logo
الليلة الأشد.. 125 مصابا في إسرائيل جراء القصف الإيراني

الليلة الأشد.. 125 مصابا في إسرائيل جراء القصف الإيراني

شفق نيوزمنذ 18 ساعات

شفق نيوز/ أفاد هيئة الطوارئ الإسرائيلية، فجر اليوم الأحد، بسقوط 125 جريحا جراء القصف الإيراني.
وبحسب الهيئة، فإن "3 قتلى و125 مصابا سقطوا جراء صواريخ إيرانية في مدن بات يام ورحوفوت جنوب تل أبيب".
كما أفاد وسائل إعلام إسرائيلية بوجود عالقون داخل مباني في معهد وايزمن للعلوم برحوفوت عقب تعرضه لقصف إيراني.
وكانت وكالة فارس للأنباء الإيرانية، أفادت فجر يوم الأحد، ان الصواريخ التي استخدمت في الضربة الأخيرة ضد إسرائيل تحمل اسم "قاسم سليماني".
وقالت الوكالة: الصواريخ المستخدمة تكتيكية وموجهة تعمل بالوقود الصلب ومزودة برؤوس شديدة الانفجار".
واكدت أن "الصواريخ باليستية وتحمل اسم قاسم سليماني".
وقد نفذت إيران هجوم صاروخي جديد على أهداف إسرائيلية ضمن عملية "الوعد الصادق 3".
كما أعلنت هيئة البث الإسرائيلية أن إسرائيل تتعرض لهجوم مركّب يشمل صواريخ من إيران واليمن وطائرات مسيّرة، ما أدى إلى إصابات مباشرة في أربعة مبانٍ على الأقل في تل أبيب، واندلاع حريق كبير في "بيت يام" جنوب المدينة.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بدء المرحلة الرابعة من عملية "الوعد الصادق 3"+ فيديو
بدء المرحلة الرابعة من عملية "الوعد الصادق 3"+ فيديو

اذاعة طهران العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • اذاعة طهران العربية

بدء المرحلة الرابعة من عملية "الوعد الصادق 3"+ فيديو

أُطلقت صواريخ حرس الثورة الإسلامية على مواقع الكيان الصهيوني في المرحلة الرابعة من عملية "الوعد الحق 3". وتضمنت العملية الهجومية المشتركة لسلاح الجو الفضائي التابع لحرس الثورة عشرات الصواريخ والطائرات المسيرة. وأكدت السلطات الايرانية أنها سترد بحزم على أي مغامرة من جانب الكيان الصهيوني. ومن خلال إطلاق مئات الصواريخ الباليستية المتنوعة باتجاه الأراضي المحتلة، نُفذت العملية ردًا حاسمًا على الهجوم الغاشم للكيان الصهيوني. ورد رجال قواتنا المسلحة البواسل، بقدراتهم الدفاعية العالية وجاهزيتهم التامة، على الهجوم الغاشم للكيان الصهيوني بإطلاق مئات الصواريخ من مراكز مختلفة.

بين "الردع الغائب" و"الدبلوماسية الصامتة".. من يحمي سماء العراق؟
بين "الردع الغائب" و"الدبلوماسية الصامتة".. من يحمي سماء العراق؟

شفق نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • شفق نيوز

بين "الردع الغائب" و"الدبلوماسية الصامتة".. من يحمي سماء العراق؟

شفق نيوز/ استفاق العراقيون صباح اليوم الأحد، على وقع سقوط ثلاث طائرات مسيّرة مجهولة في مناطق متفرقة من البلاد، كان أبرزها في جنوب محافظة ذي قار، حيث تجمّع العشرات من المواطنين حول حطام الطائرة وسط ذهول عام في المنطقة. هذا الحدث ليس الأول من نوعه، إذ تكررت في الفترة الأخيرة عمليات اختراق الطائرات الإسرائيلية للأجواء العراقية، في أعقاب اندلاع المواجهة بين إسرائيل وإيران، ما دفع مراقبين لاعتبار أن حرمة الأجواء العراقية باتت مستباحة ضمن سياق استهداف إسرائيلي مستمر للجمهورية الإسلامية الإيرانية. وأمام هذا التصعيد، اتخذت الحكومة العراقية سلسلة من الإجراءات التي وصفها مراقبون بـ"الشكلية"، بينها رفع شكوى رسمية إلى الولايات المتحدة ومجلس الأمن الدولي في 13 من الشهر الجاري، تطالب فيها باتخاذ تدابير حازمة لإلزام إسرائيل بوقف انتهاك الأجواء واحترام سيادة العراق. وفي بيان رسمي، أوضح المتحدث باسم القائد العام للقوات المسلحة، صباح النعمان، أن "الحكومة العراقية تجدد رفضها القاطع لاستخدام أجوائها في الاعتداءات العسكرية من قبل الكيان الصهيوني ضد إيران أو دول الجوار"، مشدداً على أن العراق ملتزم دستورياً بسياسة حسن الجوار، ويرفض استخدام أراضيه ومنشآته ومياهه لأي اعتداء خارجي. وطالب النعمان الولايات المتحدة، بموجب الاتفاقيات المبرمة والأعراف الدولية، بتحمل مسؤوليتها في منع تكرار هذه الانتهاكات، مؤكداً أن الحكومة تتابع هذه الأفعال "غير القانونية" مع الأطراف الدولية المعنية، لما تمثله من انتهاك صارخ للسيادة العراقية وتهديد للاستقرار الإقليمي. دبلوماسية "الشكوى" وتفعيل الدفاع الجوي من جانبه، أكد رئيس لجنة الأمن والدفاع النيابية، كريم عليوي المحمداوي، لوكالة شفق نيوز، أن "العراق سلك المسار الدبلوماسي والقانوني عبر تقديم شكوى رسمية إلى مجلس الأمن الدولي ضد انتهاكات الطيران الإسرائيلي". وأضاف أن "العراق لا يسمح باستخدام أراضيه أو مجاله الجوي لشن اعتداءات على دول الجوار"، مشدداً على أن "ما جرى يُعد خرقاً واضحاً للأعراف الدولية وتجاوزاً على سيادة دولة مستقلة". وأوضح أن "الشكوى شملت أيضاً الولايات المتحدة كونها تقود التحالف الدولي وتربطها ببغداد اتفاقية إطار أمني، ما يجعلها ملزمة بمنع مثل هذه التجاوزات من قبل إسرائيل"، داعياً إلى "تطوير منظومات الدفاع الجوي العراقية، وتوسيع قاعدة تسليح الجيش، خصوصاً في المجال الجوي، لضمان حماية الأجواء العراقية من أي اختراقات مستقبلية". ورغم تقديم الشكوى، لم تكشف الحكومة العراقية عن الإجراءات "العملية" التي ألمحت إلى اتخاذها لمنع تكرار مثل هذه الخروقات، وهو ما أثار شكوكاً لدى مراقبين حول جدية هذه التحركات. العراق مكبّل في هذا السياق، يقول المحلل السياسي عادل المانع، إن العراق لا يمتلك فعلياً إجراءات رادعة مباشرة سوى استخدام منظوماته الدفاعية، وهو أمر "لا تسمح به واشنطن ضد حليفتها إسرائيل". وأشار المانع، خلال حديثه لوكالة شفق نيوز، إلى أن استيراد منظومات دفاعية متطورة من روسيا يصطدم هو الآخر برفض أميركي واضح. وأوضح أن "العراق يملك قدرات تكتيكية على الأرض تؤهله للمواجهة البرية، لكنه لا يزال ضعيفاً على مستوى القدرات الجوية، ما يتطلب تعزيز هذه الجبهة بصواريخ متطورة وأنظمة دفاع جوي فعالة". وكانت وزارة الدفاع العراقية قد أعلنت في وقت سابق توقيع عقد مع شركة كورية جنوبية لتزويد العراق بمنظومة "تشيونغونغ-Ⅱ" المتطورة، وهي بطاريات دفاع جوي متوسطة المدى تتكون من أربع قاذفات تحمل كل منها ثمانية أنابيب إطلاق، إلى جانب رادار متطور ومركز قيادة. ورغم أهمية هذه الصفقة، إلا أن المنظومة لم تُستخدم حتى الآن في الميدان، بحسب مراقبين. مجلس الأمن والنفوذ الأميركي من جهته، يرى الخبير الأمني عدنان الكناني أن الولايات المتحدة هي من سمحت للطائرات الإسرائيلية باستخدام الأجواء العراقية لاستهداف إيران، مشيراً إلى أن واشنطن تُهيمن فعلياً على الأجواء العراقية في مخالفة صريحة للاتفاقيات الدولية. وتحدث الكناني، قائلاً لوكالة شفق نيوز، إن مجلس الأمن لن يدين إسرائيل، لا في عدوانها على غزة ولبنان، ولا في اختراقها لأجواء العراق، موضحاً أن هذا المجلس خاضع كلياً للإرادة الأميركية. ووصف الشكوى العراقية بأنها "مجرد إجراء روتيني وذر للرماد في العيون"، داعياً إلى ردع عملي ميداني عبر استخدام المنظومات الدفاعية الجوية المتوفرة، وإلا ستستمر الانتهاكات بلا توقف. وكانت مصادر أمنية قد أشارت إلى أن أصوات الانفجارات التي سمعت في بغداد وبعض المحافظات مؤخراً كانت نتيجة لاختراق الطائرات الإسرائيلية للمجال الجوي العراقي. الشكوى قانونية أما طالب محمد كريم الفيلي، وهو الباحث في الشأن الدولي، فقد أكد أن من حق العراق قانونياً رفع شكوى إلى مجلس الأمن الدولي باعتبار أن أي اختراق جوي يُعد انتهاكاً لسيادته ولقواعد القانون الدولي. لكنه استدرك قائلاً إن "مجلس الأمن لا يمتلك أدوات عسكرية لردع مثل هذه الانتهاكات، وغالباً ما يكتفي بإصدار بيانات إدانة أو توصيات، وفي أفضل الحالات قد يفرض عقوبات". وأشار الفيلي، للوكالة أيضاً إلى أن "العراق يعاني من ضعف كبير في مراقبة أجوائه بسبب محدودية قدراته الرادارية وشبكة الإنذار المبكر، لكنه في الوقت نفسه قادر على اتخاذ إجراءات عملية نسبية، أبرزها تعزيز التنسيق الاستخباري مع دول الجوار، وتفعيل الرادارات، وتحديث منظومات الدفاع الجوي، إلى جانب التحرك الدبلوماسي لكسب دعم دولي يحد من التحرك الإسرائيلي". يذكر أن مصدراً أمنياً أفاد وكالة شفق نيوز، بنشر دفاعات جوية قرب حقل نفطي جنوبي العراق، وذلك بالتزامن مع التوترات الإقليمية. وقال المصدر، إن السلطات الأمنية العراقية قامت بنشر مضادات جوية في حقل البزركان النفطي بمحافظة ميسان جنوبي البلاد، ضمن إجراءات احترازية في ظل التوترات الإقليمية الراهنة. وأوضح المصدر، أن "جميع الحقول النفطية والأماكن الحيوية في البلاد تحتوي على منظومات دفاع جوي، ويتم نشرها أو تفعيلها ميدانياً في مثل هذه الأوضاع المتوترة"، مشيراً إلى أن "نشر هذه المنظومات يأتي لأغراض الحماية والرصد فقط، ولا يوجد أي توجيه باستخدامها حالياً، إلا في حال رُصدت أجسام غريبة تُشكّل تهديداً مباشراً للحقول والمنشآت". يُشار إلى أن التوتر بين إسرائيل وإيران تصاعد بشكل حاد منذ 13 حزيران/ يونيو 2025، عندما شنت إسرائيل هجوماً صاروخياً مباغتاً استهدف مواقع داخل الأراضي الإيرانية، وردت طهران في الليلة ذاتها بسلسلة هجمات صاروخية كثيفة، استمرت ليومين متتاليين "ليلاً"، وطالت أهدافاً عسكرية ومنشآت داخل إسرائيل. وتسببت هذه الهجمات المتبادلة في خسائر بشرية بالعشرات وأضرار مادية جسيمة في كلا الجانبين، ما أثار قلقاً دولياً وإقليمياً واسعاً، وسط تحذيرات من انزلاق الوضع إلى مواجهة أوسع تهدد أمن المنطقة واستقرارها.

اشتعال النيران في ميناء حيفا
اشتعال النيران في ميناء حيفا

وكالة أنباء براثا

timeمنذ ساعة واحدة

  • وكالة أنباء براثا

اشتعال النيران في ميناء حيفا

التعليقات طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ... الموضوع : انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ... الموضوع : الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ... الموضوع : وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ... الموضوع : صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ... الموضوع : حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت. ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ... الموضوع : صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005 ----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ... الموضوع : تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41) منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ... الموضوع : النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ... الموضوع : الحسين في قلب المسيح

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store