القنصلية السعودية في لوس أنجلوس تهيب بالمواطنين الالتزام بحظر التجول المفروض وسط المدينة
ونوهت بأن الحظر سيبدأ اعتبارًا من الساعة الثامنة مساءً اليوم الثلاثاء 10 يونيو 2025، وحتى الساعة السادسة صباحًا من يوم الأربعاء 11 يونيو 2025، وذلك ضمن إجراءات احترازية ستتخذها الجهات المعنية في المنطقة.
ودعت القنصلية جميع المواطنين، وخاصة من لا يقطنون أو يعملون في وسط المدينة ، إلى تجنب التواجد في المنطقة خلال فترة الحظر، حرصًا على سلامتهم وتفاديًا لأي طارئ.
كما أكدت القنصلية على أهمية التواصل الفوري في الحالات الطارئة – لا قدّر الله – مع قسم شؤون السعوديين على الرقم التالي:
3108956642

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 24 دقائق
- خبر صح
تامر عاشور يتحدث عن حفله مع تامر حسني: 'هتبقى جامدة'
عبر الفنان عن فرحته وسعادته بتعاونه لأول مرة في حفل غنائي مع الفنان وذلك في دولة الكويت. تامر عاشور يتحدث عن حفله مع تامر حسني: 'هتبقى جامدة' مقال له علاقة: فاروق فلوكس يعلن عن مستجدات حالته الصحية بعد دخوله المستشفى وقال تامر عاشور، خلال لقاء تليفزيوني: مبسوط إن أنا وتامر حسني في حفلة واحدة وأكيد هتبقى حفلة جامدة إن شاء الله، دي أول حفلة نعملها مع بعض وإن شاء الله تبقى ناجحة، وأتوقع هتكون أقوى حفلات نعملها مع بعض وكانت أعلنت شركة ليلة عمر للإنتاج الفني عن حفل غنائي يجمع بين النجمين تامر حسني وتامر عاشور للمرة الأولى سويًا على خشبة مسرح واحدة، ويقام الحفل الغنائي ضمن فعاليات مهرجان ليلة عمر على مسرح أرينا بدولة الكويت مقال مقترح: أحمد فلوكس ينعى أحمد الدجوي كرمز للتواضع والاحترام تامر حسني يكشف تفاصيل حالة نجله الصحية يُذكر أن نجم الجيل تامر حسني كشف بالأمس الأربعاء، تفاصيل الأزمة الصحية التي مر بها نجله آدم والتي استدعت تدخلاً جراحيًا عاجلًا بعد تعرضه لانفجار مفاجئ في الزائدة الدودية. وأكد الفنان تامر حسني، رسالة مؤثرة نشرها عبر حسابه الرسمي على 'فيس بوك' أن الأعراض التي ظهرت على ابنه لم تكن واضحة، مشيرًا إلى أنها بدأت بسخونة عادية، مما جعله يؤكد على أهمية الحذر من هذه الأعراض التي قد تبدو بسيطة، حيث كتب في منشوره: 'مش كل سخونية نقول شوية برد وخلاص… لازم نكشف ونعمل سونار، لأن الزايدة ساعات ما بتظهرش إلا لما الدكتور يضغط بطريقة معينة' وأضاف تامر، أن آدم خضع لعمليتين جراحيتين كبيرتين، وأن العائلة ما زالت تنتظر نتائج المتابعة الطبية، داعيًا الجمهور لمواصلة الدعاء، ومؤكدًا ثقته في شفاء ابنه بفضل دعوات الناس، حيث أكمل منشوره: 'بدعواتكم مستنيين النتايج تكون خير، ويمر مرحلة الخطر… هو راجل وهيتحمل، وربنا يكرمه ويعافيه ويحفظه هو وإخواته' وحرص الفنان تامر حسني، على توجيه الشكر لكل من تواصل معه أو دعا لابنه، سواء على مواقع التواصل أو عبر الهاتف، بل وخص بالشكر من أخرج صدقات بنية الشفاء، رغم أنهم لا يعرفونه شخصيًا


اليمن الآن
منذ 28 دقائق
- اليمن الآن
عاجل : في أول توضيح رسمي .. شركة يمن موبايل تكشف لكريتر سكاي حقيقة إنفصال الشركة
كريتر سكاي/خاص كشف مدير العلاقات العامة بشركة يمن موبايل عبدالرحمن الزيادي لكريتر سكاي حقيقة إنفصال الشركة عن الجنوب و اعتمادها تسعيرة الشمال بالمناطق الجنوبية. وقال الزيادي : حياكم الله ، شكرًا لحرصكم واهتمامكم ، أحب أوضح لكم ولكل الإخوة الكرام في الصفحة أن ما حصل كان تحديثًا فنيًا دوريًا في بوابة السداد، وتمت معالجته خلال ساعات، وعادت الخدمة بالسعر المعروف والطبيعي. واختتم : يمن موبايل ملتزمة منذ تأسيسها بتقديم خدماتها لكل أبناء اليمن شمالًا وجنوبًا، وتتحمّل فرق سعر الصرف حرصًا على المواطن، ولم يُتخذ أي قرار برفع الأسعار أو التمييز بين المحافظات.


اليمن الآن
منذ 34 دقائق
- اليمن الآن
إمرأة تصرخ في مستشفى بعدن... موظف يضحك ويقول 'خلي ابنك يموت'
في مشهد مؤلم ومأساوي، شهد مستشفى الصداقة يوم الثلاثاء الماضي حادثاً صادماً أثار غضب المواطنين والصحفيين على حد سواء، حيث تم حبس إمرأة من قبل موظفي المستشفى بعد أن اندلعت فيها نوبة صرخات وشكوى بسبب غياب الأطباء والخدمات الطبية المُعدة لإنقاذ حياة ابنها الذي يصارع الموت في قسم الطوارئ. وقد ذكرت الصحفية سحر الهادي في تقريرها الصحفي أن المرأة، التي تعيش في ظروف مادية صعبة، وصلت إلى المستشفى مع ابنها المريض في حالة خطرة، لكن ما واجهته كان أكثر إيلاماً من المرض نفسه. فبدلاً من الحصول على دعم أو تدخل طبي عاجل، واجهت صرخات التحدي واللامبالاة من الموظفين، بل وحتى الضحك في وجهها. الصحافية أشارت إلى أن المرأة كانت تصرخ وتطلب المساعدة، لكن رد فعل الموظف في قسم الاستقبال كان غير إنساني تمامًا، حيث "كان وجهه مزيناً بالابتسامة دون رحمة أو تعاطف"، مما زاد من حدة الألم النفسي لها. وبحسب تفاصيل الحادث، فإن الموظف استفزها بشكل غير مقبول، وردّ عليها بكلمات تثير الغضب، منها "خلي ابنك يموت"، مما أدى إلى تصاعد الصراع الكلامي بين الطرفين، حتى انتهى الأمر بحدوث سب من قبل المرأة، ليترتب عليه تحرك الموظف لاعتقالها رغم تدخل الحراسة ووجود مواطنين متعاطفين معها. رغم تدخل الصحافية نفسها واقتراحها لحل وسط، حيث اقترحت أن تعتذر المرأة وتقبل الموظف اعتذارها، إلا أن الأخير رفض بشدة، وأصر على حبسها، مما دفعه لاستدعاء الشرطة النسائية، دون أن يهمه أن المرأة كانت وحيدة مع طفلها الذي لا يزال يصارع الموت. الصحيفة أشارت إلى أن هذا الحدث يعكس حالة سيئة للغاية من سوء التعامل مع المرضى، خاصة من الفقراء الذين يلجؤون إلى المستشفيات الحكومية في أوقات الحاجة القصوى. كما أكدت أن هذه ليست مجرد قصة فردية، بل هي انعكاس لمشكلة واسعة النطاق تتعلق بغياب الرعاية الإنسانية، وعدم وجود نظام فعال لحماية المرضى من سوء المعاملة. وأضافت أن الله يعلم أن ابن الطفل ما زال حي، ولكن هل سيبقى كذلك؟ وهل سيعالجه أحد في وقت يفتقر فيه المستشفى لأدنى معايير الإسعاف؟ الجميع يتساءلون الآن: ماذا عن حقوق الإنسان في هذه المؤسسة التي يجب أن تكون ملاذًا للمرضى وليس مكانًا للإهانة والجشع؟ هذا الحادث يشكل نداءً عالياً للمسؤولين والجهات الرقابية لتدخل فورًا، وإصلاح الواقع الطبي والاجتماعي الذي يعيشه الكثير من المواطنين، خصوصاً في المناطق الفقيرة التي تعتمد على المستشفيات الحكومية لعلاج أبنائها. ومن الملاحظ أن هذه الحالة لم تكن الأولى من نوعها، بل تُعتبر جزءاً من سلسلة طويلة من حالات الإهمال واللامبالاة التي تؤثر سلباً على الثقة في النظام الصحي، وتجعل من المريض والوالدين في موقف مأساوي. هذا الخبر يفتح ملفاً كبيراً، ويدعو إلى تغيير جذري في إدارة المستشفيات، وتدريب الكادر الطبي والإداري على التعامل الإنساني، ووضع ضوابط صارمة لمنع مثل هذه المواقف التي تُعتبر إهانة للبشرية.