logo
رئيس جامعة الملك سلمان الدولية يشهد الحفل الختامي لبرنامج جامعة الطفل بـ شرم الشيخ

رئيس جامعة الملك سلمان الدولية يشهد الحفل الختامي لبرنامج جامعة الطفل بـ شرم الشيخ

الأسبوع٢٠-٠٢-٢٠٢٥

الحفل الختامي لبرنامج جامعة الطفل بـ شرم الشيخ
أحمد الشرقاوى
نظمت جامعة الملك سلمان الدولية، الحفل الختامي لبرنامج جامعة الطفل والذي أقيم بفرع الجامعة بمدينة شرم الشيخ.
وفي كلمة ألقاها خلال الحفل، أعرب الدكتور أشرف سعد حسين رئيس الجامعة عن سعادته البالغة بتفوق وتميز الطلاب المشاركين، متمنيًا لهم دوام النجاح والتوفيق في مسيرتهم التعليمية والمهنية.
يأتي هذا الحدث في إطار التزام الجامعة بدورها المجتمعي وسعيها لتنمية المجتمع المحلي بمحافظة جنوب سيناء، من خلال تقديم برامج تعليمية مبتكرة تستهدف الأجيال الناشئة. وقد صرح رئيس الجامعة بأن مشاركة الجامعة في هذا البرنامج تأتي تأكيدًا على حرصها على تعزيز القدرات العلمية والنقدية والإبداعية لدى الأطفال، مما يؤهلهم ليكونوا عوامل تغيير إيجابية في المستقبل.
ويُعد برنامج جامعة الطفل مشروعًا تعليميًا رائدًا، وهو واحد من برامج التعليم الإبداعي التي اطلقتها وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، بشراكة ناجحة مع الجامعات المصرية الحكومية والأهلية والخاصة، حيث يستهدف تنمية مهارات التفكير العلمي والإبداعي لدى الأطفال، وتحفيزهم على استكشاف العلوم المختلفة ضمن بيئة أكاديمية متقدمة. ويُقدم البرنامج مجموعة من الأنشطة العلمية والثقافية والفنية والترفيهية التي تسهم في إعداد جيل قادر على مواجهة تحديات المستقبل وبناء وطن متقدم.
كما أعرب أولياء أمور الطلاب عن تقديرهم العميق للفرص التعليمية المتميزة التي تقدمها الجامعة في مختلف المجالات، بما في ذلك التخصصات الطبية والهندسية والعلوم الإنسانية، مؤكدين رغبتهم في التحاق أبنائهم بالجامعة مستقبلًا لاستكمال مسيرتهم التعليمية.
واختتم الحفل بتكريم الطلاب تقديرًا لاجتهادهم والتزامهم، وسط إشادة من المسؤولين والأكاديميين بأهمية هذه البرامج التعليمية، معتبرين أن أطفال اليوم هم أدوات الغد لبناء مصر الحديثة وتعزيز المجتمع المصري.
وتؤكد إدارة الجامعة على التزامها الراسخ بالمشاركة المجتمعية ودورها التعليمي الريادي وايمانها بأن التعليم هو المحرك الأساسي للتقدم، ومواصلة جهودها المبتكرة لتوفير بيئة تعليمية محفزة تُعد الأجيال القادمة لمواجهة تحديات المستقبل والمساهمة الفاعلة في تنمية المجتمع.
اقرأ أيضاًطلاب جامعة الملك سلمان يحصدون 4 ميداليات بمسابقة هواوي ICT على مستوى مصر

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قرينة الرئيس تكرم البطل بشار محمد رمضان من ذوي الهمم في جنوب سيناء
قرينة الرئيس تكرم البطل بشار محمد رمضان من ذوي الهمم في جنوب سيناء

24 القاهرة

timeمنذ 9 ساعات

  • 24 القاهرة

قرينة الرئيس تكرم البطل بشار محمد رمضان من ذوي الهمم في جنوب سيناء

كرّمت السيدة انتصار السيسي، قرينة رئيس الجمهورية، خلال احتفالية المجلس القومي للأشخاص متحدي الإعاقة، بطل حنوب سيناء بشار محمد رمضان، وشقيقه المساند عمار، ووالدتهما، وذلك بترشيح من إدارة حقوق الإنسان بديوان عام محافظة جنوب سيناء، وبتوجيه ومتابعة من اللواء الدكتور خالد مبارك، محافظ جنوب سيناء. التكريم يعكس اهتمام الدولة، بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، بدعم النوابغ من أبنائنا من ذوي الهمم، ويؤكد دور محافظة جنوب سيناء في اكتشاف ورعاية الطاقات المميزة، تحت قيادة اللواء خالد مبارك. بينهم طه دسوقي.. انتصار السيسي تكرم عددًا من الفنانين خلال احتفالية أسرتي قوتي بعد إمامة مصلين الجامع الأزهر برمضان.. انتصار السيسي تكرم الطالب الأزهري صاحب البصيرة ووالدته بطل جنوب سيناء: بشار محمد رمضان، الطالب بالصف الثاني الثانوي بمدرسة شرم الشيخ الرسمية للغات، أحد أبطال الإرادة والعزيمة، حقق إنجازات بارزة: • أول جمهورية في السباحة للمسافات الطويلة – اللجنة البارالمبية. • أول جمهورية في الترايثلون – فئة الرجال. • مركز رابع دولي في أول بطولة بارالمبية دولية تستضيفها مصر – تصنيف S6. • أول جمهورية في تصميم الروبوت VEX IQ مع فريق نقابة مهندسين السويس. • يدرس بـ جامعة الطفل – جامعة السويس. إلى جانبه، أخوه الأصغر عمار محمد رمضان، الطالب بالصف الخامس الابتدائي بالمدرسة المصرية اليابانية بشرم الشيخ، والذي شكّل داعمًا رئيسيًا ومصدر طاقة نفسية ومعنوية لأخيه، وهو أيضًا صاحب إنجازات واعدة: • تاسع جمهورية في الترايثلون تحت 12 سنة. • أول على إدارات جنوب سيناء في السباحة. • ممثل المدرسة المصرية اليابانية بشرم الشيخ. • يدرس بـ جامعة الطفل – جامعة الملك سلمان الدولية – فرع شرم الشيخ.

«رؤية وبصمة ونجوم الملاعب».. 3 مشروعات تخرج مميزة لشعبة الصحافة بآداب كفر الشيخ
«رؤية وبصمة ونجوم الملاعب».. 3 مشروعات تخرج مميزة لشعبة الصحافة بآداب كفر الشيخ

الأسبوع

timeمنذ 4 أيام

  • الأسبوع

«رؤية وبصمة ونجوم الملاعب».. 3 مشروعات تخرج مميزة لشعبة الصحافة بآداب كفر الشيخ

أحمد الشرقاوى شهدت كلية الآداب بجامعة كفر الشيخ تنظيم فعالية مناقشة مشروعات تخرج طلاب شعبة الصحافة بقسم الإعلام، وذلك تحت رعاية الدكتور عبد الرازق دسوقي رئيس الجامعة، والدكتور وليد البحيري عميد الكلية، والدكتور عبد الحميد الصباغ وكيل الكلية لشؤون التعليم والطلاب، وبحضور الدكتور محمد الحفناوي رئيس قسم الإعلام، والدكتورة سميرة موسى مدرس الصحافة والمشرفة الأكاديمية على مشروعات التخرج، إلى جانب عدد من أعضاء هيئة التدريس ولفيف من الطلاب والمهتمين بالشأن الإعلامي، حيث جاءت هذه المناقشات كحصاد أكاديمي متكامل لجهود الطلاب طوال سنوات دراستهم، وامتدادًا لسياسة الكلية في الدمج بين الجانب النظري والتطبيقي في إعداد كوادر إعلامية شابة قادرة على المنافسة في سوق العمل. وقد عبّر الطلاب عن طاقاتهم الإبداعية من خلال 3 مشروعات صحفية متميزة حملت عناوين: "رؤية"، "بصمة"، و"نجوم الملاعب"، حيث أظهر كل مشروع رؤية إعلامية خاصة، واشتمل على موضوعات وقوالب تحريرية متنوعة، عكست قدرة الطلاب على رصد الظواهر وتحليلها بلغة مهنية ومعالجة صحفية جادة تراعي متغيرات العصر. وجاء مشروع "رؤية" ليقدم تغطية صحفية موسعة لمجموعة من القضايا الإقليمية والعالمية المتنوعة، مسلطًا الضوء على التفاعلات السياسية والاجتماعية والاقتصادية في المنطقة والعالم، بأسلوب تحليلي يوازن بين المعلومات والآراء، ويعكس فهمًا معمقًا لدور الصحافة في تشكيل الوعي العام تجاه القضايا الكبرى. أما مشروع "بصمة"، فقد تميّز بطابع حداثي واضح، إذ اختار فريقه تسليط الضوء على أبرز الاتجاهات الحديثة في مجالات الذكاء الاصطناعي، والتكنولوجيا المتقدمة، إلى جانب موضوعات ثرية في قطاعات السياحة والدراما، مقدّمين محتوى معاصرًا يخاطب الجمهور بلغته واهتماماته ويعكس وعيًا إعلاميًا بالتحولات التي يشهدها العالم من حولنا. بينما جاء مشروع "نجوم الملاعب" ليُبرز الحراك الرياضي داخل الجامعة وخارجها، مقدمًا تغطية شاملة للأحداث الرياضية الجامعية والإقليمية، مع تسليط الضوء على نماذج رياضية ناجحة، ومناقشة التحديات التي تواجه المنظومة الرياضية من منظور إعلامي متخصص. وأكد الدكتور وليد البحيري، عميد كلية الآداب، أن مشروعات التخرج تمثل مرحلة مهمة في حياة الطالب الجامعي، فهي ثمرة جهد سنوات طويلة من الدراسة والتدريب، وتعكس إلى حد بعيد ما تلقاه الطالب من علوم ومعارف وخبرات. وأوضح أن الكلية تحرص بشكل مستمر على دعم العملية التعليمية من خلال تطوير البرامج الأكاديمية وتهيئة بيئة محفزة على الإبداع، وهو ما يظهر جليًا في مشروعات هذا العام التي تميزت بالتنوع والجدة والالتزام بالمعايير المهنية. وأضاف أن الطلاب استطاعوا من خلال هذه المشروعات أن يقدموا نموذجًا مشرفًا للصحافة الجامعية التي ترتبط بقضايا المجتمع وتواكب التطورات الراهنة، مؤكدًا أن إدارة الكلية لن تدخر جهدًا في دعمهم وتأهيلهم لسوق العمل. من جانبه، أشار الدكتور عبد الحميد الصباغ، وكيل الكلية لشؤون التعليم والطلاب، إلى أن مشروعات التخرج تمثل تطبيقًا عمليًا لما تم تدريسه على مدار سنوات الدراسة، وهي فرصة حقيقية لقياس مدى جاهزية الطلاب للعمل في المؤسسات الإعلامية المختلفة. ولفت إلى أن شعبة الصحافة شهدت هذا العام تميزًا ملحوظًا في مستوى المشاريع من حيث المحتوى، والشكل، والتقنيات المستخدمة، الأمر الذي يعكس مدى تطور أدوات التدريس والتدريب داخل الكلية، ويؤكد نجاح المنظومة التعليمية في إعداد طلاب قادرين على التعامل مع الواقع الإعلامي المعقّد بمرونة ومهارة. أما الدكتور محمد الحفناوي، رئيس قسم الإعلام، فقد عبّر عن فخره بالمستوى الذي ظهر به طلاب شعبة الصحافة، مشيرًا إلى أن القسم يسعى دائمًا إلى تقديم تعليم إعلامي متكامل، يجمع بين التكوين النظري والتدريب العملي، مع الحرص على تنمية روح المبادرة والإبداع لدى الطلاب. وأكد أن المشروعات المقدّمة هذا العام عكست وعيًا بالقضايا المعاصرة، وقدرة الطلاب على تقديم معالجات صحفية محترفة، وهو ما يرسخ مكانة القسم كأحد الأقسام الرائدة في مجال الإعلام على مستوى الجامعات المصرية. بدورها، أوضحت الدكتورة سميرة موسى، المشرفة الأكاديمية على مشروعات التخرج، أن ما قدمه الطلاب هذا العام يُعد نقلة نوعية في مستوى الأداء الصحفي، من حيث تنوع الموضوعات، وشمول التغطيات، ومهارات التحرير والتصميم. وأشارت إلى أن الطلاب تعاملوا مع مشروعاتهم بمهنية عالية، واستفادوا من كافة المهارات التي اكتسبوها خلال سنوات دراستهم، مؤكدة أن الدعم الكبير الذي قدمته إدارة الجامعة والكلية كان له دور بالغ في تحفيزهم على التميز وتقديم الأفضل. وفي ختام المناقشات، عبّر الطلاب عن سعادتهم بهذه التجربة، مشيرين إلى أنها كانت محطة مهمة في مسيرتهم الأكاديمية، ومنصة للتعبير عن قدراتهم المهنية والفكرية. كما أعربوا عن شكرهم العميق لإدارة الجامعة وأعضاء هيئة التدريس بقسم الإعلام، مؤكدين أن مشروعاتهم لم تكن فقط عملًا أكاديميًا، بل تجربة حياة متكاملة شكلت وعيهم الإعلامي ورسّخت فيهم قيم الالتزام والإبداع والمسؤولية تجاه المجتمع.

ألماني في ملتقى «التمكين بالفن EHAF» بالمتحف الكبير
ألماني في ملتقى «التمكين بالفن EHAF» بالمتحف الكبير

الأسبوع

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • الأسبوع

ألماني في ملتقى «التمكين بالفن EHAF» بالمتحف الكبير

أحمد الشرقاوى تقام النسخة الثالثة من ملتقى "التمكين بالفن" (EHAF)، الذي تنظمه مؤسسة الفن اليوم للفنون، في المتحف المصري الكبير في الفترة من 16 إلى 20 مايو. ستجمع هذه الفعالية مجموعة متميزة من الفنانات من جميع أنحاء العالم، إلى جانب سفراء ودبلوماسيين وشخصيات بارزة من عالم الفن والإعلام والثقافة. يُعد منتدى "التمكين بالفن" بمثابة احتفالية دولية بالإنجازات الفنية للمرأة في جميع أنحاء العالم. ست فنانات موهوبات من ألمانيا - ماريان بيتسن، وأندريا عيسى، وكونزويلو مينديز، ودانييلا فلورشيم، وكارولا تيشلر، وياسمين يلماز - سيعرضن أعمالهن في المتحف المصري الكبير. وفي المقابل سوف يتم الترحيب بست فنانات مصريات في عام ٢٠٢٦ كجزء من المبادرة الجديدة WE - في بون. من أبرز ما سيشهده المنتدى هذا العام تكريم ماريان بيتسن، مؤسسة أول متحف نسائي في العالم في بون، وهي أول امرأة في العالم تُنشئ متحفاً في بون. إن التزامها على مدى عقود من الزمن بالترويج للفن النسائي وتطوير برامج الدعم الدولي يجعلها ضيفة الشرف المثالية للمنتدى. صرحت ياسمين يلماز، وهي إحدى الفنانات الألمانيات المشاركات في الحدث، بما يلي: "يسعدنا أن نكون في مصر وأن نعرض أعمالنا الفنية في مكان متميز مثل المتحف المصري الكبير، وأن نستغل هذه الفرصة للالتقاء والتواصل مع الفنانين والفنانات من مصر ومن جميع أنحاء العالم. ولذلك، فإن المشاركة في حدث مهم مثل معرض القاهرة الدولي للفنون التشكيلية في نسخته الثالثة له أهمية خاصة بالنسبة لنا نحن الفنانين." تقام دورة هذا العام تحت رعاية وزارات البيئة والتضامن الاجتماعي والثقافة والشباب والرياضة المصرية. يهدف المنتدى إلى التأكيد على الدور الحاسم للفن كأداة قوية لتمكين المرأة، حيث يوفر منصة ديناميكية تتضمن معرضاً فنياً بصرياً يضم أعمالاً فنية استثنائية، وحلقات نقاشية، وورش عمل تفاعلية، وجلسات رسم حي. تسعى الفعالية إلى تشجيع التبادل الثقافي وتعزيز قيم السلام والعدالة والمساواة من خلال الإبداع. كما أكدت الفنانة شيرين بدر، المؤسس والرئيس التنفيذي لمؤسسة الفن اليوم، أن المنتدى يتجاوز كونه مجرد حدث فني، ليتطور إلى منصة حقيقية للتحول والتمكين، كما أضافت: "نحن لا نحتفي بالإبداع فحسب، بل نحن ملتزمون بتمكين الفنانات وإعطائهن التقدير والظهور الذي يستحقونه من خلال تسليط الضوء على رحلاتهن الملهمة". يحظى منتدى EHAF 2025 بدعم العديد من المؤسسات والمنظمات المرموقة، بما في ذلك وزارة الثقافة ووزارة الشباب والرياضة ووزارة البيئة ووزارة التضامن الاجتماعي ومفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين وهيئة الأمم المتحدة للمرأة والسفارة الإسبانية والمعهد الثقافي الإيطالي بالقاهرة ومعهد يونس إمرة الثقافي التركي. الفنانة الألمانية ياسمين يلماز من بين المشرفين على نسخة هذا العام. إضافة إلى ذلك، فإنه هناك دعم إضافي من مؤسسة روزا فلاورز، ومؤسسة سند، ومزرعة فريش فارم، كما أن مصر للطيران هي الناقل الرسمي للمشاركين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store