
فنادق أور هابيتاس تقدم خصم 35% على الإقامات في السعودية وقطر
انضمت أور هابيتاس، العلامة التجارية الرائدة في مجال الضيافة والمعروفة بمنتجعاتها الغامرة، إلى برنامج Dis-loyalty، وهو برنامج العضوية في مجال السفر والطعام في إنيسمور.
مع 10 وجهات حول العالم بما في ذلك منطقة الشرق الأوسط، تنضم أور هابيتاس إلى قائمة شهيرة من العلامات التجارية تحت مظلة Dis-loyalty والتي تشمل ذا هوكستون، إس إل إس، وSO/، و25 أورز موندريان.
من خلال هذه الشراكة، يمكن لأعضاء برنامج Dis-loyalty الوصول إلى عروض مستمرة في 10 وجهات تابعة لـ أور هابيتاس، بما في ذلك خصم 35% على الإقامة في العلا وكرفان العلا في المملكة العربية السعودية حتى 15 سبتمبر 2025، ورأس بروق في قطر حتى 31 أكتوبر 2025.
تأسست أور هابيتاس على مبدأ 'الفخامة للروح'، وتقدم للضيوف تجارب 'تحويلية'، حيث تم تصميم كل عقار لتعزيز الشعور بالانتماء والتواصل، وتشجيع الضيوف على التفاعل مع الثقافات المحلية من خلال البرامج اليومية في الموسيقى والعافية والفن والمغامرة والطعام.
في المملكة العربية السعودية، يقع منتجعا هابيتاس العلا وكرفان العلا وسط المناظر الطبيعية الصحراوية الخلابة في مدينة العلا القديمة، المعروفة بأخاديدها الرملية ومواقعها الأثرية، حيث يقدم كلا المنتجعين تجارب ثقافية وصحية غامرة تعكس تراث المنطقة.
يضم المنتجع الأول 96 فيلا فاخرة، بعضها يحتوي على شرفات خارجية خاصة وتلسكوبات لمراقبة النجوم، إلى جانب مرافق عافية متكاملة، ومطعم مع مفهوم 'من المزرعة إلى الطاولة'، وبرنامج متنوع من الأنشطة مثل رحلات المشي في الأودية وجلسات التأمل. أما الثاني، فيوفر تجربة تخييم فاخرة من نوع جديد داخل عربات Airstream.
أما في قطر، وتحديدًا على بُعد ساعة فقط من الدوحة، فيقع أور هابيتاس رأس بروق ويضم 42 فيلا تطل على محمية الريم الحيوية المصنّفة من قبل اليونسكو، حيث تلتقي الصحراء بالخليج العربي، ويوفر لضيوفه تجارب فنية وعافية مُنسقة بعناية.
خارج منطقة الشرق الأوسط، تتيح شراكة Dis-loyalty الوصول إلى مجموعة من وجهات أور هابيتاس حول العالم، من إفريقيا إلى أمريكا الجنوبية.
يمكن للأعضاء الحصول على خصم بنسبة 35٪ على الإقامات في Our Habitas Atacama في تشيلي حتى 30 سبتمبر 2025، حيث يوفر المنتجع 51 غرفة ضيافة تشكل قاعدة هادئة للمغامرات الصحراوية ومراقبة النجوم.
ويمتد العرض أيضًا حتى 21 ديسمبر 2025 ليشمل Our Habitas Namibia، وهو منتجع سفاري في محمية طبيعية خاصة؛ بالإضافة إلى أور هابيتاس تولوم، باكالار، وسان ميغيل دي أييندي في المكسيك؛ وCaravan Agafay وCaravan Dakhla في المغرب.
تم إطلاق Dis-loyalty في عام 2023، ويقدم مزايا تشمل خصم 50٪ على جميع الفنادق الجديدة خلال أول ثلاثة أشهر من افتتاحها، وخصم 20٪ على أول إقامة في أي فندق، وخصم 10٪ على الإقامات المتكررة، و10٪ على المأكولات والمشروبات، و365 مشروب قهوة من تحضير الباريستا – واحد لكل يوم في السنة – دون الحاجة للإقامة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة المواطن
منذ ساعة واحدة
- صحيفة المواطن
مكتبة الملك عبدالعزيز تطلق عددًا من الفعاليات عن الحرف اليدوية
أطلقت مكتبة الملك عبدالعزيز العامة بالرياض عددا من الفعاليات الثقافية التي تهدف إلى إبراز التراث السعودي من خلال الحرف اليدوية ، وذلك بإقامة مجموعة من الورش التدريبية والندوات المتخصصة من خلال الصالون الثقافي، فضلا عن أنشطة الأطفال والإصدارات والكتب المترجمة داخل المملكة وخارجها. وتأتي هذه الفعاليات المتعددة مواكبة لعام الحرف اليدوية 2025 الذي أطلقته وزارة الثقافة السعودية. رش عمل تدريبية وفي مجال ورش العمل التدريبية، قدمت المكتبة العشرات من ورش العمل التي تُعنى بالحرف اليدوية والصناعات الصغيرة الموروثة، حيث استعانت مكتبة الملك عبدالعزيز العامة بمدربات سعوديات متخصصات في مختلف أشكال التراث السعودي مثل : النسيج والتطريز بالخيوط، والزركشة والسدو وسعف النخيل، وصناعة الزهور، وغيرها من العناصر التراثية التي تبين جوانب مشرقة من الثقافة السعودية العريقة، حيث قدمت المدربات نماذج متعددة في ورش صناعة (السدو) والحياكة التقليدية وصناعة (السدو) بين الماضي والحاضر، حيث تم تسجيل هذا النوع من الحرف اليدوية في العام 2020 ضمن القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي لدى اليونسكو. وتأصيلًا لهذه الحرفة التي تعد من أعرق الصناعات اليدوية التقليدية في شبه الجزيرة العربية وأقدمها، أصدرت المكتبة عدة كتب عنها من أبرزها: كتاب (الحلي التراثية لنساء وسط الجزيرة العربية) وكتاب: (صناعة السدو بين الماضي والحاضر) من تأليف فاطمة المطيري، وقد تمت ترجمة بعض هذه الكتب إلى الإنجليزية وإلى اللغة الصينية. كما قدمت المكتبة كذلك مجموعة من ورش العمل حول: الأزياء والتراث الشعبي، والفنون، وأيضا في فن صناعة المجوهرات والأحجار الكريمة والألماس، وصناعة أدوات الزينة والحلي، من خلال مجموعة من الخبيرات من المدربات والمحاضرات المتخصصات في هذه المجالات، كما تحدثن عن 'اللباس التقليدي للنساء في المملكة'، وماهية التراث الثقافي غير المادي، وغيرها من الموضوعات المرتبطة بالتراث السعودي الأصيل. واستضافت المكتبة من خلال الصالون الثقافي مجموعة من الأسماء البارزة التي قدمت رؤاها حول أهمية الحفاظ على التراث السعودي بمختلف عناصره ومنها الحرف اليدوية وتقديمها كهوية سعودية لمختلف الأجيال، حيث شكل الصالون نشاطًا معرفيًا متواصلًا للبحث في آفاق التراث السعودي المتنوع، بما يتضمنه من أشكال متعددة في الحرف اليدوية، والصناعات والحرف الشعبية الضاربة بجذورها في عمق التاريخ، وهي حرف متوارثة منتشرة في ربوع المملكة تبين المهارات اليدوية في تحول الأشياء إلى قطع فنية تبرز الوعي الجمالي السعودي. وقد قدمت المكتبة في شهر يوليو الجاري برنامجا تراثيا للأطفال والفتيان واليافعين خلال عقد المخيم الصيفي لهم لهذا العام، يستهدف تأصيل الوعي لدى الأجيال الجديدة بالتراث السعودي وبأهمية الحرف اليدوية، ويتضمن مجموعة من ورش العمل التفاعلية التي تشتمل على عناصر من فنون التراث الحِرفيّ واليدويّ السّعودي ، مثل : 'السدو'، و'التطريز' و'الخوصيات'، و'صناعة الفخار'، وهي فنون تتم ماارستها حتى اليوم في مناطق المملكة، مع تقديم شروح بشكل تفاعلي مبسط بتاريخ هذه الحرف ووجودها بالمملكة. وتعمل المكتبة حاليًا على إعداد الدراسات والأبحاث في مجالات الحرف والصناعات اليدوية ودعم جهود تسويقها وترويجها، مع العمل على حصر التراث غير المادي وتوثيقه في مختلف أرجاء المملكة، مما يعكس ثراء هذا التراث باعتباره يمثل جانبا عريقا وأصيلا من جوانب الهوية السعودية، حيث تعمل المكتبة دائما إلى صون المعرفة والذاكرة الوطنية.


حضرموت نت
منذ 9 ساعات
- حضرموت نت
اخبار السعودية : مكتبة الملك عبدالعزيز العامة تطلق عددا من الفعاليات عن الحرف اليدوية
أطلقت مكتبة الملك عبدالعزيز العامة بالرياض عددا من الفعاليات الثقافية التي تهدف إلى إبراز التراث السعودي من خلال الحرف اليدوية ، وذلك بإقامة مجموعة من الورش التدريبية والندوات المتخصصة من خلال الصالون الثقافي، فضلا عن أنشطة الأطفال والإصدارات والكتب المترجمة داخل المملكة وخارجها، وتأتي هذه الفعاليات المتعددة مواكبة لعام الحرف اليدوية 2025 الذي أطلقته وزارة الثقافة السعودية. ففي مجال ورش العمل التدريبية ، قدمت المكتبة العشرات من ورش العمل التي تُعنى بالحرف اليدوية والصناعات الصغيرة الموروثة ، حيث استعانت مكتبة الملك عبدالعزيز العامة بمدربات سعوديات متخصصات في مختلف أشكال التراث السعودي مثل : النسيج والتطريز بالخيوط، والزركشة والسدو وسعف النخيل ، وصناعة الزهور ، وغيرها من العناصر التراثية التي تبين جوانب مشرقة من الثقافة السعودية العريقة، حيث قدمت المدربات نماذج متعددة في ورش صناعة (السدو) والحياكة التقليدية وصناعة (السدو) بين الماضي والحاضر، ، حيث تم تسجيل هذا النوع من الحرف اليدوية في العام 2020 ضمن القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي لدى اليونسكو. وتأصيلا لهذه الحرفة التي تعد من أعرق الصناعات اليدوية التقليدية في شبه الجزيرة العربية وأقدمها ، أصدرت المكتبة عدة كتب عنها من أبرزها: كتاب ( الحلي التراثية لنساء وسط الجزيرة العربية) وكتاب: (صناعة السدو بين الماضي والحاضر ) من تأليف فاطمة المطيري، وقد تمت ترجمة بعض هذه الكتب إلى الإنجليزية وإلى اللغة الصينية. كما قدمت المكتبة كذلك مجموعة من ورش العمل حول : الأزياء والتراث الشعبي، والفنون، وأيضا في فن صناعة المجوهرات والأحجار الكريمة والألماس، وصناعة أدوات الزينة والحلي، من خلال مجموعة من الخبيرات من المدربات والمحاضرات المتخصصات في هذه المجالات، كما تحدثن عن 'اللباس التقليدي للنساء في المملكة'، وماهية التراث الثقافي غير المادي، وغيرها من الموضوعات المرتبطة بالتراث السعودي الأصيل. واستضافت المكتبة من خلال الصالون الثقافي مجموعة من الأسماء البارزة التي قدمت رؤاها حول أهمية الحفاظ على التراث السعودي بمختلف عناصره ومنها الحرف اليدوية وتقديمها كهوية سعودية لمختلف الأجيال ، حيث شكل الصالون نشاطا معرفيا متواصلا للبحث في آفاق التراث السعودي المتنوع، بما يتضمنه من أشكال متعددة في الحرف اليدوية، والصناعات والحرف الشعبية الضاربة بجذورها في عمق التاريخ، وهي حرف متوارثة منتشرة في ربوع المملكة تبين المهارات اليدوية في تحول الأشياء إلى قطع فنية تبرز الوعي الجمالي السعودي. وقد قدمت المكتبة في شهر يوليو الجاري برنامجا تراثيا للأطفال والفتيان واليافعين خلال عقد المخيم الصيفي لهم لهذا العام، يستهدف تأصيل الوعي لدى الأجيال الجديدة بالتراث السعودي وبأهمية الحرف اليدوية، ويتضمن مجموعة من ورش العمل التفاعلية التي تشتمل على عناصر من فنون التراث الحِرفيّ واليدويّ السّعودي ، مثل : 'السدو'، و'التطريز' و'الخوصيات'، و'صناعة الفخار' ، وهي فنون تتم ماارستها حتى اليوم في مناطق المملكة، مع تقديم شروح بشكل تفاعلي مبسط بتاريخ هذه الحرف ووجودها بالمملكة . وتعمل المكتبة حاليا على إعداد الدراسات والأبحاث في مجالات الحرف والصناعات اليدوية ودعم جهود تسويقها وترويجها ، مع العمل على حصر التراث غير المادي وتوثيقه في مختلف أرجاء المملكة، مما يعكس ثراء هذا التراث باعتباره يمثل جانبا عريقا وأصيلا من جوانب الهوية السعودية، حيث تعمل المكتبة دائما إلى صون المعرفة والذاكرة الوطنية. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.


صحيفة سبق
منذ 9 ساعات
- صحيفة سبق
مكتبة الملك عبدالعزيز العامة تطلق عددا من الفعاليات عن الحرف اليدوية
أطلقت مكتبة الملك عبدالعزيز العامة بالرياض عددا من الفعاليات الثقافية التي تهدف إلى إبراز التراث السعودي من خلال الحرف اليدوية ، وذلك بإقامة مجموعة من الورش التدريبية والندوات المتخصصة من خلال الصالون الثقافي، فضلا عن أنشطة الأطفال والإصدارات والكتب المترجمة داخل المملكة وخارجها، وتأتي هذه الفعاليات المتعددة مواكبة لعام الحرف اليدوية 2025 الذي أطلقته وزارة الثقافة السعودية. ففي مجال ورش العمل التدريبية ، قدمت المكتبة العشرات من ورش العمل التي تُعنى بالحرف اليدوية والصناعات الصغيرة الموروثة ، حيث استعانت مكتبة الملك عبدالعزيز العامة بمدربات سعوديات متخصصات في مختلف أشكال التراث السعودي مثل : النسيج والتطريز بالخيوط، والزركشة والسدو وسعف النخيل ، وصناعة الزهور ، وغيرها من العناصر التراثية التي تبين جوانب مشرقة من الثقافة السعودية العريقة، حيث قدمت المدربات نماذج متعددة في ورش صناعة (السدو) والحياكة التقليدية وصناعة (السدو) بين الماضي والحاضر، ، حيث تم تسجيل هذا النوع من الحرف اليدوية في العام 2020 ضمن القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي لدى اليونسكو. وتأصيلا لهذه الحرفة التي تعد من أعرق الصناعات اليدوية التقليدية في شبه الجزيرة العربية وأقدمها ، أصدرت المكتبة عدة كتب عنها من أبرزها: كتاب ( الحلي التراثية لنساء وسط الجزيرة العربية) وكتاب: (صناعة السدو بين الماضي والحاضر ) من تأليف فاطمة المطيري، وقد تمت ترجمة بعض هذه الكتب إلى الإنجليزية وإلى اللغة الصينية. كما قدمت المكتبة كذلك مجموعة من ورش العمل حول : الأزياء والتراث الشعبي، والفنون، وأيضا في فن صناعة المجوهرات والأحجار الكريمة والألماس، وصناعة أدوات الزينة والحلي، من خلال مجموعة من الخبيرات من المدربات والمحاضرات المتخصصات في هذه المجالات، كما تحدثن عن "اللباس التقليدي للنساء في المملكة"، وماهية التراث الثقافي غير المادي، وغيرها من الموضوعات المرتبطة بالتراث السعودي الأصيل. واستضافت المكتبة من خلال الصالون الثقافي مجموعة من الأسماء البارزة التي قدمت رؤاها حول أهمية الحفاظ على التراث السعودي بمختلف عناصره ومنها الحرف اليدوية وتقديمها كهوية سعودية لمختلف الأجيال ، حيث شكل الصالون نشاطا معرفيا متواصلا للبحث في آفاق التراث السعودي المتنوع، بما يتضمنه من أشكال متعددة في الحرف اليدوية، والصناعات والحرف الشعبية الضاربة بجذورها في عمق التاريخ، وهي حرف متوارثة منتشرة في ربوع المملكة تبين المهارات اليدوية في تحول الأشياء إلى قطع فنية تبرز الوعي الجمالي السعودي. وقد قدمت المكتبة في شهر يوليو الجاري برنامجا تراثيا للأطفال والفتيان واليافعين خلال عقد المخيم الصيفي لهم لهذا العام، يستهدف تأصيل الوعي لدى الأجيال الجديدة بالتراث السعودي وبأهمية الحرف اليدوية، ويتضمن مجموعة من ورش العمل التفاعلية التي تشتمل على عناصر من فنون التراث الحِرفيّ واليدويّ السّعودي ، مثل : "السدو"، و"التطريز" و"الخوصيات"، و"صناعة الفخار" ، وهي فنون تتم ماارستها حتى اليوم في مناطق المملكة، مع تقديم شروح بشكل تفاعلي مبسط بتاريخ هذه الحرف ووجودها بالمملكة . وتعمل المكتبة حاليا على إعداد الدراسات والأبحاث في مجالات الحرف والصناعات اليدوية ودعم جهود تسويقها وترويجها ، مع العمل على حصر التراث غير المادي وتوثيقه في مختلف أرجاء المملكة، مما يعكس ثراء هذا التراث باعتباره يمثل جانبا عريقا وأصيلا من جوانب الهوية السعودية، حيث تعمل المكتبة دائما إلى صون المعرفة والذاكرة الوطنية.