
مفتي عُمان يكشف ..ماذا طلب ترامب من السلطنة بشأن اليمن !؟
يمني برس | أكد مفتي سلطنة عمان، الشيخ أحمد بن حمد الخليلي، أن اليمن استطاع أن يفرض احترامه على قوى الطغيان العالمية، مشيرًا إلى أن أكبر الدول اضطرت للتراجع أمام صمود اليمنيين.
وأوضح مفتي السلطنة أن الرئيس الأمريكي ترامب طلب وساطة سلطنة عمان للصلح مع اليمن، معترفًا ببطولة الشعب اليمني.
وأشار الشيخ الخليلي إلى أن بريطانيا أيضًا لجأت لطلب إذن عبور سفينتها عبر باب المندب من اليمن، وقبلت بشروطه دون اعتراض، في إشارة واضحة لتأثير وقوة الموقف اليمني في البحر الأحمر.
وفي ختام بيانه، دعا الخليلي الأنظمة العربية التي اعتادت الخضوع إلى الاقتداء باليمن في مواجهة الأعداء، مستشهدًا بآيات قرآنية تؤكد أن العزة لله وحده، ومؤكدًا أن التغيير يبدأ من داخل الأمة نفسها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 38 دقائق
- فيتو
ما الحكمة من الأعياد وسبب تسمية عيد الأضحى بهذا الاسم؟
عيد الأضحى، يكون بعد أداء فريضة الحجّ، وختام العشر الأول من شهر ذي الحجّة. هو أحد العيدين عند المسلمين ويوافق يوم 10 ذو الحجة بعد انتهاء وقفة يوم عرفة، الموقف الذي يقف فيه الحجاج المسلمون لتأدية أهم مناسك الحج، وينتهي يوم 13 ذو الحجة. حكمة العيد ومعناه لقد تميزت أعياد المسلمين عن غيرها من أعياد الجاهلية بأنها قربة وطاعة لله وفيها تعظيم الله وذكره كالتكبير في العيدين وحضور الصلاة في جماعة وتوزيع زكاة الفطر مع إظهار الفرح والسرور على نعمة العيدين ونعمة إتمام الصيام في الفطر. والمسلمون يتسامون بأعيادهم ويربطونها بأمجادهم، ويتحقق في العيد البعد الروحي للدين الإسلامي ويكون للعيد من العموم والشمول ما يجعل الناس جميعًا يشاركون في تحقيق هذه المعاني واستشعار آثارها المباركة ومعايشة أحداث العيد كلما دار الزمن وتجدد العيد. سبب تسمية عيد الأضحى العيد: هو كل يوم فيه جمع، وأصل الكلمة من عاد يعود، قال ابن الأعرابي: سمي العيد عيدًا لأنه يعود كل سنة بفرح مجدد. يعدّ عيد الأضحى ذكرى لقصة إبراهيم عليه السلام عندما رأى رؤيا أمره فيها الله بالتضحية بابنه إسماعيل، وبعد تصديقه وابنه للرؤيا، أمره الله بعدها بذبح أضحية بدلا عن ابنه، لذلك يقوم المسلمون بالتقرب إلى الله في هذا اليوم بالتضحية بأحد الأنعام (خروف، أو بقرة، أو جمل) وتوزيع لحم الأضحية على الأقارب والفقراء وأهل بيتهم، ومن هنا جاءت تسمية عيد الأضحى. لعيد الأضحى أسماء مختلفة منها: يوم النحر، والعيد الكبير، وعيد الحجاج، وغيرها. وتتسم أيام العيد بالصلوات وذكر الله، والفرح والعطاء، والعطف على الفقراء. عيد الأضحى، فيتو عدد أيام عيد الأضحى عدد أيّام عيد الأضحى هو أربعة أيامّ، وهي: يوم النَّحْر، بالإضافة إلى الأيّام الثلاثة التي تأتي بَعده، وتُسمّى بأيّام مِنى، أو أيّام التشريق؛ إذ يُسَنّ الاحتفال بها جميعها، كما يُحرَّم الصيام فيها؛ سواءً لِمَن كان في مكّة، أو في غيرها؛ باعتبار أنّها أيّام عيدٍ تأتي بعد يوم النَّحْر. وورد في السنّة النبويّة أنّ يوم عرفة، ويوم النَّحْر وأيّام التشريق أيّامُ عيدٍ، ودلّ على ذلك ما ورد عن الصحابيّ عقبة بن عامر -رضي الله عنه- عن النبيّ -عليه الصلاة والسلام- أنّه قال: (إنَّ يومَ عرفةَ ويومَ النَّحرِ وأيَّامَ التَّشريقِ عيدُنا أَهْلَ الإسلامِ، وَهيَ أيَّامُ أَكْلٍ وشربٍ). ومن الأدلّة كذلك ما ورد عن أمّ المؤمنين عائشة -رضي الله عنها-؛ إذ قالت: (أنَّ أبَا بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عنْه، دَخَلَ عَلَيْهَا، وعِنْدَهَا جَارِيَتَانِ في أيَّامِ مِنًى تُغَنِّيَانِ، وتُدَفِّفَانِ، وتَضْرِبَانِ، والنبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مُتَغَشٍّ بثَوْبِهِ، فَانْتَهَرَهُما أبو بَكْرٍ، فَكَشَفَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عن وجْهِهِ، فَقالَ: دَعْهُما يا أبَا بَكْرٍ، فإنَّهَا أيَّامُ عِيدٍ). كما جاء ذِكر أيّام التشريق في كتاب الله، في قَوْله -تعالى-: (وَاذْكُرُوا اللَّـهَ فِي أَيَّامٍ مَّعْدُودَاتٍ)، وذكر القرطبيّ في تفسيره أنّ تلك الأيّام المعدودات هي أيّام التشريق، ونقل إجماع علماء الأمّة على ذلك دون خِلافٍ، فقال: "ولا خلاف بين العلماء أنّ الأيّام المعدودات في هذه الآية هي أيّام مِنى، وهي أيّام التشريق، وأنّ هذه الثلاثة الأسماء واقعة عليها. عيد الأضحى، فيتو الفرق بين عيدي الأضحى والفطر يتضمن كل من عيد الفطر وعيد الأضحى العديد من العبادات، فأن عيد الفِطر يكون بعد إتمام صيام شهر رمضان، أما عيد الأضحى يكون بعد أداء فريضة الحجّ، وختام العشر الأول من شهر ذي الحجّة. وروى الترمذي وأبو داود عن أنس قال: "قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة ولهم يومان يلعبون فيهما، فقال: قد أبدلكم الله سبحانه وتعالى بهما خيرًا منهما يوم الفطر والأضحى. ففي هذا الحديث دليل على أن العيد يومان يوم للفطر ويوم للأضحى، ويلحق بالأضحى أيام التشريق لحديث: يوم الفطر ويوم النحر وأيام التشريق عيدنا أهل الإسلام". رواه الترمذي وصححه. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

24 القاهرة
منذ 2 ساعات
- 24 القاهرة
خطيب الجامع الأزهر في أول أيام عيد الأضحى: غزة تتعرض لإبادة جماعية من عدو غاصب وعدل الله آت لا محالة
ألقى الدكتور هاني عودة، مدير عام الجامع الأزهر، خطبة الجمعة اليوم من فوق منبر الجامع الأزهر الشريف، في أول أيام عيد الأضحى المبارك لعام 1446هـ، مؤكّدًا أنّ العيد نفحة ربانية، وهبة إلهية، تهلّ على المسلمين بعطايا من الرحمن، يفيض بها على عباده الذاكرين الشاكرين. وأوضح فضيلته أنّ العيد في الإسلام عبادة يُذكر فيها الله تعالى، ويُشكَر على نعمه، مستشهدًا بقول نبينا محمد ﷺ: «العيد وأيام التشريق أيام أكل وشرب وذكر»، مشيرًا إلى أنّ هذه الأيام المباركة هي أيام ذكر لله بعد إتمام عبادة عظيمة، هي فريضة الحج. خطيب الجامع الأزهر في أول أيام عيد الأضحى: غزة تتعرض إلى إبادة جماعية من عدو غاصب وبيّن الدكتور هاني عودة أنّ الله تعالى يربّي عباده على أن يختموا العبادات بالشكر والتكبير، كما قال في ختام آيات الصيام: ﴿وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَىٰ مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ﴾، وكرّرها سبحانه بقوله: ﴿كَذَ ٰلِكَ سَخَّرَهَا لَكُمۡ لِتُكَبِّرُوا۟ ٱللَّهَ عَلَىٰ مَا هَدَاكُمۡۗ وَبَشِّرِ ٱلۡمُحۡسِنِینَ﴾، دلالةً على أنّ العبادة الحقة لا تكتمل إلا بذكر الله وشكره. وأضاف أنّ حال العبد المؤمن لا ينفكّ عن حالين اثنين: صبرٌ وشكر، فإذا بدأ العبادة صابرًا محتسبًا، فإنه يختمها شاكرًا ذاكرًا. فالذي يمتنع عن الطعام والشراب والشهوة في نهار رمضان، إنما يتجرد من شهوات النفس ليحقق القرب من الله، أما من انغمس في الشهوات المحرمة، فإنّه يتقلب من معصية إلى معصية، ويغرق في ظلمات الضلال فينتقل من ضلال إلى ضلال، حتى يستلذّ الضلال ويدعو إلى ذلك الضلال، ويريد أن يلتف الناس حوله. وتطرّق خطيب الجامع الأزهر إلى معاني الأضحية ومناسك الحج، مشيرًا إلى أنّ هذه الشعائر تعود بالمؤمن إلى مِلّة الخليل إبراهيم عليه السلام: ﴿مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ﴾. وبيّن أنّ الأضحية إنما كانت من الفداء العظيم لسيدنا إسماعيل عليه السلام، فقال تعالى: ﴿وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ﴾، وما كان ذلك إلّا بعد أن امتثل الأب والابن معًا لأمر الله، فقال الابن لابنه: ﴿يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَىٰ فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ﴾، وقال الابنُ الصابر: ﴿يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ﴾، فكان الفداء الإلهي تتويجًا لتلك الطاعة الخالصة. وبيّن فضيلته أنّ مناسك الحج كلّها متجذّرة في هذا التاريخ الإيماني العظيم، فما كان تفجّرُ ماء زمزم إلّا بعد أن تُرِكت أمّنا هاجر ورضيعُها إسماعيل في وادٍ غير ذي زرع، إيمانًا ويقينًا بوعد الله، وما كان السعي بين الصفا والمروة إلّا بعد أن سعت أمّنا هاجر بين الجبلين تبحث عن الماء بثقةٍ في رحمة الله، وما كان رفعُ القواعد من البيت الحرام إلّا بعد أن عاون إسماعيلُ أباه إبراهيم في البناء، كما قال تعالى: ﴿وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ﴾. وكان نبينا محمد ﷺ ثمرة دعوة سيدنا إبراهيم عليه السلام، حين قال: ﴿رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولًا مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ﴾. وتابع خطيب الجامع الأزهر أن الله سبحانه وتعالى بدأ سورة إبراهيم بقوله: ﴿الۤرۚ كِتَـٰبٌ أَنزَلۡنَـٰهُ إِلَیۡكَ لِتُخۡرِجَ ٱلنَّاسَ مِنَ ٱلظُّلُمَـٰتِ إِلَى ٱلنُّورِ بِإِذۡنِ رَبِّهِمۡ إِلَىٰ صِرَ ٰطِ ٱلۡعَزِیزِ ٱلۡحَمِیدِ﴾، موضحًا أن الظلمات التي تعني المعاصي والشهوات المحرمة هنا جمع وكثيرة، بينما النور واحد، وهو طريق الله المستقيم الذي لا عوج فيه، والذي يكتسبه الإنسان المسلم بالعبادة وترك المعاصي والتحلي بالطاعات. وأشار إلى أن الصيام حالة تجرد وامتثال لعمر الله، تجعل الصائم أهلًا لأن يُستجاب دعاؤه، مستشهدًا بقول الله تعالى: ﴿وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ...﴾، ومبيّنًا أهمية التقوى والتزام حدود الله خاصة في مناسك الحج، حيث قال: ﴿فَلَا رَفْسَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ﴾. وأكد مدير عام الجامع الأزهر أن فلسفة الحج تقتضي تخلي الإنسان عن كل ما هو مخيط في لباسه، وهو استعداد للمشهد العظيم في يوم العرض على الله، مستشهدًا بآيات الذكر بعد أركان الحج: ﴿فَاذْكُرُوا اللَّهَ﴾، وكأن ذكر الله هنا غاية العبادات، ودعا إلى تعايش المسلم مع العبادات بروحها وفلسفتها، مع الإقبال على الله بالحب والذكر الذي يطمئن القلوب ويقوي الصبر والشكر. وفي ختام كلمته، تطرّق خطيب الجامع الأزهر إلى ما تعيشه فلسطين وغزة من عدوان وإبادة، مؤكّدًا أن عاقبة الظلم وخيمة، وأن الله سبحانه وتعالى ليس غافلًا عما يعمل الظالمون من قتل الأطفال وسفك الدماء وارتكاب إبادة جماعية، محذّرًا هؤلاء من أن الجزاء من الله آت لا محالة، مستشهدًا بقول الله تعالى: ﴿وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ﴾، داعيا المولى -عز وجل- أن يثبت أقدام أهل غزة ويرحم شهداءهم وينصرهم على عدوهم. عقب صلاة العيد بالجامع الأزهر.. بيت الزكاة يقدّم الهدايا والحلويات لـ200 صغير من ذوي الهمم | صور


الجمهورية
منذ 4 ساعات
- الجمهورية
عيد الأضحي.. يوم التكافل الاجتماعي وصلة الأرحام
السؤال هنا: ماذا يقدم المسلم في هذا اليوم من أعمال يتقرب بها إلي الله سبحانه وتعالي وكيف كان الرسول صلي الله عليه وسلم يقضي هذا اليوم حتي نقتدي بسنته ونسير علي نهجه الكريم. يقول د. حمدي طه الأستاذ بجامعة الأزهر إن المسلمين يتذكرون في عيد الأضحي كيف نشأت البشرية عندما بني آدم عليه السلام الكعبة المشرفة كي تكون قبلة للناس جميعا.. كما يتذكرون الفداء الذي أرسله الله سبحانه وتعالي ليفتدي به إسماعيل عليه السلام.. كما يتذكرون كيف تحولت الصحراء الجرداء إلي جنة خضراء استجابة لدعوة خليل الله إبراهيم عليه السلام حين نادي ربه رب إني أسكنت من ذريتي بوادي غير ذي زرع عند بيتك المحرم ربنا ليقيموا الصلاة فاجعل أفئدة من الناس تهوي إليهم وارزقهم من الثمرات لعلهم يشكرون وغير ذلك مما يحفل به تاريخنا الإنساني العظيم وما يحمله من معان سامية وعظات يجب أن يستفيد منها المسلمون فيربطون الماضي بالحاضر حتي تعود أمتهم في مصاف الأمم المتقدمة. أضاف د. طه أن المسلمين يحيون العيد بالصلاة والدعاء والتكبير والتهليل والتحميد وكثرة ذكر الله وقراءة القرآن وتقوية صلة الآرحام حيث يتناسون الأحقاد والضغائن وتعمهم الفرحة وتسود بينهم المودة والحب وتبادل التهاني والزيارات وتوزيع لحوم الأضاحي علي بعضهم البعض وهو ما يشير إلي قوتهم وترابطهم ف المسلمون كما قال رسولنا الكريم كالجسد الواحد إذا اشتكي منه عضو تداعي له سائر الأعضاء بالسهر والحمي. التكبير والدعاء أكدت د. آمال عبدالغني أستاذ الشريعة الإسلامية بجامعة المنيا أن من مظاهر الاحتفال بالعيد في عهد الرسول صلي الله عليه وسلم أنه كان والسيدة عائشة رضي الله عنها يحرصان علي مشاهدة الأحباش وهم يتسابقون بالحراب في ساحة مسجد النبي عليه الصلاة والسلام.. وهو ما يجسد علي ضرورة الابتهاج والفرح في هذا اليوم العظيم. أضافت أن عيد الأضحي فرصة لتأليف القلوب بين الفقراء والأغنياء وذوي الأرحام مما يعود علي المجتمع الإسلامي بالتماسك والتكافل ويعيد إليه مقومات قوته وعزته.. كما أن فلسفة العيد تتجلي في أنه شكر لله وذكر تختم به الليالي العشر - وتستفتح به أيام النحر والتشريق ليظل معلما من معالم الإيمان وذكري تحث المؤمنين علي الصبر علي البلاء والشكر علي النعمة والطاعة لله سبحانه. Previous Next تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي