logo
روبرت دي نيرو يُعلن دعمه لابنته آيرين بعد تحولها جنسيًا: حبي لها لم يتغير

روبرت دي نيرو يُعلن دعمه لابنته آيرين بعد تحولها جنسيًا: حبي لها لم يتغير

24 القاهرة٠١-٠٥-٢٠٢٥

أعرب
النجم
العالمي روبرت دي نيرو عن دعمه التام لابنته آيرين بعد إعلانها عن تحولها الجنسي، مؤكدًا أن حبه لها لم يتغير، بل ازداد قوة.
الممثل روبرت دي نيرو يُعلن دعمه لابنته آيرين بعد تحولها جنسيًا
علق روبرت دي نيرو على إعلان ابنته تحولها جنسيًا في تصريح لموقع TMZ، قائلًا: كنت أحب آرون وأدعمه كابني، والآن أحب آيرين وأدعمها كابنتي، لا أرى أي مشكلة، فأنا أحب جميع أطفالي.
وآيرين ابنة روبرت دي نيرو، التي وُلدت باسم آرون، بدأت رحلتها في العلاج الهرموني منذ نوفمبر الماضي، وتحظى حاليًا بدعم واضح من والدها في هذه المرحلة المفصلية من حياتها.
الممثل روبرت دي نيرو يُعلن دعمه لابنته آيرين بعد تحولها جنسيًا
وعبّرت آيرين عن معاناتها في السابق مع التنمر والتعليقات الجارحة بشأن شكلها وهويتها، حيث قالت: قيل لي إنني لست نحيفة بما يكفي، ولا سمراء بما يكفي، ولا بيضاء بما يكفي، ولا أنثوية بما يكفي، لم أشعر يومًا أنني مرئية حقًا.
ووالدة آيرين هي الممثلة توكي سميث، ولها شقيق توأم يُدعى جوليان، وفي مقابلة مع مجلة Them، أوضحت آيرين شعورها بالتهميش، رغم شهرتها النسبية، مشيرة إلى أنها لم تتلقَ يومًا كلمات الدعم البسيطة التي كان من الممكن أن تُحدث فرقًا في حياتها.
نجم مسلسل Euphori.. إصابة الممثل الأمريكي إريك داين بمرض التصلب الجانبي الضموري
صافي ثروة الممثل جاك بلاك.. كم تقاضى مقابل دوره في فيلم A Minecraft؟
كما أبدت إعجابها بالنساء المتحولات اللواتي يظهرن بصراحة على وسائل التواصل الاجتماعي ويحققن نجاحًا ملحوظًا، قائلة: أشعر أن الوقت لم يفت بعد لأكون أنا أيضًا جزءًا من هذا الحضور الحقيقي.
ويُذكر أن روبرت دي نيرو، هو أب لسبعة أبناء، ويُعرف بخصوصيته الشديدة في حياته العائلية، ومنذ فترة رزق بطفلته الجديدة جيا وهو في عمر الـ 80، من صديقته تيفاني تشين

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كيت بلانشيت وإيل فانينج على السجادة الحمراء لحفل ختام مهرجان كان السينمائى
كيت بلانشيت وإيل فانينج على السجادة الحمراء لحفل ختام مهرجان كان السينمائى

الدولة الاخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • الدولة الاخبارية

كيت بلانشيت وإيل فانينج على السجادة الحمراء لحفل ختام مهرجان كان السينمائى

السبت، 24 مايو 2025 08:19 مـ بتوقيت القاهرة شهدت السجادة الحمراء لحفل ختام مهرجان كان السينمائي في دورته الـ78، حضور كيت بلانشيت وإيل فانينج وعليا البهات وجون كى رايلي. وشهد المهرجان اليوم السبت حالة من الارتباك، وذلك بعدما انقطع التيار الكهربائي عن جنوب شرق فرنسا، بما يشمل مدينة "كان" ومحيطها، لكن المنظمين قالوا إن الحفل الختامي لن يتأثر بذلك. كما شهد افتتاح مهرجان كان السينمائي في دورته الـ78 يوم 13 مايو الماضي، منح النجم روبرت دي نيرو السعفة الذهبية الشرفية تكريما لمسيرته الممتدة، وذلك بعد 14 عامًا من ترأسه لجنة التحكيم في عام 2011، وقدمها له ليوناردو دي كابريو. وخلال كلمته وبعد أن شكر المهرجان، انتقد روبرت دي نيرو الرئيس الأمريكي ترامب، منتقدا فرضه تعريفة جمركية على الأفلام المنتجة خارج أمريكا. وأضاف دي نيرو: "الفن هو الحقيقة، الفن يحتضن التنوع، ولهذا السبب يشكل الفن تهديدا للمستبدين والفاشيين في العالم، ولقد قام رئيس أمريكا الضيق الأفق بقطع التمويل والدعم للفنون والعلوم الإنسانية والتعليم، والآن أعلن عن تعريفة بنسبة 100٪ على الأفلام المنتجة خارج الولايات المتحدة". فيما منح مهرجان كان السينمائي، الممثل الأمريكي دينزل واشنطن السعفة الذهبية الفخرية، وذلك قبل عرض "Highest 2 Lowest". وشهد المهرجان عودة الجناح المصري في مهرجان كان السينمائي 2025 بتنظيم مشترك بين مهرجان القاهرة السينمائي الدولي ومهرجان الجونة السينمائي ولجنة مصر للأفلام (EFC)، ويهدف إلى إبراز دور مصر كموقع تصوير عالمي فريد ومركز إنتاج سينمائي متكامل، حيث سلط الضوء على الإمكانيات الإنتاجية الهائلة التي توفرها مصر، ودعم المواهب المصرية الشابة، من خلال تنظيم حلقات نقاشية وحفلات استقبال تهدف إلى فتح سبل جديدة للتعاون مع صناع السينما العالمية.

بريتني سبيرز.. دخنت سيجارة على متن طائرة خاصة وأثارت ذعر المضيفين
بريتني سبيرز.. دخنت سيجارة على متن طائرة خاصة وأثارت ذعر المضيفين

تحيا مصر

timeمنذ 10 ساعات

  • تحيا مصر

بريتني سبيرز.. دخنت سيجارة على متن طائرة خاصة وأثارت ذعر المضيفين

أثارت النجمة الأميركية بريتني سبيرز (41 عاماً) موجة قلق جديدة حول حالتها النفسية، بعد حادثة مثيرة على متن رحلة خاصة تابعة لشركة الطيران الخاص JSX، نقلتها من منتجع كابو سان لوكاس المكسيكي إلى مطار لوس أنجلوس الدولي (LAX) يوم الخميس الماضي. وفقاً لصور وتسجيلات حصرية نشرها موقع TMZ، بدأت المغنية الشهيرة في تدخين سيجارة وشرب الكحول أثناء الرحلة، ما ينتهك قواعد السلامة الجوية. وأفادت مصادر مقربة من الطاقم بأن المضيفين أصيبوا بالذعر وطلبوا منها إطفاء السيجارة على الفور، وهو ما فعلته بعد جدال، لكنها وُصفت بأنها كانت "صعبة التعامل"، وعند الهبوط، تلقّت تحذيراً من السلطات، رغم عدم الإبلاغ عن أي إجراءات قانونية ضدها. في الصور المنشورة، ظهرت سبيرز بملابس غير مرتبة تشير إلى مشاركتها في رحلة بحرية قبل الصعود إلى الطائرة؛ حيث ارتدت شورتاً أبيض قصيراً وقبعة بالكاد تثبت على رأسها، بينما بدا شعرها أشعثاً مع آثار كريم على ذراعها اليمنى. ولم تعلق شركة الطيران على الحادث، واكتفت بالقول عبر متحدث رسمي: "لا نعلق على الأحداث المزعومة". حسب تقرير "العربية نت" الصحة النفسية: معاناة مستمرة رغم انتهاء الوصاية أعادت الحادثة إلى الواجهة النقاش حول الصحة العقلية لنجمة البوب، التي أنهت في نوفمبر 2021 وصاية قضائية استمرت 13 عاماً، سيطر خلالها والدها جيمي سبيرز (71 عاماً) على حياتها الشخصية والمالية. وأكد مقربون منها لـ TMZ أن معاناتها النفسية "لا تزال تحدياً يومياً"، رغم تحررها القانوني. انهيار عصبي وحلاقة شعرها ومواجهة عنيفة مع مصورين تعود جذور أزمتها العلنية إلى عام 2008، حين عانت من انهيار عصبي شهير تجلى في حلق شعرها ومواجهة عنيفة مع مصورين، مما دفع المحكمة لوضعها تحت وصاية والدها بحجة "حمايتها من نفسها". لكن الوصاية تحولت إلى نظام صارم، منعها من الزواج أو إنجاب أطفال، وأجبرها على الاستمرار في العمل رغم رغبتها في التوقف، وفق ادعاءاتها. في 2021، نجحت حملة #FreeBritney - التي أطلقها معجبون وشخصيات عامة في الضغط لإلغاء الوصاية، بعد كشف مزاعم عن إساءة استخدام السلطة من قبل العائلة. اتهامات ضد العائلة: "قتلوني حرفياً" في أغسطس 2022، نشرت سبيرز تسجيلاً صوتياً مدته 22 دقيقة على يوتيوب، هاجمت فيه عائلتها بتهمة "التخلي عنها"، وقالت: "لقد قتلوني حرفياً... ألقوا بي بعيداً. شعرت أنهم تخلصوا مني" حسب موقع Page Six. كما كررت اتهامات سابقة بأنها أُجبرت على دخول مصحة نفسية في 2019 كعقاب لرفضها تنفيذ حركة رقص خلال التدريبات، ووصفت ظروفاً قاسية داخل المنشأة، منها إجبارها على خلع ملابسها أمام الآخرين. وقالت إنها أُكرهت على الكذب بشأن سبب علاجها، حيث زُعم أن عائلتها طلبت منها إعلان أنها دخلت المستشفى بسبب مرض والدها، بينما كانت "تبكي خلف الأبواب المغلقة". المسيرة الفنية: من أميرة البوب إلى أيقونة الصراع وُلدت بريتني جين سبيرز في ديسمبر 1981 بولاية ميسيسيبي، وبدأت مسيرتها الفنية في التسعينيات عبر برنامج "ذا ميكي ماوس كلوب". انطلقت شهرتها العالمية مع أغنية ("...Baby One More Time" (1999 ، التي حققت مبيعات تفوق 30 مليون نسخة، وجعلتها أيقونة البوب العالمية. إنجازات وأزمات متشابكة رغم نجاح ألبومات مثل "Oops!... I Did It Again" و"Toxic"، وترشيحاتها العديدة لـجائزة غرامي، واجهت سبيرز تحديات شخصية انعكست على مسيرتها، منها طلاقها من الراقص كيفن فيديرلاين (2006)، وفقدان حضانة ابنَيها، وانهيارها العلني في 2008. بعد إنهاء الوصاية، عينت سبيرز محاميها الخاص ماثيو روزنغارت، الذي ساعدها في رفع دعوى ضد والدها بتهمة "الإساءة المالية". وفي سبتمبر 2022، عينت المحكمة جون زابيل كوصي مؤقت على أموالها، بينما تواصل معركتها القانونية لاستعادة السيطرة الكاملة على ثروتها المقدرة بـ60 مليون دولار. رفض العروض الإعلامية.. "لا أريد المال" رفضت سبيرز مؤخراً عروضاً مالية ضخمة لإجراء مقابلات مع إعلاميين بارزين مثل أوبرا وينفري، قائلة: "هذا جنون.. لا أريد أي منها"، مؤكدةً رغبتها في سرد قصتها "بدون ضغوط".

«صور».. أبرز أحداث اليوم العاشر من مهرجان كان السينمائي
«صور».. أبرز أحداث اليوم العاشر من مهرجان كان السينمائي

الأسبوع

timeمنذ 2 أيام

  • الأسبوع

«صور».. أبرز أحداث اليوم العاشر من مهرجان كان السينمائي

مهرجان كان السينمائي أحمد خالد شهد اليوم العاشر من مهرجان كان السينمائي، توافد عدد كبير من نجوم السينما العالمية، حيث يُقام هذا المهرجان الضخم في الريفيرا الفرنسية في دورته الثامنة والسبعين. منح روبرت دي نيرو جائزة السعفة الذهبية الشرفية تضمنت احتفالات يوم الافتتاح منح روبرت دي نيرو جائزة السعفة الذهبية الشرفية، وفيلم ليلة الافتتاح، وهو الفيلم الرومانسي الفرنسي "ارحل يومًا ما" للمخرجة أميلي بونين، بالإضافة إلى عرض 3 أفلام تكريمًا لأوكرانيا، وتعريف لجنة التحكيم التي ستقرر الفائز بالسعفة الذهبية، برئاسة جولييت بينوش. «جينيفر لورانس» تُثير جدلاً واسعاً في مهرجان كان السينمائي وكانت أثارت الممثلة الأمريكية جينيفر لورانس، جدلًا واسعاً في مهرجان كان السينمائي بفيلم «Die، My Love»، حيث تُجسّد لورانس وروبرت باتينسون دور زوجين لديهما مولود جديد ينتقلان إلى منزل ريفي قديم. وفي الدراما النفسية الزوجة الفوضوية والمؤثرة لرامزي، تُجسّد لورانس دور أم شابة مضطربة تُدعى غريس، تعاني من اكتئاب ما بعد الولادة يصل إلى حدود هلوسة مُظلمة. كان فيلم «Die، My Love»، المُنافس على جائزة السعفة الذهبية في كان، من أكثر العروض الأولى المُرتقبة في المهرجان، ويعود ذلك جزئيًا إلى الاحترام الواسع الذي حظيت به رامزي، المخرجة الاسكتلندية لأفلام "صائد الفئران" (1999)، و"موفيرن كالار" (2002)، و"لم تكن هنا أبدًا حقًا" (2017). وقد لجأ إليها لورانس لإخراج الفيلم. قال لورانس: «لطالما رغبتُ بالعمل مع لين رامزي منذ أن شاهدتُ فيلم "صائد الفئران"، وقلتُ في نفسي: "مستحيل". لكننا خاطرنا، وأرسلنا الفيلم إليها. وأنا حقًا، لا أصدق أنني هنا معكِ». في فيلم رامزي «Die، My Love»، المقتبس من رواية أريانا هارويتز الصادرة عام ٢٠١٧، تجربةٌ مُربكة، تنبض برغباتٍ حيوانية. وبوصفه صورةً لزواجٍ في ورطة، يجعل الفيلم فيلم "من يخاف من فرجينيا وولف؟" يبدو مُملاً. وقد نال أداء لورانس، على وجه الخصوص، إشاداتٍ واسعة في مهرجان كان، وهي الإشادات التي عادةً ما تُؤهله لجائزة الأوسكار، حيث رُشِّحت لورانس أربع مرات لجوائز الأوسكار، وفازت مرةً واحدةً عن فيلم «دليل اللمحات الفضية» لعام ٢٠١٣. ويشهد مهرجان كان مشاركة عدد من الأفلام المتنافسة على جوائز الأوسكار، بما في ذلك "إميليا بيريز" و"المادة" و"تدفق" وفيلم "أنورا" الفائز بجائزة أفضل فيلم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store