logo
مقتل 3 من قادة استخبارات الحرس الثوري في غارة إسرائيلية

مقتل 3 من قادة استخبارات الحرس الثوري في غارة إسرائيلية

انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
أعلنت وكالة "تسنيم" عن مقتل رئيس استخبارات الحرس الثوري محمد قاظمي ونائبه حسن محقق والجنرال محسن باقري في غارة اسرائيلية اليوم.
وأصدر الحرس الثوري بيانا جاء فيه:
{إنا من المجرمين منتقمون}
نزف إلى الشعب الإيراني الشريف أن جيش الكيان الصهيوني السفّاك والمُتوَهِّم واصل اليوم اعتداءاته وجرائمه ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية. ومرة أخرى كشف عن طبيعته الخبيثة والإرهابية من خلال استهداف المدنيين الأعزاء في مناطق سكنية واغتيال ثلاثة من جنود الإمام المهدي (عج) وقادة المجاهدين في جهاز الاستخبارات، وهم الشهداء:
محمد كاظمي
حسن محقق
محسن باقري
ردًا على هذه الجريمة النكراء، وضمن سلسلة الردود الحاسمة، قامت قوات الجو-فضاء التابعة للحرس الثوري بتنفيذ موجة جديدة من العمليات الصاروخية استهدفت مراكز استخبارات الكيان الغاصب، وذلك في إطار المرحلة الثالثة من عملية "الوعد الصادق 3".
ونُحذر داعمي هذا الكيان الإجرامي: إن العمليات الفعالة والمركّزة ضد الأهداف الحيوية لهذا الكيان المصطنع ستستمر حتى إزالته بالكامل
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ما صحة الأخبار عن إختفاء فتيات ودخول مسيرات مفخخة  وأسلحة شمالاً؟
ما صحة الأخبار عن إختفاء فتيات ودخول مسيرات مفخخة  وأسلحة شمالاً؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 20 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

ما صحة الأخبار عن إختفاء فتيات ودخول مسيرات مفخخة وأسلحة شمالاً؟

كتب المحرر السياسي في القناة الثالثة والعشرين: في ظل تصاعد الخطاب الإعلامي والتحليلي بشأن تحركات مشبوهة لخلايا تنتمي إلى تنظيمات متطرفة كـ"داعش" في شمال لبنان ومنطقة البقاع، حيث الغالبية السنية، تُثار تساؤلات جدية حول تزايد حالات اختفاء الفتيات في الفترة الأخيرة. وفي هذا السياق، أفاد مصدر مطّلع لقناة "الثالثة والعشرين" أن الأجهزة الأمنية تتعامل مع كل بلاغ حول حالات الاختفاء بجدية، مع الإشارة إلى أن معظم هذه الحالات لا تُظهر بالضرورة مؤشرات جنائية أو أمنية واضحة. غير أن المصدر نفسه حذّر من خطورة ما يتعرض له الجيل الجديد من تأثيرات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، داعياً الأهالي إلى اليقظة والمتابعة المستمرة لما يستهلكه أبناؤهم من محتوى إلكتروني. وأضاف أن تجارب سابقة شهدت توجه شبان لبنانيين إلى سوريا في مراحل سابقة، ما يُثير المخاوف من إمكانية تجدد مثل هذه الظواهر ضمن نمط جديد من "غسيل الأدمغة" يصعب تفسيره أو ضبطه بسهولة، ما قد يُشكّل تهديداً جدياً للاستقرار في لبنان وسوريا على حدّ سواء. وفي ما يتعلّق بالتقارير المتداولة حول دخول سيارات مفخخة أو تهريب أسلحة عبر الحدود الشمالية، فقد أكدت مصادر ميدانية في مدينة طرابلس أن هذه السيناريوهات تبدو وكأنها تمهيد إعلامي ونفسي لتهيئة الرأي العام لاحتمال نشوء تهديدات أمنية، ما يدفع إلى الاعتقاد بأن الإرهاب يتم إنتاجه وتوظيفه كأداة ضمن استراتيجيات محددة، سواء لأغراض داخلية تتصل بالوضع الأمني، أو لأجندات خارجية. وتشير المصادر ذاتها إلى أن بعض الأجهزة الأمنية تقوم من وقت إلى آخر باعتقال أفراد دون توجيه تهم واضحة، في انتظار ضمّهم لاحقاً إلى ملفات أكبر قد تُستخدم في توقيت سياسي أو أمني مناسب، بهدف تبرير حالة الاستنفار الأمني أمام الداخل والخارج، وكأن الإرهاب هو الملف الأبرز المطروح على أجندة الدولة. إن هذا النمط من التعامل مع الملف الأمني، بحسب التحليل، يعكس ازدواجية في الأداء، إذ يتم تضخيم الظاهرة الإرهابية لأغراض تتخطى المعالجة الجذرية، وتُوظّف ضمن "غرف سوداء" تهدف إلى إنتاج حالة من الهلع السياسي والاجتماعي، دون التوجه الحقيقي إلى معالجة الأسباب البنيوية. وفي المحصلة، فإن الجهات التي تستفيد من مثل هذه الفتن والمشاريع لا تنتمي بالضرورة إلى التنظيمات الإرهابية التقليدية كـ"داعش" أو "النصرة"، بل إلى من صاغ ويدير هذه التحركات من خلف الكواليس، لتحقيق أهداف تتجاوز محاربة الإرهاب ذاته. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

"تحصّنوا من صواريخ إيران".. "رسائل تحذيرية" من إسرائيل للسوريين
"تحصّنوا من صواريخ إيران".. "رسائل تحذيرية" من إسرائيل للسوريين

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 20 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

"تحصّنوا من صواريخ إيران".. "رسائل تحذيرية" من إسرائيل للسوريين

قال سكان في محافظات جنوب سوريا، إن إسرائيل أرسلت رسائل تحذيرية للسكان تبلغهم فيها بأخذ احتياطاتهم وتحصين أنفسهم، خلال عمليات إطلاق الصواريخ الإيرانية على إسرائيل. ورصد "إرم نيوز" بعض الرسائل التي عرضها أصحابها على مواقع التواصل الاجتماعي، على شكل "رسائل SMS" موجهة من السلطات الإسرائيلية إلى بعض الأهالي في درعا والقنيطرة وجبل الشيخ. وجاء في نص الرسالة المكتوبة بالعبرية والعربية، والصادرة عن "قيادة الجبهة الداخلية" في إسرائيل: "تحذير رئيس.. في الدقائق القريبة من المتوقع حدوث هجمات في منطقتك. عليك إخلاء موقعك فورًا والتوجه إلى مكان محمي في منطقتك. في حال استلام التحذير، يجب الدخول إلى مساحة محمية والبقاء فيها حتى استلام إشعار جديد. قيادة الجبهة الداخلية - تمنياتنا بالسلامة. جدل وتفسيران وهذه هي المرة الأولى التي تصل فيها مثل هذه الرسائل إلى السوريين في جنوب البلاد، حيث أثارت الكثير من الجدل، بين من يرى بأنها ليست موجهة لهم بشكل خاص، وأن التقاطها على جوالاتهم سببه القرب من الحدود الإسرائيلية، ووجود خلل تقني ناتج عن تغطية أبراج إسرائيلية لبعض مناطق الجنوب السوري. ومن يفسّر الأمر على أن "تل أبيب" باتت تتعامل مع درعا والقنيطرة وجبل الشيخ كمنطقة خاضعة لنفوذها ولأمنها الحيوي، وأن هذه الرسائل مؤشر خطير على النوايا الإسرائيلية لاحتلال جنوب سوريا أو بعضه. مسرح عمليات ومنذ انطلاق المواجهات بين إسرائيل وإيران، فجر الجمعة الماضي، كان الجنوب السوري عرضةً لسقوط العديد من المقذوفات أو مسرحًا لإسقاط مسيرات إيرانية من قبل الجيش الإسرائيلي. ويوم السبت الماضي، سقط صاروخ بالستي إيراني وانفجر في أراضٍ زراعية بين قرية كفرشمس وقرية قيطة في ريف درعا الشمالي، بعد اعتراضه من قبل القوات الإسرائيلية، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية. كما أصيب طفل في قرية الرفيد بمحافظة القنيطرة؛ نتيجة سقوط شظايا صواريخ إيرانية على المنطقة، على خلفية التوتر المستمر بين إيران وإسرائيل في الأجواء الجنوبية من سوريا على الحدود مع الجولان. ومنذ سقوط نظام بشار الأسد في الثامن من ديسمبر/ كانون الأول، توغلت إسرائيل داخل الحدود السورية في محافظة القنيطرة وفي ريف درعا، وأقامت منذ ذلك الوقت نحو عشر نقاط عسكرية من قمة جبل الشيخ شمالًا حتى ريف درعا جنوبًا، فيما يدور الحديث اليوم عن قاعدة عسكرية كبيرة في قرية "جباتا الخشب" على الخط الفاصل الذي كان معمولًا به إبان اتفاقية عام 1974 ووفقًا لِما أظهرته صور الأقمار الصناعية . حيث تم تجريف 50 دونمًا من الأراضي الواقعة في الحرش بهدف بناء قاعدة عسكرية كبيرة جدًّا، وفقًا لمصادر في المنطقة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

الجيش الإسرائيلي يتوعد: ما فعلناه في غزة سنفعله في إيران
الجيش الإسرائيلي يتوعد: ما فعلناه في غزة سنفعله في إيران

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 20 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

الجيش الإسرائيلي يتوعد: ما فعلناه في غزة سنفعله في إيران

انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... بينما تستمر المواجهة بين إسرائيل وإيران لليوم الرابع على التوالي، أكد الجيش الإسرائيلي أن هجماته تركز على إزالة التهديدات النووية والصاروخية الإيرانية، مشدداً على السيطرة بشكل كامل على الأجواء الإيرانية. وقال المتحدث باسم الجيش في إحاطة صحفية اليوم الاثنين، "نركز هجماتنا على قيادة سلاح الجو الإيراني". وأوضح أن أكثر من 50 طائرة شاركت في الهجمات الإسرائيلية أمس وطالت أكثر من 120 هدفاً. كما أكد أن ما "فعلته إسرائيل في لبنان وغزة والضفة الغربية، تفعله في إيران أيضا". كما شدد على أنه سيواصل التحرك شرقا لضرب التهديد النووي وبرنامج الصواريخ، وأكد أنه دمر ثلث منصات إطلاق الصواريخ الإيرانية. بالتزامن شنّ الطيران الإسرائيلي ضربات جديدة على العاصمة طهران، وغرب البلاد أيضا، في رابع يوم من التصعيد غير المسبوق بين البلدين. وأفادت مصادر إيرانية بأن الهجمات الإسرائيلية "طالت مبنى قسم الإطفاء في بلدة موسيا" في محافظة إيلام غرباً. ومنذ يوم الجمعة 13 يونيو أطلقت إسرائيل حملة هجمات واسعة النطاق على إيران، مستهدفة خصوصاً مواقع عسكرية ونووية، بهدف معلن هو منعها من تطوير أسلحة نووية، وهي مسألة لطالما نفتها طهران. فبعد عقود من الحروب بالوكالة والعمليات المحدودة، تصادمت الدولتان لأول مرة عسكريا بشكل مباشر بهذه الشدة. فيما خلفت تلك المواجهات المتبادلة 24 قتيلاً في إسرائيل وفق أحدث التقديرات الرسمية، ونحو 250 في إيران. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store