logo
وزير الكهرباء يستقبل وزير التجارة الخارجية والتعاون الدولي بالسويد لبحث سبل التعاون

وزير الكهرباء يستقبل وزير التجارة الخارجية والتعاون الدولي بالسويد لبحث سبل التعاون

مصرسمنذ 6 أيام

استقبل الدكتور محمود عصمت وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، بمقر الوزارة بالعاصمة الإدارية، بنجامين دوسا، وزير التجارة الخارجية والتعاون الانمائي الدولي بمملكة السويد والوفد المرافق له، بحضور داغ بولين دانفلت، سفير السويد لدى القاهرة، والمهندس جابر دسوقى رئيس الشركة القابضة لكهرباء مصر، والمهندسة منى رزق رئيس الشركة المصرية لنقل الكهرباء، وتم عقد اجتماعا بمشاركة عدد من قيادات الوزارة ومجموعة من الشركات المصرية السويدية المشتركة العاملة فى مجالات الطاقة المتجددة، لبحث سبل دعم وتعزيز الشراكة والتعاون فى مجالات الكهرباء وتخزين الطاقة والربط الكهربائي مع الشبكة الأوربية والهيدروجين الأخضر و الابتكار التكنولوجي ونقل الخبرات وتعظيم العوائد من الطاقة النظيفة.
تناول الاجتماع مناقشة المشروعات الجاري تنفيذها فى مجالات الطاقات المتجددة والتوسع فيها فى ضوء استراتيجية الطاقة وتأثير دخول تلك الطاقات على الشبكة والمشروعات المشتركة لضمان استقرار وكفاءة الشبكة الكهربائية، وكذلك دمج الطاقة المتجددة وتعظيم عوائدها من خلال تقنيات التخزين، وشملت المناقشات مشروعات توليد الكهرباء من طاقة الرياح ومشروعات الهيدروجين الأخضر واستراتيجية العمل الخاصة به، ومشروعات التوليد المائي، وتم متابعة مستجدات تنفيذ الدراسات التى يمولها معهد تمويل التنمية السويدى فى مجال تخطيط القدرة وتأثير الطاقات المتجددة، والدراسات الخاصة بإضافة بطاريات تخزين مستقلة بقدرة 1000 ميجاوات، ومجريات تنفيذ مشروعات الربط الكهربائي المصرى الأوروبي، وامتد النقاش إلى العديد من المشروعات التى تساهم فيها الشركات السويدية فى المجالات المتعلقة بالكهرباء والطاقة المتجددة، فى إطار رؤية وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة بتنويع مصادر الطاقة واستراتيجية مزيج الطاقة والاعتماد على الطاقات الجديدة والمتجددة والفرص الاستثمارية المتاحة فى هذا المجال ودعم ومساندة القطاع الخاص لإقامة مشروعات الطاقة النظيفة فى إطار السياسة العامة بخفض استهلاك الوقود وتقليل الانبعاثات الكربونية.أشاد الدكتور محمود عصمت بالتعاون المثمر بين مصر ومملكة السويد فى مجال الطاقة المتجددة، مثمنا الدور الداعم الذى تقوم به المؤسسات السويدية المعنية فى إطار الاستراتيجية الوطنية للطاقة وتعظيم دور الطاقات المتجددة فى مزيج الطاقة لتصل إلى 42% عام 2030، و65% عام 2040 ، موضحا الدور الهام لما يقوم به الجانب السويدى من دراسات حول تخطيط القدرة، وتأثير دخول الطاقة المتجددة وتحقيق استقرار وكفاءة الشبكة، مؤكدا أن مشروعات الطاقة المتجددة يقوم بها القطاع الخاص المحلي والأجنبي وهناك شراكة وتعاون فى مشروعات توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، مشيدا بالتعاون مع الشركات السويدية فى العديد من مجالات العمل.أضاف الدكتور محمود عصمت أن الربط الكهربائي مع الدول المجاورة أحد محاور خطة العمل فى إطار تعزيز مكانة مصر كمحور إقليمي للطاقة، مما يمكّنها من تصدير الكهرباء المولدة من مصادر الطاقة المتجددة، خاصة الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، إلى الأسواق الأوروبية، مشيرا إلى حرص الحكومة على تنمية مسارات التعاون في مجال الربط الكهربائي وما يتطلبه من قدرات توليديّة من الطاقات المتجددة ومن تدعيم وتطوير وتحديث فى الشبكات الكهربائية، وكذلك التعاون فى مختلف مجالات الكهرباء والطاقة المتجددةاكد الدكتور محمود عصمت ان قضية الطاقة الكهربائية تأتي على رأس الأولويات خلال المرحلة الحالية باعتبارها الركيزة الأساسية للتنمية في شتى المجالات وان مصر تتمتع بثراء كبير فى مصادرها الطبيعية والتي تشمل بشكل أساسى طاقة الرياح والطاقة الشمسية، موضحا التعديلات التشريعية لتسهيل الاستثمار في هذا المجال والتى تعكس التزام الدولة تجاه مشروعات الطاقة المتجددة فى اطار استراتيجية مزيج وأمن الطاقة لتحقيق التنمية المستدامة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار الاقتصاد : وزير الكهرباء يتفقد محطة "Grand Maison" أكبر محطات بنظام الضخ والتخزين فى أوروبا
أخبار الاقتصاد : وزير الكهرباء يتفقد محطة "Grand Maison" أكبر محطات بنظام الضخ والتخزين فى أوروبا

نافذة على العالم

timeمنذ 6 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار الاقتصاد : وزير الكهرباء يتفقد محطة "Grand Maison" أكبر محطات بنظام الضخ والتخزين فى أوروبا

الأحد 1 يونيو 2025 07:30 مساءً نافذة على العالم - الدكتور محمود عصمت: حريصون على توسيع نطاق التعاون مع الجانب الفرنسي والاستفادة من خبرات الشركات العاملة فى مجالات الطاقات المتجددة، والعمل على جذب المزيد من الاستثمارات الفرنسية خطة عمل لتأمين الشبكة واستدامة التغذية.. ومحطات الضخ والتخزين أحد أهم الحلول المستدامة خلال المرحلة المقبلة فى إطار التوجه العام واستراتيجية عمل وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة بتعظيم الاستفادة من التكنولوجيا الحديثة والحلول المبتكرة فى مختلف المجالات والارتقاء بمنظومة الطاقة، والاعتماد على الطاقات الجديدة والمتجددة فى مزيج الطاقة والتحول الطاقي، وحسن إدارة واستثمار تلك الطاقات وتعظيم عوائدها لتعزيز استدامة الطاقة وتوفير حلول طاقة نظيفة وآمنة وتحسين جودة التغذية الكهربائية وضمان استمرارية التيار الكهربى، استهل الدكتور محمود عصمت وزير الكهرباء والطاقة المتجددة زيارته إلى فرنسا، بتفقد محطة "Grand Maison" التى تعد أكبر منشأة كهرومائية تعمل بالضخ والتخزين في أوروبا، وتم اختيارها كأحد المواقع التجريبية لبعض المشروعات الممولة من الاتحاد الأوروبي لاختبار مجموعة من التكنولوجيات الذكية التى يمكن أن تساعد محطات الطاقة الكهرومائية على المشاركة فى دعم استقرار الشبكة الكهربائية، في ضوء الاستراتيجية الوطنية للطاقة وخطة قطاع الكهرباء بزيادة الاعتماد على الطاقات المتجددة فى مزيج الطاقة، وهو مايتطلبه من إدخال مشروعات الضخ والتخزين، لتأمين الشبكة الموحدة للكهرباء، وضمان الاستدامة والاستقرار للتغذية الكهربائية. استمع الدكتور محمود عصمت إلى شرح تفصيلي من مسئولى المحطة حول أهمية مشروعات توليد الطاقة الكهربائية بواسطة ضخ وتخزين المياه كأحد أهم مصادر إمداد الشبكات الكهربائية بالطاقة النظيفة المستدامة والمستقرة، وكذلك معدلات الوفر فى الوقود والتكنولوجيا المستخدمة فى محطة Grand Maison التى تبلغ قدرتها 1800 ميجاوات وتتكون من 12 توربينة و 9 مضخات وتشمل محطتين للطاقة، الأولى فوق سطح الأرض لتوليد الطاقة الكهرومائية التقليدية، وأخرى تحت سطح الأرض للضخ وتوليد الكهرباء، وأهمية عمل المحطة فى أوقات الذروة لتحقيق الاستقرار للشبكة الفرنسية، وتحتوى على وحدات متطورة تعرف بإسم الوحدات التوربينية العكسية لتكون قادرة على العمل فى اتجاهين كتوربينات لتوليد الكهرباء عند إطلاق المياه وكمضخات لرفع المياه خلال فترات انخفاض الطلب على الطاقة، وتبلغ الطاقة الكهربائية المنتجة سنوياً من المحطة 1420 جيجاوات ساعة، ويمكن للمحطة زيادة إنتاجها خلال ثلاث دقائق لتغذية ما يصل على 1.8 جيجاوات من الكهرباء. أشار الدكتور محمود عصمت، إلى التكنولوجيا الحديثة وتطور المواصفات الإنشائية والفنية للمحطة وأنظمة التشغيل ومركز التحكم والتواصل مع مشغل الشبكة، مؤكداً الحرص على توسيع نطاق التعاون مع الجانب الفرنسي والاستفادة من خبرات الشركات العاملة فى مجالات الطاقات المتجددة، والعمل على جذب المزيد من الشركات الفرنسية للاستثمار داخل مصر، فى ضوء التعاون القائم والشراكة بين البلدين في العديد من المجالات والتي من بينها الطاقة النظيفة، والضخ والتخزين، و دعم وتطوير الشبكة الكهربائية، ومراكز التحكم، والتدريب، وخفض الفقد، موضحا الاهتمام الذى يوليه قطاع الكهرباء بجذب وتشجيع الاستثمار الخاص المحلى والاجنبى. أكد الدكتور محمود عصمت أن وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة لديها خطة عمل لتعظيم العوائد من الطاقات المتجددة، وضمان استقرار الشبكة بإدخال أنظمة تخزين الطاقة وإقامة محطة للضخ والتخزين، موضحا الاهتمام الخاص بمزيج الطاقة وتنويع مصادر التوليد من الطاقات المتجددة وزيادة مساهمتها والاعتماد عليها فى إطار استراتيجية الطاقة التي تستهدف الوصول بنسبة الطاقة المتجددة فى مزيج الطاقة إلى ما يزيد على 42% عام 2030، لتصل إلى 60 % عام 2040، مشيرا إلى خطة استغلال الموارد الطبيعية المتاحة وتحقيق أقصى استفادة منها، موضحاً الاعتماد على القطاع الخاص فى هذا المجال والاستعانة بخبراته والانفتاح على كافة أساليب التعاون والشراكة الممكنة لتحقيق المنفعة المشتركة، مشيرا إلى خطة خفض استهلاك الوقود التقليدى وتقليل الانبعاثات الكربونية وزيادة الاعتماد على الطاقات الجديدة والمتجددة.

وزير الكهرباء يتفقد أكبر محطات الطاقة الكهرومائية في أوروبا
وزير الكهرباء يتفقد أكبر محطات الطاقة الكهرومائية في أوروبا

بوابة الفجر

timeمنذ 6 ساعات

  • بوابة الفجر

وزير الكهرباء يتفقد أكبر محطات الطاقة الكهرومائية في أوروبا

بدأ الدكتور محمود عصمت، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، زيارته الرسمية إلى فرنسا بجولة تفقدية في محطة 'Grand Maison'، أكبر منشأة كهرومائية تعمل بتقنية الضخ والتخزين في أوروبا. وقد تم اختيار هذه المحطة كأحد المواقع التجريبية لمشروعات ممولة من الاتحاد الأوروبي لاختبار تكنولوجيات ذكية تدعم مشاركة محطات الطاقة الكهرومائية في تعزيز استقرار الشبكة الكهربائية. تأتي هذه الزيارة في إطار تنفيذ الاستراتيجية الوطنية للطاقة، وخطة وزارة الكهرباء لزيادة الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة ضمن مزيج الطاقة الوطني، وهو ما يتطلب إدخال مشروعات الضخ والتخزين لتأمين الشبكة الموحدة وضمان استدامة واستقرار التغذية الكهربائية. كما تأتي الزيارة اتساقًا مع توجه الوزارة نحو تعظيم الاستفادة من التكنولوجيا الحديثة والحلول الابتكارية في مختلف مجالات الطاقة، من خلال حسن إدارة الطاقات المتجددة، وتعزيز مساهمتها في التحول الطاقي، وتوفير حلول نظيفة وآمنة، وتحسين جودة الخدمة الكهربائية. وخلال جولته بالمحطة، استمع الوزير إلى شرح مفصل من المسؤولين حول أهمية مشروعات الضخ والتخزين في توليد طاقة نظيفة ومستقرة للشبكات الكهربائية، إضافة إلى مزايا هذه التقنية في تقليل استهلاك الوقود. وتبلغ قدرة محطة Grand Maison نحو 1800 ميجاوات، وتتكون من 12 توربينة و9 مضخات، وتضم محطتين: واحدة لتوليد الكهرباء الكهرومائية التقليدية، وأخرى تحت الأرض للضخ وتوليد الطاقة. وتتميز بقدرتها على الاستجابة السريعة خلال أوقات الذروة بفضل استخدام وحدات توربينية عكسية قادرة على العمل في الاتجاهين. وتنتج المحطة سنويًا نحو 1420 جيجاوات/ساعة، ويمكنها رفع إنتاجها في غضون ثلاث دقائق لتوفير ما يصل إلى 1.8 جيجاوات من الكهرباء عند الحاجة. وأشار الدكتور عصمت إلى التطور الكبير في المواصفات الفنية والإنشائية للمحطة، وأنظمة التشغيل والتحكم والتواصل مع مشغل الشبكة، مؤكدًا على أهمية تعزيز التعاون مع الجانب الفرنسي والاستفادة من خبرات الشركات الفرنسية العاملة في مجال الطاقة المتجددة. كما شدد على سعي الوزارة لجذب المزيد من الاستثمارات الفرنسية إلى السوق المصري، في ضوء الشراكة القوية بين البلدين، خاصة في مجالات الطاقة النظيفة، ومشروعات الضخ والتخزين، وتطوير الشبكة الكهربائية، ومراكز التحكم، والتدريب، وتقليل الفاقد. وأكد الوزير أن الوزارة تمتلك خطة واضحة لتعظيم الاستفادة من مصادر الطاقة المتجددة، وضمان استقرار الشبكة من خلال إدخال أنظمة تخزين الطاقة وإنشاء محطات ضخ وتخزين، مع التركيز على تنويع مزيج الطاقة، ورفع مساهمة الطاقة المتجددة إلى أكثر من 42% بحلول عام 2030، لتصل إلى 60% بحلول 2040. كما أوضح أهمية إشراك القطاع الخاص والاستفادة من خبراته في هذا المجال، والانفتاح على مختلف صيغ التعاون لتحقيق المنفعة المتبادلة، مع التركيز على خفض الاعتماد على الوقود التقليدي، وتقليل الانبعاثات الكربونية، وتعزيز الاعتماد على الطاقات النظيفة والمستدامة

وزير الكهرباء يتفقد أكبر محطات الطاقة الكهرومائية في أوروبا للضخ والتخزين
وزير الكهرباء يتفقد أكبر محطات الطاقة الكهرومائية في أوروبا للضخ والتخزين

الموجز

timeمنذ 7 ساعات

  • الموجز

وزير الكهرباء يتفقد أكبر محطات الطاقة الكهرومائية في أوروبا للضخ والتخزين

ويأتي ذلك في ضوء الاستراتيجية الوطنية للطاقة وخطة قطاع الكهرباء بزيادة الاعتماد على الطاقات المتجددة فى مزيج الطاقة، وهو مايتطلبه من إدخال مشروعات الضخ والتخزين، لتأمين الشبكة الموحدة للكهرباء، وضمان الاستدامة والاستقرار للتغذية الكهربائية. زيارة وزير الكهرباء لفرنسا لا يفوتك مشروعات توليد الطاقة الكهربائية بواسطة ضخ وتخزين المياه واستمع الدكتور محمود عصمت إلى شرح تفصيلي من مسئولى المحطة حول أهمية مشروعات توليد الطاقة الكهربائية بواسطة ضخ وتخزين المياه كأحد أهم مصادر إمداد الشبكات الكهربائية بالطاقة النظيفة المستدامة والمستقرة، وكذلك معدلات الوفر فى الوقود والتكنولوجيا المستخدمة فى محطة Grand Maison التى تبلغ قدرتها 1800 ميجاوات وتتكون من 12 توربينة و 9 مضخات وتشمل محطتين للطاقة، الأولى فوق سطح الأرض لتوليد الطاقة الكهرومائية التقليدية، وأخرى تحت سطح الأرض للضخ وتوليد الكهرباء، وأهمية عمل المحطة فى أوقات الذروة لتحقيق الاستقرار للشبكة الفرنسية، وتحتوى على وحدات متطورة تعرف بإسم الوحدات التوربينية العكسية لتكون قادرة على العمل فى اتجاهين كتوربينات لتوليد الكهرباء عند إطلاق المياه وكمضخات لرفع المياه خلال فترات انخفاض الطلب على الطاقة، وتبلغ الطاقة الكهربائية المنتجة سنوياً من المحطة 1420 جيجاوات ساعة، ويمكن للمحطة زيادة إنتاجها خلال ثلاث دقائق لتغذية ما يصل على 1.8 جيجاوات من الكهرباء. زيارة وزير الكهرباء لفرنسا الاستفادة من خبرات الشركات العاملة فى مجالات الطاقات المتجددة أشار وزير الكهرباء إلى التكنولوجيا الحديثة وتطور المواصفات الإنشائية والفنية للمحطة وأنظمة التشغيل ومركز التحكم والتواصل مع مشغل الشبكة، مؤكداً الحرص على توسيع نطاق التعاون مع الجانب الفرنسي والاستفادة من خبرات الشركات العاملة فى مجالات الطاقات المتجددة، والعمل على جذب المزيد من الشركات الفرنسية للاستثمار داخل مصر، فى ضوء التعاون القائم والشراكة بين البلدين في العديد من المجالات والتي من بينها الطاقة النظيفة، والضخ والتخزين، و دعم وتطوير الشبكة الكهربائية، ومراكز التحكم، والتدريب، وخفض الفقد، موضحا الاهتمام الذى يوليه قطاع الكهرباء بجذب وتشجيع الاستثمار الخاص المحلى والاجنبى. زيارة وزير الكهرباء لفرنسا تعظيم العوائد من الطاقات المتجددة وأكد الدكتور محمود عصمت أن وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة لديها خطة عمل لتعظيم العوائد من الطاقات المتجددة، وضمان استقرار الشبكة بإدخال أنظمة تخزين الطاقة وإقامة محطة للضخ والتخزين، موضحا الاهتمام الخاص بمزيج الطاقة وتنويع مصادر التوليد من الطاقات المتجددة وزيادة مساهمتها والاعتماد عليها فى إطار استراتيجية الطاقة التي تستهدف الوصول بنسبة الطاقة المتجددة فى مزيج الطاقة إلى ما يزيد على 42% عام 2030، لتصل إلى 60 % عام 2040. وأشار إلى خطة استغلال الموارد الطبيعية المتاحة وتحقيق أقصى استفادة منها، موضحاً الاعتماد على القطاع الخاص فى هذا المجال والاستعانة بخبراته والانفتاح على كافة أساليب التعاون والشراكة الممكنة لتحقيق المنفعة المشتركة، مشيرا إلى خطة خفض استهلاك الوقود التقليدى وتقليل الانبعاثات الكربونية وزيادة الاعتماد على الطاقات الجديدة والمتجددة. اقرأ أيضًا: زيارة وزير الكهرباء لفرنسا زيارة وزير الكهرباء لفرنسا زيارة وزير الكهرباء لفرنسا زيارة وزير الكهرباء لفرنسا زيارة وزير الكهرباء لفرنسا زيارة وزير الكهرباء لفرنسا زيارة وزير الكهرباء لفرنسا زيارة وزير الكهرباء لفرنسا زيارة وزير الكهرباء لفرنسا زيارة وزير الكهرباء لفرنسا زيارة وزير الكهرباء لفرنسا زيارة وزير الكهرباء لفرنسا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store