
أحدث تقنيات جراحة المسالك البولية في ورشة عمل بمعهد تيودور بلهارس
ينظم معهد تيودور بلهارس للأبحاث، غدا الأحد، ورشة عمل متخصصة في جراحة المسالك البولية، بالتعاون مع الجمعية المصرية لجراحي المسالك البولية، بمشاركة نخبة من جراحي المسالك البولية من مختلف الجامعات المصرية والدولية برعاية الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي.
وأكد الدكتور أيمن عاشوروزير التعليم العالي والبحث العلمي أن الوزارة تحرص على دعم الأنشطة العلمية والبحثية التي تسهم في تطوير مهارات الأطباء وتعزيز التعاون بين المؤسسات البحثية والجامعات المصرية والدولية، مشيدًا بالدور الرائد لمعهد تيودور بلهارس للأبحاث والجمعية المصرية لجراحي المسالك البولية في الارتقاء بمستوى البحث العلمي والتدريب الطبي.
وتتناول الورشة أحدث التقنيات في جراحات المسالك البولية، بما في ذلك تقنيات استئصال البروستاتا بالليزر، واستخدام المناظير في تفتيت حصوات الكلى، إلى جانب مناقشات علمية وجلسات بث مباشر للعمليات الجراحية، بمشاركة خبراء في المجال.
ويشارك في الفعاليات أساتذة وخبراء من الجامعات المصرية ومعهد تيودور بلهارس للأبحاث، إضافة إلى متخصصين دوليين، بهدف تبادل الخبرات وتعزيز المهارات الجراحية لدى الأطباء المشاركين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النبأ
منذ 3 ساعات
- النبأ
تفاصيل لقاء رئيس الوزراء برئيس جامعة أكسفورد
التقى الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس الوزراء، مساء اليوم؛ بمقر الحكومة بالعاصمة الإدارية الجديدة، وفد جامعة أكسفورد، وذلك بحضور الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والدكتور محمد سامي عبدالصادق، رئيس جامعة القاهرة، والبروفيسور تشيس بونترا، نائب رئيس جامعة أكسفورد لشئون الابتكار، والدكتور مصطفى رفعت، أمين المجلس الأعلى للجامعات، والدكتور أحمد عاشور أحمد، أستاذ الأورام بجامعة أكسفورد، والدكتور كيفن كايل، الرئيس التنفيذي لشركة "GermFree"، والدكتور عمر شريف عمر، أمين مجلس المستشفيات الجامعية، والدكتور بورو دروبوليك، الرئيس التنفيذي لمنظمة "Caring Cross"، والدكتور محمد عبد المعطي، عميد المعهد القومي للأورام، والدكتور أحمد عناني، مستشار وزير التعليم العالي والبحث العلمي. تفاصيل لقاء رئيس الوزراء برئيس جامعة أكسفورد وخلال الاجتماع، استعرض الدكتور أحمد عاشور أحمد جهود جامعة أكسفورد فيما يتعلق بعلاج الأورام من خلال ما يتم إجراؤه من العديد من الأبحاث، منوهًا في هذا الصدد إلى طريقة علمية جديدة تم التوصل إليها من خلال فرق العمل بجامعة أكسفورد، وهو ما مكن الجامعة من التعامل بشكل أكبر لمكافحة وعلاج الأورام. من جانبه، عرض الدكتور بورو دروبوليك جهود منظمة "Caring Cross" لنقل طريقة العلاج الجديدة للأورام التي تطبقها جامعة أكسفورد إلى الدول الأخرى من خلال عدة طرق، منها نقل التكنولوجيا، والتعاون مع المؤسسات الطبية في الدول الأخرى لنقل تلك الخبرات، وذلك بما يمكن من تجنب التكلفة العالية لطريق العلاج الجديدة بالدول المتقدمة. ولفت الدكتور بورو دروبوليك إلى أن هناك تعاونًا قائمًا في هذا الصدد مع عدد من الدول، من بينها البرازيل، والهند، موضحًا أن التعاون مع مصر سيشمل بجانب نقل التكنولوجيا تأهيل الكوادر والمنشآت الطبية، وتحديدًا مستشفى 500/500 لتطبيق طريقة العلاج الجديدة. واستعرض الدكتور كيفن كايل، خلال الاجتماع، خبرات شركة "GermFree" في مجال إنشاء البنية التحتية للمعامل التي ستتولي تطبيق أسلوب وطريقة العلاج الجديدة لمرضى الأورام. وخلال الاجتماع، أشار البروفيسور تشيس بونترا، إلى ما يتميز به مقترح التعاون بين جامعة أكسفورد والأطراف الشريكة، وبين مستشفى 500/500، من عوائد اقتصادية كبيرة ناتجة عن تطبيق طريقة العلاج الجديدة، مقترحًا أن يتم تطبيق التعاون بين الجانبين في أقرب وقت ونشره في مصر حتى يتسنى الاستفادة من هذا المقترح. بدوره، أكد رئيس جامعة القاهرة، أن هذا المقترح مهم جدًا نظرًا لانعكاساته الإيجابية ليس فقط على المستوى الخاص بعلاج الأورام، ولكن أيضًا فيما يتصل بدعم مسارات البحث العلمي في هذا التخصص، معربا عن سعادته بالتعاون الطموح والشراكة الاستراتيجية بين جامعة القاهرة وجامعة أكسفورد لإنشاء أول مركز بحثي تطبيقي في مجال المنتجات الطبية العلاجية المتقدمة. من جانبه، أكد وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن الوزارة تقوم بالتنسيق مع مختلف الجهات المعنية لتطبيق طريقة العلاج الجديدة، مشيرًا إلى أهمية التعاون مع جامعة أكسفورد في هذا المجال لدعم علاج الأورام في مصر. وأضاف الدكتور أيمن عاشور، أن الرؤية العلمية للمشروع تأسست بتخطيط من البروفيسور أحمد عاشور، وتهدف إلى تطوير واختبار الجيل القادم من علاجات الخلايا لمعالجة السرطان، واضطرابات الدم، والأمراض الوراثية، لافتا إلى أنه سيتم تنفيذ هذا المشروع الطموح بالتعاون مع منظمة "Caring Cross"، وهى منظمة غير ربحية رائدة في الولايات المتحدة الأمريكية، ومع شركة "Germfree" المتخصصة في تصنيع الغرف النظيفة، حيث يهدف المشروع إلى إنشاء إطار علمي لتطوير علاجات جينية وخلوية متقدمة لمعالجة أصعب وأعقد الأمراض الوراثية والسرطانية. وأكد الوزير، أن المشروع الجديد سيفتح باب التعاون مع جميع الجامعات في جمهورية مصر العربية تحت رعاية المجلس الأعلى للجامعات ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي، كما سيوفر فرصًا تدريبية علمية كبيرة للجيل القادم من الأطباء والعلماء في مصر، من خلال شراكات مع جامعة أكسفورد ومنظمة "Caring Cross"، كما يهدف المشروع إلى ترسيخ مكانة مصر كدولة رائدة في إفريقيا والشرق الأوسط في مجال البحث التطبيقي في طب الخلايا والجينات وفى ختام الاجتماع، أكد رئيس الوزراء دعمه لهذا المقترح المهم، معربًا عن تطلعه لنشر طريقة العلاج الجديدة على مستوى الجمهورية، مع العمل على تخفيض تكلفة العلاج قدر الإمكان بما يساعد على توسيع نطاق تنفيذ تلك الطريقة، واستفادة شريحة أكبر منها. ووجه الدكتور مصطفى مدبولي بإعداد رؤية تنفيذية شاملة لتطبيق طريق العلاج الجديدة، مع دراسة إمكانية أن تتبنى الدولة هذا المقترح باعتباره مشروعًا قوميًا على غرار المبادرات الرئاسية البارزة التي أطلقها رئيس الجمهورية، مثل مبادرة علاج فيروس سي، الذي نجحت مصر في القضاء عليه.


بلدنا اليوم
منذ 4 ساعات
- بلدنا اليوم
لـ«تطبيق علاجات مبتكرة للأورام».. مدبولي يبحث التعاون مع وفد من جامعة أكسفورد
استقبل الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، مساء اليوم، وفدًا رفيع المستوى من جامعة أكسفورد، وذلك في مقر الحكومة بالعاصمة الإدارية الجديدة، بحضور عدد من المسؤولين المصريين في قطاع التعليم العالي والبحث العلمي، وعلى رأسهم الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي، والدكتور محمد سامي عبد الصادق رئيس جامعة القاهرة. وعرض الدكتور أحمد عاشور أحمد، أستاذ الأورام بجامعة أكسفورد، أحدث ما توصلت إليه الجامعة البريطانية في مجال معالجة الأورام، مستعرضًا تقنية علاجية جديدة تم تطويرها ضمن أبحاث مكثفة، تُعد نقلة نوعية في طرق التعامل مع مرض السرطان، وتتيح فرصًا واعدة لعلاجه بكفاءة أعلى. وقدم الدكتور بورو دروبوليك، المدير التنفيذي لمنظمة "Caring Cross"، رؤية المنظمة في نشر هذه التقنية العلاجية عالميًا عبر نقل التكنولوجيا وبناء شراكات مع مؤسسات صحية في دول متعددة، بما يسهم في تقليل التكلفة العالية التي تعيق استفادة المرضى في كثير من البلدان. وأكد أن هناك بالفعل تعاونًا قائمًا مع دول كالهند والبرازيل، مع الإشارة إلى أن مصر ستكون إحدى الدول المستفيدة بواسطة مشروع تطبيقي بمستشفى 500/500، يشمل تجهيز البنية التحتية وتدريب الكوادر الطبية. وتحدث الدكتور كيفن كايل، الرئيس التنفيذي لشركة "GermFree"، عن الإمكانات المتوفرة لدى شركته في مجال تأسيس معامل متطورة قادرة على تطبيق هذا النوع من العلاج الجيني والخلايا المتقدمة، بما يضمن تحقيق معايير السلامة والجودة العالمية. وأبدى البروفيسور تشيس بونترا، نائب رئيس جامعة أكسفورد لشؤون الابتكار، حماسه لمقترح التعاون بين الجامعة والمراكز المصرية، مشيرًا إلى العوائد الاقتصادية والعلمية التي يمكن أن تتحقق لمصر من خلال توطين هذه التقنية، داعيًا إلى البدء الفوري في تنفيذ المشروع وتوسيعه على مستوى الجمهورية. وأكد رئيس جامعة القاهرة أن هذا التعاون سيفتح آفاقًا غير مسبوقة في مجالي البحث العلمي والعلاج الطبي، مشيدًا بالشراكة مع جامعة أكسفورد، التي ستسفر عن تأسيس أول مركز بحثي تطبيقي في مصر متخصص في العلاجات المتقدمة. وأوضح وزير التعليم العالي الدكتور أيمن عاشور أن المشروع الطموح جاء نتاجًا لتخطيط علمي دقيق بقيادة البروفيسور أحمد عاشور، ويهدف إلى تطوير علاجات حديثة قائمة على الخلايا والجينات لمعالجة أمراض مزمنة ومعقدة كالأورام، واضطرابات الدم، والأمراض الوراثية. وسينفذ بالتعاون مع جهات دولية بارزة من بينها "Caring Cross" و"GermFree"، لضمان أعلى درجات الفاعلية. وأضاف الوزير أن المشروع سيُنفذ تحت إشراف المجلس الأعلى للجامعات، ويشمل تدريب عدد كبير من الأطباء والعلماء المصريين من خلال برامج مشتركة مع جامعة أكسفورد والمنظمات الدولية الشريكة، كما سيعزز موقع مصر كمركز إقليمي متقدم في مجال الأبحاث التطبيقية والعلاج الجيني. وشدد مدبولي على الأهمية البالغة لهذا التعاون، مُعربًا عن استعداده الكامل لدعمه وتحويله إلى مشروع قومي على غرار ما حققته مصر من نجاح في مبادرة علاج فيروس سي. ووجه رئيس الوزراء بإعداد خطة تنفيذية متكاملة لضمان التطبيق السريع والفعال لهذه التقنية في مختلف محافظات مصر، مع العمل على تقليل تكلفتها بما يتيح استفادة أكبر عدد من المرضى.


نافذة على العالم
منذ 5 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : تعرف على تفاصيل لقاح السيلان بعد ظهور سلالات شرسة مقاومة للمضادات الحيوية
الخميس 22 مايو 2025 07:30 مساءً نافذة على العالم - كشفت صحيفة Independent، أول لقاح في العالم ضد السيلان يُطرح على هيئة الخدمات الصحية الوطنية لمكافحة ارتفاع حالات الإصابة بسلالة فائقة من الأمراض المنقولة جنسياً، سيتم إعطاء الفئات الأكثرعرضه للخطر لتلقى اللقاح. وقالت الصحيفة، إنه يمكن علاج السيلان بشكل فعال عادةً، على الرغم من أن بعض الحالات قد تكون مقاومة للمضاد الحيوي سيفترياكسون، وهو خط العلاج الأول. وأوضحت الصحيفة، إنه من المقرر أن تطرح هيئة الخدمات الصحية الوطنية في إنجلترا لقاحًا جديدًا ضد مرض السيلان لمواجهة ارتفاع سلالات البكتيريا "الفائقة" المقاومة للمضادات الحيوية، وستكون اللقاحات متاحة للأشخاص الأكثر عرضة لخطر الإصابة بالعدوى، في حين يمكن للأشخاص الآخرين المعرضين للخطر. ارتفعت حالات الإصابة بمرض السيلان، وهي إما مقاومة "على نطاق واسع" ، في المملكة المتحدة خلال السنوات الثلاث الماضية إلى مستوى قياسي في عام 2024. وقالت وكالة الأمن الصحي في المملكة المتحدة، إن هذا الارتفاع كان بسبب إصابة أشخاص من جنسين مختلفين بالعدوى أثناء وجودهم في الخارج. ويأتي ذلك في ظل ارتفاع أوسع في تشخيص مرض السيلان في إنجلترا، مع 85 ألف حالة في عام 2023 - وهو أعلى مستوى منذ بدء التسجيل في عام 1918. ارتفعت حالات الإصابة بالأمراض المنقولة جنسياً بشكل عام في جميع أنحاء إنجلترا مع تشخيص 400 ألف حالة جديدة في إنجلترا في عام 2023 - بزيادة قدرها 5% تقريبًا عن العام السابق، وبينما ارتفعت معدلات الاختبار، اقترحت الدكتورة إيما هاردينج-إيش، من كلية لندن للصحة والطب الاستوائي، إن السيلان هو مرض ينتقل عن طريق الاتصال الجنسي، وإذا لم يتم علاجه، يمكن أن يؤدي إلى مشاكل مثل العدوى في العين أو الخصيتين أو البروستاتا. ومع ذلك، لا يعاني جميع المرضى من أعراض، ولكنها تشمل الألم الحارق عند التبول، أو خروج سوائل أو إفرازات من الأعضاء التناسلية، أو الألم في الخصيتين أو أسفل البطن. أوصت اللجنة المشتركة للتطعيم والتحصين في البداية بطرح لقاح السيلان، إلى جانب لقاح جديى القرود mpox، في نوفمبر 2023، ومع ذلك، كان لابد من موافقة هيئة الخدمات الصحية الوطنية في إنجلترا أولاً، وسيكون متاحًا الآن اعتبارًا من أغسطس، وبحسب هيئة الخدمات الصحية الوطنية في إنجلترا، لم يقم أي نظام صحي آخر حتى الآن بطرح هذه اللقاحات على المستوى الوطني. وفي وقت سابق من هذا العام، كشفت أبحاث جديدة أن العلماء عثروا على أول مضاد حيوي جديد لمرض السيلان منذ تسعينيات القرن العشرين، حيث حذر الباحثون من أن هذا المرض المنتقل جنسيا قد يصبح قريبا "مستحيل العلاج". وقال وزير الصحة العامة والوقاية آشلي دالتون: "يمثل هذا البرنامج الأول من نوعه في العالم للقاحات تقدمًا كبيرًا في مجال الصحة العامة، ومرة أخرى تقود هيئة الخدمات الصحية الوطنية الطريق، يأتي هذا في وقتٍ حرجٍ للغاية - فبعد سنواتٍ من إهمال خدمات الصحة العامة، ورثنا تشخيصاتٍ بمرض السيلان بمستوياتٍ قياسية، ثلاثة أضعاف ما كانت عليه في عام 2012، ومن خلال استهداف الفئات الأكثر عُرضةً للخطر، يُمكننا خفض معدلات انتقال هذا المرض المُزعج الذي يزداد صعوبةً في العلاج، ومنع آلاف الحالات خلال السنوات القليلة المُقبلة. ستحدد السلطات المحلية وخدمات الصحة الجنسية في هيئة الخدمات الصحية الوطنية (NHS) المرضى المؤهلين وتدعوهم بنشاط لتلقي اللقاح، كما سيتمكن المرضى من الحصول على لقاحات جدرى القرود MPOX والتهاب الكبد الوبائي A وB وفيروس الورم الحليمي البشري في الوقت نفسه. ويمكن للقاح، الذي يستخدم بالفعل ضد داء المكورات السحائية من النوع ب، والذي يسمى 4CMenB، أن يوفر للناس ما يصل إلى 40 % من الحماية من مرض السيلان. قال المستشار ديفيد فوثرجيل، رئيس مجلس الرفاه المجتمعي في رابطة الحكومة المحلية: "إنّ إطلاق اللقاح على نطاق واسع، والذي قد يُحدث نقلة نوعية ويُقلل بشكل كبير من انتقال مرض السيلان، يُعدّ خبرًا سارًا، تُعدّ عيادات الصحة الجنسية في طليعة الجهات المُختصة في مواجهة تفشي الأمراض المنقولة جنسيًا، من الضروري أن يكون لدينا نظام حماية صحية قوي وممول تمويلًا جيدًا لدعم إطلاق اللقاح. وأكد، إنه من المهم أن يتمكن الأشخاص المؤهلون في جميع أنحاء إنجلترا من الوصول إلى اللقاحات بسهولة، وعندما يصبح اللقاح متاحًا، يرجى التقدم والحصول على الحماية.