
الدنمارك ترحب بتغيير واشنطن لخطط زيارة غرينلاند
وأشار رئيس حكومة غرينلاند المنتهية ولايته نيوك إيغده أن مستشار الأمن القومي الأميركي مايك والتز سيزور غرينلاند هذا الأسبوع، بينما ذكرت وسائل إعلام أميركية أن وزير الطاقة كريس رايت سيتوجّه إلى الجزيرة القطبية أيضا.
ثم اعلن نائب الرئيس الأميركي جاي دي فانس إنه سيرافق زوجته أوشا في رحلة الجمعة إلى غرينلاند.
أما الآن، فسيكتفيان بزيارة قاعدة بيتيفوك لتفقد عناصر قوة الفضاء الأميركية المتمركزين هناك و"للاطلاع على الوضع الأمني" في غرينلاند، وفقا لما ذكره جاي دي فانس في مقطع فيديو.
وقال وزير الخارجية الدنماركي لارس لوك راسموسن لقناة "دي ار" العامة: "أعتقد أن إلغاء الأميركيين زيارتهم للمجتمع الغرينلاندي أمرٌ إيجابي للغاية. سيزورون فقط قاعدتهم الخاصة بيتوفيك وليس لدينا أي اعتراض على ذلك".
تأتي الزيارات على وقع تقلبات سياسية في غرينلاد إذ ما زالت الأحزاب السياسية في الجزيرة تتفاوض على تشكيل حكومة ائتلاف جديدة بعد انتخابات 11 آذار/مارس العامة.
وقال لوك راسموسن: "السيارات (التابعة لوحدة الأمن الأميركية) التي سلمت قبل بضعة أيام قيد الإعادة ولن تزور زوجة نائب الرئيس الأميركي ومستشار الأمن القومي المجتمع الغرينلاندي".
وأشار: "الأمر في طور الانتهاء وهذا أمر إيجابي"
وتضم غرينلاند، وهي أرض دنماركية تتمتع بحكم ذاتي وتسعى للتحرر من كوبنهاغن، احتياطات هائلة من المعادن والنفط، رغم أن التنقيب عن النفط واليورانيوم محظور.
وبحسب استطلاعات الرأي، يؤيد معظم أهالي غرينلاند الاستقلال عن الدنمارك لكنهم يرفضون ضم واشنطن للجزيرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- الديار
قادة من أنحاء العالم وحشود مؤمنين في قداس بداية حبرية لاوون الرابع عشر
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب بعد عشرة أيام من انتخابه، يترأس البابا لاوون الرابع عشر الأحد في الفاتيكان القداس الذي يمثل بداية حبريته بحضور عشرات آلاف المؤمنين وقادة أجانب عدة بينهم نائب الرئيس الأميركي جاي دي فانس. ويمثل هذا القداس الذي يبدأ عند العاشرة صباحا (الثامنة صباحا بتوقيت غرينتش) في ساحة القديس بطرس في روما وسط إجراءات أمنية مشددة، البداية الرسمية لحبرية أول بابا أميركي في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية الذي يعود إلى ألفي عام. وسيتسلم روبرت فرنسيس بريفوست الذي انتخب في الثامن من أيار بعد اجتماع مغلق للكرادلة استمر 24 ساعة، الرمزين البابويين في هذه المناسبة: الباليوم، وهو وشاح أبيض مصنوع من صوف خراف يوضع فوق بدلة الكهنوت على كتفي البابا تذكيرا بمهمته الأساسية وهي رعاية الخراف، أي المؤمنين، وخاتم الصياد الذي يقدم لكل بابا جديد ويتلف بعد وفاته في دلالة على انتهاء حبريته. قبل القداس، سيقوم البابا البالغ 69 عاما والذي أمضى أكثر من 20 عاما في البيرو، بجولة أولى في سيارته البابوية، بين المؤمنين. وسيكون نائب الرئيس الأميركي جاي دي فانس الذي كان آخر مسؤول أجنبي يلتقي البابا فرنسيس في 20 نيسان، أي قبل يوم من وفاته، حاضرا، إلى جانب وزير الخارجية ماركو روبيو، وكلاهما كاثوليكيان متدينان. وأثار انتخاب لاوون الرابع عشر، وهو من مواليد شيكاغو، حماسة كبيرة في الولايات المتحدة، لو أنه معارض لسياسة الرئيس الاميركي دونالد ترامب المناهضة للهجرة. ومن المتوقع أن يحضر القداس أيضا الرؤساء الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والإسرائيلي إسحق هرتسوغ والنيجيري بولا أحمد تينوبو والبيروفية دينا بولوارتي واللبناني جوزف عون، بالإضافة إلى المستشار الألماني فريدريش ميرتس ورئيس الوزراء الفرنسي فرنسوا بايرو ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين. كذلك، أكّد الملك فيليب والملكة ماتيلد من بلجيكا، وفيليبي السادس وليتيثيا من إسبانيا، والأمير إدوارد شقيق ملك إنكلترا تشارلز الثالث وغيرهم، أنهم سيحضرون القداس في ساحة القديس بطرس. ويشهد قداس انطلاق الحبرية مراسم مهيبة ويزخر بالتقاليد. بعد زيارته قبر القديس بطرس، تحت المذبح المركزي للكنيسة، سيتوجه المرشد الروحي الجديد لحوالى 1,4 مليار كاثوليكي في موكب إلى الساحة للاحتفال بالقداس الذي سيترجم إلى العديد من اللغات وسيبث مباشرة في كل أنحاء العالم. وفي نهاية القداس، سيستقبل البابا وفود قادة الدول واحدا تلو الآخر داخل أكبر كنيسة في العالم. وكما حدث أثناء جنازة البابا فرنسيس في 26 نيسان، أعلنت السلطات الإيطالية تدابير أمنية مشددة مع نشر خمسة آلاف عنصر أمني وألفَي متطوع من الدفاع المدني في العاصمة الإيطالية. وسيُنشر أيضا قناصة وغواصون وسيؤمّن سلاح الجو غطاء جويا وستطلق عمليات مكافحة المسيّرات. وسيتمكن المؤمنون والزوار الذين لا يستطيعون الوصول إلى الساحة من متابعة القداس عبر شاشات عملاقة رُكّبت في الشارع الرئيسي المؤدي إلى الفاتيكان. وخلال أسبوعه الأول في منصبه، وجّه لاوون الرابع عشر دعواته الأولى، بدءا بإطلاق سراح الصحافيين المسجونين وصولا إلى اقتراح التوسط بين الأطراف المتحاربة في كل أنحاء العالم.


الديار
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- الديار
وزير الخارجية عباس عراقجي ينفي ما قالته قناة "فوكس نيوز" ومنظمة "خلق" بشأن العثور على منشأة نووية جديدة في إيران
Aa اشترك بنشرة الديار لتصلك الأخبار يوميا عبر بريدك الإلكتروني إشترك عاجل 24/7 07:23 وزير الخارجية عباس عراقجي ينفي ما قالته قناة "فوكس نيوز" ومنظمة "خلق" بشأن العثور على منشأة نووية جديدة في إيران 23:47 فوكس نيوز عن نائب الرئيس الأميركي جاي دي فانس: لن ننخرط في حرب لا شأن لنا بها ولا نطلب من الهند أو باكستان إلقاء السلاح. 23:46 فوكس نيوز عن نائب الرئيس الأميركي جاي دي فانس: سنواصل السعي لإنهاء الحرب بأوكرانيا حتى نوقن أنه لا يمكن إحراز تقدم إضافي، وسننسحب من الوساطة إذا تبين لنا أن روسيا ليست منخرطة في التفاوض بحسن نية. 23:46 فوكس نيوز عن نائب الرئيس الأميركي جاي دي فانس: قلقون مما يحدث بين الهند وباكستان ولا نعتقد أن الأمر سيتحول إلى صراع نووي، وسنواصل السعي لخفض التصعيد بين الهند وباكستان عبر القنوات الدبلوماسية. 23:45 فوكس نيوز عن نائب الرئيس الأميركي جاي دي فانس: أعتقد أن هناك تقدما نحو إنهاء الحرب في أوكرانيا، وأعتقد أننا حققنا اختراقات دبلوماسية وعرض الروس خطة سلام يعد إنجازا كبيرا. 23:18 يسرائيل هيوم عن مقربين من ترامب: يمكننا القول بوضوح إن العلاقة بين ترتمب ونتنياهو وصلت لأدنى مستوياتها.


النهار
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- النهار
بعد هدنة البحر الأحمر... نائب ترامب يتوقّع توصّل واشنطن لصفقة مع طهران
أعلن جاي دي فانس، نائب الرئيس الأميركي أن المباحثات الجارية بين الولايات المتحدة وإيران بشأن البرنامج النووي الإيراني تمضي على "المسار الصحيح". وتوقع نائب الرئيس الأميركي توصّل بلاده إلى صفقة مع طهران "تنطوي على إعادة دمج إيران في الاقتصاد العالمي"، وذلك غداة الإعلان عن هدنة بين واشنطن والحوثيين تتضمن حرية الملاحة في البحر الأحمر. وقال فانس، خلال مشاركته في لقاء في واشنطن مرتبط بمنتدى ميونيخ للأمن، إن المحادثات الأميركية مع إيران "جيدة حتى الآن". وأوضح أن واشنطن لا تمانع في أن تكون لإيران طاقة نووية للأغراض السلمية، لكن "لا يمكن أن يكون لديك برنامج لتخصيب اليورانيوم يتيح لك الحصول على سلاح نووي. هنا نرسم الحد الفاصل". يذكر أن المباحثات بين الولايات المتحدة وإيران، التي بدأت في 12 نيسان/أبريل بوساطة سلطنة عمان، تهدف إلى التوصل إلى اتفاق بشأن برنامج طهران النووي، بعدما انسحبت واشنطن من الاتفاق النووي الدولي في 2018. وكان من المقرر أن تُعقد الجولة الرابعة من المفاوضات في 3 أيار/مايو، ولكن تم تأجيلها "لأسباب لوجستية" إلى موعد لم يُحدد بعد. ونقلت صحيفة "نيويورك تايمز" عن مسؤولين إيرانيين أن بلادهم استخدمت نفوذها لدى الحوثيين لوقف هجمات البحر الأحمر، ما يؤشر إلى اقتراب اتفاق بين واشنطن وطهران. في سياق آخر، أشار فانس إلى أن الرئيس الأميركي لا يفضّل انتشار الأسلحة النووية، وأنه منفتح على إجراء محادثات مع روسيا والصين في السنوات المقبلة بهدف خفض عدد الأسلحة النووية في العالم. وفيما يتعلق بالحرب في أوكرانيا، دعا فانس إلى إجراء مفاوضات مباشرة بين روسيا وأوكرانيا للتوصل إلى تسوية تنهي النزاع، مشيرًا إلى أن واشنطن تركز على تسوية طويلة الأمد بدلاً من مجرد وقف إطلاق النار قصير الأمد.