
تحدي الإمارات للفرق التكتيكية يدخل موسوعة «غينيس»
دبي: «الخليج»
في إنجاز جديد واكب النسخة السادسة لتحدي الإمارات للفرق التكتيكية «سوات 2025»، دخلت القيادة العامة لشرطة دبي، موسوعة غينيس للأرقام القياسية في أكبر عدد من الدول التي تشارك في بطولة خاصة للفرق التكتيكية على مستوى العالم، بواقع 46 دولة.
وتسلم الفريق عبد الله خليفة المري القائد العام لشرطة دبي، الشهادة من إدارة موسوعة غينيس، مُمثلة في حنان سبيرز، الحكم الرسمي للموسوعة، وذلك خلال منافسات النسخة السادسة من التحدي في المدينة التدريبية بالروية بدبي، بحضور كبار الضباط، وقادة الفرق التكتيكية من مختلف الدول.
وهنأت الحكم الرسمي للموسوعة القيادة العامة لشرطة دبي على هذا الرقم الذي يُسجل لأول مرة، قائلة:' جئنا لتحكيم مُحاولة تحقيق رقم قياسي جديد لأكبر عدد من الدول المُشاركة في تحدي خاص للفرق التكتيكية، هذا رقم قياسي جديد بعد تسجيل 46 فريقاً، علماً أنه يتوجب لتسجيل هذا النوع من الأرقام في موسوعة غينيس مُشاركة 45 دولة على الأقل.
وأضافت:«لقد قمنا بمراجعة المحاولة عن كثب، ويسعدني أن أقول إنه قد تم الالتزام بجميع الإرشادات والمتطلبات المُحددة، وبناءً على ذلك، أود أن أهنئكم جميعاً على هذا الإنجاز والرقم الجديد».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحيفة الخليج
رقم قياسي غير مسبوق.. 1.1 مليون مشارك في ماراثون لندن 2026
سجل أكثر من 1.1 مليون مشارك أسماءهم لخوض سباق ماراثون لندن 2026، وذلك وفق ما أعلن المنظمون السبت بعد أيام معدودة على إقامة نسخة 2025 التي شهدت تحطيم الرقم العالمي القياسي السابق لعدد المتسابقين. وحطم عدد طلبات المشاركة في ماراثون 2026 الرقم القياسي العالمي المسجل لنسخة 2025 التي شهدت تقديم قرابة 840.300 طلب. وقال الرئيس التنفيذي لشركة فعاليات ماراثون لندن المنظمة للسباق هيو براشر: «هذا رقم مذهل تماماً، ويؤكد أن ماراثون لندن هو الأكثر شعبية على وجه الأرض». وأعلن المنظمون بعد إغلاق باب التسجيل الجمعة أن عدد طلبات المشاركة في ماراثون 2026 يكاد يكون ضعف عدد طلبات نسخة 2024. وحطمت النسخة الـ45 التي أقيمت الأسبوع الماضي، رقم موسوعة غينيس للأرقام القياسية لأكبر عدد من المشاركين الذين ينهون السباق والذي كان مسجلاً باسم ماراثون نيويورك عام 2024. وعبر أكثر من 56.500 مشارك خط النهاية تحت أشعة الشمس الحارقة، تراوحوا بين نخبة العدائين وأولئك الذين خاضوا السباق بأزياء تنكرية. والرقم السابق في نيويورك كان قرابة 55.600 متسابق ينهون السباق عام 2024. وفي ماراثون باريس الشهر الماضي، انطلق 56.950 متسابقاً لكن عدد الذين أنهوا السباق كان أقل. كما شهد سباق الأسبوع الماضي تحطيم رقم قياسي على الصعيد التنافسي، إذ احتلت الإثيوبية تيغست أسيفا المركز الأول بعد تسجيلها رقماً قياسياً عالمياً جديداً في فئة السيدات. ووفقاً للمنظمين، جمع سباق 2025 أكثر من 75 مليون جنيه إسترليني (99.5 مليون دولار) للجمعيات الخيرية.


الإمارات اليوم
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- الإمارات اليوم
"شُجعان حتا" ساهموا في إسعاف أكثر من 200 شخص وإنقاذ 25 عالقاً
تمكن ضباط وأفراد مركز شرطة حتا ممن ينتمون إلى فرقة "الشجعان" التخصصية، من المساهمة في إسعاف أكثر من 200 شخص وإنقاذ 25 عالقاً في الجبال والأودية خلال العام الماضي 2024، وذلك بالتعاون مع الجناح الجوي لشرطة دبي، ومؤسسة دبي لخدمات الإسعاف. وأكد العميد مبارك بن مبارك الكتبي مدير مركز شرطة حتا، أن فرقة "الشجعان" التخصصية أسسها معالي الفريق عبد الله خليفة المري القائد العام لشرطة دبي، لمواكبة التوجهات الحكومية التي وضعت خطة تطويرية شاملة لمنطقة حتا لتعزيز المنطقة كوجهة سياحية محلية ودولية. ولفت العميد الكتبي إلى أن تأسيس فرقة "الشجعان" يأتي في إطار تحقيق الهدف الاستراتيجي للقيادة العامة لشرطة دبي في سرعة الاستجابة مع الحوادث الطارئة، مؤكداً أن أفراد الفرقة مُدربون على التعامل مع مختلف أنواع حالات الطوارئ بحرفية عالية، وعلى مدار الساعة، خاصة في المناطق التي تشهد إقبالاً من السياح، ومُحبي المغامرات وممارسة رياضة تسلق الجبال أو ارتياد الأودية. وأضاف العميد الكتبي أن فرقة "الشجعان" أهلتها شرطة دبي ودربتها للتعامل مع الحوادث الطارئة والإنقاذ في المناطق الجبلية والوعرة، وهي جاهزة أيضاً للتعامل مع أي حادث وفي أي ظرف. وأشار إلى أن أفراد فرقة الشجعان، التي تضم دراجين جاهزون دائماً وتحت أي ظرف لاستخدام الدراجات الهوائية في الوصول إلى أعمق وأصعب مناطق الأودية، والقيادة في الممرات الضيقة عبر سفوح الجبال من أجل عمليات الإنقاذ السريع، مبيناً أن دراجات أعضاء الفرقة تحتوي على أحدث الأجهزة الذكية والتقنيات الحديثة في التواصل مع مركز القيادة والسيطرة، وتوفر كافة المعدات التي تُستخدم في الإنقاذ وتقديم الدعم والمساندة. سرعة الاستجابة من جانبه، أكد العقيد عبد الله الهفيت نائب مدير مركز شرطة حتا، أن الدراجون في فرقة "الشجعان" خضعوا إلى العديد من الدورات الهامة للقيام بمهام عملهم على أحسن وجه وتحقيق سرعة الاستجابة من أجل إنقاذ الأرواح في الأوقات الصعبة، مشيراً إلى أن الدراجون حصلوا على عدة دورات منها، قيادي الدراجات في المسارات الجبلية والوعرة، والإسعافات الأولية، واستخدام الطائرات دون طيار "الدرون"، والإنقاذ في المياه الجارفة التي تعتبر من حالات الإنقاذ الصعبة التي تتطلب التدخل السريع في حال نزول الوديان وجريانها بشدة. وبين أن الدراجون حصلوا أيضاً على دورات في أساسيات عمل الطيران المدني، والتعامل مع الطائرة العامودية "الهليكوبتر" لما يتطلبه التعامل مع هذا النوع من الطائرات من مهارة في عمليات الإنقاذ وتحديد الموقع لها ورفع أي مصاب من المناطق باستخدام الحبال والنقالات المختصة لحمل الأفراد، إلى جانب خضوعهم إلى دورة الإنزال الجبلي بالحبال، ودورة التكيّف مع الطبيعة، ودورات في مجال أمن الملاعب والأمن السياحي. أحدث التقنيات ... دراجات نارية من جانبه، أكد الملازم أول محمد عبيد الكعبي، مسؤول فرقة الشجعان التخصصية، أن الفريق بشكل عام وفريق الدراجات الهوائية بشكل خاص يتركز عمله على تحقيق السلامة لمرتادي المناطق السياحية والجبلية والأودية. وأشار إلى أن الفريق مزود بكافة الآليات الهادفة إلى تعزيز قدراته في الاستجابة السريعة للبلاغات الطارئة ومنها المعدات الميكانيكية المُختلفة، والسيارات المُعدلة للتعامل مع الجبال، وكشافات "LED"، ومعدات ثقيلة متعددة، وجهاز اللاسلكي "التترا"، وشاشات، وكاميرات، ونظام النقل الحي من موقع الحادث إلى مركز القيادة والسيطرة، إلى جانب أحدث الدراجات النارية المُعدلة ومنها رُباعية الإطارات، والطائرات دون طيار التي تستخدم الإضاءة الحرارية في الليل، والأخرى التي تستخدم كاميرات عادية نهارية.


البيان
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- البيان
"شُجعان حتا" ساهموا في إسعاف أكثر من 200 شخص وإنقاذ 25 عالقاً
تمكن ضباط وأفراد مركز شرطة حتا ممن ينتمون إلى فرقة "الشجعان" التخصصية، من المساهمة في إسعاف أكثر من 200 شخص وإنقاذ 25 عالقاً في الجبال والأودية خلال العام الماضي 2024، وذلك بالتعاون مع الجناح الجوي لشرطة دبي، ومؤسسة دبي لخدمات الإسعاف. وأكد العميد مبارك بن مبارك الكتبي مدير مركز شرطة حتا، أن فرقة "الشجعان" التخصصية أسسها معالي الفريق عبد الله خليفة المري القائد العام لشرطة دبي، لمواكبة التوجهات الحكومية التي وضعت خطة تطويرية شاملة لمنطقة حتا لتعزيز المنطقة كوجهة سياحية محلية ودولية. ولفت العميد الكتبي إلى أن تأسيس فرقة "الشجعان" يأتي في إطار تحقيق الهدف الاستراتيجي للقيادة العامة لشرطة دبي في سرعة الاستجابة مع الحوادث الطارئة، مؤكداً أن أفراد الفرقة مُدربون على التعامل مع مختلف أنواع حالات الطوارئ بحرفية عالية، وعلى مدار الساعة، خاصة في المناطق التي تشهد إقبالاً من السياح، ومُحبي المغامرات وممارسة رياضة تسلق الجبال أو ارتياد الأودية. وأضاف العميد الكتبي أن فرقة "الشجعان" أهلتها شرطة دبي ودربتها للتعامل مع الحوادث الطارئة والإنقاذ في المناطق الجبلية والوعرة، وهي جاهزة أيضاً للتعامل مع أي حادث وفي أي ظرف. وأشار إلى أن أفراد فرقة الشجعان، التي تضم دراجين جاهزون دائماً وتحت أي ظرف لاستخدام الدراجات الهوائية في الوصول إلى أعمق وأصعب مناطق الأودية، والقيادة في الممرات الضيقة عبر سفوح الجبال من أجل عمليات الإنقاذ السريع، مبيناً أن دراجات أعضاء الفرقة تحتوي على أحدث الأجهزة الذكية والتقنيات الحديثة في التواصل مع مركز القيادة والسيطرة، وتوفر كافة المعدات التي تُستخدم في الإنقاذ وتقديم الدعم والمساندة. سرعة الاستجابة من جانبه، أكد العقيد عبد الله الهفيت نائب مدير مركز شرطة حتا، أن الدراجون في فرقة "الشجعان" خضعوا إلى العديد من الدورات الهامة للقيام بمهام عملهم على أحسن وجه وتحقيق سرعة الاستجابة من أجل إنقاذ الأرواح في الأوقات الصعبة، مشيراً إلى أن الدراجون حصلوا على عدة دورات منها، قيادي الدراجات في المسارات الجبلية والوعرة، والإسعافات الأولية، واستخدام الطائرات دون طيار "الدرون"، والإنقاذ في المياه الجارفة التي تعتبر من حالات الإنقاذ الصعبة التي تتطلب التدخل السريع في حال نزول الوديان وجريانها بشدة. وبين أن الدراجون حصلوا أيضاً على دورات في أساسيات عمل الطيران المدني، والتعامل مع الطائرة العامودية "الهليكوبتر" لما يتطلبه التعامل مع هذا النوع من الطائرات من مهارة في عمليات الإنقاذ وتحديد الموقع لها ورفع أي مصاب من المناطق باستخدام الحبال والنقالات المختصة لحمل الأفراد، إلى جانب خضوعهم إلى دورة الإنزال الجبلي بالحبال، ودورة التكيّف مع الطبيعة، ودورات في مجال أمن الملاعب والأمن السياحي. أحدث التقنيات ... دراجات نارية من جانبه، أكد الملازم أول محمد عبيد الكعبي، مسؤول فرقة الشجعان التخصصية، أن الفريق بشكل عام وفريق الدراجات الهوائية بشكل خاص يتركز عمله على تحقيق السلامة لمرتادي المناطق السياحية والجبلية والأودية. وأشار إلى أن الفريق مزود بكافة الآليات الهادفة إلى تعزيز قدراته في الاستجابة السريعة للبلاغات الطارئة ومنها المعدات الميكانيكية المُختلفة، والسيارات المُعدلة للتعامل مع الجبال، وكشافات "LED"، ومعدات ثقيلة متعددة، وجهاز اللاسلكي "التترا"، وشاشات، وكاميرات، ونظام النقل الحي من موقع الحادث إلى مركز القيادة والسيطرة، إلى جانب أحدث الدراجات النارية المُعدلة ومنها رُباعية الإطارات، والطائرات دون طيار التي تستخدم الإضاءة الحرارية في الليل، والأخرى التي تستخدم كاميرات عادية نهارية.