logo
تاريخ بداية العام الهجري 1447 في العالم العربي.. الموعد والتفاصيل الكاملة

تاريخ بداية العام الهجري 1447 في العالم العربي.. الموعد والتفاصيل الكاملة

24 القاهرةمنذ يوم واحد

ربما يبحث الكثير عن تاريخ بداية العام الهجري 1447 في العالم العربي، حيث أعلن المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية في مصر أن غرة شهر المحرم، وبداية السنة الهجرية الجديدة 1447 هجريا، يوافق يوم الخميس 26 يونيو 2025، وذلك بناءً على الحسابات الفلكية الدقيقة التي أجراها المعهد.
تاريخ بداية العام الهجري 1447 في العالم العربي
وحول تاريخ بداية العام الهجري 1447 في العالم العربي، أوضح الدكتور أشرف تادرس، أستاذ الفلك بالمعهد، أن القمر سيكتمل بدرًا لشهر ذي الحجة في تمام الساعة 10:46 صباحًا يوم الأربعاء 25 يونيو، الأمر الذي يشير إلى أن عدة شهر ذي الحجة ستكون 29 يومًا فقط هذا العام، ما يجعل الخميس أول أيام شهر الله المحرم.
وأضاف الدكتور تادرس في بيان صادر عن المعهد، أن القمر سيصل إلى مرحلة البدر الكامل في ذلك اليوم، حين يكون في وضع التقابل مع الشمس، مما يجعله يشرق لحظة غروب الشمس تمامًا ويظل مضيئًا في السماء طوال الليل حتى يغرب مع شروق الشمس في اليوم التالي.
كما أوضح أن نسبة لمعان القمر ستكون 100%، وهي فرصة مثالية لعشاق الفلك لرصد تفاصيل سطح القمر مثل الفوهات والحفر النيزكية باستخدام المناظير أو التلسكوبات الصغيرة.
التقويم الهجري 1447 محرم
وعن التقويم الهجري 1447 محرم، أشار تادرس إلى أن هذا البدر يعرف عند بعض القبائل الأمريكية باسم "قمر الفراولة" لأنه يتزامن مع موسم حصاد الفراولة في هذا الوقت من العام، كما يطلق عليه أيضًا مسميات أخرى مثل "القمر الوردي" و"قمر العسل"، وهي تسميات مستوحاة من البيئة والمواسم الزراعية في الثقافات القديمة.
ولفت إلى أن العين المجردة لا يمكنها تمييز لحظة اكتمال القمر بدقة، لذا يظهر لنا بدرًا في الفترة الممتدة بين 9 إلى 13 يونيو.
التقويم الهجري 1447 محرم
متى محرم 2025
وعن متى محرم 2025، ذكر الدكتور تادرس أن القمر سيستمر في التناقص بعد مرحلة البدر حتى يصل إلى التربيع الآخر يوم الأربعاء 18 يونيو في الساعة 10:21 مساءً، وهي المرحلة الأخيرة للقمر قبل بدء دورة شهرية جديدة مع غرة شهر المحرم.
تهنئة رأس السنة الهجرية.. 6 أشخاص ساعدوا في نجاح الهجرة النبوية
أجمل رسائل وصور تهاني رأس السنة الهجرية 2025.. هنئ الأهل والأصدقاء بطريقة جديدة
دعاء رأس السنة الهجرية الجديدة.. 5 خصال يجب أن تتعلمها من الهجرة
تهنئة رأس السنة الهجرية 1447 بالصور.. اعرف حكم تبادل التهنئة
متى محرم 2025
موعد إجازة رأس السنة الهجرية 1447
أما عن موعد إجازة رأس السنة الهجرية 1447، فإنه من المتوقع أن توافق إجازة رأس السنة الهجرية 1447 في مصر يوم الخميس 26 يونيو 2025، وتشمل الإجازة العاملين بالوزارات والمصالح الحكومية، والهيئات العامة، ووحدات الإدارة المحلية، إضافة إلى شركات القطاعين العام والخاص، علما أنه لم يصدر حتى الآن بيان من مجلس الوزراء بشأن تحديد إجازة السنة الهجرية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

العلم طريق إلى الإيمان لا خصمه: لماذا يخشاه رجال الدين في مواجهة الإلحاد؟
العلم طريق إلى الإيمان لا خصمه: لماذا يخشاه رجال الدين في مواجهة الإلحاد؟

الدستور

timeمنذ 3 ساعات

  • الدستور

العلم طريق إلى الإيمان لا خصمه: لماذا يخشاه رجال الدين في مواجهة الإلحاد؟

في هذا العالم الذي لم يعد يعترف إلا بلغة الأرقام، ولا يحترم إلا من يمتلك المعرفة، صار العلم هو القاطرة الوحيدة التي تقود الأمم إلى القوة والتأثير وصناعة الفارق، ولم تعد مكانة الدول تُقاس بما تملكه من ثروات في باطن الأرض أو فوقها، بل بما تنتجه من معرفة، وما تزرعه في عقول أبنائها من أدوات فهم وتحليل واكتشاف، ومن اللافت أن معظم الدول التي تحاربنا أو تتربص بمقدّراتنا، لا تفعل ذلك بالسلاح فقط، بل بإضعافنا علميًا، وتشويه علاقتنا مع أدوات التفكير والتجريب والبحث، حتى أضحينا في بعض المساحات نُجرّم السؤال، ونخشى المعرفة. لقد حلّ العلم أعقد مشكلات الإنسان، فقد روّض الأمراض، وكشف أسرار الكون، وفتح آفاق الفضاء، وفكّ شفرات الخلية، ومع ذلك، نحن – في مجتمعاتنا – لا نزال نرتاب فيه، أو نحصره في حدود المختبر، ولا نسمح له أن يدخل ساحات التربية والدعوة والدين. وهذا الانفصال المصطنع بين العلم والدين، لم يكن أصلًا من أصول حضارتنا، بل جاء نتيجة تكلّس فكري ونفور غير مبرر من أدوات العصر، بينما كشفت تحديات العصر أن الداعية في زمننا لا يمكن أن يؤدي رسالته إذا لم يكن مٌطلعًا على العلوم الحديثة، وقد أشار الرئيس عبد الفتاح السيسي صراحةً في خطاباته إلى ضرورة أن يكون الداعية عالمًا بدينه، مطلعًا على واقعه، مدركًا لتخصصات الحياة، حتى يستطيع أن يربط بين النص الديني والسياق المعاصر، فلا ينفّر الناس باسم الدين، ولا يجعل الدين خصمًا للعلم. ولكن المفارقة المؤلمة أننا، بدلًا من أن نعتمد العلم ونستثمره، نجد من يقاومه من داخل المؤسسات الدينية بدعوى الحفاظ على "الثوابت"، أو يواجه تعنت قوي منها تحت لافتة "الإيمان لا يحتاج إلى أدلة"، وبين هذا وذاك، تُترك الأجيال الجديدة نهبًا لخطابات الإلحاد أو التطرف، وكلاهما يجد أرضًا خصبة في غياب المعرفة. السؤال المركزي الذي يطرحه هذا المقال ليس عن وجود الله – فتلك مسألة تستقر في القلب والعقل معًا – بل عن لماذا يلحد الناس؟ هل فقدوا الدليل، أم فقدوا الثقة فيمن يحملونه؟ وهل العلم طريق إلى الإيمان، أم نقيض له؟ وهل يخشاه رجال الدين لأنه يهدد سلطتهم؟ ولماذا يتجاهله دعاة الإلحاد رغم أنه يهدم كثيرًا من حججهم؟ اقرأ باسم ربك الذي خلق، لم تكن مجرد أول كلمة في الوحي، بل كانت أول حجر يُلقى في بناء حضارة تنشد الإيمان عبر العقل، وتبحث عن الله في صمت الكون، لا في ضجيج السلطان، ومع ذلك، يبدو أن العلاقة بين العلم والدين في زماننا قد شُوّهت على الجانبين، فهناك طرفٌ يراه تهديدًا لسلطته، وآخر يتخذه حائطًا لهدم الإيمان، فكيف انقلبت المعادلة؟ ومن الذي حوّل "اقرأ" إلى خصمٍ للسماء؟ في كثير من حالات الإلحاد، لا يكون السبب نقصًا في الدلالات العلمية، بل نقمة على السلطة الدينية، شاب يرى تناقضًا بين ما يُقال على المنبر وما يراه في الواقع، أو عقل يبحث عن إجابات فيُقابل بالزجر، أو فتاة تسأل فيُقال لها "حرام عليكِ… لا تسألي في الغيبيات" هنا لا يُرفض الله، بل تُرفض صورته المشوّهة التي رسمها البعض. ومع ذلك، لا يمكن إغفال أن بعض الملحدين الحقيقيين – لا الغاضبين – يطلبون الحجة، فيجدون من يصدّهم باسم "التسليم"، ويستنجدون بالعقل، فيُرمى عليهم لواء "الزندقة". هنا تكمن أهمية العلم، فهو اللغة المشتركة التي يخشاها الجميع، وهو اللغة الوحيدة التي يفهمها العالم كله، مهما اختلفت معتقداته وأجناسه. فمعادلة في الفيزياء لا تعرف مسلمًا ولا مسيحيًا ولا ملحدًا، وجين في الـ ـDNA لا يخضع لمذهب أو طائفة، ولهذا، فإن العلم كان دومًا هو القاضي الأعلى في القضايا الكبرى، حين يتطاول التطرف باسم الدين، يردّه العلم، وحين يدّعي الإلحاد احتكار العقل، يكشفه العلم أيضًا. لكن القصور ليس في العلم، بل في غياب توظيفه الأخلاقي والإيماني، لم يعد العلم يُستثمر في تقوية البنية الإيمانية عند الشباب، بل صار حكرًا على المختبرات والصراعات التكنولوجية، والأسوأ... أن كثيرًا من علماء الدين يخشون إدخال الدلائل العلمية في خطابهم، خشية أن يُتهموا بتجاوز "سلطتهم" المعرفية أو التفريط في "نصوصهم". بعض رجال الدين يعتبر أن الاستشهاد بالدليل العلمي في إثبات وجود الله تغول على اختصاصه، وكأن الإيمان حكرٌ على تفسيرهم فقط، لا مدخل له من العقل والفيزياء والفلك، وهذا هو الفراغ الذي تسلّل منه الإلحاد، لا كحالة عقلية ناضجة، بل كاحتجاج مراهق على سلطة متخشبة. أما على الجانب الآخر، فبعض دعاة الإلحاد المعاصرين يرفضون الاعتراف بأن كثيرًا من الاكتشافات العلمية الكبرى – خاصة في الفيزياء النظرية وعلوم الحياة – تشير إلى نظام بالغ التعقيد، لا يمكن أن يكون ابن الصدفة، ومن نظرية "الضبط الدقيق" للكون، إلى المعلومات الوراثية المعقدة في الخلية الواحدة، تتراكم الإشارات – لا إلى جواب نهائي – بل إلى أن الباب لم يُغلق، وأن العقل ليس في صراع مع الغيب. إننا يجب أن نَعّي أن الإيمان ليس عدوًا للعقل… ولا وصيًا عليه، وأن التدين الحق لا يخشى الأسئلة، والإيمان النقي لا يهرب من المجهر، فالله الذي أمرنا بـ "اقرأ"، هو نفسه من قال: "وفي أنفسكم أفلا تبصرون"، و"سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق". إن المعركة ليست بين الإيمان والعلم، بل بين الدين حين يحتكره المتجمدون، والعلم حين يحتكره المتكبرون، وكلما اقترب أحدهما من جوهره، اقترب من الآخر، ومع ذلك لا يجب أن نغفل أن كثير من العلماء قد هزموا الإلحاد، ولا يمكن نسيان أن عددًا من أبرز العلماء في العالم لم يروا في العلم تهديدًا للإيمان، بل تأكيدًا له، والفيزيائي الشهير "ماكس بلانك" كان يقول: "الإيمان هو الأساس الحقيقي لكل معرفة"، أما "آينشتاين"، فرغم أنه لم يكن متدينًا تقليديًا، إلا أنه قال: "كل من يتعمق في العلم لا بد أن يدرك أن وراء قوانين الطبيعة عقلًا ساميًا". وفي زمننا، اعترف "أنتوني فلو"، أحد أشهر الفلاسفة الملحدين، بإيمانه بوجود خالق في أواخر حياته، بعدما درس تعقيد الشيفرة الوراثية DNA. وقال: "لقد وجدت أن الدليل العلمي لا يترك مجالًا للصدفة". ولطالما راودني سؤال ملحّ، لماذا لم تستفد جامعة الأزهر، وهي من أعرق المؤسسات الدينية والعلمية في العالم، من الثروة المعرفية الهائلة التي تملكها داخل جدرانها؟ فإلى جانب كلياتها الشرعية، تضم الجامعة كليات الطب والهندسة والعلوم والصيدلة وطب الأسنان والتمريض والتجارة والاقتصاد والإعلام، وكلها منصات علمية يُفترض أن تكون جسورًا للربط بين الدين والعلم، لكن الواقع المؤلم أن هذه الجامعة، التي تنتمي إلى عباءة الأزهر الشريف، لم تُنتج يومًا مشروعًا بحثيًا أو علميًا ممنهجًا يُقدِّم الدليل العلمي بلغة يفهمها الجميع – لا سيما المجتمعات الغربية أو الملحدة – على صدق الدين وحقائقه وأخلاقياته. إنني أتصور أن العلم هو المناصر الأول للحقائق الدينية، لأنه ليس خصمًا بل دليل الإثبات التطبيقي عليها، وهو اللغة التي ستبقى قائمة حتى قيام الساعة، ولن تسقط مهما اختلفت الأديان أو الحضارات، والعلم الصحيح لا يمكن أن يتعارض مع الدين الصحيح، لأن كليهما من مصدر واحد، هو الله عز وجل. وغياب هذا الربط في الدراسات العليا بجامعة الأزهر يُعد – في رأيي – تقصيرًا جسيمًا في حق الدين، وتفريطًا في أداة فعالة لمواجهة الإلحاد علميًا، وأذكر أنني في أحد المؤتمرات الطبية الكبرى التي أقامتها الجامعة وكنت من المُكرَّمين فيها، ألقيت كلمة صريحة نبهت فيها إلى هذا الغياب، وطرحت ضرورة تأسيس مسار أكاديمي بحثي يربط بين المعارف الطبية والحقائق الدينية، ويخاطب العقول بلغة العصر… لكن، للأسف، لم يسمعني أحد. لقد آن الأوان أن نعيد بناء جسر "اقرأ"، لا كشعار بل كمشروع حضاري، وأن نحرر الدين من قبضة الجمود، ونُحرر العلم من التوظيف الإلحادي، فالله لا يُخشى عليه من المجهر، بل يُعرف عبره، والإلحاد لا ينتصر إلا حين يصمت العقل المؤمن، أو حين يتكلم الجهل باسم الله.

التاريخ الميلادي لأول محرم 2025 بالتفصيل.. مركز الفلك الدولي يكشف الموعد
التاريخ الميلادي لأول محرم 2025 بالتفصيل.. مركز الفلك الدولي يكشف الموعد

24 القاهرة

timeمنذ 5 ساعات

  • 24 القاهرة

التاريخ الميلادي لأول محرم 2025 بالتفصيل.. مركز الفلك الدولي يكشف الموعد

يبحث المسلمون عن التاريخ الميلادي لأول محرم 2025 بالتفصيل، حيث يمثل لهم هذا التاريخ بداية العام الهجري الجديد، فبالتقويم الهجري القمري، تُقدر الأعمار والأرزاق والمواقيت، قال تعالى في كتابه الكريم: "يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَوَاقِيتُ لِلنَّاسِ"، ولذلك ينبغي الاستعداد لاستقبال بداية السنة الهجرية الجديدة بالدعاء وشكر الله على تجدد الأعوام ودوام النعم، وفي هذا التقرير نوضح لكم التاريخ الميلادي لأول محرم 2025-1447. التاريخ الميلادي لأول محرم 2025 بالتفصيل يحظى التاريخ الميلادي لأول محرم 2025، باهتمام بالغ من قِبل ملايين المسلمين، حيث تبدأ السنة الهجرية الجديدة، والتي يتم تعيينها إجازة رسمية لجميع العاملين في الدولة بقطاعيها العام والخاص، ولذلك ينتظرها العديد من المواطنين للاستمتاع بالإجازة من جهة، ولتجهيز الدعوات والإكثار من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم من جهة أخرى. ومن المقرر أن تستطلع دار الإفتاء المصرية هلال شهر محرم للعام الهجري 1447، بعد مغيب شمس يوم الأربعاء 29 ذي الحجة، الموافق ميلاديا 25 يونيو 2025، وذك لتحديد غرة الشهر الهجري الجديد وإعلان موعد رأس السنة الهجرية رسميًا والتي تكون إما الخميس 26 يونيو، أو الجمعة 27 يونيو في حال جاءت عدة شهر ذي الحجة كاملة 30 يوما. التاريخ الميلادي لأول محرم 2025 بالتفصيل أول محرم 2025 فلكيًا ولمزيد من التفاصيل حول التاريخ الميلادي لأول محرم 2025، فقد كشف مركز الفلك الدولي عن بعض الحسابات الفلكية الخاصة برصد هلال شهر محرم 1447، حيث يحدث الاقتران المركزي يوم الأربعاء 25 يونيو 2025 الساعة 10:32 بالتوقيت العالمي، مع إمكانية رؤية الهلال يوم الأربعاء 25 يونيو 2025 ويوم الخميس 26 يونيو 2025. وبالاعتماد على الحسابات الفلكية، سيكون يوم الخميس 26-6-2025، هو التاريخ الميلادي لأول محرم 1-1-1447، وهو موعد إجازة رأس السنة الهجرية الجديدة، وفي هذه الحالة تكون عدة شهر ذي الحجة 29 يوما فقط، وهو ما ننتظر تأكيده ببيان رسمي من دار الإفتاء المصرية بعد استطلاع الهلال في السماء بواسطة اللجان الشرعية. رصد هلال شهر محرم 1447 رصد هلال شهر محرم 1447 كم باقي على محرم 1447 ولكل من يتساءل كم باقي على محرم 1447، فإن استطلاع الهلال يوافق يوم 29 ذي الحجة 1446، أي بعد 10 أيام من الآن، وبالتالي يتبقى على أول محرم إما 16 يوما، أو 17 يوما، فقد بدأ العد التنازلي لاستقبال العام الهجري الجديد، ولذلك ندعوكم للاطلاع على بوستات مناسبة لتهنئة رأس السنة الهجرية على الفيس بوك من هنــــــــــــا . وبالحديث عن رأس السنة الهجرية، يجب التنويه بأن هجرة النبي صلى الله عليه وسلم من مكة إلى المدينة، كانت بداية إنشاء الدولة الإسلامية الكبيرة، ومن أهم نتائج هجرة الرسول إلى المدينة المنورة أيضا، النجاة من بطش المشركين والإقامة في بيئة آمنة على المسلمين جميعًا، ترسيخ مبدأ الإخاء بين المسلمين من خلال الأخوة العظيمة التي كانت بين المهاجرين والأنصار، وكذلك أسفرت الهجرة، عن اجتماع المسلمين في بلد واحد دون أحقاد ولا أضغان، بل كان اجتماعًا صافيًا بقلوب صافية وتحت راية واحدة وهي راية التوحيد. التاريخ الميلادي لأول محرم 2025 بالتفصيل إجازة رأس السنة الهجرية 2025 وأما إجازة رأس السنة الهجرية 2025 ، فمن المقرر أن يصدر مجلس الوزراء برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، بيانا رسميا لتحديد موعد إجازة رأس السنة الهجرية بناء على نتائج استطلاع هلال شهر محرم، ومن المرجح أن توافق الإجازة يوم الخميس الموافق 26-6-2025 لتكون إجازة رسمية مدفوعة الأجر لجميع العاملين في الدولة.

منطقة الإسكندرية تستأنف امتحانات الثانوية الأزهرية بمادة الفيزياء
منطقة الإسكندرية تستأنف امتحانات الثانوية الأزهرية بمادة الفيزياء

فيتو

timeمنذ يوم واحد

  • فيتو

منطقة الإسكندرية تستأنف امتحانات الثانوية الأزهرية بمادة الفيزياء

استأنفت منطقة الإسكندرية الأزهرية، برئاسة الدكتور عبد العزيز أبو خزيمة، امتحانات الشهادة الثانوية للعام الدراسي 2024/2025، اليوم السبت، بمادة الفيزياء لطلاب القسم العلمي. وقام رئيس الإدارة المركزية بجولة تفقدية شملت لجنتي معهد بنين أبو العيون ومعهد فتيات سيدي بشر. حيث اطمأن على تهيئة بيئة تربوية آمنة ومحفزة للطلاب، تضمن تحقيق أعلى درجات العدالة والانضباط أثناء أداء الامتحانات. ويبلغ عدد المتقدمين لامتحانات الشهادة الثانوية الأزهرية هذا العام 2,948 طالبًا وطالبة، موزعين على 11 لجنة امتحانية على مستوى منطقة الإسكندرية. ويضم القسم العلمي 1,644 طالبًا وطالبة، في حين يبلغ عدد طلاب القسم الأدبي 1,304. وتستمر امتحانات القسم العلمي حتى يوم الأربعاء 9 يوليو، بينما تُختتم امتحانات القسم الأدبي يوم الخميس 10 يوليو. وقد حرص قطاع المعاهد الأزهرية، برئاسة فضيلة الشيخ أيمن عبد الغني، على تعزيز الضوابط التنظيمية داخل اللجان وخارجها، واتخاذ إجراءات صارمة لضمان سير الامتحانات في جميع مراحلها. كما رُوعي في إعداد الامتحانات أن تكون متنوعة وشاملة، تقيس قدرات الطلاب على الفهم والتحليل والاستيعاب، لا على الحفظ فقط، مع الالتزام بالمواصفات الفنية للورقة الامتحانية وتوزيع الأسئلة وفق الأوزان النسبية للمقررات الدراسية. وكيل الأزهر يعتمد نتيجة الدور الأول لشهادات القراءات للعام 2025 وكان قد اعتمد الدكتور محمد الضويني، وكيل الأزهر الشريف، نتيجة الدور الأول لشهادات "التجويد- العالية- التخصص" لمعاهد القراءات للعام الدراسي 2024 -2025، بحضور الدكتور أحمد الشرقاوي، وكيل قطاع المعاهد الأزهرية لشؤون التعليم، والدكتور أبو اليزيد سلامة، مدير عام شؤون القرآن الكريم. وبلغت نسبة النجاح العامة لشهادة إجازة التجويد 42.95%، من إجمالي عدد المتقدمين للامتحان وعددهم 4949طالبًا وطالبة، بينما بلغت نسبة النجاح العامة لشهادة عالية القراءات 38.93%، من إجمالي عدد المتقدمين للامتحان وعددهم 1789 طالبًا وطالبة، وبلغت نسبة النجاح العامة لشهادة تخصص القراءات 61.32%، من إجمالي عدد المتقدمين للامتحان، وعددهم 1172 طالبًا وطالبة، بنسبة نجاح عامة لشهادات القراءات بلغت 45.45%. وتقدم وكيل الأزهر بالتهاني للطلاب الناجحين في شهادات القراءات، مشيدا بما بذلوه من جهد في تحصيل هذا العلم الشريف، الذي يُعد من أرقى مراتب التخصص في علوم القرآن الكريم، مؤكدا أن إتقان القراءات وتعلم علم التجويد ليس رفاهية علمية، بل ضرورة شرعية لصون كتاب الله تعالى من اللحن والتحريف، وحثّ الطلاب على مواصلة التعمق في هذا المجال، ليكونوا قدوة في أداء القرآن وتعليمه. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store