الأبرز في التعبير الغنائي عن الثورة، حيث قدم عددا من الأغاني منها "صورة"، و"حكاية شعب"، و"فدائي"، و"أحلف بسماها"، و"بالأحضان"، و"خلي السلاح صاحي"، إلى جانب مساهمات كبيرة من كبار نجوم الطرب في تلك الحقبة مثل محمد فوزي، وشادية، وأم كلثوم، ووردة، وليلى مراد ، ولم تغب الثورة عن وجدان الفنانين المعاصرين، حيث قدم الفنان مدحت صالح أغنية "إحنا الضباط الأحرار" في أحد الاحتفالات الرسمية لإحياء الذكرى . برنامج (سطور حكايتي) يذاع على شاشة الفضائية المصرية. إعداد محمد ممدوح، إخراج غادة غنيم.


فيتو
١٣-٠٧-٢٠٢٥
- ترفيه
- فيتو
حفل "الباب المفتوح" للفنان محمد الصياد وفرقته ببيت السناري الخميس
ينظم بيت السناري التابع لقطاع التواصل الثقافي بمكتبة الاسكندرية حفلا موسيقيا بعنوان "الباب المفتوح" للفنان محمد الصياد وفرقته، وذلك يوم الخميس 17 يوليو، الساعة 8 مساءً، بمقر بيت السناري الأثري بالسيدة زينب، بالقاهرة. ويقدم محمد الصياد خلال برنامج الحفل 11 مقطوعة موسيقية تحمل طابعًا صوفيًّا وروحانيًّا، حيث تمزج بين الموسيقى والابتهالات وبعض مقاطع الغناء، موزعة بشكل أوركسترالي محدود، لتعكس رحلة الإنسان الروحية. ومن المنتظر أن يصحب الفنان محمد الصياد الجمهور في رحلة موسيقية فريدة، تجمع بين التأمل والسمو الروحي، من خلال ألحان تعكس عمق التجربة الإنسانية وتستحضر أجواء التصوف والابتهال، ويعد هذا الحفل فرصة لعشاق الموسيقى الروحانية للاستمتاع بأمسية فنية في أجواء بيت السناري التاريخية. يُذكر أن بيت السناري يواصل استضافة العديد من الفعاليات الثقافية والفنية التي تهدف إلى إثراء المشهد الثقافي المصري ودعم الفنانين الشباب، مع الحرص على تقديم تجارب فنية متنوعة تلبي اهتمامات جمهور واسع من محبي الفنون والموسيقى. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الدستور
٠١-٠٧-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
شعبان يوسف: لطيفة الزيات كتبت مقالين متناقضين عن سعاد زهير والدة لينين الرملى
تحدث الكاتب والمؤرخ شعبان يوسف عن بدايات لطيفة الزيات، وذلك في صالون الدستور الثقافي، في حضور كلا من الأديبة الكبيرة سلوى بكر، الكاتب الصحفي عبد الوهاب داود، والكاتبة عزة رياض، والعديد من الكتاب. شعبان يوسف وقال شعبان يوسف: 'رواية الباب المفتوح هي أكبر رواية على مستوى الحجم صدرت في هذه الفترة لأي أديبة أخرى، وتم الاحتفاء بها بقوة حال صدورها وتحولت إلى فيلم سينمائي بطولة فاتن حمامة، وتعتبر من الروايات المهمة والرائدة والحقيقة أن لي تحفظ على الرواية هو أن النهاية كانت مفتعلة، وفيها قدر من الحماس الزائد'. وأضاف شعبان يوسف: "خلال الفترة التي تناولتها الرواية من عام 1946 إلى 1956 كانت هناك العديد من الاعمال الأدبية والمسرحية التي تناولت هذه الفترة خصيصًا، مثل مسرحية "شرف المهنة"، ومسرحية جلال كشك "اللحظة الحرجة"، في الحقيقة كانت موضة حماسية وحين كتبت لطيفة الزيات في مذكراتها، قالت انها لم تطق حياتها مع زوجها الثاني، ولطيفة الزيات حتى عام ٧٠ ولم تكتب سوى الباب المفتوح وفي الثمانينيات اصدرت كتاب آخر". وتابع: 'في عام 1965 انفصلت لطيفة الزيات عن زوجها رشاد رشدي، وعملت كناقدة وأصبحت ضمن هيئة تحرير مجلة الطليعة'. لطيفة الزيات وواصل: "في فترة اصدارها للباب المفتوح كان مغضوبا عليها من اليسار فلم يكتب عنها أحد وحين تصالحت مع اليسار كتبوا عن روايتها، والحقيقة هي دشنت لكتاب معينين مثل رضوى عاشور، وقت إشرافها على القسم الثقافي لمجلة الطليعة، ويكفي ان نعرف أنهم حين أصدروا ملف "هكذا يتحدث الأدبان الشبان" تناولوا فيه العديد من الأدباء الرجال مثل أمل دنقل وجمال الغيطاني ولكن لم يتم تناول أي أديبة سوى رضوى عاشور، بالرغم من انه كان في هذه الفترة الكثير من الاديبات ومنهن جاذبية سري، ونجيبة عثمان، ونوال السعداوي، وما يثير التساؤل أن لطيفة الزيات قدمت نوال السعداوي، وبرغم تقديمها لها لكنها تجاهلتها في الملف". صالون الدستور الثقافي وأكمل: "هناك أمر محير للغاية في لطيفة الزيات، هو أنها كتبت عن "يوميات امرأة" لسعاد زهير مقالا في غاية القسوة، كان نقدها ظالما، وسعاد زهير هي زوجة فتحي الرملي والد لينين الرملي، وحصلت مفاجأة غريبة هو أنه حين صدر الكتاب ضمن سلسلة مكتبة الأسرة كتبت لطيفة الزيات مقال آخر عن نفس الكتاب، ولكنها كتبت بنقد حقيقي ومحب للكتاب، ولم أفهم لم فعلت ذلك وان تناقض نفسها في مقالين مختلفين عن نفس العمل، وأرجحت انها يمكن أن تكون تراجعت عما قالته".


الدستور
٣٠-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
صالون الدستور الثقافي يحتفي بــ لطيفة الزيات .. غدًا
يعقد صالون الدستور الثقافي، غدًا الثلاثاء، حلقة جديدة يقدمها الشاعر والناقد شعبان يوسف، وتدور حول الكاتبة الكبيرة لطيفة الزيات، في السابعة مساءً بمقر جريدة الدستور بالدقي. لطيفة الزيات وفي صالون الدستور الثقافي سوف يتم تناول إبداع لطيفة الزيات الروائي والقصصي والمسرحي والنقدي، فضلًا عن دورها الرائد والمتميز في الحركة الوطنية الديمقراطية المصرية في عقد الأربعينات وعضويتها في اللجنة الوطنية للطلبة والعمال عام ١٩٤٦، كما يلقي بعض من الكتاب والمبدعين شهادات وقراءات حول كتاباتها المتنوعة. أما عن لطيفة الزيات فقد ولدت في مدينة دمياط إبان الحقبة الملكية، تلقت تعليمها بالمدارس المصرية، ثم حصلت على درجة الليسانس في اللغة الإنجليزية وآدابها بجامعة القاهرة في عام 1946. بدأت عملها الجامعي في عام 1952 حيث درّست في كلية البنات جامعة عين شمس إلى أن وصلت إلى درجة أستاذ في النقد الإنجليزي عام 1972، وحصلت على الدكتوراه في الأدب من كلية الآداب بجامعة القاهرة عام 1957. وكانت أيضًا رئيسة قسم النقد والأدب المسرحي بمعهد الفنون المسرحية منذ عام 1970 - 1972، ثم عملت مديرًا لأكاديمية الفنون منذ عام 1972 – 1973. صالون الدستور الثقافي أما عن أعمال لطيفة الزيات الأدبية فهي صاحبة رواية "الباب المفتوح والتي فازت بأول دورة عن جائزة نجيب محفوظ للأدب في سنة وفاتها 1996، وتحولت إلى فيلم من بطولة فاتن حمامة وصالح سليم الذي فاز بجائزة أفضل فيلم في مهرجان جاكرتا السينمائي وصدرت لها ترجمة باللغة الإنجليزية، كما كتبت الشيخوخة وقصص أخرى هي «بدايات، الممر الضيق، الرسالة، على ضوء الشموع» (مجموعة قصصية)، الرجل الذي عرف تهمته (مجموعة قصصية)، (1986)، حملة تفتيش: أوراق شخصية (سيرة ذاتية) (1992)، بيع وشرا (مسرحية) (1994)، صاحب البيت (رواية) (1994) أما عن أعمالها النقدية فهي، من صور المرأة في القصص والروايات العربية (1989)، نجيب محفوظ: الصورة والمثال (مقالات نقدية) (1989)، أضواء: مقالات نقدية (1994)، فورد مادوكس فورد والحداثة (1996)، وعن ترجماتها فقد ترجمت مقالات نقدية، ت. س. اليوت (1962)، حول الفن: رؤية ماركسية (1994)


الدستور
٢٣-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
صالون الدستور الثقافي يحتفي بــ لطيفة الزيات.. 1 يوليو
في أمسية جديدة من أمسيات صالون الدستور الثقافي، تعقد الثلاثاء 1 يوليو المقبل، حلقة جديدة من حلقات الصالون التي يقدمها الشاعر والناقد شعبان يوسف، وتدور حول الكاتبة الكبيرة لطيفة الزيات، في السابعة مساءً بمقر جريدة الدستور بالدقي. شعبان يوسف وقال شعبان يوسف عن لطيفة الزيات: "سوف يتم تناول إبداعها الروائي والقصصي والمسرحي والنقدي، فضلاً عن دورها الرائد والمتميز في الحركة الوطنية الديمقراطية المصرية في عقد الأربعينات وعضويتها في اللجنة الوطنية للطلبة والعمال عام ١٩٤٦، كما يلقي بعض من الكتاب والمبدعين شهادات وقراءات حول كتاباتها المتنوعة. لطيفة الزيات أما عن لطيفة الزيات فقد ولدت في مدينة دمياط إبان الحقبة الملكية، تلقت تعليمها بالمدارس المصرية، ثم حصلت على درجة الليسانس في اللغة الإنجليزية وآدابها بجامعة القاهرة في عام 1946. بدأت عملها الجامعي في عام 1952 حيث درّست في كلية البنات جامعة عين شمس إلى أن وصلت إلى درجة أستاذ في النقد الإنجليزي عام 1972، وحصلت على الدكتوراه في الأدب من كلية الآداب بجامعة القاهرة عام 1957. وكانت أيضًا رئيسة قسم النقد والأدب المسرحي بمعهد الفنون المسرحية منذ عام 1970 - 1972، ثم عملت مديرًا لأكاديمية الفنون منذ عام 1972 – 1973. أما عن أعمال لطيفة الزيات الأدبية فهي صاحبة رواية "الباب المفتوح والتي فازت بأول دورة عن جائزة نجيب محفوظ للأدب في سنة وفاتها 1996، وتحولت إلى فيلم من بطولة فاتن حمامة وصالح سليم الذي فاز بجائزة أفضل فيلم في مهرجان جاكرتا السينمائي وصدرت لها ترجمة باللغة الإنجليزية، كما كتبت الشيخوخة وقصص أخرى هي «بدايات، الممر الضيق، الرسالة، على ضوء الشموع» (مجموعة قصصية)، الرجل الذي عرف تهمته (مجموعة قصصية)، (1986)، حملة تفتيش: أوراق شخصية (سيرة ذاتية) (1992)، بيع وشرا (مسرحية) (1994)، صاحب البيت (رواية) (1994) أما عن أعمالها النقدية فهي، من صور المرأة في القصص والروايات العربية (1989)، نجيب محفوظ: الصورة والمثال (مقالات نقدية) (1989)، أضواء: مقالات نقدية (1994)، فورد مادوكس فورد والحداثة (1996)، وعن ترجماتها فقد ترجمت مقالات نقدية، ت. س. اليوت (1962)، حول الفن: رؤية ماركسية (1994)