القاهرة الإخبارية: استشهاد 30 شخصًا في غزة منذ منتصف أمس

راندا رضا
قالت قناة القاهرة الإخبارية، إن القصف المدفعي الإسرائيلي لا يزال مستمرًا على مناطق متفرقة في قطاع غزة منذ منتصف أمس، مما أسفر عن استشهاد 30 شخصًا.
موضوعات مقترحة
وأوضحت أن الاحتلال استهدف أكثر من منزل يقطنه عشرات المدنيين، من بينهم منزل عائلة زعرب، حيث استشهدت فتاة وزوجها الذي تم عقد قرانهما ليلة أمس، بالإضافة إلى قصف منزل عائلة البيرم الذي أسفر عن استشهاد 11 شخصًا.
وأشارت إلى أن الاحتلال قصف أيضًا الخيام في مدينة خان يونس، ما أسفر عن استشهاد أكثر من 3 مواطنين، بالإضافة إلى المسيرات التي استهدفت مدنيين في منطقة قيزان رشوان، مما أدى لاستشهاد أحدهم وإصابة آخرين.
واختتمت بالقول إن الاحتلال شن عدة غارات على حي الدرج، أسفرت عن استشهاد 4 مواطنين، ولا تزال أعمال البحث جارية تحت منزل في منطقة الشعف تم قصفه أمس. كما استهدف الاحتلال عناصر شرطية كانت تقوم بتأمين المحلات التجارية التي تتعرض للسطو في ظل الفوضى، مما أدى إلى استشهاد 2 وإصابة آخرين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

بوابة الأهرام

منذ ساعة واحدة

• بوابة الأهرام

سفير مصر الأسبق بإسرائيل: نتنياهو يحاول فرض سيطرة فوق وتحت المسجد الأقصى لإعلان «الانتصار»

عبدالصمد ماهر قال السفير عاطف سيد الأهل، سفير مصر الأسبق لدى إسرائيل، إن ظهور رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في نفق أسفل المسجد الأقصى لم يكن مجرد صدفة بل خطوة رمزية مقصودة لإيصال رسالة بالسيطرة الشاملة فوق الأرض وتحتها، لافتًا إلى أن مجموعة من المتطرفين كانوا يرفعون أعلامًا كتب عليها: "في 67 استولينا على القدس، في 2025 استولينا على غزة"، في محاولة لربط ما يصفونه بـ"الانتصار" بحدث كبير مثل "النكبة"، بحسب تعبيرهم. موضوعات مقترحة وأوضح الأهل، خلال تصريحات مع الإعلامية أميمة تمام مقدمة برنامج "الشرق الأوسط" على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هذا التحرك يتماشى مع الخطاب الديني الصهيوني الذي يزعم أن "جبل الهيكل" – كما يطلقون على القدس – ليس حكرًا على المسلمين، بل من حق اليهود أيضًا الصلاة فيه، مشيرًا إلى صدور قرارات من المحاكم الإسرائيلية في عامي 1976 و2014 تسمح لليهود بأداء شعائر دينية في باحات المسجد الأقصى، ضمن ما يسمى بـ"التقسيم المكاني والزماني"، أي تخصيص أوقات وأماكن لليهود بعيدًا عن أوقات تواجد المسلمين. وأشار إلى أن محاولات تثبيت هذا الوجود شملت تغيير أسماء بعض الأبواب والمعالم، مثل باب المغاربة الذي بات يُطلق عليه اسم "رمبامبام" نسبة إلى موسى بن ميمون، وتحدث عن تسعة أنفاق تم حفرها في البلدة القديمة بالقدس، ثلاثة منها تمر أسفل المسجد الأقصى، منها النفق الذي ظهر فيه نتنياهو مؤخرًا والذي يربط منطقة سلوان المجاورة بالقدس القديمة. وأكد الأهل أن هذا النهج ليس جديدًا، حيث سبق لنتنياهو أن عقد اجتماعًا وزاريًا في النفق ذاته في يوليو 2023، كما استولت السلطات الإسرائيلية على منطقة تُعرف باسم "جبل الأكراد"، ودمجتها في ما يسمى بـ"حائط المبكى الصغير"، رغم كونها جزءًا من المسجد الأقصى.

ET بالعربي

منذ 3 ساعات

• ET بالعربي

"راحة البال أهم من أي شيء" ريهام سعيد تصالح الدكتور نادر صعب

أعلنت ريهام سعيد عن انتهاء الخلاف بينها وبين طبيب التجميل اللبناني الدكتور نادر صعب، بعد فترة من النزاع الذي وصل إلى أروقة القضاء. وكتبت ريهام عبر حسابها الرسمي على إنستجرام: "في هذه الأيام المفترجة، تم الصلح بيني وبين الدكتور نادر صعب وهدى أخته. أهلاً وسهلاً في مصر". وأضافت: "راحة البال والسلام النفسي أهم شيء في الكون". ويأتي هذا الصلح بعد أن كانت ريهام قد تقدمت ببلاغ رسمي إلى النيابة العامة، عبر محاميها الدكتور محمود كبيش، اتهمت فيه الدكتور نادر صعب بالتسبب في تشويه وجهها وإحداث عاهة دائمة نتيجة ما وصفته بـ"الإهمال الطبي"، بالإضافة إلى خرق أصول المهنة وإفشاء أسرارها الطبية. وأوضحت في البلاغ أنها خضعت لإجراء تجميلي لدى الطبيب في بيروت، بعد أن لاحظت بعض التغيرات في ملامحها عقب فقدان الوزن. لكن بعد عودتها إلى القاهرة، بدأت تعاني من تدهور تدريجي في وجهها، شمل تشوهًا في المنطقة أسفل العينين والجوانب العلوية للوجه، بالإضافة إلى حروق ظاهرة ورعشة دائمة في جفن العين اليمنى. وأكد محاميها أن الطبيب ارتكب مخالفات طبية واضحة، وتجاهل شكاويها المتكررة حول المضاعفات التي تعرضت لها، مشيرًا إلى أن التواصل بينهما استمر لفترة بعد عودتها إلى مصر، دون أن يتم التوصل إلى حل. ورغم ما سبق، يبدو أن الطرفين اختارا طي صفحة الخلاف، في خطوة فاجأت المتابعين. شاهدوا تقرير سابق: ريهام سعيد تكشف لـ ET بالعربي تطورات قضيتها مع الدكتور نادر صعب

بلدنا اليوم

منذ 5 ساعات

• بلدنا اليوم

«العربية»: إعلان ترامب تفاصيل مقترح وقف إطلاق النار في غزة خلال ساعات

قالت مصادر لقناة العربية، اليوم الخميس، إنه من المتوقع أن يعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تفاصيل مقترح لوقف إطلاق النار في غزة خلال ساعات. ويأتي الإعلان في أعقاب تداول مسودة اتفاق مسربة حصلت عليها قناتي العربية والحدث، تتضمن هدنة مدتها 60 يوما بين حماس وإسرائيل. وذكرت قناة القاهرة الإخبارية، أن الاقتراح، المنسوب إلى مبعوث الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، قبلته إسرائيل، لكن حماس لم توافق عليه رسميا بعد، حيث تقول إنها لا تزال تدرس الشروط. وقالت حماس، في بيان إنها "تدرس المقترح بمسؤولية، بهدف تحقيق مصالح الفلسطينيين، وتوفير الإغاثة الإنسانية، وضمان وقف دائم لإطلاق النار في غزة". وفقًا للوثيقة، ستضمن الولايات المتحدة ومصر وقطر وقف إطلاق النار. وتنص المسودة على أن ترامب سيكشف عن الخطة شخصيًا في مؤتمر صحفي، وسيشرف على تنفيذها عبر ويتكوف، الذي سيقود المفاوضات. ويتضمن الاتفاق المقترح إطلاق حماس سراح 10 أسرى أحياء و18 جثة، على أن يتم تسليمها في اليومين الأول والسابع من التهدئة. وستقدم حماس أيضًا معلومات كاملة عن الأسرى المتبقين بحلول اليوم العاشر. وفي المقابل، ستفرج إسرائيل عن 125 أسيرًا فلسطينيًا يقضون أحكامًا بالسجن المؤبد. ومن المقرر أن تبدأ المساعدات الإنسانية بالتدفق إلى غزة فور تأكيد حماس موافقتها، وستتولى الأمم المتحدة والهلال الأحمر توزيعها. وكانت وكالة أكسيوس قد ذكرت في وقت سابق أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أبلغ عائلات الأسرى الإسرائيليين أنه مستعد للمضي قدما بالاقتراح. وقالت مصادر لـ"العربية" إن من المقرر أن يجتمع نتنياهو، مساء الخميس، مع وزراء الخارجية والمالية والأمن القومي لبحث الترتيبات المقترحة. وتنص الوثيقة أيضًا على تسجيل جميع الأنشطة العسكرية الإسرائيلية عند دخول الاتفاق حيز التنفيذ. وستبدأ مفاوضات وقف إطلاق نار دائم في اليوم الأول من الهدنة. نقل موقع أكسيوس، نقلاً عن ثلاثة مصادر أمريكية مطلعة على الأمر، عن تفاؤل في البيت الأبيض بإمكانية أن يُسهم اقتراح ويتكوف في سدّ الفجوات المتبقية بين حماس وإسرائيل. وصرح أحد المصادر بإمكانية التوصل إلى اتفاق خلال أيام إذا أبدى الجانبان مرونة. أدت الحرب، التي تقترب من شهرها التاسع، إلى مقتل وجرح أكثر من 177 ألف فلسطيني، وفقًا لمسؤولي الصحة في غزة، مع وجود آلاف آخرين في عداد المفقودين تحت الأنقاض. وقد أدى الحصار الإسرائيلي إلى انهيار إنساني في القطاع، مع انتشار المجاعة، وتكرار منع أو قصف قوافل المساعدات. وقال محمد المغير من الدفاع المدني في غزة لوكالة فرانس برس إن 44 شخصا على الأقل قتلوا الخميس في غارات جوية إسرائيلية، بينهم 23 في هجوم واحد على منزل في مخيم البريج للاجئين. ولا يزال أكثر من 10,100 فلسطيني يقبعون في السجون الإسرائيلية، ويواجهون التعذيب والتجويع والإهمال الطبي، وفقًا لمنظمات حقوق الإنسان. وتحتجز حماس 57 أسيرًا في غزة، من بينهم 34 قتيلًا، وفقًا للجيش الإسرائيلي. واتهمت عائلات الأسرى الإسرائيليين وشخصيات المعارضة نتنياهو باستغلال الحرب لإطالة أمد بقائه السياسي واسترضاء أعضاء اليمين المتطرف في ائتلافه الحاكم.