
الفلكية الأردنية: نشاط شمسي ملحوظ قد يؤدي إلى عاصفة جيومغناطيسية قوية اليوم وغدا
#سواليف
يشهد #النشاط_الشمسي 'تصاعدًا ملحوظًا' في الآونة الأخيرة، وبشكل خاص من #البقعة_الشمسية النشطة (AR4100)، التي تعتبر حاليًا من أبرز وأقوى البقع الشمسية خلال الدورة الشمسية الخامسة والعشرين، وربما الأهم حاليا، وفق ما أكد رئيس الجمعية الفلكية الأردنية عمار السكجي .
وأشار السكجي إلى أن التوقعات الفلكية بينت أن هذه البقعة النشطة قد تتسبب في حدوث #عاصفة #جيومغناطيسية قوية من المستوى الثالث (G3) أو حتى الرابع (G4)، وذلك في النصف الشمالي من الكرة الأرضية، ويُتوقع أن تبدأ هذه العاصفة يوم الأحد أو الاثنين، الموافق 1 و2 حزيران.
وأوضح أن مثل هذه العواصف قد تؤثر على #الاتصالات اللاسلكية، و #الملاحة عبر الأقمار الصناعية، وربما تظهر الشفق القطبي في مناطق غير معتادة.
السكجي، بين أن الجمعية الفلكية الأردنية رصدت وصورت النشاط الشمسي والبقع الشمسية النشطة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ 14 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
رائد فضاء روسي يقيّم فرص وصول البشر إلى المريخ
#سواليف أعرب #رائد_الفضاء الروسي #أليكسي_أوفتشينين عن رأيه بفرص #وصول #الإنسان إلى كوكب #المريخ. وفي لقاء مع وكالة تاس الروسية قال رائد الفضاء:'سيتمكن الإنسان من الوصول إلى المريخ إذا سمحت #تكنولوجيا_الفضاء بذلك.. إذا كانت المركبات والتقنيات الفضائية قادرة على الصمود في ظروف المريخ، فإن رائد الفضاء سيكون قادرا على الصمود في هذه الظروف بالتأكيد'. وأشار أوفتشينين خلال المقابلة إلى أنه من الصعب حاليا تحديد التواريخ الدقيقة التي سيتمكن فيها الإنسان من الهبوط على سطح المريخ. تأتي تصريحات أوفتشينين في الوقت الذي تعمل به بعض شركات صناعة الفضاء مثل 'سبيس إكس' الأمريكية على تطوير مركبات لإرسال بعثات فضائية مأهولة إلى المريخ، مثل مركبة 'ستارشيب'. وفي وقت سابق صرّح رئيس وكالة 'روس كوسموس' الروسية دميتري باكانوف، بأن اختبارات الطيران لمركبة 'ستارشيب' القابلة لإعادة الاستخدام تُظهر صعوبة إرسال حمولات ثقيلة إلى المريخ. وفي مايو الماضي صرّح رئيس الأكاديمية الروسية للعلوم، غينادي كراسنيكوف، بأن الرحلة إلى المريخ تثير تساؤلات بسبب ضعف دراسة تأثير الجسيمات الفضائية المشحونة على جسم الإنسان.


سواليف احمد الزعبي
منذ 2 أيام
- سواليف احمد الزعبي
يقرأ أسرارك من بُعد ميل .. الصين تطوّر نظاماً بصرياً مذهلاً
#سواليف في #خطوة_تكنولوجية_رائدة، أعلن فريق من #العلماء_الصينيين عن #تطوير #نظام_بصري_متقدم يعتمد على #تقنية_الليزر، قادر على قراءة نصوص صغيرة جداً بحجم بذرة السمسم من مسافة تقارب الميل (1.6 كيلومتر)، ويُتوقع أن تُحدث هذه التقنية ثورة في مجالات عدة مثل علم الآثار، المراقبة البيئية، والأمن. ويعتمد النظام الجديد على ما يُعرف بـ'تداخل شدة الضوء النشط'، وهي تقنية تتيح إعادة بناء صور عالية الدقة من خلال تحليل سلوك الضوء المنعكس عن الأسطح، بدلاً من الاعتماد على الصورة المرئية وحدها، وفقا لـ sustainability-times. ويستخدم النظام ثمانية حزم ليزر بالأشعة تحت الحمراء موجهة نحو الهدف، حيث يتم التقاط الضوء المنعكس بواسطة تلسكوبين موضوعين في موقعين مختلفين، ثم تتم معالجة الإشارات عبر خوارزميات حاسوبية لاستعادة التفاصيل الدقيقة للسطح، بما فيها النصوص الصغيرة التي لا تتجاوز ثلاثة مليمترات. وأشار الباحثون إلى أن النظام يحقق تفوقاً كبيراً على الأجهزة البصرية التقليدية، التي لا يمكنها تمييز سوى تفاصيل لا تقل عن 4 سنتيمترات من نفس المسافة. ومع ذلك، لا تخلو التقنية من التحديات، مثل الحاجة إلى محاذاة دقيقة بين الليزر والتلسكوبات، وضرورة وجود خط رؤية مباشر وإضاءة الهدف بشكل نشط، مما قد يحد من استخدامها في بعض المهام الأمنية السرية. ويعمل الفريق حالياً على تحسين أداء النظام عبر تطوير آليات تحكم أكثر دقة في الليزر، واستخدام خوارزميات ذكاء اصطناعي لرفع دقة المعالجة. ويأمل الباحثون أن تؤدي هذه التحسينات إلى توسيع نطاق استخدام التقنية، لتشمل مجالات جديدة مثل تشخيص الحالات الصحية عن بُعد، وفحص الهياكل في مواقع البناء، إضافة إلى مراقبة المواقع الأثرية دون المساس بها. وقد نُشرت تفاصيل البحث في مجلة Physical Review Letters، في خطوة تعكس التقدم المتسارع الذي تحققه الصين في تقنيات الاستشعار البصري والتصوير عن بُعد، وتثير في الوقت نفسه تساؤلات حول الضوابط الأخلاقية والخصوصية في حال توسيع استخدام مثل هذه الأنظمة في الحياة المدنية. تُعد ظاهرة التداخل الضوئي من المبادئ الأساسية في علم البصريات، حيث تتراكب موجتان ضوئيتان أو أكثر لتكوين نمط من المناطق المضيئة والمعتمة نتيجة لتداخل القمم والقيعان، في الأنظمة التقليدية، يعتمد هذا التداخل على مصادر ضوء متماسكة مثل الليزر، أما في التداخل النشط، فيتم التحكم بشدة الضوء وطور الموجة باستخدام عناصر إلكترونية أو ضوئية فعالة، مثل المضاخمات البصرية أو مبدلات الطور. يُستخدم التداخل النشط في تطبيقات دقيقة، مثل أنظمة الاتصالات الليزرية، وأجهزة الاستشعار عالية الحساسية، ومجسات التداخل في الألياف البصرية. وتتيح هذه التقنية التحكم الديناميكي في نمط التداخل، مما يُعزز من دقته وكفاءته. يُعد تداخل شدة الضوء النشط مجالاً متطوراً في الفيزياء التطبيقية، ويشهد تطوراً مستمراً بفضل التقدم في تقنيات التحكم البصري والمواد الذكية. ومن المتوقع أن يسهم بشكل كبير في تطوير أنظمة القياس والتحكم البصري في المستقبل.


رؤيا
منذ 2 أيام
- رؤيا
الجمعية الفلكية الأردنية: نشاط شمسي قد يؤثر على الاتصالات والأقمار الصناعية الأحد والاثنين
عاصفة جيومغناطيسية متوقعة بسبب البقعة الشمسية AR4100، حسب الجمعية الفلكية الأردنية تشهد الشمس تصاعدًا ملحوظًا في نشاطها، خاصة من البقعة الشمسية النشطة (AR4100)، التي تُعد من أبرز البقع في الدورة الشمسية الخامسة والعشرين، وفقًا لرئيس الجمعية الفلكية الأردنية عمار السكجي. وأوضح السكجي أن التوقعات تشير إلى احتمال تسبب هذه البقعة في عاصفة جيومغناطيسية قوية (مستوى G3 أو G4) في النصف الشمالي من الأرض، بدءًا من الأحد أو الإثنين، 1 و2 حزيران 2025. قد تؤثر هذه العاصفة على الاتصالات اللاسلكية والملاحة عبر الأقمار الصناعية، مع احتمال ظهور الشفق القطبي في مناطق غير معتادة.