
بوتين زار الثلاثاء منطقة كورسك الواقعة عند الحدود مع أوكرانيا
زار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين منطقة كورسك الواقعة عند الحدود مع أوكرانيا والتي أعلنت روسيا تحريرها من القوات الأوكرانية في نهاية نيسان، وفق ما قال الكرملين في بيان الأربعاء.
وقال الكرملين: "قام فلاديمير بوتين بزيارة إلى منطقة كورسك في اليوم السابق" والتقى حاكمها بالإنابة ألكسندر خينشتين وممثلي منظمات تطوعية. وفي نهاية نيسان، أكّدت روسيا أنها استعادت بشكل كامل منطقة كورسك التي دخلتها القوات الأوكرانية في آب 2024.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المركزية
منذ ساعة واحدة
- المركزية
بوتين من كورسك: الجيش الأوكراني يحاول اختراق الحدود
زار الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، الثلاثاء، مقاطعة كورسك، في أول زيارة له إلى المقاطعة منذ إعلان تحريرها الكامل من القوات الأوكرانية، حسبما أكد بيان صادر عن الكرملين. وكان بوتين قد زار المقاطعة في آذار الماضي، عقب تنفيذ عملية 'بوتوك' بنجاح، وهي العملية التي مكّنت القوات الروسية من التوغل في عمق مواقع القوات الأوكرانية داخل كورسك. كما قام بوتين خلال الزيارة بتفقد موقع بناء محطة كورسك للطاقة النووية-2 في مدينة كورشاتوف. وخلال الزيارة، عقد الرئيس الروسي اجتماعاً مع ممثلي منظمات المتطوعين، كما التقى القائم بأعمال حاكم مقاطعة كورسك، ألكسندر خينشتيين.


الميادين
منذ ساعة واحدة
- الميادين
الشورى الإيراني يصادق على مشروع قانون معاهدة الشراكة الاستراتيجية الشاملة مع روسيا
صادق مجلس الشورى الإيراني، اليوم الأربعاء، على مشروع قانون معاهدة الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين إيران وروسيا بأغلبية ساحقة. وأكد مساعد وزير الخارجية الإيراني للشؤون القنصلية والبرلمانية وحيد جلال زادة، ضمن جلسة اليوم، أن روسيا صديقة الأوقات الصعبة، وكانت حليفة إيران في الكثير من الأحداث الإقليمية والعالمية. وشدد على أن مصادقة مجلس الشورى الإيراني على هذا المشروع هو رد حاسم على أعداء إيران ورسالة لأصدقائها. اليوم 13:17 اليوم 11:15 وأوضح رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في المجلس قبل التصويت إبراهيم عزيري أن "هذه المعاهدة الاستراتيجية بين إيران وروسيا تتكون من 47 مادة وتحت مقدمة واحدة، وتستهدف نطاقاً واسعاً من التعاون الثنائي". وأشار إلى أنها تشمل "مجالات مثل الأمن والدفاع، ومكافحة الإرهاب والجرائم المنظمة، ومحاربة تهريب البشر والهجرة غير القانونية، وحماية مصالح مواطني البلدين، والتعاون في تكنولوجيا المعلومات، والمساعدة القانونية، وتطوير العلاقات الاقتصادية، والاستثمار المشترك، والشؤون المصرفية، والتجارة، والمناطق الاقتصادية الخاصة، وحماية البيئة في بحر قزوين". وقال إنّه تم التأكيد بشكل خاص على السلام والأمن الإقليمي، وخصوصاً في آسيا الوسطى والقوقاز وغرب آسيا. وأكد أن هذه المعاهدة أُعدت لتعزيز دور إيران في تحقيق التوازن الإقليمي ومواجهة العقوبات، مشيراً إلى أنها يمكن أن تمهد الطريق لزيادة التعاون الاقتصادي والسياسي بين البلدين. وأوضح أن "مخاوف النواب بشأن دور القطاع الخاص والمصالح الاقتصادية تم تناولها في المواد 18 و22 و26"، لافتاً إلى أن تنفيذ هذه المعاهدة يمكن أن يؤدي دوراً فعالاً في تعزيز العلاقات الاستراتيجية، وتسهيل التجارة، ومواجهة أنظمة الهيمنة. "هناك مرحلة من التعاون بين #روسيا و #إيران تزداد يوماً بعد يوم"رئيس تحرير صحيفة إيران ديبلوماتيك عماد اب شناس لـ #الميادين


الميادين
منذ 2 ساعات
- الميادين
الزيارة الأولى بعد استعادة روسيا السيطرة عليها.. بوتين في كورسك
زار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الأربعاء، مقاطعة كورسك لأول مرة منذ تحريرها من قوات كييف. كما زار محطة كورسك للطاقة النووية الثانية التي هي قيد الإنشاء، وعقد اجتماعاً مع رؤساء بلديات منطقة كورتشاتوف في المقاطعة، وفق ما أفاد الموقع الرسمي للرئاسة الروسية "الكرملين". 2 أيار 28 نيسان وقال الكرملين في بيان إنّ بوتين وخلال لقائه في كورسك مع المتطوعين الذين قدموا من عدة مناطق روسية إلى مقاطعة كورسك لمساعدة السكان بعد الهجوم الأوكراني، إنّ "القوات المسلحة الأوكرانية تقوم بتدمير النصب التذكارية للحرب العالمية الثانية بشكل مباشر، لأنها ذات أيديولوجية نازية جديدة". وفيما قال الرئيس الروسي إنّ "العدو لا يتخلى عن محاولاته للتقدم نحو الحدود الروسية"، علّق بوتين متابعاً: "العدو تمّ رصده مؤخراً في منطقة قرية شوستكا (تقع في مقاطعة سومي) في محاولة للتحرّك باتجاه حدودنا". وأمر الرئيس الروسي بـ"تعزيز عمل مجموعة إزالة الألغام في مقاطعة كورسك، حتى يتمكن الناس من العودة إلى ديارهم في أسرع وقت ممكن". وفي 26 نيسان/أبريل الماضي، قال الرئيس الروسي، إنّ "مغامرة نظام كييف في كورسك فشلت بشكل كامل"، مؤكّداً أنّ "الهزيمة الكاملة للعدو في مقاطعة كورسك الحدودية، تهيئ الظروف لمزيد من الأعمال الناجحة للقوات المسلحة الروسية في مناطق أخرى مهمة من الجبهة".