logo
هو الأكثر رعبا في العالم.. تحذير للمسافرين من هذا المطار

هو الأكثر رعبا في العالم.. تحذير للمسافرين من هذا المطار

ليبانون 24٠١-٠٥-٢٠٢٥

ينصح المسافرون بتجنب مطار جيزبورن في نيوزيلندا إذا أمكن، فهو من أغرب المطارات عالميا بسبب تقاطع خط سكك حديدية مع مدرجه الرئيسي.
وتعبر القطارات المطار نحو 15 مرة سنويا فقط، وتحديدا خلال موسم الصيف وعند زيارة السفن السياحية، إذ يجذب هذا التقاطع الغريب الكثير من السياح الفضوليين. ويتطلب الأمر تنسيقا دقيقا بين مراقبي الحركة الجوية وطاقم القطار ، خاصة أن المطار يستقبل أكثر من 60 رحلة محلية سنويا، وهو شريان رئيسي يربط منطقة جيزبورن النائية ببقية أنحاء نيوزيلندا.
وفي سياق آخر، قد يكون مطار جيزبورن مرعبا من ناحية تصميمه، لكن مطار إسطنبول يحمل لقبا آخر وهو "الأغلى عالميا" بالنسبة لأسعار الطعام والشراب. حيث كشفت تقارير صحفية عن أسعار خيالية مثل 20 دولارا للبيرة الواحدة، و7 دولارات مقابل موزة واحدة، وحتى 28 دولارا لقطعة لازانيا صغيرة لا تتجاوز 85 غراما! (روسيا اليوم)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هو الأكثر رعبا في العالم.. تحذير للمسافرين من هذا المطار
هو الأكثر رعبا في العالم.. تحذير للمسافرين من هذا المطار

القناة الثالثة والعشرون

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • القناة الثالثة والعشرون

هو الأكثر رعبا في العالم.. تحذير للمسافرين من هذا المطار

ينصح المسافرون بتجنب مطار جيزبورن في نيوزيلندا إذا أمكن، فهو من أغرب المطارات عالميا بسبب تقاطع خط سكك حديدية مع مدرجه الرئيسي. وتعبر القطارات المطار نحو 15 مرة سنويا فقط، وتحديدا خلال موسم الصيف وعند زيارة السفن السياحية، إذ يجذب هذا التقاطع الغريب الكثير من السياح الفضوليين. ويتطلب الأمر تنسيقا دقيقا بين مراقبي الحركة الجوية وطاقم القطار، خاصة أن المطار يستقبل أكثر من 60 رحلة محلية سنويا، وهو شريان رئيسي يربط منطقة جيزبورن النائية ببقية أنحاء نيوزيلندا. وفي سياق آخر، قد يكون مطار جيزبورن مرعبا من ناحية تصميمه، لكن مطار إسطنبول يحمل لقبا آخر وهو "الأغلى عالميا" بالنسبة لأسعار الطعام والشراب. حيث كشفت تقارير صحفية عن أسعار خيالية مثل 20 دولارا للبيرة الواحدة، و7 دولارات مقابل موزة واحدة، وحتى 28 دولارا لقطعة لازانيا صغيرة لا تتجاوز 85 غراما! (روسيا اليوم) انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

هل هذا هو المطار الأكثر رعباً في العالم؟
هل هذا هو المطار الأكثر رعباً في العالم؟

الميادين

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • الميادين

هل هذا هو المطار الأكثر رعباً في العالم؟

تخيّلوا هذه المشاهد: عجلات طائرة تمس سقف قطارٍ عتيق؟رياح ساخنة منبعثة من محركاتها تقذف تقذف بقطعٍ من هذا القطار البائس! تصوّروا،لحظات الرعب والجزع وأنتم تنبطحون أرضاً لتفادي هيكل طائرة "بوينغ" أو "إيرباص" وغيرها؟ هذه المشاهد المثيرة المخيفة،لم ترد في في فيلم رعب أو "أكشن"! بل هي حيّة وحقيقية، شاهدها ويشاهدها يومياً آلاف الناس، ممن يقصدون مطار "جيزبورن" في نيوزيلندا! فلا أحد يرغب في أن يكون على متن طائرة تحط أو تقلع من مطار يعتبر "الأكثر رعباً في العالم". لذا كنصيحة، تجنب قدر المستطاع هذا المطار ! وكان "الميادين نت" قد سلطّ الضوء عام 2023 على أحد أكثر المطارات إثارة للاهتمام في العالم (مدرج في المراكز العشرة الأولى من حيث تصنيف الخطر ، وفقاً لرويترز). هبوط الطائرات في مطار الاميرة "جوليانا" حيث تحلق منخفضة على شاطئ "ماهو" ، سانت مارتن - احدى جزر #الكاريبي ..#عجائب_السياحة جزيرة "سانت مارتن" من أرخبيل جزر الأنتيل الصغرى أحد أكثر المطارات إثارة للاهتمام في العالم وهو يلعب دوراً كبيراً في توفير النقل للمناطق المجاورة: "سانت أوستاتيوس وسابا وسانت بارتيليمي وأنغيلا". وتمرّ الطائرات بشكلٍ مخيف فوق رؤوس روّاد المسابح الملاصقة للبحر! The runway at Princess Juliana International Airport, on the Caribbean island of St. Maarten, is situated so close to Maho Beach that beachgoers can feel the force of planes taking off and landing. 📽: CIA SXM ينصح المسافرون بتجنّب مطار "جيزبورن" في نيوزيلندا! إذا أمكن، فهو من أغرب المطارات عالمياً بسبب تقاطع خط سكك حديدية مع مدرجه الرئيسي. تخيّل مشهداً فريداً حيث تهبط طائرة أو تقلع بينما يعبر قطار بخاري من نوع "جيزبورن سيتي فنتج ريلوي" نفس المدرج في الوقت ذاته! Today is # here's the railway line that crosses the runway at Gisborne Airport in New Zealand; the tracks of the Palmerston North – Gisborne Line run straight across it. Here, train stops plane. أن هذا المشهد قد يبدو مرعباً للركاب والطيارين على حد سواء، إلا أن القطارات تعبر المطار نحو 15 مرة سنويا فقط، وتحديداً خلال موسم الصيف وعند زيارة السفن السياحية، إذ يجذب هذا التقاطع الغريب الكثير من السياح الفضوليين. ويتطلب الأمر تنسيقاً دقيقاً بين مراقبي الحركة الجوية وطاقم القطار، خاصة أن المطار يستقبل أكثر من 60 رحلة محلية سنوياً، وهو شريان رئيسي يربط منطقة جيزبورن النائية ببقية أنحاء نيوزيلندا. فإدارة هبوط الطائرات على المدرج المتقاطع على طول خط السكة الحديدية العامل، والذي يُحدد مواعيد المغادرة والوصول فيه بنفسه، مهمةٌ بالغة الصعوبة على سلطات المطار. يُعدّ المطار حلقة وصل رئيسية لدخول منطقة جيسبورن الصغيرة، ويستضيف أكثر من 60 رحلة داخلية".ويقع مطار جيسبورن على بُعد حوالي 2.6 ميل من مركز مدينة جيسبورن، وهو المطار الوحيد في نصف الكرة الجنوبي المتصل بخط سكة حديد. تُشغّل الخطوط الجوية النيوزيلندية طائرتها بومباردييه Q300 DHC-8 داش 8 بين جيسبورن ومطار أوكلاند الدولي (AKL) ومطار ويلينغتون الدولي (WLG)، برحلات متعددة يومياً. كما تُشغّل شركة طيران نابير رحلات من جيسبورن، مع رحلات ربط إلى نابير. واعتباراً من العام الماضي، أصبح قطار سكة حديد مدينة جيسبورن العتيقة البخاري هو القطار الرئيسي الذي يعبر المطار بين جيسبورن وموريواي، وفقًا لما ذكرته صحيفة ديلي ميل. على الرغم من أن الأمر يبدو - وكما يبدو في الصور - مُرهقاً للغاية للطيارين والركاب على متن الطائرة، إلا أن القطارات، ولحسن الحظ، لا تمر عبر هذا المطار إلا حوالى 15 مرة سنوياً.

صيف لبنان... هل رحّلت ضربات بيروت السياحة إلى السنة المقبلة؟
صيف لبنان... هل رحّلت ضربات بيروت السياحة إلى السنة المقبلة؟

المركزية

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • المركزية

صيف لبنان... هل رحّلت ضربات بيروت السياحة إلى السنة المقبلة؟

ربما أصابت حكومة الرئيس نواف سلام في الإتيان في بيانها الوزاري على ذكر السياحة بشكل عابر حين قالت إنه "في حال النجاح في تحقيق استتباب الأمن، يستعيد لبنان مكانته الخاصة مقصداً للزوار والسياح، لما لقطاع السياحة من دور في إنعاش الاقتصاد والإنماء المتوازن لكل المناطق". ربما أصابت يقيناً منها بأن الأمن والسياحة هما رزمة واحدة، فإن توافر الأمن والاستقرار، توافرت معهما السياحة كتحصيل حاصل، وإن غاب الاستقرار، رحّل معه السياحة، فيأتي الصيف ويرحل من دون امتلاء البلد بفنادقه وبيوت الضيافة فيه بالسياح من عرب وأجانب، بحيث يقتصر الأمر على مغتربين يقصدونه تفقّداً للأهل قبل أي هدف آخر. ولأن استقرار بيروت اهتز أخيراً باستهداف إسرائيل مرتين لضاحيتها الجنوبية، فاستُحضرت من جديد مشاهد النزوح والهلع والقلق، ارتسمت أسئلة من نوع:"لأي سياحة نعدّ ونعد النفس، والاستقرار لا يزال سراباً؟ وزير السياحة السابق أفيديس كيدانيان (تولى الحقيبة بين 2016 و2019) قال في حديث إلى «الأنباء»: «السياحة هشة لدرجة أن أي خلل سياسي أو أمني يؤدي إلى وقفها»، مستبعدا «في ضوء استمرار الاعتداءات الإسرائيلية وآخرها الضربتان على الضاحية الجنوبية أن يشهد صيف لبنان مجيء السياح ولاسيما من الأوروبيين الذين يعرف عنهم أنهم يخططون مسبقا لوجهتهم السياحية، ولبنان ليس بعد في عدادها». وتوقع «أن يكون صيف لبنان على غرار الأعوام الأخيرة مقتصرا على المغتربين الوافدين لتمضية إجازتهم»، قائلا إن «الأمر الوحيد الذي يمكن أن يجعل عددهم كبيرا، هو توفير رحلات إلى لبنان من خلال شركات طيران بأسعار متدنية». وأضاف الوزير كيدانيان: «الأكيد أن شركة طيران الشرق الأوسط اللبنانية - الميدل إيست هي شركة ممتازة وأدت قسطها للعلا خلال الحرب على لبنان، لكننا نسمع اليوم عن شركات طيران مثل «Wizz Air» ستسير رحلات إلى لبنان في يونيو المقبل بكلفة 80 دولارا لتذكرة الذهاب. والمطلوب من وزارتي السياحة والأشغال والمعنيين العمل مع الميدل إيست لتوفير هذا النوع من الشركات القادر على تسيير رحلات بكلفة متدنية لتنشيط السياحة في زمن الأزمات وخارجها. وهذا النوع من الشركات الـ «low cost» يشجع المغترب على المجيء من دون التخوف من سعر التذكرة، علما أن المغترب لا يعد سائحا ولا يصنع تحولا كبيرا في الحركة السياحية، لكونه يأتي إلى منزله في لبنان ولا يتناول كل وجباته في المطاعم كما يفعل السائح، وبالتالي الدورة السياحية هنا لا تكون كاملة ولا تدخل إلى البلد الأموال التي تدخل إليه بفعل السياح». وعما يمكن أن تفعله اليوم وزارة السياحة إذا كان الأمل بمجيء السياح هذا الصيف بات ضئيلا، قال كيدانيان: «عليها منذ الآن التخطيط والاستعداد لصيف 2026 حتى لو لم يكن لبنان مستقرا اليوم، وإلا لن تكون سياحة بعد سنة». وأكد أن «السياحة هي منتج يجب عرضه وتسويقه، وهذا يتطلب أن يعلم الناس في الخارج بأن هناك وجهة اسمها لبنان، وتكون الرحلات إليه ضمن برامج شركات السياحة والسفر في العالم». وأضاف كيدانيان: «ما فعلته كوزير سياحة على مدى 3 سنوات كان دعوة 150 شركة سياحة وسفر من 40 دولة في العالم في شهر مايو من كل عام للتعريف عن لبنان، وكيفية التعاطي مع القطاع السياحي الخاص لمعرفة كل التسهيلات، بغية تسويق لبنان من قبل هذه الشركات، إلى جانب مشاركة لبنان في معارض السياحة الدولية في العالم التي هي ملتقى القطاع السياحي العالمي، ومع الأسف نحن غائبون منذ مدة عن هذه المعارض بذريعة كلفة المشاركة فيها». وشدد وزير السياحة السابق على «أهمية أن تبدأ وزارة السياحة بالتخطيط الذي يحتاج أقله 4 أشهر قبل التنفيذ، لأن حصاد السنة المقبلة يجب أن يسبقه زرع منذ اليوم». وقال: «لا يجب أن نجلس في وزارة السياحة ونعمل فقط على المهرجانات.. المهرجانات جيدة جدا وتحرك السياحة الداخلية والريفية، لكننا نحتاج إلى إدخال العملة الصعبة من خلال السائح». وحين يؤتى على ذكر أفضل السنوات السياحية على لبنان، تحتل المقدمة سنة 2010 الاستثنائية التي كان فيها مدخول السياحة 10 مليار دولار مع تخطي عتبة المليوني سائح. فهل من الصعب استعادة هذه المرحلة الذهبية؟ يجيب الوزير كيدانيان: «إذا خططنا منذ اليوم ونعمنا بالاستقرار، يمكن بلا شك بلوغ هذه الأرقام، علما أننا في العام 2019 اقتربنا من مليوني سائح وكان مدخول السياحة 8 مليارات دولار، وكان يمكن أن نصل إلى أرقام 2010 لولا ما سمي بثورة 17 أكتوبر (الاحتجاجات الشعبية غير المسبوقة بتاريخ البلاد) التي غابت معها ومنذ ذلك الحين معالم السياحة». بولين فاضل - الأنباء الكويتية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store